منوعات
الخميس ١٢ يونيو ٢٠١٤
تنتشر في مناطق الألعاب بالمراكز التجارية وفي حفلات الأعياد والاحتفالات ظاهرة الرسم على الوجوه، التي يلجأ لها الأطفال لتقمص شخصيات كرتونية أو وجوه محببة إلى قلوبهم، وينصاع الآباء لرغبة أطفالهم لرسم الفرحة على وجوههم، كما يلون بعض الشباب في مدرجات الملاعب وجوههم بشعار النادي أو علم الدولة، فيتعرضون لمخاطر صحيَّة يحذِّر منها أطباء متخصصون، مشيرين إلى أن هذا النوع من الرسوم يتسبب في أمراض مزمنة للأطفال مثل الربو والحساسية واضطرابات في النمو. تحقيق: منى الحمودي وتقول سلمى كمال إن أطفالها يلحون عليها للرسم على وجوهم، وأنها لا تستطيع منعهم من ذلك أسوة بباقي الأطفال، خصوصاً في منطقة الألعاب التي غالباً ما تقدم مثل هذه الخدمات في المراكز التجارية. وأوضحت أنها تغسل وجوههم بشكل جيد للتخلص من آثار الألوان رغم صعوبة إزالتها، وتثير الألوان الشك لديها حول ما تحتويه من مكونات، ورغم التحذيرات من الأقارب والأصدقاء، فإن الاضطرار يجعل الأهالي ينصاعون لرغبة الأطفال. وفي بعض الأحيان تقسو عليهم وترفض الرسم على وجوههم خوفاً على صحتهم، حتى وإن كانت النتيجة بكاء حتى النوم. وتروي زهى محمد أن أطفالها دائماً يقصدون أماكن الرسم على الوجه في المراكز التجارية رغم إصابة أحدهم بحساسية في وجهه تسبب له ظهور حبوب وإحمراراً في الجلد، لكن إصرار الأطفال يدفعها للموافقة على الرسوم بشرط أن تكون الألوان خفيفة،…
منوعات
الأربعاء ٢٨ مايو ٢٠١٤
أوضح الاختصاصي النفسي في مجمّع الأمل للصحة النفسية في الدمام خالد آل مريط أن 15% من الآباء والأمهات المعانين من القلق ينقلون قلقهم إلى أولادهم، وأن 50% من التوائم المتشابهة يحدث لديهم قلق، وأرجع أسباب القلق إلى عدة عوامل، من بينها الاستعداد الوراثي والنفسي وعوامل بيئية إضافة إلى مشكلات ناتجة عن خلل في الجهاز العصبي، مبيناً أن 90% من الأمراض النفسية ناتجة عن الضغوط والقلق بشكل أساس. وذكر في محاضرة «تأثير القلق على حياتنا»، التي نظمها الملتقى النفسي الاجتماعي في القطيف الأسبوع الماضي، أن القلق يعتبر دافعاً للإنجاز والتميّز والإبداع، إلا أنه في الوقت ذاته يعد حجر الزاوية للأمراض النفسية ويصيب أغلب الناس، مبيناً أن أقصى حالته عندما يبتعد المصاب به عن العمل والحياة الاجتماعية يعد حينها «قلقاً مرضياً»، ويحتاج إلى تدخل علاجي. وعدد أنواع القلق ضمن: قلق عام، نوبة هلع، الرهاب المحدد والاجتماعي، رهاب الأماكن المفتوحة، الوسواس القهري واضطراب الضغط الناتج عن الصدمة وغيرها التي تدرج ضمن آثار القلق وفق تشخيص دقيق. وبيّن أن أجواء الاختبارات تتسم بالقلق لدى الطلاب، إلا أنه يمكن أن يكون معتدلاً ويحفز الطالب على الدراسة والاستعداد للامتحان بشكل جيد. وقال إن العوامل المساعدة على ظهور مشكلة قلق الامتحان يمكن اختصارها في ثلاثة عوامل: شخصية الطالب، الذي يتصف بشخصية قلقة، وترتفع سمة القلق لديه نتيجة…
ورلد بوليسي جورنال
الثلاثاء ٠٦ مايو ٢٠١٤
تصريح خاص وحصري للترجمة والنشر في "الهتلان بوست" ترجمة: الهتلان بوست الزبيدات، الضفة الغربية – انقطعت الكهرباء عن القرية للمرة الثالثة في تلك الليلة الصيفية الساخنة من ليالي شهر يوليو، ولكن لم يرغب الشباب في التوقف عن لعب الورق، فأخرج البعض هواتفهم المتحركة لينعكس ضوؤها على الطاولة المنخفضة في الفناء خارج منزل أمجد، المكان المعتاد الذي يلتقي فيه نحو 12 من شباب الزبيدات، وهي قرية شمال الضفة الغربية يسكنها 1870 نسمة. عادت الكهرباء مرة أخرى بعد ثلاث دقائق، لتنعكس الأضواء على أوراق اللعب المتناثرة على الطاولة، وتكشف عن الابتسامات العريضة التي تعلو وجوه الشبان، وكذلك عن عدد من الساحات خارج منازل قرية الزبيدات حيث يجلس الرجال يحتسون الشاي أو القهوة ويتجاذبون أطراف الحديث. في الفناء خارج منزل أمجد، كان يجلس كل من حمزة زبيدات، وهو فلسطيني من أهل القرية، والأمريكي كريستوفر ويتمان مع عدد من الشباب، بعضهم طلاب في المدرسة الثانوية، والبعض الآخر في العشرينات من العمر يعملون أو يدرسون في الجامعة. انتقل حمزة، الذي يبلغ من العمر 28 عاماً، للسكن في بيت لحم في شهر فبراير الماضي بعد زواجه بخمسة أشهر، ولكنه يأتي بانتظام ليزور عائلته في قرية الزبيدات. وبسبب زيارته القرية عشرات المرات، أصبح كريس، 27 عاماً، أحد السكان الشرفيين للقرية ويتم الترحيب به في كل مرة يزورها.…
منوعات
الأربعاء ٠٢ أبريل ٢٠١٤
http://youtu.be/VsXgcWUzJ6o فيما يحتفل العالم بيوم التوحد، حذرت تقارير طبية من ارتفاع نسبة الإصابة به، مقارنة بالسنوات الماضية، تحذير تزامن مع ظهور دراسات عدة، تشير إلى أكثر من سبب على ما يبدو، للإصابة بالتوحد المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٢٧ مارس ٢٠١٤
أعلنت شركة أبوظبي التجارية للعقارات عن بدء تنفيذ مبادرة للمساهمة في توفير المزيد من الحماية والأمان للأطفال وجميع أفراد الأسرة من مستأجري البنايات في أبوظبي، بتركيب ما يزيد على 230 ألف قفل آمن على فتحات نوافذ وشرفات المنازل في البنايات التابعة للشركة في أبوظبي، خلال الاثني عشر شهراً القادمة. وقال عبدالله خليفة السويدي، عضو مجلس الإدارة المنتدب للشركة «نولي تأمين أقصى درجات الأمن والسلامة لقاطني العقارات التي نتولى إدارتها اهتماماً خاصاً ونعتبرها من أهم أولوياتنا. وأضاف بانتهاء هذه الحملة، نتوقع أن يكون فنيونا قد قاموا بزيارة أكثر من 40 ألف وحدة سكنية لتركيب نحو 230 ألف قفل على فتحات الشبابيك وأبواب الشرفات. المصدر: الاتحاد
منوعات
الجمعة ٢١ مارس ٢٠١٤
بيروت – فيرونيك أبو غزالة في أواخر شباط (فبراير) الماضي، مرّ خبر مرور الكرام على اللبنانيين في ظلّ كثافة الأخبار التي تهطل عليهم عن الأزمات السياسية والاقتصادية. وفحوى الخبر قيام عناصر من قوى الأمن الداخلي باعتقال عصابة للإتجار بالأطفال مؤلفة من أربعة أشخاص، وقد حرر الأطفال وأودعوا داراً للأيتام، فيما أحيل الموقوفون على القضاء المختص. ربما يبدو الأمر اعتيادياً في لبنان، باعتبار أنّ عصابات القتل والسرقة والخطف باتت موجودة تقريباً في المناطق كلها، فيما تحاول قوى الأمن الداخلي أن تمسك خيوطاً لتواجه استفحال العصابات. لكنّ هذه القضية تعني المواطنين جميعهم من دون استثناء حين يتبيّن في بعض القضايا أنّ الأطفال الذين يتمّ الإتجار بهم ليسوا جميعهم مكتومي القيد، أو أطفالاً بيعوا برضى أهلهم لحاجة مادية أو سبب آخر، إنما يمكن أي طفل أن يتعرّض للخطف والاستغلال من عصابات تعزّز ممارستها الاحتيالية لاستدراج الأطفال والإتجار بهم في مرحلة لاحقة، سواء من خلال تحويلهم إلى خدمات الدعارة أو المتاجرة بأعضائهم أو بيعهم لأشخاص يريدون «شراء» طفل بدل سلوك طرق التبنّي التقليدية. أبعد من أحزمة البؤس من يظنّ أنّ ظاهرة الإتجار بالأطفال تقتصر على المناطق الفقيرة في لبنان، أو أنّها تعني الأطفال النازحين الذين يشغّلون في شبكات مختلفة، مخطئ تماماً. فحتّى الأماكن التي تُعتبر الأكثر أماناً يمكن أن تشهد محاولات خطف أو استغلال…
منوعات
الأحد ١٦ مارس ٢٠١٤
حذّر تقرير لمؤسسة دبي لخدمات الإسعاف «من تزايد الحوادث التي يتعرّض لها أطفال في الإمارة، جرّاء إهمال الأسرة، أو ترك رعاية الأطفال لخادمات مهملات أو غير مؤهلات». وأظهر التقرير ــ الذي حصلت «الإمارات اليوم» على صورة منه ــ أن العام الماضي شهد 1377 حادثاً لأطفال مواطنين ومقيمين، أصيبوا في حوادث حرق، وصعق كهربائي، وغرق، وسقوط من طوابق مرتفعة، إلى جانب حالات تسمم بمواد كيميائية تستخدم في غسيل الملابس، وحوادث دهس وتدهور درّاجات، وأوضح أن من بين تلك الحالات أطفالاً أُصيبوا بإصابات بليغة أدت إلى الوفاة. وقال المدير التنفيذي للمؤسسة، خليفة بن دراي، إن «المؤسسة رصدت تزايد حالات الأطفال المصابين في حوادث جرّاء إهمال الأسرة، ما يدعو إلى نشر التوعية بسبل الرعاية السليمة للأطفال»، مؤكداً أن «المؤسسة تنفذ محاضرات للتوعية في المدارس والدوائر الحكومية والجمعيات النسائية، لرفع التوعية بالإسعافات الأولية بين الآباء والأمهات، وكيفية تشديد الرقابة على الأطفال للتقليل من إصابات الحوادث». وفي التفاصيل، أفاد التقرير بأن مسعفي المؤسسة تعاملوا، خلال العام الماضي، مع 1377 بلاغاً عن حوادث تعرّض لها أطفال من عمر يوم إلى 15 عاماً. وذكر أن من بين تلك الحالات 443 بلاغاً عن سقوط أطفال من ارتفاعات مختلفة، منها حالة لطفل سقط من الطابق الثامن ولقي مصرعه في الحال نتيجة لإهمال والدته. وسجّل التقرير 240 إصابة لأطفال نتيجة…
منوعات
الأحد ١٩ يناير ٢٠١٤
من المعروف أن النسيج العظمي يتكون من مادة بروتينية تسمى «الكولاجين» وهي مادة تحفظ للعظم هيأته وتديم مرونته، وكذلك يحتوي على الكالسيوم والفوسفات اللذين يكسبان العظم القوة والصلابة. ويمر العظم على مدى حياة الفرد بعملية تسمى «إعادة التشكيل»، حيث تتحلل العظام القديمة وتستبدل بها عظام أخرى جديدة وقوية. لقد ارتبط مرض «وهن العظام»، وهو مصطلح هشاشة العظام نفسه (Osteoporosis) بزيادة عمر الإنسان وكبر سنه. ولكن في العصر الحاضر لم يقتصر هذا المرض على كبار السن فقط، بل تجاوز ذلك إلى صغار السن (الأطفال) أيضا. * عظام الأطفال عرضت «صحتك» هذا الموضوع على الأستاذ الدكتور عبد المعين عيد الأغا، استشاري الغدد الصماء والسكري لدى الأطفال بمستشفى جامعة الملك عبد العزيز، فأوضح في البداية أن الاهتمام بالغذاء الجيد المتوازن منذ الطفولة وحتى سن الثلاثين تقريبا، من حيث تناول المواد البروتينية وكذلك شرب الحليب الغني بمادة الكالسيوم والتعرض للشمس، من أهم العوامل الأساسية لبناء وتقوية العظام. ولقد ثبت علميا أن النسيج العظمي يكون في أقصى حالات البناء منذ الطفولة وحتى بلوغ المرء سن الثلاثين، فإذا بلغ المرء سن الثلاثين فإنه يصل إلى الحد الذي تكون عنده العظام أكثر قوة وصلابة، وبعد سن الأربعين تبدأ صلابة العظم في الانخفاض تدريجيا على مدى سنوات عديدة حتى تصبح العظام أكثر رقة وهشاشة وذلك مع زيادة عمر…
منوعات
الجمعة ١٧ يناير ٢٠١٤
رفض طفل (12 عاماً) العودة إلى منزل أسرته بعد قضائه تسعة أيام في مركز للشرطة، التي عثرت عليه نائماً في العراء، إثر مغادرته منزل والده طواعية بسبب «المعاملة السيئة»، وفقاً لرئيس قسم خط «نجدة الطفل» بدائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، محمد مبارك بن ياقوت الغفلي، الذي قال: «إن الطفل يُقيم حالياً في مركز رعاية الأطفال التابع للدائرة». وأضاف أن «الدائرة سارعت إلى إخراج الطفل من مركز الشرطة، وإيوائه في مركز الأطفال، وشرعت في تأهيله اجتماعياً ونفسياً، والوقوف على واقعه الاجتماعي». وأوضح الغفلي أن «الطفل يعيش مع والده بعيداً عن أمه المطلقة، في منزل يضم زوجتي والده وأولادهما، حيث تبين من دراسة الحالة أن الطفل كان يُعامل معاملة سيئة، وأن الأب وزوجتيه كانوا يميزون بينه وبين بقية الأولاد، كما كان منقطعاً عن الدراسة». وأشار إلى أن «الأب لم يسأل عن الطفل، على الرغم من غيابه مدة طويلة عن المنزل، كما رفض استقباله بعد محاولة أخصائيي الدائرة إعادة دمج الطفل بأسرته، بحجة معاقبته على ترك المنزل». وقال الغفلي إن «الدائرة تعمل على إعادة دمج الطفل بأسرته، كما أعادته إلى صفوف الدراسة، ويتلقى الدعمين الاجتماعي والنفسي، خصوصاً أنه كان يتعرض للإهانة الدائمة أمام إخوانه من قِبل زوجتي الأب». وأكد أن «الشرطة تعاونت بشكل كبير مع الدائرة ورحبت بنقل الطفل، كونها لا تفضّل تركه…