أخبار
الخميس ٠٩ فبراير ٢٠١٧
كشفت أبحاث أجرتها شركة نورتن المملوكة لشركة سيمانتك أن 8 من كل 10 أولياء أمور بالإمارات (85%) قلقون حيال سلامة أبنائهم أثناء استخدامهم لشبكة الإنترنت. ويعتقد نصف عدد أولياء الأمور بالإمارات (49%) أن أبناءهم عرضة لمضايقات المتنمرين على الإنترنت، كما يعتقد أن نسبة 54% منهم أن الأطفال دائماً ما يكونون عرضة للاستغلال من قبل الغرباء على الشبكة العنكبوتية، وأيضاً يرى 2 من بين 3 أولياء أمور بنسبة (67%) أن احتمالية تعرض الأطفال في يومنا للمخاطر الإلكترونية أكثر بكثير مما كانت عليه منذ 5 سنوات. وتشمل قائمة القضايا التي تشغل بال أولياء الأمور خشية تعرض أو قيام أطفالهم بالإقدام على فعلها: تحميل فيروسات أو برامج خبيثة تضر بجهاز الحاسوب أو المعلومات المخزنة عليه،والإفصاح عن معلومات خاصة بالعائلة أو المنزل للغرباء، والقيام بأي فعل أو تصرف قد يعرض العائلة بالكامل للإحراج أو الابتزاز، وكتابة شيء ما على مواقع التواصل الاجتماعي من شأنه أن يضر بمستقبلهم الجامعي أو الوظيفي. ويقول تميم توفيق رئيس «نورتن» في الشرق الأوسط: بما أن الإنترنت أصبح واحداً من أهم مصادر الاطلاع وأكثرها نفعاً في يومنا هذا، فإن أطفال اليوم لا يعرفون عالماً بدونه، وبالتالي لا يعد منع الأطفال من استخدام الإنترنت هو الحل الأمثل، لكن يمكن لأولياء الأمور أن يقوموا بوضع قواعد منزلية لاستخدام شبكة الإنترنت. المصدر: الخليج
منوعات
الإثنين ٠٥ سبتمبر ٢٠١٦
كيف غير هذا المارد الذي يبلغ من العمر الآن 25 عاماً وجه العالم؟ الإنترنت هذا «المارد» الذي حقق أحلاماً وأنجز مهام كانت تعد من المعجزات، وصار العالم بفضله عند أطراف الأصابع: الأخبار والمعلومات والصور والدراسات. لم يعد المسافر يشعر بالغربة وابتعاده عن الأهل والأصدقاء، كما كان الأمر سابقاً؛ إذ بات بإمكانه أن يعيش تفاصيل حياتهم اليومية عبر الشبكة العنكبوتية.. الصحافة الإلكترونية أحدثت قفزة نوعية في تداول الأخبار والمعلومات، وأوجدت ما يسمى ب«صحافة المواطن». التعليم والتجارة أصبحا نشاطاً يمكن ممارسته في المنزل أو أي مكان، عبر الشبكة المهيمنة على جميع العلاقات.. هذه وغيرها إيجابيات الإنترنت، لكن الأمر لا يخلو من السلبيات، هنا نحاول توضيح ما لهذا الساحر وما عليه، بعد أن أطل علينا من عالمه الافتراضي ليغير واقعنا. تصف حنان محمود، موظفة، شبكة الإنترنت بأنها «الصديق اللدود» لكل أسرة، تقول: هي الصديق لأنها تسهل علينا الكثير من الأعمال، وفي مقدمة ذلك الوصول إلى المعلومات بسهولة وسرعة. كما ساعدت على تخفيف شعورنا بالغربة؛ لأننا باستخدامها نستطيع التواصل مع الأهل في كل مكان، ونطمئن عليهم عبر تطبيقات عززت الروابط. ولكنها في المقابل جعلت أفراد الأسرة الواحدة يعيشون في جزر منفصلة داخل المنزل نفسه، لإدمانهم تصفح الإنترنت ومتابعة الأخبار من حولهم، من دون الاهتمام بمعرفة أخبار الذين من يقيمون معهم تحت سقف واحد. الملجأ…
منوعات
الإثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦
ابتكرت شركة هندية، طريقة جديدة لتحفيز المواطنين على رمي القمامة في سلة المهملات، وذلك عبر تقديم سلات ذكية بها بخدمة "وايفاي" مجانية. وجاءت الفكرة لمؤسسا شركة "ثينك سكريم" التكنولوجية الهندية، راج ديساي وبراتيك أجاروال، بعد الاستياء الشديد من عدم احترام بعض الناس للآداب العامة، برمي القمامة "في كل مكان إلا داخل سلة المهملات". وطور الثنائي فكرة "القمامة الذكية" في مهرجان موسيقى في بنغالور في العام 2013، عندما لاحظوا القمامة المرمية في كل مكان، ما دفعهم إلى اختراع سلة مهملات تكافئ كل من يرمي القمامة بها، بـ15 دقيقة من خدمة الإنترنت "وايفاي" المجانية، بحسب ما أفادت "سي إن إن". وتكلف سلة المهملات البلاستيك المزودة بشاشة LED، حوالي 1470 دولاراً أمريكياً، ويبلغ حجمها 4 أقدام ونصفاً. وتعمل الشاشة عند رمي قمامة بداخلها، لتضيء برمز فريد يسمح لمستخدمه بالتمتع بـ15 دقيقة من خدمة الوايفاي التي تعمل حتى على بعد 50 متراً من السلة. وبالنسبة للمناطق الريفية، يقول ديساي: "بدلاً من توفير الواي فاي المجاني في المناطق الريفية، سوف نستخدم صورة تفاعلية لمشاهير على شاشة السلة، تبتسم لمن يرمي القمامة داخل السلة". المصدر: صحيفة الإمارات اليوم
منوعات
الخميس ٢٣ يوليو ٢٠١٥
أعلن موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إطلاق وظيفة أمان جديدة، حيث يمكن للمستخدم في الإعدادات الاطلاع على سجل عمليات تسجيل الدخول على الموقع. وأوضحت الشركة الأميركية أنه يتم في هذا السجل إدراج قائمة تشتمل على نوع التطبيق ونوع الجهاز المستخدم في تسجيل الدخول في حساب "تويتر"، بالإضافة إلى معلومات أخرى تشمل الموعد وعنوان بروتوكول الإنترنت (أي بي) والموقع، الذي تم منه تسجيل الدخول. وإذا لاحظ المستخدم وجود عملية تسجيل دخول غير معروفة أو مشبوهة في التطبيق، فيمكنه في هذه الحالة النقر مباشرة على علامة تبويب التطبيقات، وسحب إمكانية الوصول إلى التطبيق المعني. كما يمكن معرفة إذا كانت هناك عمليات تسجيل دخول بموقع الويب من أماكن غير معروفة، فعندئذ يتعين على المستخدم تغيير كلمات المرور على الفور.
منوعات
الإثنين ٢٠ أكتوبر ٢٠١٤
قدمت الحكومة البريطانية مشروع قانون ينص على معاقبة من يرتكبون أعمال تحرش ومضايقات عبر الانترنت، بعقوبة تصل إلى السجن عامين. وقال وزير العدل كريس غريلينغ: "إنه قانون يرمي إلى مكافحة المضايقات عبر الإنترنت، ويؤشر على تصميمنا" في هذا المجال. ويزداد القلق في بريطانيا من "صيادي" الإنترنت الذين ينشرون رسائل تنطوي على كراهية وتهديد على صفحات الإنترنت. ووصف الوزير هؤلاء الأشخاص الذين يعرفون باسم "صيادي" الإنترنت بأنهم "جبناء يعكرون حياة الناس". وقال "لم يعد لهذه التصرفات مكان على شبكة الإنترنت، ولتحقيق ذلك قررنا رفع العقوبة اربعة اضعاف" لتصبح سنتين من السجن بعدما كانت تقتصر على ستة اشهر. ا ف ب
