الذكاء الاصطناعي

أخبار “روبوتات” بدرجة موظف .. تعرف على أبرز مجالات عملها في الإمارات

“روبوتات” بدرجة موظف .. تعرف على أبرز مجالات عملها في الإمارات

الأربعاء ١٩ مايو ٢٠٢١

باتت رؤية الروبوتات في الأماكن العامة و الهيئات و المؤسسات في الإمارات أمرا مألوفا خاصة بعد تسارع وتيرة دخولها إلى مختلف مفاصل الحياة العامة و تعاظم دورها خدمة للمتعاملين والمراجعين في العديد من المؤسسات الصحية والإعلامية والشرطية. وتتعدد أدوار الروبوتات واستخداماتها في الدولة بعد أن حجزت مكانها كموظف بأقسام خدمة المتعاملين ومستشار توعوي، ومحاضر، ومذيع، وجراح وصيدلي فيما اقتحمت الروبوتات السلك الشرطي بتعيين أول شرطي ذكي، ومنقذ بحري. و تستهدف الإمارات الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الخدمات وتحليل البيانات بمعدل 100% بحلول عام 2031 ضمن استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي. وبدأت الروبوتات في نيل ترحيب وتفاعل الجمهور في مختلف الأحداث والمناسبات الأمر الذي ينطبق على الروبوت «أمل» التابعة لشرطة دبي والتي شاركت خلال شهر رمضان الماضي في فعاليات حملة «احم نفسك» لتوعية الشباب بمخاطر الوقوع في إدمان المخدرات والمؤثرات العقلية، عبر الإجابة على استفسارات الجمهور . و تمارس الروبوت "أمل" مهامها في التوعية بمخاطر المخدرات، منذ عام 2017 تقريبا ويتركز عملها في أماكن التجمعات بالمدارس، والمراكز التجارية، فيما ترافق حملات التوعية بمخاطر المخدرات في أماكن التوعية المختلفة. و تتعد تجارب الاستعانة بالروبوتات في مجال العمل الشرطي، وعلى سبيل المثال أعلنت القيادة العامة لشرطة دبي في مايو 2017 انضمام أول شرطي آلي ذكي في العالم إلى صفوف كوادرها لتأدية المهام الموكلة إليه و…

أخبار الذكاء الاصطناعي مسؤول عن 30% من التجارة الإلكترونية 2020

الذكاء الاصطناعي مسؤول عن 30% من التجارة الإلكترونية 2020

السبت ١٦ ديسمبر ٢٠١٧

مع اقتراب العام 2020، يزداد تدريجياً وضوح التأثير الحقيقي لتقنيات الذكاء الاصطناعي على عالم التجارة الإلكترونية. وتتوقع دراسات حديثة أنه بحلول ذلك الوقت، فإن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستكون مسؤولة عن 30% من النمو في عائدات التجارة الرقمية، خصوصاً وأن 60% من شركات القطاع ستوظف تقنية أو أكثر من تلك التقنيات، فكيف يمكن لشركات التجارة الإلكترونية في الإمارات - التي تعتبر أكبر حاضنة لتلك الشركات في المنطقة - تعزيز استفادتها من تلك التقنيات؟ ويقول دريك هينيكي، المدير العام للأسواق الناشئة لدى كريتيو المخصصة في خوارزميات التسويق، بات واضحاً للجميع أن الذكاء الاصطناعي هو أداة قيمة لدعم الخواص التسويقية الجديدة، مثل التخصيص والعروض التنبؤية والبحث الصوتي، حيث تتطلب كل هذه الأدوات تحليل حزم للبيانات لاستخلاص نتائج قيّمة، ويضيف: «مع كل ما تقدمه تقنيات الذكاء الاصطناعي من فرص واعدة في مجال التسويق، فإن معرفة الكيفية التي يتم الحصول بها على أكبر تأثير، تعد ضرورية للمسوقين في هذا الوقت. ويتوجب على المسوقين في الدولة النظر في قدرات الذكاء الاصطناعي قبل اعتمادها، حيث يتطلب التسويق الفعّال للتجارة الرقمية تحليل كميات هائلة من البيانات وتحديد العلاقات ما بين هذه البيانات للتمكن من اتخاذ القرارات واتباع النهج الأنسب. وتقوم العديد من شركات التجارة الرقمية والعلامات التجارية بتطبيق ذلك بنجاح منذ عدة سنوات. ولا تهدف تقنيات الذكاء الاصطناعي…

منوعات جدل الذكاء الاصطناعي يستعر بين قادة القطاع الرقمي

جدل الذكاء الاصطناعي يستعر بين قادة القطاع الرقمي

الأربعاء ٢٦ يوليو ٢٠١٧

انضم مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة «فيسبوك» وأحد أثرى أثرياء العصر إلى معسكر المدافعين عن الذكاء الاصطناعي في محاولة لبث الشعور بالطمأنينة حول دوره في خدمة البشرية. عرض زوكربيرج على صفحته الشخصية على فيسبوك دفاعاته القوية عن دور الذكاء الاصطناعي في خدمة العالم، معترضاً على موقف نده في المعسكر الآخر إيلون ماسك رئيس شركة تيسلا الذي حذر سابقاً من خطورة الذكاء الاصطناعي على مستقبل الوظائف خصوصاً وحياة البشر عموماً. واعتبر زوكربيرج كلام ماسك غير دقيق وغير مسؤول، وقال في تعليقه على فكرة ماسك القائلة بأن الروبوتات سوف تحل محل الكثير من الموظفين في المستقبل القريب: «لا شك في أن الروبوتات ستكون قادرة على القيام بكل شيء بطريقة أفضل مما يقوم به البشر». وكان إيلون ماسك قال: «أنا على تواصل دائم مع تقنيات الذكاء الاصطناعي وأعتقد أن علينا أن نشعر بالقلق حيال تطورها فهي تمثل تهديداً حقيقياً للحضارة الإنسانية». وناشد زوكربيرج الذين يهاجمون الذكاء الاصطناعي الكف عن بث روح التشاؤم، قائلاً: «خلال السنوات العشر المقبلة سوف يطرأ تطور هائل على حياتنا بفضل الذكاء الاصطناعي». وألمح إلى مجالات استخدام الروبوتات في خدمة عدد من القطاعات الخدمية كالصحة والتعليم والصناعة. ولم ينتظر ماسك كثيرا قبل أن يرد على زوكربيرج وقال في تغريدة على «تويتر» أن فهم الأخير لمستقبل الذكاء الاصطناعي «محدود» وأنه تحاور…