أخبار
الإثنين ٢٤ يوليو ٢٠١٧
قال مسؤول كبير بالحكومة الأفغانية إن عدد قتلى تفجير انتحاري بسيارة ملغومة في العاصمة كابول اليوم الاثنين ارتفع إلى 35 قتيلاً على الأقل. وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن التفجير الذي وقع في الجزء الغربي من المدينة. وطلب المسؤول عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام عن الواقعة. وقال بيان صادر عن ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم حركة طالبان، في رسالة عبر تطبيق تيلجرام، إن التفجير استهدف حافلتين تابعتين لمديرية الأمن الوطني الأفغانية وزعم أن التفجير تسبب في مقتل 36 فرداً. وقال المتحدث باسم الوزارة نجيب دانيش في وقت سابق ان «24 شخصا قتلوا وأصيب 42 آخرون بجروح في اعتداء صباح اليوم في كابول عندما اندفعت سيارة مفخخة على حافلة تنقل موظفين من وزارة المناجم». ووقع الانفجار قبيل الساعة 07,00 (02,30 ت غ) في حي يضم عددًا من النوادي الرياضية والجامعات والمعاهد وقاعات الاحتفالات. وتصاعد عمود كثيف من الدخان الأسود بعيد الانفجار. ويبدو ان الضحايا من المدنيين من بينهم طلاب كانوا يتوجهون إلى جامعتهم خلال فترة الامتحانات وأيضاً حراسا لمنزل احد ابرز زعماء أقلية الهزارة والعضو في البرلمان محمد محقق. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ١٠ ديسمبر ٢٠١٦
قالت مصادر أمنية، السبت، إن 50 شخصا استشهدوا وأصيب 31 آخرون في هجوم انتحاري بمعسكر الصولبان في شمال شرق مدينة عدن، جنوبي اليمن. وأضافت المصادر ان انتحاريا فجر حزامه الناسف فيما كان مئات الجنود متجمعين اثناء تسلم رواتبهم الشهرية امام احد المكاتب داخل المعسكر. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٢١ أغسطس ٢٠١٦
أفاد مكتب حاكم مدينة غازي عنتاب في تركيا بأن عدد قتلى التفجير -الذي يشتبه في أن انتحارياً نفذه في حفل زفاف الليلة الماضية في المدينة الواقعة بجنوب شرق البلاد- ارتفع إلى 50 قتيلاً. وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن من المحتمل أن مقاتلين من تنظيم «داعش» الإرهابي نفذوا التفجير الذي وقع في ساعة متأخرة من مساء السبت. وهذا أحدث هجوم في تصعيد شهدته أعمال العنف في الأيام الأخيرة في جنوب شرق تركيا الذي تقطنه أغلبية كردية. وشهدت تركيا العضو بحلف شمال الأطلسي سلسلة من الهجمات شنها متشددو تنظيم داعش ومقاتلون أكراد يسعون إلي حكم ذاتي أو الاستقلال. وشهدت تركيا في الشهر الماضي محاولة إنقلاب من جانب عناصر مارقة بالجيش. ومنذ ذلك الوقت اعتُقل أو فُصل الآلاف في الجيش والشرطة والجهاز الحكومي والهيئة القضائية والجامعات في حملة على ما وصفها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مؤامرة إرهابية واسعة. وقُتل أكثر من 200 شخص في الانقلاب الفاشل الذي يقول إردوغان إن حليفه السابق رجل الدين المنفي فتح الله كولن هو الذي دبره. وقتل ثلاثة انتحاريون يشتبه بانتمائهم لتنظيم داعش 44 شخصا في هجوم بمطار أتاتورك في اسطنبول في يوليو في هجوم هو الأكثر دموية في سلسلة هجمات ضربت تركيا هذا العام. وقُتل نحو 40 شخصا في هجوم انتحاري في أنقرة في…
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
أعلنت النيابة العامة، اليوم الخميس، التعرف رسمياً على المنفذ الثاني للاعتداء في الكنيسة في شمال غرب فرنسا الثلاثاء. وقالت النيابة إن المهاجم هو عبد المالك نبيل بوتيجان (19 عاما). وقال مصدر قريب من التحقيق إن أجهزة الاستخبارات الفرنسية أدرجت بوتيجان على قائمة التطرف منذ 29 يونيو. وكانت السلطات أعلنت قبلاً أن المنفذ الأول للاعتداء، الذي قتل فيه كاهن ذبحاً، هو فرنسي في الـ19 يدعى عادل كرميش وكان قيد الإقامة الجبرية ويضع سواراً إلكترونياً منذ خروجه من السجن في مارس. المصدر:الإتحاد
أخبار
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
دانت دولة الإمارات العربية المتحدة أمس حادث الاعتداء على كنيسة شمال غرب فرنسا، والذي أسفر عن ذبح قس، مشيرة إلى أنّها جريمة همجية ودنيئة. واعتبرت دولة الإمارات أنّ استهداف دور العبادة والعاملين فيها وترويع الآمنين مثال صارخ على أنّ الإرهاب لا دين له ولا مبادئ، وأن هدفه الأساسي نشر الفتن وتأجيج مشاعر الكراهية. وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان، أن هذه الجريمة الصادمة التي وقعت في أحد الأماكن الدينية تدل على خسة مرتكبيها ومن يقفون وراءهم، وتحتم على الجميع العمل بحزم ودون تردد من أجل التصدي للإرهاب بكل صوره وأشكاله. وأعرب البيان عن تضامن دولة الإمارات الكامل مع فرنسا الصديقة ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات في مثل هذه الظروف. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
روت الراهبة الفرنسية، دانييل، تفاصيل الهجوم الذي شنه مسلحان بالسكاكين على بلدة سان اتيان دي روفري في شمال غرب فرنسا، وذهب ضحيته كاهن في الثمانينات من عمره. وقالت دانييل، التي نجت من الاعتداء الذي انتهى بمقتل المهاجمين برصاص الشرطة، «ما إن رأيتهما يدخلان، حتى قلت ونفسي، إنها النهاية لا محالة»، حسب ما نقلت صحيفة «لوبوان». وأضافت الراهبة أن المسلحين صاحا بانتمائهما لتنظيم داعش الإرهابي، ثم أجبرا القس على أن يجثو على قدميه، لكنه أبدى مقاومة ولم يذعن لما طلباه. وأشارت إلى أن عدم رضوخه لأمر المسلحين كان بداية لـ«المأساة»، وقالت «لم أحضر مقتل القس، هربت بسرعة، ولأن أحد المسلحين كان مشغولا بتقديم السكين للآخر، لم ينتبها إلى خروجي من الكنيسة». وذبح المهاجمان القس جاك هامل، البالغ من العمر 84 عاما، قبل أن يقتلا إثر هجوم شنته قوة خاصة من الشرطة الفرنسية طبقا لما أعلنه في وقت سابق متحدث باسم وزارة الداخلية. وبحسب الناجية، فإن المهاجمين تحدثا بالعربية، ولم يعيرا اهتماما لدعوات من كانوا في الكنيسة إلى عدم إيذاء القس، الذي وصفته برجل الدين الكبير. يشار إلى أن النائب العام الفرنسي، فرنسوا مولنز، قال إن أحد منفذي الاعتداء هو عادل كرميش من مواليد فرنسا، يبلغ من العمر 19 عاما، وكان معروفا لدى أجهزة الأمن. وكان كرميش يخضع للمراقبة بسوار إلكتروني حين…
أخبار
الثلاثاء ٢٦ يوليو ٢٠١٦
قضى مهاجر سوري في الـ27 من العمر، يعاني اضطرابات عقلية، في تفجير نفذه مساء أول أمس الأحد بالقرب من مهرجان للموسيقى في جنوبي ألمانيا التي تمر بأسبوع أسود بعد سلسلة من الاعتداءات الدامية، ورفض وزير الداخلية الألماني «تعميم الشكوك» ضد اللاجئين اثر الاعتداءات، فيما أفادت تقارير أن الشرطة الاتحادية لديها أدلة عن «إرهابيين» محتملين بين اللاجئين. وقال وزير داخلية بافاريا، يواخيم هيرمان الذي حضر إلى مكان التفجير في مدينة انسباخ (جنوب)، «إنه اعتداء رهيب جديد للأسف ما يزيد طبعاً من مخاوف الناس». وأشار إلى أن طالب اللجوء السوري قضى في انفجار عبوة من صنعه، ما أدى أيضاً إلى إصابة 12 شخصاً بجروح ثلاثة منهم في حالة الخطر. وأوضح الوزير المحلي أن السلطات تسعى إلى التحقق مما إذا كان الرجل يملك توجهاً متطرفاً، إذ «لا يمكن استبعاد أن يكون الأمر كذلك». وتابع، كون منفذ الاعتداء أراد قتل آخرين يزيد من احتمال هذه الفرضية. وأشار إلى أن منفذ الاعتداء الذي رفضت السلطات طلباً للجوء تقدم به قبل عام، كان يريد «منع» تنظيم احتفال للموسيقى في الهواء الطلق يشارك فيه 2500 شخص في المدينة. وأضاف هيرمان أن منفذ الاعتداء المقيم في انسباخ حاول الانتحار مرتين قبل ذلك، كما أنه أدخل إلى عيادة للأمراض العقلية. لكنه أوضح انه لا يعلم هل كانت لديه نوايا…
أخبار
الأحد ٢٤ يوليو ٢٠١٦
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب أكثر من عشرين بجروح في هجوم انتحاري بحزام ناسف اليوم، في منطقة الكاظمية في بغداد، بحسب ما أفادت مصادر أمنية وطبية. وقالت المصادر: "إن 12 شخصاً قتلوا، وأصيب 22 بجروح في هجوم انتحاري بحزام ناسف، قرب حاجز أمني في ساحة عدن، في منطقة الكاظمية الواقعة في شمال بغداد". المصدر: عكاظ
أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠١٦
أكد علي الأحمد سفير الإمارات لدى جمهورية ألمانيا الاتحادية أن السفارة شكلت غرفة عمليات في ميونيخ للتواصل مع جميع مواطني الدولة الموجودين في المدينة سواء للعلاج أو السياحة، وذلك للاطمئنان عليهم في ظل التطورات التي فرضتها عملية الهجوم المسلح على أحد المراكز التجارية في المدينة. تحذير وقال الأحمد في اتصال هاتفي مع «البيان»: طلبنا من جميع المواطنين التزام أماكن إقاماتهم والابتعاد عن المناطق التي حذرت الشرطة الألمانية من الاقتراب منها، مؤكداً أن السفارة ستبقى على اتصال مع المواطنين وستعلن من خلال وزارة الخارجية والتعاون الدولي عن كافة التطورات المتعلقة بالموضوع أولاً بأول حسب ما يستجد منها. وأفاد مصدر في قنصلية الإمارات بمدينة ميونيخ الألمانية بأن القنصلية لم تتلقَ بلاغات بوقوع إصابات بين مواطني الدولة الموجودين في ميونيخ حتى الساعة العاشرة والنصف من مساء أمس بتوقيت الإمارات. اتصال وأشار في اتصال هاتفي مع «البيان» إلى أنه وقت الحادث كانت توجد أعـداد من العائلات الإماراتية في المركز الأولمبي التجاري للتسوق ولكن بعيداً عن حادث إطلاق النار الذي وقع في المركز التجاري، موضحاً أنه تم إغلاق الطرق المؤدية إلى مكان الحادث وكذلك محطات القطارات وغيرها من المواقع المهمة التي يرتادها الناس والسياح في المدينة، مشيراً إلى أنه لم يتم بعد الوقوف على أعداد الوفيات والإصابات بشكل دقيق. وأضــاف المصــدر أن القنصلــية بعثت رسائل…
أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠١٦
شهدت مدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا الألمانية، أمس الجمعة، يوماً مأساوياً مرعباً، جدد أحزان ومخاوف أمنية واسعة من عمليات إرهابية تستهدف الدولة الأوروبية. وفيما تضاربت تصريحات شرطة المدينة عن حقيقة الهجوم ودوافعه وعدد منفذيه، امتدت التصريحات المتناقضة عن عدد الجرحى والمصابين، لتشمل أماكن الهجوم، التي قالت الشرطة وشهود، عيان في بداية الأمر، إنه محصور في مطعم للوجبات السريعة داخل مركز تسوق أولمبيا، ثم عادت لتؤكد أنها تشتبه في وقوع هجوم إرهابي شامل بالمدينة. وعلى وقع الصدمة، أغلقت السلطات المدينة وأعلنت حالة الطوارئ وأخلت محطات المترو والقطارات والشوارع من العامة. وبدأت شرطة ميونيخ بياناتها لتشير إلى أن مسلحين أطلقوا النار عشوائياً في مركز أولمبيا للتسوق، قبل أن تشير إلى انتحار أحد المهاجمين، فيما أعلنت حصيلة أولية عن مقتل 8 من المدنيين وإصابة العشرات بجروح بينما تمكنت من إخلاء المركز وشرعت الشرطة في ملاحقة المهاجمين في الشوارع الذين يعتقد أنهم ثلاثة. عدد من الأشخاص، لافتة إلى أنها تقوم بإجلاء الناس من داخل المركز، وأن الكثيرين لايزالون يختبئون في الداخل، ثم تعود لاحقاً لتؤكد نقلاً عن شهود عيان أن المسلحين عددهم ثلاثة، قبل أن تقول في بيان ثالث إن شهوداً أفادوا بإطلاق نار في منطقة بشارع هاناور، وفي شارع ريس، وفي مركز أولمبيا للتسوق. وطالبت شرطة ميونيخ الناس بالبقاء في منازلهم أو الاختباء…
أخبار
السبت ٢٣ يوليو ٢٠١٦
شهدت مدينة ميونيخ هجوماً إرهابياً، بدأ عندما فتح مسلحون النار في مركز أوليمبيا للتسوّق، وشوارع قريبة منه، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. وقالت الشرطة الألمانية، إن إطلاق نار وقع بعد ظهر أمس، بمركز أوليمبيا التجاري في ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا، جنوب ألمانيا أسفر عن ستة قتلى والعديد من الجرحى. وقال المتحدث باسم قيادة شرطة ميونيخ، توماس باومان، إن إطلاق النار بدأ في أحد مطاعم الوجبات السريعة داخل مركز أوليمبيا التجاري. وقال أحد الموظفين في مركز أوليمبيا، طلب عدم ذكر اسمه لـ«رويترز»، عبر الهاتف «أطلقت العديد من طلقات الرصاص، لا يمكن أن أحصي عددها، لكنها كثيرة». وأضاف «كل من كانوا في الخارج اندفعوا إلى الداخل وبوسعي فقط رؤية شخص واحد على الأرض مصاب بإصابات بالغة وبالتأكيد لن ينجو». ولاحقاً قالت الشرطة، إن شهوداً أفادوا بإطلاق نار في منطقة بشارع هاناور وفي شارع ريس وفي مركز أوليمبيا. ويقع مركز التسوق بجوار استاد ميونيخ الأولمبي. وعقب إطلاق النار طالبت الشرطة الناس بالبقاء في منازلهم أو الاختباء في أي مبنى مجاور إذا كانوا خارجها. وقالت الشرطة إن شهوداً أفادوا بوجود ثلاثة مسلحين «كان بحوزتهم بنادق». وتدخلت الشرطة في المركز، ودعت على حسابها على «تويتر» الناس «إلى عدم التوجه الى المكان». وأخلت السلطات الألمانية المحطة الرئيسة للقطارات في مدينة ميونيخ وعلقت حركة…
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
عثرت السلطات الفرنسية على وثيقة هوية تعود لشاب يبلغ من العمر 31 عاماً يحمل جنسية مزدوجة (فرنسية-تونسية) وله سوابق إجرامية ولكن ليست إرهابية، في الشاحنة التي دهست الليلة الماضية حشداً من المواطنين في مدينة نيس، ما تسبب في مقتل ما لا يقل عن 80 شخصاً، وفقاً لمحطة (فرانس انفو) المحلية. وتم العثور على بطاقة هوية بداخل السيارة باسم هذا الشخص، الذي لم يكن مدرجاً في سجلات أجهزة المخابرات، رغم أنه كان متورطاً في جرائم عنف أصغر مثل حادثة عراك وقعت مؤخراً. وقالت المحطة، التي لم تكشف هوية مصادرها، إنه ليس هناك معلومات مؤكدة تشير إلى أن بطاقة الهوية تعود لمنفذ الجريمة. وكشفت أحدث البيانات الصادرة عن السلطات الفرنسية أن 84 شخصاً لقوا حتفهم بينما أصيب المئات في الاعتداء الذي وقع بالشاحنة خلال مشاهدة حشد من المواطنين للألعاب النارية بمناسبة اليوم الوطني للجمهورية الفرنسية. المصدر: البيان