أخبار
الخميس ١٧ مايو ٢٠١٨
فرضت الإمارات ودول التعاون الخليجي عقوبات اقتصادية على قيادات بمجلس الشورى لحزب الله اللبناني، بهدف تقويض نشاطاته ونشاطات إيران في تمويل الميليشيات المسلحة في المنطقة، في سياق التعاون المشترك للدول الأعضاء في مركز مكافحة تمويل الإرهاب الدولي في الرياض. وقررت الدول السبع الأعضاء فرض عقوبات اقتصادية على حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، إلى جانب نعيم قاسم ومحمد يزبك وحسين الخليل وإبراهيم الأمين السيد، فضلاً عن أسماء وشركات تنتمي وتدعم نشاطات إيران وحزب الله، وهم طلال حمية وعلي يوسف شرارة ومجموعة سبكترم وحسن إبراهيمي ومؤسسة ماهر تريدنج التجارية وهاشم سيف الدين وأدهم طباجة والإنماء جروب وشركة الإنماء للهندسة والمقاولات، وجميعهم قد سبق إدراجهم على قائمة الإرهاب من قِبل الولايات المتحدة الأميركية. في السياق، فرضت الولايات المتحدة الأميركية، أمس، عقوبات جديدة على الأمين العام لميليشيات حزب الله حسن نصر الله ونائبه نعيم قاسم، وأشخاص على صلة بميليشيات حزب الله. كما شملت العقوبات الأميركية الجديدة القياديين في ميليشيات حزب الله: حسين الخليل وإبراهيم أمين السيد وهشام سيف الدين. المصدر:البيان
أخبار
الأربعاء ٠٩ مايو ٢٠١٨
أعلنت دولة الامارات تأييدها قرار فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الانسحاب من الاتفاق النووي مع ايران للأسباب التي أوردها في كلمته الليلة والتي لا تضمن عدم حصول ايران على السلاح النووي في المستقبل ، ورحبت باستراتيجيته في هذا الخصوص . ودعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي - في بيان اليوم - المجتمع الدولي والدول المشاركة في الاتفاق النووي الى الاستجابة لموقف الرئيس ترامب لاخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل وذلك من أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار الدولي. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الإثنين ٠٧ مايو ٢٠١٨
أكدت الإمارات أن لا مطامع لها في اليمن الشقيق أو في أي جزء منه، وأن خطواتها التي تقوم بها في العديد من المحافظات اليمنية، إنما تأتي دعماً لأمن واستقرار اليمن ومساعدة الشرعية والشعب اليمني. وعبرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، عن استغرابها للبيان الصادر باسم رئيس الوزراء اليمني أحمد بن دغر، والتصعيد الذي تناول الإمارات ودورها بشكل يخالف الواقع، ولا ينصف الجهود الكبيرة التي تبذلها ضمن التحالف العربي لدعم اليمن واستقراره وأمنه. واستهجنت الوزارة إقحام موضوع السيادة الذي لا يمت للواقع بصلة، وتدرك الدولة الدور الذي يقوم به الإخوان ومن يقف وراءهم في هذه الحملات المغرضة، ومنها ما يتعلق بجزيرة سقطرى. وتؤكد الإمارات ضرورة التركيز في هذه المرحلة على التصدي للخطر الحوثي، والابتعاد عن تشتيت جهود التحالف بما يصب في مصلحة الحوثيين. إلى ذلك، انتفض أهالي سقطرى ضد الحملات التي تتعرض لها الإمارات من قبل «الإخوان» وإعلامهم، وخرجت في مدينة حديبو عاصمة الأرخبيل مسيرات جماهيرية حاشدة شارك فيها المئات من أبناء الجزيرة. من جهة ثانية، سحقت قوات «ألوية العمالقة» اليمنية بدعم وإسناد القوات المسلحة الإماراتية، أقزام ميليشيا الحوثي في الساحل الغربي وكبدتهم خسائر فادحة رسمت ملامح نهاية الميليشيا الإيرانية، وحررت ألوية العمالقة، مفرق ومدينة البرح، ومرتفعات عدة في جبهة الساحل الغربي، ومفرق الوازعية غربي تعز، وذلك بعد استعادة مفرق المخا. المصدر:…
أخبار
الإثنين ٠٧ مايو ٢٠١٨
تم في إسلام آباد التوقيع على اتفاقية تعاون بين إدارة المشروع الإماراتي لمساعدة باكستان وقيادة الجيش الباكستاني، لتنفيذ المرحلة الثالثة من المشاريع التنموية لأبناء باكستان، بكلفة 200 مليون دولار أميركي يتم تمويلها من قبل صندوق أبوظبي للتنمية، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وبدعم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بتقديم المساعدات الإنسانية والتنموية لجمهورية باكستان الإسلامية، وبمتابعة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة. وقال سفير الدولة لدى جمهورية باكستان الإسلامية حمد عبيد إبراهيم الزعابي، إن إطلاق المرحلة الثالثة من مشاريع الإمارات التنموية والإنسانية في باكستان يؤكد مدى التزام الدولة بالوقوف الدائم إلى جانب أبناء الشعب الباكستاني. وأكد أن هيكل العلاقات الباكستانية الإماراتية يستند إلى العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية، وروابط الدفاع والأمن والتعاون الثقافي وتبادل الخبرات. من جانبه، قال مدير المشروع الإماراتي لمساعدة باكستان عبدالله خليفة الغفلي، إن توقيع عقد التعاون لمشاريع المرحلة الثالثة مكمل للمراحل السابقة، وفي إطار الدور الرائد والجهود التنموية والإنسانية الإماراتية لمساعدة أبناء الشعب الباكستاني. وأضاف: «ونحن نوقع هذه الاتفاقية نحتفل بـ(عام زايد)، وكذلك مرور أكثر من 51 عاماً على بداية مبادرات الخير والعطاء الإنساني التي أطلقها المغفور له الشيخ زايد…
أخبار
الخميس ٢٦ أبريل ٢٠١٨
أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة، على التزامها التام بالحلول السياسية، والعمليات الأممية الداعمة لها، خاصة في كل من اليمن وسوريا وليبيا، في إطار جهودها التي تبذلها في هذه المناطق وأنحاء العالم من أجل تعزيز السلام الدائم. جاء ذلك في البيان الذي أدلى به زكي أنور نسيبة، وزير دولة، أمام الاجتماع الرفيع المستوى الذي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الأول، بمقرها الرئيسي في نيويورك بشأن مسألة «بناء السلام والحفاظ على السلام». وأعرب نسيبة في مستهل البيان عن تأييد الدولة للقرار الذي اعتمدته الجمعية بشأن موضوع الاجتماع ودعمها لمقترحات الإصلاح التي قدمها الأمين العام لتعزيز ركيزة السلام والأمن في الأمم المتحدة. وقال: «لقد تعلمنا في هذا الجهد الجماعي المتعدد الأطراف والجنسيات، أن بناء السلام ليس عملاً ينفذ لمرة واحدة، بل هو جهد متواصل يجمع بين وسائل الوقاية والتنمية المستدامة والمساعدة الإنسانية، وحفظ السلام، وإعادة الإعمار في الدول المتأثرة بالأزمات، والدول التي مزقها الصراع، أو تمر بمرحلة ما بعد الصراع». وشدد على أهمية شمولية أي نهج فعال يهدف إلى بناء السلام والحفاظ على السلام، بما في ذلك أن يكون مراعياً للسياق الوطني للدول، وللديناميات الإقليمية، والعوامل الدولية الأخرى التي تحرك الصراع، وأيضاً أن يكون داعماً للملكية الوطنية، بما في ذلك الحلول والإصلاحات السياسية والمؤسسية. وستعرض النهج التي تتبعه دولة الإمارات نحو السلام،…
أخبار
الخميس ٢٦ أبريل ٢٠١٨
أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها التام بالحلول السياسية والعمليات الأممية الداعمة لها، خاصة في كل من اليمن وسوريا وليبيا، في إطار جهودها التي تبذلها في هذه المناطق وأنحاء العالم من أجل تعزيز السلام الدائم، وقدّمت الدولة مقترحاً باتخاذ إجراءات جماعية تهدف إلى تحديد الدول الداعمة والممولة للإرهاب ومحاسبتها، والتشاور مع الجهات الفاعلة الوطنية. جاء ذلك في البيان الذي أدلى به معالي زكي أنور نسيبة، وزير دولة، أمام الاجتماع الرفيع المستوى الذي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، أول من أمس، بمقرها الرئيس في نيويورك، بشأن مسألة «بناء السلام والحفاظ على السلام». وأعرب نسيبة، في مستهل البيان، عن تأييد الدولة القرار الذي اعتمدته الجمعية بشأن موضوع الاجتماع ودعمها لمقترحات الإصلاح التي قدمها الأمين العام لتعزيز ركيزة السلام والأمن في الأمم المتحدة. جهد جماعي وقال: «لقد تعلمنا في هذا الجهد الجماعي المتعدد الأطراف والجنسيات أن بناء السلام ليس عملاً ينفّذ لمرة واحدة، بل هو جهد متواصل يجمع بين وسائل الوقاية والتنمية المستدامة والمساعدة الإنسانية وحفظ السلام وإعادة الإعمار في الدول المتأثرة بالأزمات والدول التي مزقها الصراع أو تمر بمرحلة ما بعد الصراع». وشدد معاليه على أهمية شمولية أي نهج فعّال يهدف إلى بناء السلام والحفاظ على السلام، بما في ذلك أن يكون مراعياً للسياق الوطني للدول وللديناميات الإقليمية والعوامل الدولية الأخرى التي…
أخبار
الأربعاء ٢٥ أبريل ٢٠١٨
كشف أحدث تقرير من وكالة «براند فاينانس» العالمية المتخصصة في شؤون تقييم الأعمال والعلامات التجارية والاستراتيجية، أن مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات» تعتبر العلامة التجارية الأكثر قيمة في الشرق الأوسط، بعد أن ارتفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 40% لتصل إلى 7.7 مليارات دولار (28.3 مليار درهم). 0.9 مليار دولار (3.3 مليارات درهم) قيمة العلامة التجارية لـ«موانئ دبي العالمية». 3.1 مليارات دولار (11.4 مليار درهم) قيمة العلامة التجارية لـ«بنك أبوظبي الأول». 3.5 مليارات دولار (نحو 12.85 مليار درهم) قيمة العلامة التجارية لـ«بنك الإمارات دبي الوطني». 0.3 مليار دولار (1.1 مليار درهم) قيمة العلامة التجارية لـ«دبي باركس آند ريزورتس». ولفت التقرير إلى تحقيق «شركة إعمار العقارية» ارتفاعاً جديداً بقيمة علامتها التجارية، كما وصف «بنك الإمارات دبي الوطني» بالعملاق المصرفي الذي لايزال يتربع وبقوة على عرش العلامات التجارية المصرفية في دولة الإمارات. وأدخل في تصنيفه «بنك أبوظبي الأول» الذي نشأ من دمج «بنك أبو ظبي الوطني»، و«بنك الخليج الأول». وتعد دولة الإمارات موطن العلامات التجارية الـ10 الأولى في المنطقة، وتحتل ما نسبته 43% من إجمالي قيمة العلامات التجارية الإجمالي، وفقاً لتقرير «أفضل 50 علامة تجارية في منطقة الشرق الأوسط لعام 2018» الصادر من الوكالة. «اتصالات» الأعلى قيمة وتفصيلاً، كشف أحدث تقرير من وكالة «براند فاينانس» العالمية المتخصصة في شؤون تقييم الأعمال والعلامات التجارية والاستراتيجية،…
أخبار
الإثنين ٢٣ أبريل ٢٠١٨
كرّرت قطر انتهاكاتها الجوية الخطرة للمرة الخامسة، واعترضت مقاتلاتها مجدداً طائرة مدنية إماراتية في أجواء البحرين، مهددةً حياة 86 راكباً و6 من أفراد الطاقم كانوا على متن الطائرة. وقالت الهيئة العامة للطيران المدني إن الرحلة التي اقتربت منها المقاتلات القطرية بشكل خطر، هي رحلة مجدْوَلة ومعروفة المسار ومستوفية للموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دولياً، وذلك في تكرار وإصرار واضح لتهديد سلامة الطيران المدني وخرق للقوانين والاتفاقيات الدولية. وأوضحت، في بيان، أن المقاتلات القطرية لاحقت الطائرة المدنية الإماراتية واقتربت منها، تاركةً ثواني قليلة قبل اصطدام الطائرتين، ما يُعد اقتراباً خطراً وغير آمن يعرّض حياة الركاب للخطر. وشددت الهيئة على أنها سترفع شكوى لدى المنظمة الدولية للطيران المدني بشأن هذا التعدي. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ١٨ أبريل ٢٠١٨
أكد باحثون وإعلاميون صوماليون أن الدوحة تحبك الخطط الشريرة من أجل إنهاء علاقة الصومال مع الإمارات. وأوضحوا أن ألاعيب الدوحة باتت مكشوفة وواضحة لدى الجميع، في ظل تقارير تؤكد الدور التخريبي الذي يقوم به تنظيم الحمدين الحاكم في قطر. وقال الصحافي الصومالي يوسف جعبوب، في تغريدة له عبر حسابه على «تويتر»: «حرصت الدوحة بغباء على أن يقوم الرئيس الصومالي فارماجو بإفساد علاقات بلاده مع دولة الإمارات العربية المتحدة». وتشير تقارير عديدة متطابقة إلى أن المخطط القطري في القارة الإفريقية بشكل عام، والصومال بشكل خاص قديم وعنكبوتي، حيث يعتمد هذا المخطط على الانتشار الأفقي، حيث أنه يمتد لأكثر من تنظيم أو مجموعة إرهابية تعمل في العاصمة مقديشو وخارجها، عبر ضباط مخابرات قطريين، وتتجمع خيوطها لدى تنظيم الحمدين في الدوحة رأساً، ويجمعها معاً ضمان التمويل والدعم القطري. وينقل موقع «الجنوب» اليمني عن وثائق نشرها موقع التسريبات الشهير ويكيليكس حول استقطاب الدوحة لخلية عبدالقادر مؤمن التابعة لحركة الشباب الإرهابية في الصومال، والتي أعلنت أخيراً انفصالها عن الحركة، وبايعت تنظيم داعش واستقرت في شمال الصومال، وأصبحت تتلقى التدريبات والتمويلات من بشكل مباشر من المخابرات القطرية تحت ستار مساعدات التنمية والإغاثة الإنسانية. وبحسب التقارير فإنه وإلى جانب خلية عبدالقادر مؤمن قدّمت قطر دعماً عينياً لكل الحركات الصومالية التي كانت تندرج تحت مسمى «الاتحاد الإسلامي للمقاومة»…
أخبار
الثلاثاء ١٧ أبريل ٢٠١٨
لعبت دولة الإمارات، منذ 23 عاماً، دوراً إنسانياً كبيراً في الصومال. وساهمت الجهود الإنسانية الإماراتية في التخفيف من المعاناة التي عاشها الشعب الصومالي جراء الحروب التي شهدتها بلاده. ويرى متابعون أن توقف دور الإمارات في الصومال سينعكس بشكل سلبي على المواطنين في هذا البلد، الذي أدى التمويل والدعم القطريان للإرهاب فيه إلى تمزيق نسيجه الاجتماعي وغياب الأمن والاستقرار والتنمية. وكشف رئيس الجالية الصومالية في الإمارات حمزة عبدالله إبراهيم، أن قطر تقف وراء احتجاز الطائرة المدنية المسجلة في الإمارات لبضع ساعات يوم 8 أبريل الجاري في مطار مقديشو، بهدف تخريب العلاقات الطيبة بين الإمارات والشعب الصومالي. وأشار إلى أن شعب الصومال والجالية الصومالية في دولة الإمارات الشقيقة استنكروا هذا العمل، وأعربوا عن استيائهم وغضبهم من هذا التصرف الجبان. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١٦ أبريل ٢٠١٨
قررت دولة الإمارات إنهاء مهمة قواتها التدريبية في الصومال لبناء الجيش الصومالي الذي بدأ عام 2014. ويأتي هذا القرار على خلفية حادثة احتجاز السلطات الأمنية الصومالية طائرة مدنية خاصة مسجلة في دولة الإمارات في 8 أبريل الجاري في مطار مقديشو الدولي، وعلى متنها عناصر قوات الواجب الإماراتية، واستيلاء بعض العناصر الأمنية على المبالغ المالية المخصصة لدعم الجيش الصومالي. وترتبط الإمارات والصومال بعلاقات تعاون تاريخية قامت على أساس الاحترام المتبادل، وقد نفّذت قوة الواجب الإماراتية عدة دورات تدريبية تخرج فيها الآلاف من الصوماليين، وتم تدريبهم لبناء الجيش والأجهزة الأمنية الصومالية. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٥ أبريل ٢٠١٨
أكدت الإمارات أنها تتابع بقلق شديد التطورات على الساحة السورية والتصعيد الحالي وتدين بشدة استخدام الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، كما أكدت دعمها العمليات العسكرية التي استهدفت هذه الأسلحة المحرمة ومنشآتها في سوريا، مؤكدةً أن الحل السياسي هو الأساس لمعالجة الأزمة السورية، وإنهاء المعاناة والعنف على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. وهددت الولايات المتحدة وفرنسا بالتدخل العسكري مجدداً ضد نظام الأسد في حال وقوع هجوم كيماوي جديد في سوريا، جاء ذلك بعد ساعات من ضربات عسكرية شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، فجر أمس، على أهداف ومواقع للنظام السوري تستخدم في تطوير وإنتاج الأسلحة الكيماوية، وذلك رداً على هجوم كيماوي نفذه النظام في مدينة دوما بالغوطة الشرقية. ورفض مجلس الأمن الدولي مشروع قرار اقترحته روسيا لإدانة الضربات العسكرية ضد سورية. ورفض المجلس القرار بـ 8 مقابل 3 أصوات، بينما امتنعت 4 دول عن التصويت. المصدر: الاتحاد