أخبار
الإثنين ٢٦ فبراير ٢٠٢٤
أعلنت "بي 1 بروبرتيز"، الشركة العاملة في مجال العقارات الفاخرة، عن بيع فيلا فخمة أخيرا، بمبلغ 128 مليون درهم في "جزيرة نخلة" بعدما خضعت لعملية تجديد كاملة طالت جميع مرافقها وديكوراتها الداخلية والخارجية. وتمثّل هذه الفيلا المتميزة ذروة الفخامة والتصميم الأنيق لتكون نموذجاً يُحتذى به في سوق العقارات الراقية في دبي. وتم تصميم الفيلا من قبل شركتي ألباجو بروبرتيز التي عملت أيضاً على تطويرها و«ال دبليو ديزاين». وتجسّد الفيلا روح الأناقة الإيطالية، حيث تم بناؤها وفقاً لأحدث الطرق العصرية ومؤثثة بأرقى المفروشات الإيطالية، وتتألف من 5 غرف نوم تضم كلٌ منها حماماً مستقلاً وحجرة ملابس خاصة مجهّزة حسب الطلب بهدف ضمان الخصوصية والرفاهية. وتم بناء الفيلا على مساحة 9382 قدما مربعا وسط قطع أرض تمتد على مساحة 14.6 ألف قدم مربع، وتضم مكتباً وصالة ألعاب رياضية وغرفة سينما خاصة. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٣ نوفمبر ٢٠٢٢
قال مسؤولو شركات عقارية في الدولة، إن شراء العقارات للمقيمين أفضل من استئجارها خلال الفترة الراهنة، مدعومة بالتسهيلات الكبيرة التي تقدمها شركات التطوير العقاري، وإتاحة معظم المشروعات العقارية في الدولة التملك الحر أمام جميع الجنسيات، ونظام الإقامة الذهبية، وكثرة وتنوع المعروض، فضلاً عن أن أسعار العقارات تعد متوسطة ومناسبة حالياً، مشيرين إلى أن الأسعار ترتفع بمرور السنوات، ويحصل المشتري على ربح مجزٍ، إذا قرر البيع. وأضافوا أن خيار الاستئجار لايزال أفضل في ست حالات محددة، على رأسها أصحاب الرواتب الصغيرة، والمرتبطون بعقود عمل محددة المدة، أو بعقود خارجية، وينتقلون من دولة إلى أخرى، والذين يعملون في وظائف لا تتسم بالاستقرار، ولا يخططون للبقاء في الإمارات مدة طويلة، والقادمون الجدد، والفئة التي لا تستطيع تدبير الدفعة المقدمة للتمويل المصرفي لشراء العقارات، التي تبلغ 20%. وتفصيلاً، قال رئيس مجلس إدارة شركة «الخليج العربي للاستثمار»، خليفة المحيربي، إن «السوق العقارية تشهد في الفترة الراهنة نشاطاً كبيراً في عمليات الشراء والبيع»، مضيفاً أن «السوق مناسبة لشراء العقارات أكثر من استئجارها خلال الفترة الراهنة، في ضوء التسهيلات الكبيرة التي تقدمها شركات التطوير العقاري، خصوصاً لعمليات البيع على الخريطة، حيث إن كثيراً من الشركات لم تعد تطلب كشف حساب المشتري، كما أنها تطلب دفع 5 أو 10% على الأكثر من قيمة العقار، كدفعة مقدمة، والباقي على…
أخبار
الخميس ٢٧ سبتمبر ٢٠١٨
يمكن أن يكون الاقتراض، أو الاستدانة بغرض الاستثمار، نشاطاً محفوفاً بالمخاطر، باعتبار أن العوائد ستزيد عندما ترتفع الأسواق، إلا أن الخسائر يمكن أن تكون مدمرة عندما تتراجع مؤشرات الأداء، وذلك وفقاً لمؤسسات «بنك ريت» و«ذا موني» و«بروبرتي أدفايزر» المتخصصة في الاستشارات المالية، التي أوضحت أن الأمر الأكثر أهمية الذي يجب معرفته في هذه الحالة، أن تكاليف الاقتراض دائماً مؤكدة، في حين أن عائدات الاستثمار هي في الغالب غير معروفة بالنسبة للمستثمرين. وذكرت تلك المؤسسات أن الاقتراض للاستثمار يكون منطقياً إذا كانت عوائد الاستثمار (بعد الضرائب) أكبر من جميع تكاليف القرض، مثل الفوائد والرسوم، مشيرة إلى أنه إذا لم يكن الأمر كذلك، فالمستثمر يتحمل الكثير من المخاطرة للحصول على عائد منخفض أو سلبي بشكل عام. وأكدت ضرورة وجود بدائل واقعية للتعامل مع الظروف المتغيرة، مبينة أنه قد يكون الدخل مقابل الاستثمار أقل من المتوقع، عندما لا يتم توزيع الأرباح، أو عندما يتخلف العميل عن السداد، وهنا يجب التأكد من وجود أموال مخصصة لتغطية هذه المخاطر التي قد تطال أيضاً رأس المال، مع انخفاض قيمة الاستثمارات وعدم تغطية عائدات البيع بقية رصيد القرض. ولفتت المؤسسات إلى أهمية أن يتطابق الاستثمار مع القدرة على تحمل المخاطر، حيث إنه عندما يتعلق الأمر بالاستثمارات، يجب على المرء دائماً تقدير الفوائد المحتملة ومقدار الديون الاستثمارية التي…
أخبار
السبت ٠٤ أغسطس ٢٠١٨
أفادت بيانات من اقتصادية دبي بأن المستثمرين الصينيين حلّوا في المرتبة الرابعة في قائمة المستثمرين الجدد في دبي خلال النصف الأول من عام 2018. ولفتت اقتصادية دبي إلى أن المستثمرين الهنود كانوا في المرتبة الأولى، يليهم الباكستانيون في المرتبة الثانية، والمصريون في المرتبة الثالثة، والبريطانيون في المرتبة الخامسة. وكشفت اقتصادية دبي أنها أصدرت 407 رخص تجارية جديدة لمستثمرين من الصين خلال النصف الأول، كما أصدرت 2759 رخصة لمستثمرين من الهند، و1023 رخصة تجارية جديدة لمستثمرين من باكستان، و700 رخصة تجارية لمستثمرين من مصر، و387 رخصة جديدة لمستثمرين من بريطانيا. ووفقاً لبيانات لقطاع التسجيل والترخيص التجاري في اقتصادية دبي، فإن المستثمرين من الصين حلوا كذلك في المرتبة الرابعة بين أهم المستثمرين في منطقة «نايف»، التي تعد الأكثر جذباً للشركات العاملة في الإمارة، مشيرة إلى أن عدد الشركات الصينية التي تعمل في تلك المنطقة وحدها بلغ 804 شركات تعمل في مجالات تجارية وصناعية مختلفة، فيما تصدر حملة الجنسية الهندية قائمة المستثمرين والشركات التي تعمل في منطقة «نايف»، يليهم الباكستانيون. وأظهرت البيانات أن منطقة «برج خليفة» حلت في المركز الرابع بين أهم المناطق التي يستهدفها المستثمرون الأجانب في دبي، فيما جاءت منطقة «نايف» في المركز الأول، و«عيال ناصر» في المركز الثاني، و«المرر» ثالثاً، لافتة إلى أن عدد الرخص التجارية في منطقة «برج خليفة»…
أخبار
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
حلت الإمارات في المركز الرابع بين أكثر الدول أماناً للاستثمار في قارة آسيا ومنطقة الشرق الأوسط، حسب مؤشر مؤسسة بينكرتون للمخاطر الاستثمارية. وذكرت المؤسسة أن الإمارات معروفة بأنها ملاذ آمن للاستثمار عالمياً، سواء كانت الاستثمارات في قطاع العقارات، البنوك، السياحة، التجارة أو السفر، وساهمت دبي بشكل كبير في اكتساب الدولة تلك السمعة العالمية بفعل قطاعات السياحة والضيافة فيها التي تجذب سائحين من مختلف أنحاء العالم. وحازت اليابان المركز الأول وسنغافورة الثاني وكوريا الجنوبية الثالث. وفي المركز الخامس جاءت قطر. وسجلت الإمارات مركزا متقدما في انخفاض تكاليف تأسيس الأعمال السياحية، بينما اقتربت كوريا وسنغافورة من المقدمة من حيث طول العمر المتوقع. وجاءت الدولة مع سنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية في نفس التصنيف من حيث توفير افضل رعاية صحية والحماية من المخاطر البيئية وسجلت الإمارات اقل معدل إصابة من الكوارث الطبيعية، حسب تقرير المؤسسة التي تتخذ من ولاية ميتشيغن الأميركية مقرا لها. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠٥ أبريل ٢٠١٦
أكد محمد هلال المهيري مدير عام غرفة تجارة وصناعة أبوظبي أهمية الشراكة بين القطاع الحكومي والخاص، في تقليص تقلبات أسعار النفط على الاقتصاد المحلي، مؤكداً أن سياسة التنويع الاقتصادي التي انتهجتها الدولة منذ عدة سنوات أسهمت بشكل رئيس في تقليل الآثار السلبية لتباطؤ أسعار البترول. وكشف المهيري عن مبادرة مشتركة بالتعاون مع حكومة أبوظبي لتعزيز دور القطاع الخاص في تنفيذ وتمويل المشروعات الحكومية ذات الجدوى والعائد الاقتصادي الجيد، مؤكداً أن ذلك من شأنه زيادة فرص التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص. وقال المهيري للصحفيين، على هامش ندوة «تداعيات تباطؤ الأسواق الناشئة وانخفاض أسعار النفط على القطاع الخاص في إمارة أبوظبي» التي نظمتها غرفة أبوظبي أمس، بالتعاون مع شركة IHS العالمية للاستشارات والدراسات، إن الغرفة تعتزم عقد ملتقى استثماري بالتعاون مع الجهات الحكومية خلال الفترة المقبلة، لطرح الفرص الاستثمارية المتاحة للقطاع الخاص في المشاريع الحكومية. ولفت إلى توجه الجهات الحكومية، بالتعاون مع الغرفة، لفتح المجال أمام القطاع الخاص لتنفيذ المشاريع الحكومية طالما توفرت للشركات القدرة على توفير التمويل اللازم والتنفيذ، موضحاً أن ذلك يعد أمراً إيجابياً للقطاع الخاص عبر تنشيط أعماله، والجانب الحكومي عبر ضمان استمرارية تنفيذ المشاريع. وأشاد المهيري بتجربة مشروع «القناة» الذي أعلنت بلدية أبوظبي تنفيذه مؤخراً بالتعاون مع شركة البركة الاستثمارية. وأضاف: «أن الغرفة طلبت قائمة بالمشروعات الحكومية لدراستها…
منوعات
الأربعاء ٢٩ يوليو ٢٠١٥
أظهر التقرير السنوي التاسع حول "الأسهم الخاصة ورأس المال الجريء في الشرق الأوسط لعام 2014" الذي صدر عن "اتحاد الأسهم الخاصة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" اليوم الأربعاء أن دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية استقطبا ما يتجاوز نسبته 75% من حجم الاستثمارات نتيجة الاستقرار الذي تتمتعان به مما يعزز الفرص الاستثمارية الكبيرة وخطط التوسع. وأوضح التقرير الذي صدر عن اتحاد الأسهم الخاصة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ـ وهو منظمة غير ربحية تدعم تطوير وتنمية قطاع الأسهم الخاصة ورأس المال الجريء في المنطقة ـ أن مجموع عدد الاستثمارات في الدولتين استحوذ على ما نسبته 31% من الاستثمارات في الشرق الأوسط منخفضاً عن عدد الاستثمارات في عام 2013. وبين التقرير ـ الذي شاركت في جمع بياناته كل من "ديلويت" و"زاوية للمعلومات المالية" التابعة لشركة تومسون رويترز ـ أن حجم الاستثمارات في مصر في العام الماضي تضاعف مقارنة بحجمها في عام 2013 إلا أن عدد الاستثمارات فيها انخفض خلال العام الماضي مقارنة بالعام السابق له. وبحسب التقرير فقد حقق قطاع الأسهم الخاصة ورأس المال الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العام الماضي أعلى نمو منذ عام 2008 من حيث حجم الاستثمارات والصناديق الاستثمارية، كما شهد العام الماضي نمواً في عدد الاستثمارات وعمليات التخارج مقارنة بعام 2013. وأوضح أن استثمارات رأس…
منوعات
الأحد ٠١ مارس ٢٠١٥
أعلنت شركة هينيس إيطاليا للتطوير العقاري، الجمعة في بيان، أن جهاز قطر للاستثمار، وهو الصندوق السيادي لقطر، استحوذ بنسبة 100 بالمئة على حي بورتا نوفا للأعمال في ميلانو، الذي كان يملك 40 بالمئة منه. ولم يتم الكشف عن قيمة الصفقة، إلا أنه "رقم كبير" يجعلها "إحدى أهم الصفقات على المستوى الأوروبي"، كما صرح مدير عام هينيس إيطاليا، مانفريدي كاتيلا، في لقاء صحفي. وتفوق قيمة حي الأعمال بورتا نوفا، الذي يضم 25 مبنى، الملياري يورو، بحسب هينيس إيطاليا، التي تمثل اتحاد المستثمرين الأساسيين في المشروع. وأضاف كاتيلا أن الصفقة تشكل "مؤشرا شديد الإيجابية لإيطاليا على مستوى جاذبية البلاد". واشترت قطر الحصص الباقية من هينيس وشركة التأمين يونيبولساي وعدة صناديق استثمارية. ويمكن بعد مهلة معينة فتح رأسمال بورتا نوفا بشكل محدود أمام صناديق سيادية أخرى. وأفاد البيان أن مشروع بورتا نوفا، الذي انطلق عام 2005 والقريب من وسط ميلانو، "هو أكبر مشروع لإعادة التأهيل لمدنية في وسط تاريخي في أوروبا". كما يشمل المشروع قسما سكنيا من ضمنه ناطحة السحاب "بوسكو فرتيكالي" (الغابة العامودية)، الذي نال عام 2014 على جائزة إنترناشنال هايرايز، لهندسة ناطحات السحاب. وانضمت قطر إلى المشروع عام 2013 بمساهمة من 40 بالمئة. المصدر: سكاي نيوز عربية