أخبار
الأربعاء ٠٩ مارس ٢٠١٦
يعيش ربع مليون طفل على الأقل تحت وطأة الحصار في مناطق سوريّة عدة، ويضطر كثيرون منهم إلى أكل العلف المخصص للحيوانات وأوراق الأشجار للبقاء على قيد الحياة، وفق ما أعلنت منظمة «سايف ذي تشيلدرن» الدولية غير الحكومية اليوم (الأربعاء). وأعلنت المنظمة في تقرير بعنوان «الطفولة المحاصرة» مع اقتراب الذكرى الخامسة لبدء النزاع في سورية أن «ربع مليون طفل سوري على الأقل يعيشون تحت وطأة حصار غاشم في المناطق التي تم تحويلها بنجاح إلى سجون مفتوحة». وأضافت: «انقطع هؤلاء الأطفال وأسرهم عن العالم الخارجي وهم محاصرون بالمجموعات المتقاتلة التي تستخدم الحصار بشكل غير قانوني سلاح حرب، وتمنع دخول الأغذية والأدوية والوقود وغيرها من الإمدادات الحيوية، كما تمنع الناس من الهرب». وأوضحت منظمة «سايف ذي تشيلدرن» (إنقاذ الطفل الدولية) أن «الحصار المفروض على قرى سورية ومدنها أصبح أقوى من أيّ وقت مضى»، في حين أن «وصول المنظمات الإنسانية إلى هذه المناطق شبه معدوم، وتقلّص بشكل أكبر في السنة الماضية». ويستند تقرير المنظمة إلى شهادات 126 أماً وأباً وطفلاً يعيشون في مناطق محاصرة بالإضافة إلى 25 مقابلة مع عاملين في مجالات الإغاثة والطب والتعليم. وقال التقرير إن هذه الشهادات تظهر كيف أن «الأطفال المرضى يموتون في حين أنّ الدواء الذي يحتاجون إليه موجود في الجهة المقابلة من الحاجز، والأطفال يضطرون إلى أكل العلف…
آراء
الأربعاء ٠٩ مارس ٢٠١٦
موسكو تبتلع «جنيف 1»... المعارضة السورية لا تستطيع أن تهضم ما وراء أفعال الكرملين، خصوصاً تحجيمه الفصائل المعارِضة المقاتِلة، غير المصنّفة إرهابية، و «تسريب» مشروع الفيديرالية الذي يشجّع أكراد البلد ويحرّضهم على رفض العيش تحت سقف الدولة الموحّدة، ولو بُنِيت ديموقراطية. واشنطن ابتلعت «الطُّعم» الروسي، أو أنها واثقة بـ «صواب» خيارها تفويض الكرملين ملف الحرب التي أدت إلى مقتل أكثر من ثلاثمئة ألف سوري، ومحت مدناً وبلدات عن الخريطة، وهزّت حدود أوروبا... وانتزعت من العرب ما بقي لديهم من ثقة بوعود الرئيس باراك أوباما الذي أجاد قرع الطبول ثم ترك شعباً في محرقة الجلاّد وحلفائه. بات واضحاً من فصول الحرب- المحرقة، أن تقاطع مصالح- على الأقل- يجمع أربعة أطراف: أميركا التي تخشى على جنودها وتفضّل التفرُّج ولو أمام إبادات، وروسيا الثائرة لـ «كرامتها» في مواجهة «غطرسة» الغرب و «غدره»، وإسرائيل النائمة على حرير تدمير دولة أخرى عربية، بما يمكّنها من ضمان أمنها لخمسين سنة مقبلة... وأخيراً إيران الحليف الثاني للنظام السوري والذي لم يستطع إنقاذه رغم إرساله فِرَق «الخبراء» لإدارة المعركة. موسكو تنسّق مع إيران وإسرائيل وأميركا، وطهران وموسكو تديران نظام الرئيس بشار الأسد، وإن كانت الريبة الإيرانية واضحة حيال مدى إصرار الكرملين على التشبُّث بـ «شرعية» الأسد. صحيح أن الروس ما زالوا يقصفون مواقع ومناطق تحت سيطرة المعارضة المعتدلة،…
آراء
الثلاثاء ٠٨ مارس ٢٠١٦
«هل تستطيع سوريا أن تحطم أوروبا؟»، بهذا التساؤل الكبير بدأ الدبلوماسي السويسري المخضرم دانيال ووكر مقاله الذي نشر مؤخراً في مجلة «ذا ناشيونال انتريست»... إنه سؤال كبير وخطير في الوقت نفسه ولكنه سؤال منطقي جداً وإن تأخر كثيراً. يقول الكاتب: «إن الاتحاد الأوروبي يتعرض للتحدي من جانب سوريا، والتحدي يتمثل برأيه في أزمات ثلاث تهز أوروبا من جذورها، الأولى تدفق اللاجئين الذين يعتبرهم مهاجرين اقتصاديين، والثانية سياسات بوتين وأردوغان على أطراف الاتحاد الأوروبي التي تعرقل معالجة الحرب السورية وتعيق مكافحة «داعش»، والثالثة بروز القومية في بعض دول الاتحاد». التساؤلات الكبيرة عندما تطرح في وقت متأخر تكون مؤلمة جداً، فأوروبا تأخرت كثيراً وتباطأت في التعامل مع الأزمة السورية، ونسيت أن ما يفصل بين ما يحدث في سوريا وبين أوروبا مجرد «قارب مطاطي» لا يكلف اللاجئ مائة يورو. طوال سنوات الحرب في سوريا وأصدقاء الأوروبيين من العرب ينصحونهم بأن يكون لهم موقف واضح وحازم وجدي في الأزمة السورية، إلا أن المزاج الأوروبي كان متراخياً ومتساهلاً مع هذه الأزمة، وربما اعتبرها بعيدة عنه، لذا قلل من شأنها، مع أن الوضع في سوريا معقد جداً وملفاته متشابكة، تبدأ بإرهاب الدولة وجرائم النظام، مروراً بإرهاب الجماعات المتطرفة، وانتهاءً بالأزمات الإنسانية ومعاناة الملايين من السوريين الذي أصبحوا بين مقتول ومعتقل ومهجر ولاجئ. بلا شك أن لا…
أخبار
الإثنين ٠٧ مارس ٢٠١٦
اتفقت طهران وأنقرة على اتخاذ «خطوات تدرُّجيّة» لتسوية الأزمات في المنطقة، وبينها الأزمة السورية، وسط مساعي البلدين لردم الفجوة بينهما والعمل لمنع قيام كيان كردي في شمال سورية قرب الحدود التركية، ما يُنعش آمال أكراد تركيا وإيران. في الوقت ذاته، تراجعت الخروق في اليوم الثامن لوقف «العمليات العدائية» في سورية. وأُعلن في موسكو أن وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي جون كيري عبّرا عن تفاؤلهما بالتزام اتفاق وقف العمليات العدائية. وأبلغ لافروف نظيره الأميركي في اتصال هاتفي أهمية ضمان أوسع مشاركة للمجموعات المُعارِضة في محادثات السلام، بمن فيها الأكراد السوريون. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن الرئيس حسن روحاني قوله خلال لقائه رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو أمس: «ليس هناك اختلاف بين بلدينا حول ضرورة احترام سيادة الدول، وإن مصير البلدان تقرّره شعوبها». وأضاف: «هناك ضرورة لوقف الحرب ووقف إراقة الدماء وإغاثة اللاجئين والمشرّدين، وباستطاعة طهران وأنقرة أن تُقدِما على خطوة جدية ومفيدة وتدرُّجية تجاه هذه المشكلات التي تشتركان في وجهة النظر تجاهها من أجل تسويتها». وكان روحاني أشار الى وجود «أهداف ومصالح مشتركة» بين طهران وأنقرة، وقال: «عليهما التعاون والتنسيق والتركيز على مكافحة الإرهاب باعتباره عدواً مشتركاً، من أجل تعزيز أسس السلام والاستقرار في المنطقة. إيران وتركيا باعتبارهما بلدين كبيرين وجارين، يمكنهما أن يقوما بخطوات بنّاءة ومؤثرة من…
أخبار
الأحد ٠٦ مارس ٢٠١٦
سجلت روسيا أمس السبت 9 انتهاكات للهدنة في سوريا، وشن التحالف الدولي غارتيت على داعش بالقرب من تدمر، في وقت قال المرصد السوري لحقوق الانسان انه رصد مقتل 135 شخصاً في مناطق الهدنة في سوريا في اسبوعها الاول، و552 قتيلا خارج هذه المناطق في الفترة نفسها، وسيطر مسلحون معارضون على منفذ حدودي مع العراق كان تحت سيطرة داعش، واتهمت وحدات الحماية الكردية الجيش التركي باستهداف مواقعها في شمال شرق سوريا. وقالت وزارة الدفاع الروسية امس السبت إنها سجلت تسعة انتهاكات لوقف إطلاق النار في سوريا خلال 24 ساعة. وأضافت في بيان أن ستة انتهاكات وقعت في محافظة حلب وواحد في دمشق ومثله في اللاذقية وآخر في درعا. وقالت أيضاً إن محافظة إدلب تعرضت لهجوم من الأراضي التركية. وأشارت الوزارة إلى أن القوات الجوية الروسية لم تنفذ ضربات على تشكيلات مسلحة. من جانبه قال الجيش الأمريكي أمس السبت إن الولايات المتحدة وحلفاءها نفذوا ضربتين في سوريا. وأشار الجيش إلى إن إحدى الضربتين في سوريا دمرت موقعين قتاليين لداعش بالقرب من تدمر. من جهة أخرى قال المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس السبت إن 135 شخصاً في المجمل قتلوا في الأسبوع الأول من الهدنة الهشة في سوريا في مناطق يشملها اتفاق وقف الأعمال القتالية. وذكر المرصد أنه في المناطق التي لا يشملها الاتفاق…
أخبار
السبت ٠٥ مارس ٢٠١٦
تبددت الآمال بشأن صمود الهدنة السورية التي أنهت، أمس الجمعة، يومها السابع، بعدما قصفت طائرات حربية أطراف مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، وبدأت القوات النظامية تحشد للسيطرة على مناطق جديدة، بحسب فصائل معارضة. وفيما عادت التظاهرات السلمية الداعية لإسقاط النظام لتعم مختلف المناطق التي يشملها اتفاق وقف إطلاق النار، رأى منسق هيئة المفاوضات العليا للمعارضة رياض حجاب، أن «الظروف حالياً غير مواتية» لاستئناف المفاوضات في التاسع من مارس/آذار الحالي، فلا المساعدات الإنسانية وصلت، ولم يطلق سراح معتقلين، ولم يطبق القرار 2254، ولم يتم الالتزام بالهدنة والعمليات القتالية مستمرة، مشدداً على أن «لا دور» للرئيس السوري بشار الأسد في المرحلة الانتقالية، في وقت اتفق قادة روسيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا خلال مؤتمر عبر الهاتف، على ضرورة صمود الهدنة تمهيداً للانتقال إلى التسوية السياسية، واعتبر هؤلاء أن اتفاق وقف الأعمال القتالية بدأ يحقق نتائج إيجابية، غير أن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اعتبر أن تنظيم انتخابات في سوريا في إبريل/نيسان المقبل «فكرة استفزازية» و«غير واقعية إطلاقاً»، لكن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اعتبر بالمقابل أن تنظيم تلك الانتخابات لا يعيق عملية السلام، في حين أكد وزير الخارجية الفرنسي حصول تقدم في الهدنة، لكنه وضع شرطين لاستئناف المفاوضات، هما وصول المساعدات الإنسانية والاحترام التام للهدنة. يأتي ذلك، فيما اتهم الأمين العام المساعد للحلف الأطلسي…
أخبار
الجمعة ٠٤ مارس ٢٠١٦
قالت وكالة دوغان للأنباء، إن محكمة تركية أصدرت اليوم الجمعة، حكماً بسجن اثنين من السوريين أربعة أعوام فيما يتصل بغرق خمسة أشخاص من بينهم الطفل أيلان كردي ، حيث أثارت صورة جثته التي جرفتها الأمواج إلى الساحل في سبتمبر تعاطف العالم مع المهاجرين. وغرق الطفل أيلان في سبتمبر الماضي مع أمه وشقيقه ضمن مجموعة كانت تحاول الوصول إلى اليونان بزورق. المصدر: صحيفة البيان
آراء
الإثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦
وقف النار لا يقل خطورة عن إطلاق النار. جحيم المعارك يمنع الرؤية ويحجب الصورة. يشحذ الأحقاد والآمال. استحالة الضربة القاضية تذكر بالتوازنات المريرة. صمت المدافع والبراميل يفتح العينين. يضع من كان يوصف بالمواطن وجهاً لوجه أمام ما كانت توصف بأنها بلاده. أمام ما تبقى منها. ابتهاج الناس باستراحة آلة القتل لا يلغي حقيقة مدمرة. الشهيد الأول في سورية اسمه سورية. وقف النار مطلوب لكنه رهيب. يسمح للمواطن بالشروع في الإحصاءات. المدن التي اغتيلت. البلدات التي تبخرت. القرى المسكونة برائحة الموت والغياب. ستتذكر عائلة ابنها الذي ذهب ولم يعد. ابنها الذي لن يعود. ستتذكر نصفها التائه في أوروبا أو مخيمات الدول المجاورة. ستتحسس أم صورة نجلها الذي أخذوه. ستصلي لعودته وهي تعرف أن شمس عمرها ستغرب من دون أن تعانقه. وقف النار رهيب. سيتحدث السوريون تحت أطلال منازلهم عن نهر من القتلى. وبحر من الجرحى والمعاقين. وعن اللاجئين الذين يتعلقون بأطراف مركل هرباً من قسوة بلاد الأمويين. عن لاجئين سيطول انتظارهم لأن إعادة إعمار سورية أكبر بكثير من قدرة الذين منعوا حسم الحرب. وقف النار رهيب. لأن الحرب ستستمر تحت عناوين أخرى. لا «داعش» يرف له جفن إذا تدمر ما بقي. ولا «النصرة» يرف لها جفن. ثم أن سورية الجديدة التي ستولد من المفاوضات ومناوراتها وأفخاخها قد لا تستحق هذا البحر…
أخبار
الثلاثاء ٢٣ فبراير ٢٠١٦
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن روسيا "ستفعل كل ما يلزم" لكي تتقيد سوريا باتفاق وقف إطلاق النار، الذي أعلنت عنه موسكو وواشنطن ابتداء من السابع والعشرين من فبراير الحالي، وهي تأمل أن "تفعل الولايات المتحدة الشيء نفسه" مع الفصائل السورية المسلحة المعارضة. وقال الرئيس الروسي في مداخلة على التلفزيون "سنقوم بكل ما يلزم مع دمشق، مع السلطات السورية الشرعية. ونعتمد على الولايات المتحدة لكي تقوم بالشيء نفسه مع حلفائها والمجموعات التي تدعمها". وأضاف أن "الولايات المتحدة وروسيا (...) على استعداد لوضع آلية مراقبة فعالة" لاحترام اتفاق وقف إطلاق النار، موضحاً "سيتم إنشاء خط اتصال مباشر، وإذا لزم الأمر، فريق عمل لتبادل المعلومات". وتابع بوتين "أخيرا، هناك فرصة حقيقية لإنهاء سنوات من إراقة الدماء والعنف". وأكد أن هذا الاتفاق "سبقه عمل مكثف لفرق من الخبراء الأميركيين والروس" وساعدته "تجربة إيجابية" في اتفاق الولايات المتحدة وروسيا على تفكيك الترسانة الكيميائية السورية، في سبتمبر 2013. وحول شروط وقف إطلاق النار الذي وقعته موسكو وواشنطن الاثنين، قال الرئيس الروسي إنه "يتعين على كل الجماعات التي تقاتل أن تؤكد لنا أو للولايات المتحدة، التزامها التهدئة". وأوضح أن "عسكريين روسا وأميركيين سيحددون معا مناطق تتحرك فيها كل هذه الجماعات، بحيث لن تكون هناك عمليات عسكرية ضدها". لكنه شدد على أنه "في ما يتعلق بجبهة النصرة،…
أخبار
الإثنين ٢٢ فبراير ٢٠١٦
قال الرئيس السوري بشار الأسد، في مقابلة نشرها موقع صحيفة «البايس» الإسبانية، إنه يريد أن يُذكر بعد 10 سنوات، باعتباره «من أنقذ بلاده»، مؤكداً أهمية المساعدة الروسية والإيرانية للجيش السوري. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الصحيفة قول الأسد: «بعد 10 سنوات، أريد أن أكون قد تمكنت من إنقاذ سورية، لكن ذلك لا يعني أني سأكون رئيساً حينها»، مضيفاً «سورية ستكون بخير، وأنا سأكون من أنقذ بلاده». وتابع الأسد أنه بعد 10 سنوات «إذا أراد الشعب السوري أن أكون في السلطة فسأكون فيها، وإذا لم يرغب فلن أكون في السلطة». من جهة أخرى، قال الأسد «إن الدعم الروسي والإيراني كان بلا شك أساسياً»، في تقدم القوات الحكومية. المصدر: صحيفة الإمارات اليوم
منوعات
الثلاثاء ١٦ فبراير ٢٠١٦
انتحرت فنانة تشكيلية تعيش في النمسا حزنا على زوجها الذي توفي في أكتوبر الماضي، بحسب مقربين وصحف ومواقع سورية. وتناقلت المواقع أن الفنانة التشكيلية سيلفيا سيڤيريوس رمت نفسها أمام القطار الذي يمر من أمام منزلها في حي "كلوسترنيبورغ" في العاصمة النمساوية فيينا. سيڤيريوس (50 عاماً) هي الزوجة الثالثة للفنان السوري الكردي الراحل عمر حمدي المعروف فنيا باسم "مالفا" (63 عاما). وعاشت معه حوالي عشرين عاما، بعد زواجهما، إثر قصة حب عاصفة، ظل كل منهما وفياً لها حتى لحظة رحيله. ظلت سيلفيا مقيمة في الفيلا التي تركها زوجها حمدي، على أمل أن تجعل منها متحفاً لأعمال زوجها الذي آلمها رحيله في 27-10-2015 بعد أشهر من معاناته مع اللوكيميا. مالفا من مواليد مدينة الحسكة السورية ونشأ فيها، قبل أن يعيّن مدرساً للفنون في سوريا، ثم يغادرها ليأخذ طريقه إلى العالمية. ورجحت إحدى شقيقات سيلفيا -اللواتي كن على تواصل يومي معها- أن انتحار سيلفيا كان نتيجة حالة الحزن والكآبة التي عاشتها بعد رحيل حمدي. وقد اعتكف الفنان الكردي العالمي حمدي في منزله، بعد بدء الثورة السورية. وقال في أحد لقاءاته التلفزيونية: "عالمي الآن مرسمي ولوحتي وأسرتي". المصدر: صحيفة الاتحاد
أخبار
الأربعاء ١٠ فبراير ٢٠١٦
أكدت وسائل إعلام روسية، أن موكب تشييع أنيسة مخلوف والدة رئيس النظام السوري، قد تعرض للقصف، مؤكدة أن الرئيس السوري كان في الموكب. وقالت الوكالة الروسية إن الاستهداف تم بصواريخ من نوع غراد، نقلا عن المصدر الذي تبنى العملية وأكد وجود بشار الأسد في الموكب، كما أكد وقوع عدد من الإصابات في الموكب. المصدر: صحيفة الاتحاد