منوعات
السبت ٢٥ أكتوبر ٢٠١٤
اتهمت منظمة العفو الدولية الشرطة في مدينة فيرجسون الأمريكية بانتهاك حقوق الإنسان في حالات عديدة. وأدانت المنظمة الحقوقية في تقرير نشر اليوم الجمعة رد الفعل المفرط من جانب الشرطة على الاحتجاجات السلمية غالبا التي ثارت بعد موت المراهق الأمريكي ميشيل براون على يد شرطي. وأضاف التقرير أن المحتجين تعرضوا لعمليات تخويف وقيدت حرية الصحافة وألقي القبض على العديد من الصحفيين. وكانت الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع وطلقات المطاط والقنابل المسببة للعمى ضد المتظاهرين. كانت مدينة فيرجسون بولاية ميسوري الجنوبية شهدت في التاسع من أغسطس الماضي مقتل الشاب ميشيل براون وهو من أصول أفريقية في الطريق العام على يد شرطي أبيض ما أدى إلى اندلاع موجة عارمة من الاحتجاجات. ولم يتضح حتى الآن بصورة دقيقة مسار الواقعة ، إلا أن منظمة العفو الدولية اعتبرت مقتل الشاب غير مبرر في جميع الأحوال، لأنه لم يكن يحمل سلاحا. وأفاد التقرير بالقول: "إن مقتل ميشيل براون يلفت الانتباه إلى عمليات التمييز المتزايدة ضد البشر والتي يمارسها حماة القانون في الولايات المتحدة، وهو تمييز يتم بناء على انتماءات الناس العرقية . واشنطن - د ب أ
منوعات
الإثنين ٢٠ أكتوبر ٢٠١٤
تم في عمان اليوم التوقيع على اتفاقية تقدم بموجبها الوكالة الأميركية للتنمية الدولية دعما ماليا للأردن بقيمة 250 مليون دولار أمريكي لتمويل مشاريع التنمية الاقتصادية في الأردن على مدار خمس سنوات مقبلة . وقع الاتفاقية عن الحكومة الأردنية مندوب وزير الداخلية الأردني سمير مبيضين ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية بيث بيج . وتهدف الاتفاقية إلى تحفيز النمو الاقتصادي بحيث تساعد الأموال المخصصة على إعادة التوازن المالي وتنويع مصادر الطاقة ودعم كفاءة الطاقة وزيادة القدرات التنافسية وتحسين مهارات القوى العاملة في الأردن وزيادة التجارة وخلق فرص عمل جديدة . وقالت بيث بيج أنه في ظل الظروف غير المستقرة في المنطقة وتدارك الحكومة الأميركية بقاء الأردن قويا ومستقرا فان الاتفاقية ستعمل على توسعة الجهود المبذولة لتسريع التنمية الاقتصادية الشاملة في مختلف مناطق الأردن . وأعلنت بيث أن الحكومة الأميركية ستطلق مشروع دعم المؤسسات المحلية في الزرقاء وعمان وتحفيز النمو الاقتصادي في المناطق الأقل حظا من خلال تقديم المساعدة للشركات الصغيرة والمتناهية الصغر من خلال مساعدة وحدات التنمية المحلية على مستوى المحافظات والبلديات على تخطيط وتنفيذ الأنشطة التي تحقق النمو والاستثمار في المجتمعات الأردنية. عمان - واس
منوعات
السبت ١٨ أكتوبر ٢٠١٤
أعلنت القوات الجوية الأميركية عن نجاح طائرة التجسس "إكس 37 بي" في العودة إلى قاعدتها بعدما أجرت عدة تجارب في مدارها حول الأرض، في مهمة استغرقت عامين تقريبا. ولم يتم الكشف عن طبيعة المهمة التي اقتضت من الطائرة غير المأهولة الدوران حول الأرض لمدة 22 شهرا (675 يوما بالتحديد). وحسب القوات الجوية الأميركية فإن المهمة التالية للطائرة ستكون خلال عام 2015، انطلاقا من قاعدة كيب كنافيرال في فلوريدا. يشار إلى أن سلاح الجو الأميركي يمتلك طائرتين من طراز "X-37B" قامت شركة بوينغ بتصنيعهما، قامتا حتى الآن بـ 3 مهمات، كانت الأخيرة هي الأطول. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٠٩ أكتوبر ٢٠١٤
رفعت شركة «تويتر» على الحكومة الأمريكية قضية بشأن إنتهاك حرية التعبير. وقالت أن القيود الحكومية على ما يمكن أن تقوله الشركة علنا بشأن مطالب تتعلق بالأمن القومي حول بيانات المستخدمين، تنتهك حرية التعبير للشركة بموجب التعديل الأول للدستور. وترغب الشركة في الكشف عن العدد الكامل للطلبات ذات الصلة بالأمن القومي التي تتلقاها من جانب الحكومة، لكن بموجب اتفاق بين الحكومة وعدة شركات كبرى، لا يمكن نشر سوى عدد محدد من الطلبات. المصدر: لوس أنجليس - د ب أ
أخبار
الأربعاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٤
قدم نائب الرئيس الاميركي جو بايدن الثلاثاء اعتذارا للسعودية على الهفوة الدبلوماسية التي ارتكبها باتهامه اياها، ودولا اخرى في المنطقة، بتدريب وتمويل تنظيمات ارهابية. وقال مسؤول في البيت الابيض ان بايدن اتصل هاتفيا بوزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل لشكره على تعاون الرياض في التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد "داعش" في سوريا والعراق. واضاف ان بايدن "أوضح" ايضا للفيصل ما قصده بتصريحاته بشأن النزاع السوري، مؤكدا ان الرجلين اتفقا على ان المسألة طويت. وكان بايدن قدم السبت اعتذارا للرئيس التركي رجب طيب اردوغان على تصريحاته هذه بعدما رد الاخير بعنف على ما قاله نائب الرئيس الاميركي وطالبه باعتذار رسمي. والاحد فعل بايدن الامر نفسه مع الامارات غداة اعرابها عن استغرابها لتصريحاته ومطالبتها اياه بتوضيح رسمي لهذه التصريحات. المصدر: أ ف ب
أخبار
الثلاثاء ٠٧ أكتوبر ٢٠١٤
أكد الناطق باسم البيت الأبيض جوش إرنست أن دولة الإمارات العربية المتحدة تلعب دورا مهما ضمن إطار التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب في المنطقة. وأوضح إرنست أن ما قاله نائب الرئيس الأميركي جون بايدن في وقت سابق لم يكن في إطار توجيه الاتهامات لدولة الإمارات بأنها تدعم منظمات إرهابية في المنطقة، قائلا" ما صدر عن نائب الرئيس يؤكد أن الإمارات العربية المتحدة لم تكن لتعمل على دعم تنظيم الدولة أو القاعدة أو أي جماعة متطرفة أخرى في سوريا". وأردف: "نائب الرئيس جون بايدن أكد في مكالمته الهاتفية مع ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد على أن الامارات ستبقى حليفا قويا للولايات المتحدة في هذا الجهد، وقد شارك طيارون إماراتيون في العديد من الغارات الجوية على أهداف لتنظيم الدولة جنبا إلى جنب مع طيارين أميركيين". ونوه إرنست إلى واشنطن مستمرة بالعمل مع الإمارات لقطع التمويل عن تنظيم الدولة، ووقف تدفق المقاتلين الأجانب إلى المنطقة، مضيفا: "الإمارات تلعب دورا مهما في كل هذه الأمور، و نشعر بالفخر في أن نكون شركاء معهم في هذه الجهود". أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الإثنين ٠٦ أكتوبر ٢٠١٤
قدم جوزيف بايدن نائب رئيس الولايات المتحدة الأميركية، خلال اتصال هاتفي مع الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مساء أمس، اعتذاره لدولة الإمارات العربية المتحدة على أية إيحاءات فهمت من تصريحات سابقة له بأن تكون الإمارات قد قامت بدعم نمو بعض التنظيمات الإرهابية في المنطقة. وأضاف بايدن أن الولايات المتحدة تقدر دور دولة الإمارات العربية المتحدة التاريخي في مكافحة التطرف والإرهاب وموقعها المتقدم في هذا الشأن. وأشاد نائب الرئيس الأميركي بتعاون دولة الإمارات الوثيق مع المجتمع الدولي في دعم أسس الاستقرار والأمان في المنطقة. وتناول سمو ولي عهد أبوظبي ونائب الرئيس الأميركي خلال الاتصال، العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية وسبل دعم وتعزيز التعاون الاستراتيجي القائم بين البلدين الصديقين. وأكد الجانبان الرؤية المشتركة للبلدين في ما يتعلق بمحاربة والتصدي للتنظيمات الإرهابية وأفكارها المتشددة والمنحرفة، الأمر الذي يستدعي جهداً إقليمياً ودولياً لمكافحتها ومحاصرتها واجتثاثها وتجفيف منابع تمويلها. وشددا على أهمية التعاون الدولي وبذل كل الجهود التي من شأنها أن تضع حداً لهذه التنظيمات وممارساتها الإرهابية وفي مقدمة هذا التعاون التحالف الدولي الحالي الذي يقوم بالتصدي لها وإفشال أهدافها في بث الفوضى في المنطقة. وتبادل الجانبان كذلك وجهات النظر بشأن تطورات ومستجدات الأوضاع الراهنة الأخرى في المنطقة…
منوعات
الأحد ٠٥ أكتوبر ٢٠١٤
أعلن مستشفى دالاس بولاية تكساس، في الولايات المتحدة، السبت، أن الحالة الصحية لأول مصاب بفيروس إيبولا في البلاد، وهو رجل ليبيري يتعالج في المستشفى منذ 28 سبتمبر، تدهورت، وأصبحت "حرجة جدا". وقال متحدث باسم المستشفى في بيان أن "توماس إريك دانكان في حالة حرجة جدا". وبذلك تكون حالته تدهورت بالمقارنة مع ما كانت عليه الجمعة، حين وصفها المستشفى بأنها "حرجة". ولم يعط المتحدث أي معلومات إضافية. من جهتها أعلنت السلطات الصحية الأميركية، السبت، أن كل الأشخاص الذين كانوا على اتصال مباشر بهذا المصاب لم تظهر عليهم أي من أعراض الإصابة بالفيروس. وفي آخر حصيلة أعلنتها، الأربعاء، أحصت منظمة الصحة العالمية وفاة 3439 شخصا غربي إفريقيا من أصل 7478 أصيبوا بالمرض في خمس دول هي: سيراليون وغينيا وليبيريا ونيجيريا والسنغال. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الأحد ٠٥ أكتوبر ٢٠١٤
بعد قرابة 20 يوما من اختفائه، قالت متحدثة باسم مكتب التحقيق الفيدرالي (إف بي آي)، أمس، إن المكتب انضم إلى فريق البحث عن عبد الله عبد اللطيف القاضي (23 عاما)، المبتعث الجامعي السعودي الذي اختفى في منطقة لوس أنجليس في جنوب ولاية كاليفورنيا. وقالت لورا ايميلر المتحدثة إن المكتب بدأ المساعدة في البحث بناء على طلب من شرطة لوس أنجليس. وأضافت: «مشاركة المكتب في تقديم موارد حول طلب في قضايا اختفاء الأشخاص هو أمر طبيعي». لكنها رفضت الحديث عن التفاصيل، وقالت إن شرطة لوس أنجليس هي التي تقود التحقيق. وكانت شرطة لوس أنجليس قالت لـ«الشرق الأوسط»، في الأسبوع الماضي، عن جهود البحث عن القاضي، الذي يدرس في جامعة ولاية كاليفورنيا في نورثردج «سي إس يو إن»، إنها لم تحصل على أي معلومة مؤكدة عن مكانه، أو مصيره. وقالت ليليانا بريشيادو، المتحدثة باسم الشرطة: «منذ أول يوم، أعطينا هذا الموضوع اهتماما كبيرا. خصصنا فريقا من المحققين، وطلبنا معلومات من المواطنين، وجاءتنا معلومات حتى من خارج الولايات المتحدة، وتابعنا بعض هذه المعلومات، ونظل نتابع. لكن، لسوء الحظ، لم نحصل على ما نريد». وفي إجابة عن سؤال، في الأسبوع الماضي، حول ما إذا كانت شرطة لوس أنجليس ستستنجد بمكتب التحقيق الفيدرالي (إف بي آي)، قالت بريشيادو إن العادة جرت على إجراءات معينة قبل…
أخبار
السبت ٠٤ أكتوبر ٢٠١٤
نيويورك: جيسيكا سيلفر جرينبيرغ وماثيو غولدشتاني ونيكول بيرلروث كشفت الهجمات الإلكترونية التي شنت هذا الصيف على بنك جي بي مورغان تشيس عن حسابات أكثر من 76 مليون أسرة و7 ملايين شركة من الأعمال الصغيرة، وهو رقم يقزم التقديرات السابقة من قبل البنك ويضع ذلك الاختراق بين أكبر حالات الهجوم في أي وقت مضى. وتأتي تفاصيل الاختراق - التي كشف عنها في تقديم للأوراق المالية يوم الخميس - في وقت بدأت ثقة المستهلك في العمليات الرقمية للمؤسسات الأميركية في الاهتزاز. وتحملت شركة تارغت، وهوم ديبوت، وغيرهما من تجار التجزئة الآخرين اختراقات كبرى في قواعد البيانات لديهم. وخلال العام الماضي، جرى المساس بالمعلومات الخاصة بـ40 مليونا من حاملي البطاقات و70 مليونا آخرين لدى شركة تارغت، بينما أثر الهجوم الذي تعرضت له شركة هوم ديبوت في سبتمبر (أيلول) على 56 مليون بطاقة. ولكن على العكس من تجار التجزئة، فإن بنك جي بي مورغان، وهو أكبر بنك في البلاد، لديه معلومات مالية في أنظمة الحواسيب لديه تتجاوز ما وراء تفاصيل بطاقات الائتمان للعملاء، وفي الغالب ما تتضمن المزيد من البيانات الحساسة. يقول دان كامينسكي، وهو باحث يعمل في منصب كبير العلماء لدى شركة العمليات البيضاء، وهي شركة أمنية: «لقد نقلنا الكثير من اقتصادنا إلى الشبكات الحاسوبية لأنها الأسرع والأكثر كفاءة، ولكن هناك آثارا جانبية».…
أخبار
الأربعاء ٠١ أكتوبر ٢٠١٤
رصدت السلطات الصحية في الولايات المتحدة أول إصابة بوباء إيبولا في البلاد، لدى رجل سافر إلى ليبيريا، وهو موجود حاليا في إحدى مستشفيات دالاس في تكساس، جنوبي البلاد. وقال مدير المراكز الفدرالية للمراقبة والوقاية من الأمراض، توم فريدن، في مؤتمر صحافي: "ليس لدي أدنى شك في أننا سنراقب هذه الإصابة بإيبولا التي مصدرها الخارج، لمنع (الفيروس) من الانتشار بشكل واسع في البلاد". وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن مستشفى تيكسان في بيان أنه استقبل المريض المذكور. وأورد البيان "بالنظر إلى الأعراض والرحلات التي قام بها أخيرا، تم استقباله في المستشفى ووضعه في الحجر الصحي لتحديد ما إذا كان مصابا بإيبولا". وتم تأكيد إصابة المريض بعد فحوص أجرتها المراكز الأميركية للمراقبة. ولم يحدد المستشفى هوية المريض ولا سنه ولا المكان الذي أصيب فيه بالفيروس. وأسفر وباء إيبولا عن وفاة أكثر من 3 آلاف شخص من أصل نحو 6500 إصابة، وفق آخر حصيلة لمنظمة الصحة العالمية. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الأحد ٢٨ سبتمبر ٢٠١٤
أقدم أميركي حاول أخيراً إقناع زملاء له باعتناق الإسلام، على قطع رأس زميلة بسكين وجرح آخر بعد إبلاغه بصرفه من العمل، كما أعلنت الشرطة ليل الجمعة - السبت. ورفض ناطق باسم مكتب التحقيقات الفيديرالي (أف بي أي) التعليق على الموضوع. في المقابل، قال الناطق باسم شرطة مدينة مور جيريمي لويس خلال مؤتمر صحافي إن «المشبوه الذي أصيب بالرصاص نقل إلى المستشفى، وهو في وضع مستقر ويبدو أنه اختار ضحاياه عشوائياً». وأوضح: «لم يكن يستهدف أي شخص تحديداً (...) يبدو أن الضحايا كانوا في طريقه عندما دخل إلى مقر الشركة». ووقع الحادث الخميس الماضي في شركة للأغذية في أوكلاهوما (جنوب) حيث كان يعمل ألتون نولن (30 سنة). وبعد أن تبلّغ بصرفه «دخل إلى موقف السيارات وقاد سيارته حتى مدخل الشركة ثم اقتحم قاعة الاستقبال». وأضاف لويس أن «زميلته كولين هافورد كانت أول شخص شاهده نولن لدى دخوله وقتلها بسكين ثم قطع رأسها». بعدها هاجم زميلاً آخر له بسكين، فأطلق موظف آخر هو المسؤول عن الاستثمار في الشركة النار عليه. وقال لويس «بعد استجواب زملاء لنولن علمنا أنه حاول أخيراً إقناع موظفين باعتناق الإسلام». وأشار خلال مؤتمر صحافي إلى أن نولن «لم يكن سيتوقف لو لم يطلق عليه النار. لقد أنقذ المسؤول عن الاستثمار أشخاصاً لكن من المؤسف أن تكون موظفة ذبحت».…