منوعات
الثلاثاء ٢٣ فبراير ٢٠١٦
حتفلت محافظة أسوان (جنوب مصر) أمس بمهرجان تعامد الشمس على تمثال رمسيس الثاني بمدينة أبي سمبل السياحية، بحضور وزيري الآثار والثقافة المصريين، ورغم حضور أكثر من 4 آلاف سائح وزائر لمحافظة أسوان لمشاهدة الظاهرة، إلا أنهم لم يتمكنوا من مشاهدة الظاهرة الفريدة. وقال مدير عام آثار أبي سمبل، حسام عبود، إن "الشبورة" المائية او ( الضباب ) أثّرت على ظاهرة تعامد الشمس على تمثال الملك رمسيس الثاني وحجبت رؤيتها، نتيجة العوامل الجوية، في ظاهرة لا تحدث سوى مرتين في العام: يوم مولده 22 أكتوبر، ويوم تتويجه ملكًا في 22 فبراير. وبدأت الاحتفالات بحسب بيان وزارة السياحة، بتنظيم كرنفال شعبي لأهالي مدينة أبي سمبل، بمشاركة 400 شاب يتقدمهم عربة رمسيس ومركب الشمس، للاحتفال بمهرجان تعامد الشمس بمدينة أبي سمبل السياحية، حيث انطلق الاحتفال من حي منشية النوبة وحتى معبد رمسيس الثاني. وعلى هامش الاحتفالية، تم افتتاح متحف توثيق إنقاذ معبد أبي سمبل، الذي بلغت تكلفته مليوني جنيه ويضم مقتنيات أثرية ووثائقية لعمليات إنقاذ المعبدين وإنقاذ آثار النوبة الغارقة، وتم على هامش افتتاح المتحف تكريم عدد من الشخصيات الأثرية، كما تم افتتاح معرض سيدات أثرن في تاريخ مصر، والذي يضم 20 صورة لشخصيات نسائية مصرية من عصور مختلفة . المصدر: صحيفة البيان
منوعات
الثلاثاء ١٦ يونيو ٢٠١٥
بعد الانتعاشة في طاقة الرياح، حيث تعتبر بلا منافس بين مصادر الطاقة المتجددة الجديدة وتغطي حاليا 13 في المائة من إجمالي الطاقة «الخضراء» أو الصديقة للبيئة، توقفت الطاقة الشمسية عند 3 في المائة وفقط بفضل الاستثمارات التي تم تنفيذها في الولايات المتحدة والصين. ويرى محللو المصرف السويسري «UBS»، في تقرير صدر مؤخرا، أن هذا الفارق مرشح للتراجع في السنوات القادمة، في سباق ينتهي بأن تغطي الطاقة الشمسية 25 في المائة من إجمالي إنتاج الطاقة العالمي بحلول عام 2050. ومقارنة بمساهمة 4 في المائة حاليا، من المتوقع أن تبلغ نسبة تغطية الطاقة الشمسية 10 في المائة من إجمالي الطاقة بحلول عام 2025. ونفس الشيء بالنسبة لتطور الاستثمارات الإجمالية في الطاقة الشمسية، فإذا كان قد تجاوزت 250 مليار دولار عالميا في 2014 ففي غضون عشر سنوات ستتضاعف لأكثر من 500 مليارا، ثم تقفز إلى 3000 مليار دولار في 2050. ويضيف التقرير الذي نشرته صحيفة «لاريبوبليكا» الإيطالية، أن هذه الطفرة في استخدام الطاقة الشمسية ستحدث بسبب بناء المنشآت الكبيرة كما حدث مع طاقة الرياح من قبل، والتي كانت مرتبطة حتى العام الماضي بمنشآت منزلية وأنشطة صغيرة. كما أن العالم سيسير بشكل أوسع على النموذج الأميركي من خلال الاعتماد على التطور التكنولوجي والسياسات العامة الداعمة من جانب الحكومات. يذكر أن محطات توليد الطاقة الشمسية…
منوعات
الإثنين ١٥ يونيو ٢٠١٥
بعد حوالي 7 أشهر من هبوطه على سطح مذنب في رحلة استغرقت عدة سنوات في الفضاء، عاد المسبار فيله إلى العمل بفضل الطاقة الشمسية وأرسل إشارات إلكترونية إلى المحطات الأرضية لوكالة الفضاء الأوروبية. وتمكن المسبار، الذي هبط على السطح الجليدي للمذنب "بي 67/تشوريوموف- غيراسيمينكو" في إنجاز تاريخي في نوفمبر 2014، من التواصل مع الأرض لمدة زادت على الدقيقة حسبما أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية مساء الأحد. والمسبار "فيله" هو الأول الذي يهبط على مذنب، وشكل وصوله إلى ذلك المذنب عبر المركبة الفضائية "روزيتا" إنجازا غير مسبوق لوكالة الفضاء الأوروبية. وبعد قليل من هبوطه التاريخي، تمكن فيله من إجراء تجارب وإرسال بيانات إلى الأرض لنحو 60 ساعة قبل أن تنفذ بطارياته ويضطر للدخول في حالة من السبات. إلا أن علماء الوكالة الأوروبية لم يفقدوا الأمل، معوّلين على مرور المذنب بالقرب من الشمس مما يسمح لألواح الطاقة الشمسية بتخزين الطاقة من جديد وإعادة شحن البطارية وتشغيل المسبار من جديد وهذا ما حدث بالفعل حسب ما أكد خبراء فلكيون. وقال مركز الفضاء الألماني، الذي يشغل فيله، إن المسبار استأنف الاتصال في حوالي العاشرة والنصف مساء بتوقيت غرينيتش مرسلا نحو 300 حزمة من البيانات إلى الأرض عن طريق سفينته الأم روزيتا، التي تقوم بالدوران حول المذنب. وقال مدير المشروع، ستيفان أولاميك، إن "فيلة يعمل بشكل…
منوعات
الجمعة ١٣ مارس ٢٠١٥
نجح علماء يابانيون في نقل قدرا من الطاقة الكهربية بصورة لاسلكية، وهو ما يمهد لإمكانية إنتاج الطاقة الشمسية في الفضاء يوما ما. واستطاع الفريق العلمي الياباني نقل 1.8 كيلوواط من الكهرباء بدقة عبر الهواء لمسافة 55 مترا، (170 قدما) إلى جهاز استقبال. وأوضح المتحدث باسم الوكالة اليابانية لاستكشاف الفضاء "جاكسا"، أنه على الرغم أن المسافة التي تم نقل الطاقة خلالها لاسلكيا لم تكن بالمسافة الكبيرة، فإنها تمهد الطريق أمام البشرية لنقل كميات هائلة من الطاقة الشمسية من الفضاء للاستفادة منها على الأرض. كما أضاف المتحدث قائلا: "إنها المرة الأولى التي يتمكن فيها الإنسان من نقل قدر كبير من الطاقة الكهربية يصل إلى 2 كيلوواط تقريبا إلى هدف صغير باستخدام موجات الميكروويف عن طريق جهاز تحكم"، بحسب ما نقلته وكالة فرانس برس. وتسعى اليابان لتطوير أقمار صناعية مزودة بألواح شمسية قادرة على تخزين الطاقة الشمسية وإرسالها إلى الأرض عبر موجات الميكروويف، علما أن هذه الأقمار الصناعية ستكون متواجدة على مسافة 36 ألف كيلومتر من الأرض. وتتوقع الوكالة اليابانية بإمكانية تطبيق هذه الفكرة بعد عقود من الآن، وتحديدا في عام 2040 أو بعده، بحسب المتحدث الرسمي. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الأربعاء ٢٢ أكتوبر ٢٠١٤
بقعة ضخمة عبرت قرص الشمس وازداد حجمها بشكل دراماتيكي وأصبحت منذ اليوم كوحش وهي تتجه في طريقها الآن إلى الكرة الأرضية بحسب فلكية جدة هذا اليوم. وقالت الجمعية الفلكية في جدة إن هذه البقعة أكبر بقعة تسجل في دورة الشمس الحالية وهي البقعة الشمسية التي حدثت بعد انفجار من نوع "اكس1" ولكنه في ذلك الوقت لم يكن مواجها للأرض. وأضافت فلكية جدة منذ ذلك الوقت زاد حجم البقعة بشكل دراماتيكي وصل إلى الضعف وتطورت بشكل ملحوظ "مجال مغناطيسي بيتا – غاما – دلتا". والمسألة الآن بحسب الجمعية هي مسألة وقت قبل أن يحدث انفجار شمسي قوي جديد. يذكر أن انفجارا قويا ومرعبا سجلته المراصد الفضائية قبل أسابيع انطلق فوق الشمس من الحافة الجنوبية الشرقية وهو انفجار ضخم كفاية ليبتلع عشرات الكرات الأرضية دفعة واحدة لكنه وقع في جانب غير مقابل للأرض ولم يتسبب في أي أضرار حينها. جدة - نواف القثامي - العربية نت
منوعات
الإثنين ٢٩ سبتمبر ٢٠١٤
ذكر تقرير أصدرته وكالة الطاقة الدولية اليوم الاثنين، أن "الطاقة الشمسية قد تكون أكبر مصدر للكهرباء بحلول العام 2050، بدعم من تراجع تكاليف معدات توليد الطاقة الكهربائية". وأضاف التقرير أن "الأنظمة الضوئية الشمسية (الكهروضوئية) قد تولد ما يصل إلى 16 في المئة من الكهرباء في العالم بحلول العام 2050، بينما قد تولد أنظمة الطاقة الحرارية الشمسية 11 في المئة أخرى". وقالت المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية ماريا فان دير هوفن إن "الانخفاض السريع في كلفة المعدات والأنظمة الكهروضوئية في السنوات القليلة الماضية، فتح آفاقاً جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية كمصدر رئيسي للكهرباء في الأعوام والعقود القادمة". وتمثل اللوحات الكهروضوئية أسرع تقنيات الطاقة المتجددة نمواً في العالم منذ العام 2000، على الرغم من أن الطاقة الشمسية ما زالت تشكل أقل من واحد في المئة من السعة الإنتاجية للطاقة في أنحاء العالم. وقالت الوكالة إن "الصين ستقود نمو الطاقة الكهروضوئية تليها الولايات المتحدة"، بينما قد تنمو الطاقة الحرارية الشمسية أيضاً في الولايات المتحدة بجانب أفريقيا والهند والشرق الأوسط. لندن - رويترز