أخبار
السبت ١٨ مارس ٢٠١٧
أجمع قادة شرطة عالميون، خلال مشاركتهم في الملتقى الدولي الحادي عشر لأفضل التطبيقات الشرطية، الذي تنظمه الإدارة العامة للجودة الشاملة في شرطة دبي، تحت شعار «استشراف المستقبل في العمل الشرطي»، على وجود عدة تحديات تواجه العمل الشرطي على مستوى الدولي خلال السنوات المقبلة، أبرزها الجرائم الإلكترونية التي تواكب التطورات الرقمية السريعة، والهجرة غير الشرعية العابرة للحدود، وجرائم الاتجار بالبشر، والاتجار بالمخدرات، والجرائم الإرهابية، إضافة إلى حوادث الطرقات الناجمة عن القيادة غير المسؤولة. وأثنى القادة الشرطيون على جهود شرطة دبي في تنظيم فعاليات الملتقى الدولي الحادي عشر لأفضل التطبيقات الشرطية واحتوائه على مجموعة من المحاور وأوراق العمل المهمة. رأى يورجن ستوك الأمين العام للشرطة الدولية «الإنتربول» أن أبرز التحديات التي تواجه العمل الشرطي في المستقبل تتمثل في الجرائم التي تواكب ما يحدث من تطور كبير في القطاع الرقمي، مشيراً إلى أن هناك جرائم إلكترونية تستغل هذا التطور السريع. بدورها، ذكرت شي واي إدوينا، المدير العام لأكاديمية الشرطة في هونغ كونغ، أن أبرز التحديات التي تواجه العمل الشرطي في المرحلة المقبلة تتمثل في الجرائم الإلكترونية العابرة للحدود والجرائم الإرهابية، إضافة إلى تحدي سلامة الطرق والمواصلات. وأشاد المقدم هارو كراس من شرطة أمستردام بالملتقى الدولي الحادي عشر لأفضل التطبيقات الشرطية، وموضوعه المهم في مناقشة التوجهات المستقبلية للعمل الشرطي، ومواجهة الجرائم المستقبلية التي قد…
منوعات
الأحد ٠٤ سبتمبر ٢٠١٦
وجه رئيس قسم العرض والنفس، في إدارة المباحث الإلكترونية، الدكتور الرائد سعود الخالدي، مجموعة من النصائح والتوجيهات، لئلا يقع أحد ضحية للجرائم الإلكترونية، منها: - تجنب استخدام كلمات السر الأكثر شيوعاً، وجعلها مركبة، وعدم مشاركتها مع الآخرين، وعدم استخدام كلمة المرور ذاتها للحسابات كافة، وتجنب استخدام شبكات الإنترنت اللاسلكية العامة إلا للضرورة، وتجنب فتح أي رسالة بريد إلكتروني قبل التأكد من مصدرها، خصوصاً عند طلب أي بيانات شخصية أو مصرفية، والحذر من رسائل الاصطياد التي ترد عبر الهاتف المتحرك، أو البريد الإلكتروني، والحذر من التواصل مع الحسابات المجهولة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، التي تستخدم في عمليات الاحتيال والابتزاز، وتنصيب برامج مضادة للفيروسات، والتحديث الفوري لأنظمة التشغيل والهواتف النقالة. وفي ما يختص بحماية الأسرة، حذر الخالدي من سماح الوالدين لأطفالهما بالجلوس بمفردهم على الإنترنت في غرفهم، موجهاً بالسماح لهم باستخدامه في الصالة بوجودهم، ولفترة محددة أيضاً، وكذلك ضرورة اطلاع الأهل ومشاركة الأبناء في محادثات على شبكة الإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعي، والألعاب. وقال إن العديد من الجهات تستهدف الأطفال والشباب، لاستدراجهم نحو الفكر الإرهابي، لذلك من الضروري توعية الوالدين لأبنائهما بوجودهم، والأساليب التي يستخدمونها للتجنيد. المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
الأربعاء ٢٤ فبراير ٢٠١٦
سيطرت أخبار الهجمات الإلكترونية وعمليات القرصنة عبر الإنترنت على حيز واسع من أخبار الأعمال والتقنيات، خلال السنوات القليلة الماضية، إذ غدت جميع الجهات الحكومية والشركات على اختلاف أحجامها وأعمالها عرضةً للاعتداءات. ويقدم التقرير التالي نصائح خبراء في أمن المعلومات، من شأنها أن تساعد أصحاب الشركات والمؤسسات على حماية بياناتهم الحساسة من الهجمات الإلكترونية، من أبرزها تحديث مختلف أنواع البرمجيات ونظم التشغيل المستخدمة في الخوادم ومن قبل الموظفين، وأن تتم الاستعانة بـ«الهاكرز الأخلاقيين»، فضلاً عن تنصيب جدران نارية لتكون خط الدفاع الأول في وجه أي اعتداء. خسائر ضخمة في عام 2014، وتحديداً في نوفمبر، تسببت الهجمة على خوادم شركة «سوني بكتشرز» في إحداث ضجة عالمية كبيرة، نظراً لأنها برهنت على إمكانات القراصنة في استهداف الشركات الكبرى لتحقيق أهداف متنوعة، إذ تصفح القراصنة، على سبيل المثال، خوادم الشركة وسرقوا التقارير المالية ورسائل الموظفين ومعلوماتهم وبعض الأفلام قبل طرحها رسمياً. ويعد ذلك الاختراق جزءاً من سلسلة هجمات نجم عنها خسائر ضخمة وتسريبات لملايين السجلات الحساسة، ففي عام 2015، تم اختراق مكتب إدارة الموظفين الأميركي الذي نجم عنه الكشف عن نحو 21.5 مليون سجل، من ضمنها بيانات بصمات الأصابع لنحو 5.6 ملايين إنسان. وفي وقت لاحق من العام نفسه، تعرضت بيانات 37 مليون مُستخدم لموقع «آشلي ماديسون» Ashley Madison - وهو موقع مواعدة -…
منوعات
الثلاثاء ٠٢ سبتمبر ٢٠١٤
أعلنت وكالة تطبيق القانون الأوروبية “يوروبول” المتخصصة في مكافحة الجرائم والإرهاب في دول الاتحاد الأوروبي، عن إنشائها لقوة خاصة بمحاربة الجرائم الإلكترونية في دول الاتحاد، كما أن عملها يمتد إلى دول أخرى بحسب ما ذكرت الوكالة. وستبدأ القوة التي أُطلق عليها اسم J-CAT (اختصارًا لفريق العمل المُشترك ضد الجرائم الإلكترونية) عملها بشكل تجريبي لمدة ستة أشهر حيث سيكون مقرها ضمن المركز الأوروبي للجرائم الإلكترونية EC3 التابع لليوروبول. وستكون مهمّة القوّة الجديدة التنسيق مع التحقيقات الدولية لاتخاذ التدابير اللازمة في مواجهة التهديدات الرئيسية على الإنترنت، مثل البرمجيات الخبيثة وخاصةً ما يستهدف منها القطاعات المالية وشبكات السبام ومكافحة عمليات الاحتيال الإلكترونية والمواقع التي تبيع الممنوعات وغير ذلك. ويتضمن فريق العمل المُشترك ضد الجرائم الإلكترونية ضباط ارتباط من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى شركاء آخرين لا ينتمون إلى الاتحاد الأوروبي من وكالات تطبيق القانون. وحتى الآن انضمت للتعاون مع هذه القوة الجديدة مجموعة من الدول منها كندا وأستراليا وألمانيا وفرنسا وهولندة وإيطاليا وإسبانيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية. وذكرت وكالة اليوروبول في البيان الصحفي الذي وزعته بأن الهدف هو منع الجرائم الإلكترونية والقبض على المجرمين ووضع اليد على أرباحهم غير القانونية. وأضافت الوكالة بأن هذه هي الخطوة الأولى في الاتجاه نحو شبكة إنترنت مفتوحة وشفافة وحرّة لكنها أكثر أمنًا. ووعدت الوكالة…
منوعات
الثلاثاء ١٢ أغسطس ٢٠١٤
كشف نائب مدير إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية في شرطة دبي، المقدم سالم بن سالمين، أن الإدارة سجلت ارتفاعاً في مؤشر جرائم الابتزاز خلال شهر رمضان، إذ تلقت 13 بلاغاً من ضحايا ذكور، فيما لا يتجاوز المؤشر في الشهور الأخرى بلاغاً أو اثنين كل شهر. وأضاف أن من بين البلاغات التي وردت في رمضان حالة لشاب من جنسية عربية قدم إلى الإدارة وقال إنه لم يتخيل لحظة أن المرأة التي تتواصل معه عبر «فيس بوك» واستدرجته إلى «سكايب» محتال تعمد تصويره حتى يقوم بابتزازه لاحقاً. وأوضح بن سالمين أن المرأة التي انتحل المحتال صفتها تحمل ملامح أجنبية واسماً عربياً وتتحدث بلغة لا تتناسب مع اسمها أو شكلها، لافتاً إلى أن سقوط البعض في هذا الفخ لا يبدو مبرراً إذ تظهر كل المؤشرات أن هناك محتالاً يجلس أمام الشاشة الأخرى. ولفت إلى أن إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية لا تكتفي بملاحقة المحتالين وضبطهم إذا كانوا في الإمارات، ولكن تتواصل مع أجهزة الأمن في الدول التي يقيمون فيها ومعظمهم من دولة عربية معينة، مشيراً إلى أن السلطات في تلك الدولة أبدت تعاوناً كبيراً وتسعى من جانبها للحد من هذه الظاهرة. وأوضح أن فرق العمل بمكافحة الجرائم الإلكترونية تعمل كذلك على تتبع مقاطع الفيديو التي ينشرها المبتزون على شبكة يوتيوب ويخاطبون الإدارة لحذفها، كما يتواصلون…