أخبار
الأربعاء ٠٦ فبراير ٢٠١٩
أحرز ممثلو الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي المجتمعون منذ الأحد، على متن سفينة قرب الحديدة بغرب اليمن، تقدماً باتجاه إعادة انتشار القوّات في الحديدة، وسيُواصلون مناقشاتهم اليوم الأربعاء، بحسب ما أفادت الأمم المتحدة، وقالت الأمم المتحدة في بيان إن "الأطراف اليوم تبدو أقرب إلى الموافقة على كيفية إعادة الانتشار للمرحلة الأولى مما كانت عليه قبل ستة أسابيع". وهذه المرحلة الأولى المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق نار مبرم في أوائل ديسمبر في السويد، تنص على انسحاب دفعة أولى من المقاتلين من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى بهدف تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية. وترأس المحادثات منذ الأحد الجنرال السابق باتريك كامرت رئيس بعثة المراقبين الأمميين في اليمن. وأوضحت الأمم المتحدة في بيانها أن كامرت سيُسلم المهمة إلى الضابط الدنماركي المتقاعد مايكل لوليسغارد الذي عينته المنظمة الدولية في هذا المنصب. ووصل لوليسغارد الثلاثاء، إلى صنعاء من دون أن يُدلي بتصريحات، بحسب مصور في وكالة فرانس برس. وبدأ ممثلو الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي، في عمان، الثلاثاء، جولة جديدة من المحادثات تستمر ثلاثة أيام للبحث في سُبل تطبيق اتفاق تبادل الأسرى، وفق مراسل فرانس برس. المصدر: آ ف ب
أخبار
الأحد ٢٣ سبتمبر ٢٠١٨
افتتح الدكتور الحسن علي طاهر محافظ الحديدة مشروع بئر مياه ارتوازية في منطقة موشج التابعة لمديرية الخوخة والتي من شأنها توفير أكثر من 30 ألف جالون مياه شرب نقية يوميا للمواطنين اليمنيين وذلك بعد حفرها بدعم من هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ضمن مبادرة " سقيا الإمارات" التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وتستهدف توفير المياه الصالحة لخمسة ملايين شخص في الدول التي تعاني شحاً في هذا المصدر الحيوي. يأتي ذلك في إطار مشروع حفر 23 بئراً ارتوازية تعمل بالطاقة الشمسية على امتداد الساحل الغربي لليمن بهدف الحفاظ على الصحة العامة والحد من انتشار الأمراض ومكافحة انتشار الكوليرا. حضر الافتتاح سعيد الكعبي مدير العمليات الإنسانية لدولة الإمارات في اليمن وعدد من المسؤولين اليمنيين وسط فرحة كبيرة من الأهالي الذين احتشدوا بموقع الافتتاح احتفاء بهذه المناسبة. يستفيد من بئر المياه الارتوازية التي تعمل بالطاقة الشمسية أكثر من 10 آلاف مواطن يمني إضافة إلى سكان سبع قرى مجاورة وذلك عبر توزيع 30 خزان مياه على مواقع مختلفة بما يضمن توفير المياه النظيفة للأسر اليمنية والتخفيف من وطأة معاناتهم جراء الأحداث في اليمن. وعبر الدكتور الحسن علي طاهر محافظ الحديدة عن شكره و تقديره لدولة الإمارات وذراعها الإنسانية هيئة الهلال…
أخبار
السبت ١٥ سبتمبر ٢٠١٨
أفادت مصادر مسؤولة في الحديدة لـ «البيان» عن استعداد قوات المقاومة المشتركة والتحالف العربي لبدء عملية عسكرية بحرية وبرية باتجاه ميناء الحديدة خلال اليومين المقبلين، لاستكمال تحرير المدينة والميناء، قي وقت تتقدم قوات الشرعية من الاتجاه الجنوبي للمدينة، ما مكنها من السيطرة النارية على جامعة الحديدة. حيث تقترب من السيطرة الفعلية عليها بعد أن حولتها الميليشيات إلى ثكنة عسكرية لها طول فترة سيطرتهم على الحديدة. كما عززت ألوية العمالقة من وجودها في كيلو16، حيث أحبطت مجدداً محاولات تسلل الميليشيا باتجاه مواقعها التي نصبتها في المنطقة الاستراتيجية. وأوضحت المصادر أن العملية العسكرية المرتقبة لقوات المقاومة المشتركة والتحالف العربي باتجاه ميناء الحديدة ستكون عبر محورين، بري من الجهة الغربية للمدينة، وبحري عبر شن هجوم وعملية إنزال واسعة للقطع البحرية للتحالف باتجاه الميناء بغطاء جوي لمقاتلات التحالف. فيما يبقى منفذ وحيد، هو الشمالي، أمام الحوثيين للاستسلام. وستكون الساعات المقبلة حاسمة بالنسبة لمعركة تحرير الميناء وما تبقى من المناطق جنوب الحديدة، خصوصاً الجراحي وزبيد وبيت الفقيه. وتأتي العملية المرتقبة بعد تمكن القوات من قطع وتأمين الخط الرابط بين العاصمة صنعاء والحديدة، التي تعد المتنفس الوحيد لميليشيات الحوثي الانقلابية بالنسبة لتهريب السلاح ومواد الإمداد العسكري واللوجستي، كما تمكنت من السيطرة على كيلو7 وكيلو10، وعززت وجودها في كيلو16. وتواصلت المواجهات بين ألوية العمالقة وميليشيات الحوثي في…
أخبار
الثلاثاء ٠٣ يوليو ٢٠١٨
وعلى جبهة الساحل الغربي أيضا، كانت القوات اليمنية المشتركة مشطت، وبدعم من التحالف، «مواقع الحوثيين في مناطق بمديرية التحيتا جنوبي الحديدة». وأضافت المصادر أن «القوات المشتركة ومدفعية التحالف العربي استهدفت مواقع وتجمعات الحوثيين في المناطق الواقعة بالقرب من الطريق الساحلي وفي منطقة الزرانيق بمديرية بيت الفقيه بمحافظة الحديدة». وعلى صعيد العمليات العسكرية لقوات ألوية العمالقة والمقاومة التهامية في المناطق الشرقية للشريط الساحلي جنوب الحديدة كثفت عمليات التمشيط في مناطق التحيتا وزبيد والدريهمي. ونقل موفد«سبتمبر نت» في الساحل الغربي عن مصدر ميداني في ألوية العمالقة أن عمليات التمشيط مستمرة وتتركز على مناطق في التحيتا والدريهمي وزبيد. وأكد أن قوات الجيش والمقاومة باتت تقترب من مركز التحيتا وسط تقدمها الميداني على مشارف زبيد وتعمل بالتوازي على نزع كميات هائلة من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعتها الميليشيات في حقول عشوائية. وبالتزامن، أقدمت ميليشيات الحوثي الإيرانية على «وضع سواتر ترابية وحفر خنادق وإغلاق الطرقات على امتداد الخط السريع من بيت الفقيه الحسينية حتى زبيد مرورا بطريق التحيتا». كما «لغمت طريق زبيد-التحيتا»، وفق المصادر المحلية التي أشارت أيضا إلى أن «الميليشيات رفعت من حالة استنفارها وشنت حملة مداهمات وخطف للمدنيين في مدينة زبيد بشكل غير مسبوق». في غضون ذلك قتل ما يقارب من سبعة مدنيين من أسرة واحدة إثر انفجار عبوة ناسفة زرعتها ميليشيات الحوثي…
أخبار
الأربعاء ٢٧ يونيو ٢٠١٨
أمنت القوات اليمنية محيط مطار الحديدة وصدت محاولات حوثية فاشلة قتل خلالها 45 من عناصر الميليشيات الانقلابية، في وقت تتأهب القوات بعد وصول تعزيزات كبيرة لشن هجوم واسع ونهائي لتحرير المدينة من قبضة الميليشيات، التي استمرت في قطع مزيد من الشوارع بحفر الخنادق في الأحياء الجنوبية، وإقامة المتاريس الترابية والخرسانية وسد الطرقات بالحاويات. فقد ذكرت مصادر يمنية عسكرية، أمس الثلاثاء، أنه تم تجهيز ثلاثة ألوية جديدة للانضمام إلى الجيش الوطني استعداداً لشن هجوم واسع لتحرير الحديدة. وكشف قائد عسكري في الجيش الوطني اليمني، أن الجيش أحبط محاولات تسلل لميليشيات الحوثي في محيط مطار الحديدة، من الجهة الشمالية وكبدها خسائر فادحة، مشيراً إلى أنه تم تأمين المطار من مختلف الاتجاهات. وقال ركن العمليات العسكرية في اللواء الثاني عمالقة، العقيد أحمد علي الجحيلي، إن قوات الجيش الوطني والمقاومة تمكنتا من تأمين محيط مطار الحديدة من الجهات الشرقية والجنوبية والغربية وجزء من الجهة الشمالية. وأضاف أن الميليشيات الحوثية تحاول بشكل مستمر قطع طريق الإمداد من جهة منطقتي الجاح والفازة جنوب شرق مدينة الحديدة، وتقوم بالهجوم على هاتين المنطقتين ولكن قوات الجيش أفشلت جميع محاولات الميليشيات، وتم اعتقال عدد من عناصرها بعد كمين محكم. وبحسب الجحيلي فإن معركة تحرير ما تبقى من محافظة الحديدة مستمرة وتمكنت قوات الجيش الوطني من التوغل باتجاه الكيلو 16…
أخبار
الأربعاء ١٣ يونيو ٢٠١٨
دشنت القوات اليمنية المشتركة، بدعم وإسناد من القوات الإماراتية العاملة ضمن التحالف العربي، عملية تحرير مدينة الحديدة الاستراتيجية ومينائها، من قبضة ميليشيات الحوثي الإيرانية. وأطلق على عملية تحرير الحديدة اسم " النصر الذهبي " . واستبقت مقاتلات ومدفعية التحالف العربي الهجوم البري بشن ضربات مكثفة ومركزة على مواقع الميليشيات على مشارف الحديدة، الأمر الذي مهد لبدء تقدم قوات المقاومة اليمنية المشتركة، بمشاركة القوات الإماراتية. وأسفرت الضربات الجوية على مواقع الحوثي في مزارع غرب مدينة بيت الفقية والطريق الساحلي جنوبي الحديدة، عن سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف المتمردين، فضلا عن تدمير آليات عسكرية. كما ضربت مدفعية تحالف دعم الشرعية في اليمن مواقع الميليشيات الموالية لإيران على مشارف الحديدة، في وقت حشدت المقاومة المشتركة قواتها على مشارف المدينة تمهيدا لبدء الهجوم الرامي إلى دحر الحوثيين. ونقلت "سكاي نيوز عربية" عن مصادر محلية قولها إن قادة ميليشات الحوثي بدأوا سحب أسرهم من الحديدة باتجاه صنعاء، مع قرب بدء الهجوم الرامي إلى تخليص الحديدة من قبضة إرهاب الحوثي. ورفعت قوات المقاومة اليمنية المشتركة جاهزيتها القتالية إلى الدرجة القصوى، حسبما أكدت مصادر عسكرية في المقاومة، استعدادا لمعركة تحرير المدينة مينائها الاستراتيجي الذي تسيطر عليه الميليشيات. ويترقب اليمنيون تحرير المدينة ومينائها على الساحل الغربي، لما تشكل هذه العملية من خطوة مفصلية على طريق تدفق المساعدات…
أخبار
السبت ١٥ أغسطس ٢٠١٥
اقتربت بوارج قوات التحالف العربي من سواحل محافظة الحديدة، غرب اليمن، حيث اقتربت من سواحل مديرية الدريهمي جنوب مدينة الحديدة وقصفت الميليشيات الحوثية، وأكد مصدر من القاعدة البحرية بالحديدة (غرب اليمن)، لـ«الشرق الأوسط» أن «البوارج البحرية لقوات التحالف بقيادة السعودية اقتربت على طول الخيلة والطائف والكويزي في الساحل الغربي، التابعة لمديرية الدريهمي جنوب مدينة الحديدة، حيث شهدت المناطق احتشادًا عسكريًا للمسلحين الحوثيين على امتداد الساحل الغربي». وأكد المصدر: «جرى قصف متبادل بين البوارج التابعة للتحالف والميليشيات الحوثية عند اقترابهم من شواطئ مديرية الدريهمي، واستخدمت الميليشيات الحوثية المدفعية الثقيلة في محاولة منهم لصد البوارج ومنع الاقتراب من الشواطئ، حيث أطلقت الميليشيات الحوثية من موقعهم في سواحل منطقة الطائف بالدريهمي القذائف المدفعية على البوارج التي اقتربت من الساحلن مما جعل البوارج ترد بالقصف على مواقع الميليشيات المسلحة ودمرت عددًا من المدفعيات التابعة لهم»، مشيرًا إلى أن «ميليشيات الحوثي طلبت تعزيزات عسكرية كبيرة لمنطقة النخيلة والطائف جنوب غربي مديرية الدريهمي، وهو ما حصل بالفعل ووصل رتل عسكري للمسلحين الحوثيين، مما يجعل الوضع متوترا حتى اللحظة». ويضيف المصدر لـ«الشرق الأوسط» أن «هناك توقعات بأن تكون البوارج البحرية ضمن عمليات السهم الذهبي في اليمن وليست من البوارج المرابطة للسواحل اليمنية، المرابطة منذ مارس (آذار) الماضي عند بدء عمليات التحالف، وأنه قد يكون هناك إنزال بحري…