أخبار
السبت ٠٤ أبريل ٢٠١٥
بحث الرئيس الأميركي باراك أوباما مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي الجمعة تفاصيل الاتفاق المرحلي مع إيران، وفقاً لبيان صادر عن البيت الأبيض. وأكد أوباما لقادة دول الإمارات والبحرين والكويت وقطر على التزام الولايات المتحدة بالعمل مع شركائها لمواجهة أنشطة إيران في زعزعة الاستقرار بالمنطقة. وقال البيان إن أوباما تباحث هاتفياً مع قادة دول الإمارات والبحرين والكويت وقطر بشأن تفاصيل الاتفاق مع إيران، وأكد لهم أنه "لا اتفاق حتى يتم الاتفاق على كل شيء مع إيران". ووجه أوباما الدعوة لقادة دول مجلس التعاون للتباحث بشأن إيران في منتجع كامب ديفيد هذا الربيع. وكان أوباما اتصل الخميس بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وبحث معه تطورات الملف النووي الإيراني. وأكد أوباما للعاهل السعودي التوصل مع إيران لاتفاق إطاري بشأن ملفها النووي، وأبدى حرص بلاده على الأمن والاستقرار في المنطقة ودول الخليج العربي. كما أكد الرئيس الأميركي التزام الولايات المتحدة الكامل بدعم قدرات السعودية للدفاع عن نفسها. المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الإثنين ٣٠ مارس ٢٠١٥
يعتقد ثلث الجمهوريين أن الرئيس الأميركي باراك أوباما يمثل تهديدا وشيكا للولايات المتحدةبشكل يفوق الرئيس الروسي فلاديمير بوتن. أجري استطلاع لـ"رويترز إبسوس" عبر الإنترنت الشهر الجاري واستطلع آراء 2809 أميركيين لترتيب بمعدل من واحد إلى خمسة ما يعتبر أكبرتهديد تمثله دول ومنظمات وأفراد على الولايات المتحدة بحيث يمنحواحد لمن لا يمثل أي تهديد وخمسة لمن يمثل تهديدا وشيكا. وأوضحت نتيجة الاستطلاع أن 34 في المئة من الجمهوريين صنفوا أوباما على أنه يمثل تهديدا وشيكا متقدما على بوتين (25 بالمئة) الذي اتهم بالعدوان على أوكرانيا والأسد (23 بالمئة) الذي تقول حكومات غربية إنه استخدم غاز الكلور والبراميل المتفجرة ضد شعبه. وقال باري غلاسنر عالم الاجتماع ومؤلف كتاب (ثقافة الخوف: لماذا يخاف الأميركيون من الأشياء الخاطئة) إنه بالنظر إلى مستوى الاستقطاب في السياسة الأميركية لم تكن هذه النتائج مفاجئة. وأجرى الاستطلاع في الفترة بين 16 و24 مارس وتضمن استطلاع آراء 1083 ديمقراطيا و1059 جمهوريا. واعتبر 27 % من الجمهوريين الذين جرى استطلاع رأيهم الحزب الديمقراطي تهديدا وشيكا للولايات المتحدة في حين اعتبر 22 من الديمقراطيين الحزب الجمهوري تهديدا وشيكا. والناس الذين جرى استطلاع رأيهم كانوا يشعرون بالقلق خاصة من التهديدات المتعلقة بهجمات إرهابية محتملة. واعتبر 58 في المئة من المشاركين متشددي تنظيم الدولة "داعش" تهديدا وشيكا مقابل 43 في المئة لتنظيم القاعدة.…
أخبار
الأربعاء ٢٥ مارس ٢٠١٥
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، أمس (الثلثاء)، ان خلافاته مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو بشان الصراع الاسرائيلي الفلسطيني ليست شخصية، لكنها تعتمد على خلافات سياسية جوهرية بشأن السلام في الشرق الاوسط. وقال اوباما ان من الصعب تصور طريق الى حل الصراع على اساس قيام دولتين -وهو ما تسعى اليه واشنطن منذ وقت طويل- بالنظر الى تصريحات نتانياهو عشية الانتخابات الاسرائيلية، الاسبوع الماضي، بأنه لن تُقام دولة فلسطينية ما دام هو رئيساً للحكومة. واضاف اوباما انه نتيجة لذلك سيدرس افضل طريقة لادارة العلاقات الاسرائيلية الفلسطينية، على مدى الفترة الباقية من ولايته. وقال اوباما في مؤتمر صحافي: «الموضوع ليس مسألة علاقات بين الزعماء»، واشار الى ان له «علاقة عملية جداً» مع نتانياهو. وقال: «لا يمكن اختزال ذلك الى مجرد... كما تعرفون... ان نشبك أيدينا ونردد اغنية كومبايا (تعالى يا رب). هذه مسألة فهم كيف يمكننا تجاوز خلاف سياسي معقد فعلاً له تبعات كبيرة على بلدينا وعلى المنطقة». وتوترت العلاقات بين الزعيمين بسبب جهود الولايات المتحدة للتوصل لاتفاق دولي مع ايران لكبح برنامجها النووي. وسعى نتانياهو للتراجع عن تصريحاته بشأن حل الدولتين، لكن اوباما قال ان هذا «التصحيح» جاء بشروط سيكون «من المستحيل تلبيتها في أي وقت قريب»، معتبراً ان فرص التوصل لاتفاق تبدو ضئيلة. واضاف: «لا يمكننا ان نستمر في جعل…
أخبار
السبت ١٤ مارس ٢٠١٥
كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما، عن أنه لا يرسل أي رسائل نصية عبر الهاتف المحمول، ونادراً ما يكتب بنفسه تدويناته على موقع »تويتر« للتواصل الاجتماعي، وليس مسموحاً له اقتناء هاتف ذكي به جهاز تسجيل. وقال أوباما في مقابلة مع تلفزيون »أيه.بي.سي«: »لا أدون تغريداتي بنفسي عادة، ولا أبعث برسائل نصية. أرسل رسائل بالبريد الإلكتروني«. وأضاف أن ابنتيه وهما في سن المراهقة تمتلكان هواتف ذكية وتتبادلان الرسائل النصية مع أصدقائهما لكن الأسباب الأمنية تمنعه من اقتناء أحدث التقنيات. وقال: »لا أستطيع أن استخدم هواتف بها أجهزة تسجيل. لذلك لا أستطيع الحصول على الكثير من الأشياء الحديثة لدواع أمنية«. وفي إشارة إلى جدل بشأن البريد الإلكتروني طال وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، سئل عما إذا كان يعرف عنوان البريد الإلكتروني الجديد لكلينتون. ورد أوباما بوجه جامد: »ليس بوسعي أن أعطيك إياه. ولا أظن أنها تريدك أن تحصل عليه بصراحة«. ورداً على سؤال عن الحياة بشكل عام في البيت الأبيض، قال إنه مر وقت طويل منذ آخر مرة قاد فيها سيارة أو أعد وجبة طعام. وفي إشارة مازحة مع الأشخاص الذين يعتقدون أنه لم يولد في الولايات المتحدة، ذكر الرئيس الأميركي: »في كينيا قائد السيارة يجلس في الجهة الأخرى«. المصدر: لوس انجليس - رويترز
أخبار
الثلاثاء ٠٣ فبراير ٢٠١٥
طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما مبلغ 8.8 مليارات دولار لمحاربة تنظيم " داعش " في سوريا والعراق ضمن مشروع الموازنة الأميركية لعام 2016 . وفي موازنة عام 2016 التي تبدأ في الأول من شهر أكتوبر القادم يأمل البيت الأبيض في رفع النفقات العسكرية إلى 585 مليار دولار بزيادة 38 مليارا مقارنة بالعام السابق. ومن أصل هذا المبلغ يطلب أوباما ـ الذي كشف أمس مشروعه للموازنة الفيدرالية بقيمة أربعة آلاف مليار دولار ـ مبلغ 3.5 مليار دولار لوزارة الدفاع الأميركية " البنتاغون " في إطار العملية العسكرية في سوريا والعراق. يذكر أن الضربات الجوية ضد مواقع تنظيم " داعش " في العراق وسوريا بدأت خلال شهري أغسطس و سبتمبر الماضيين .. حيث قالت الحكومة الأميركية أن الجيش شن نحو ألفي ضربة أسفرت عن مقتل آلاف المقاتلين المتطرفين. وإضافة إلى مبلغ الـ 3.5 مليار دولار طلبت الخارجية الأميركية نحو 5.3 مليار دولار في إطار تكليفها بناء وتطوير التحالف الدولي الذي يضم 60 بلدا للتصدي لتنظيم " داعش ". المصدر: وام
أخبار
الخميس ١٨ ديسمبر ٢٠١٤
كشف الرئيس الأميركي باراك أوباما عن تعرضه لمواقف غريبة بسبب لون بشرته رغم أنه رئيس الولايات المتحدة، حيث اعتقد البعض أنه مجرد "خادم"، فيما اعتقد البعض الآخر أنه "نادل". وقال أوباما، في مقابلة مع مجلة "بيبول" الأربعاء: "لا يوجد رجل أسود في مثل عمري لم يخرج من مطعم دون أن يتقدم منه أحد ويعطيه مفاتيح سيارته لإيقافها له في مواقف السيارات". أما السيدة الأميركية الأولى ميشيل فقالت مضيفة إن البعض اعتقد أن زوجها مجرد نادل في حفلة رسمية حيث طلب منه إحضار فنجان قهوة. وبالنسبة لميشيل نفسها، فقد مرت بتجارب مماثلة بعض الشيء، ففيما كانت تتسوق في أحد المحال التجارية مؤخراً، طلبت منها إحدى المتسوقات أن تناولها شيئاً من أحد الرفوف. وقالت السيدة الأولى في أميركا "أعتقد أن الناس ينسون أننا عشنا في البيت الأبيض طيلة 6 سنوات". وأضافت: "قبل ذلك كان باراك أوباما مجرد رجل أسود يعيش في الحي الجنوبي في شيكاغو، ويواجه معاناة في الحصول على سيارة أجرة". وجاءت تصريحات باراك وميشيل أوباما هذه مع زيادة التوتر العرقي في البلاد في أعقاب مقتل الشاب مايكل براون في مدينة فيرغسون بولاية ميزوري وإريك غارنر في نيويورك مؤخراً. وقال أوباما إن العلاقات بين الأعراق في الولايات المتحدة تحسنت، غير أنها بحاجة إلى مزيد من التقدم والتطور. واضاف أوباما: "إن الخطأ…
منوعات
الأحد ٠٨ يونيو ٢٠١٤
أثار مضغ الرئيس الأميركي باراك أوباما لعلكة خلال جزء من مراسم إحياء الذكرى السبعين، لإنزال الحلفاء في منطقة نورماندي الفرنسية موجة تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي. ووصف عدد من المستخدمين هذه الحركة بأنها "مشينة". وكتبت إحدى المغردات على "تويتر"، "اوباما، ابصق هذه العلكة"، فيما كتب مستخدم آخر "أوباما يمضغ العلكة خلال أداء النشيد الوطني الفرنسي، الا تريد أيضا مشروبات غازية؟". في حين رأى آخرون في خطوة أوباما دليلا على ارتياح الرئيس الأميركي وهدوء أعصابه. وقد سبق لأوباما أن شوهد يمضغ العلكة خلال مراسم تأبين الزعيم الجنوب افريقي الراحل نلسون مانديلا في ديسمبر 2013 ما أثار حينها أيضا موجة ردود فعل على الإنترنت. وغالبا ما يتلقى الرئيس الأميركي الذي كان مدخنا في السابق، انتقادات بسبب كثرة مضغه للعلكة في المناسبات العامة، وهو ما يعزوه مقربون منه إلى رغبة أوباما بكبح رغبته في التدخين. المصدر: ا ف ب