آثار

أخبار مدفن أثري في الفجيرة يروي تاريخ 5 آلاف عام

مدفن أثري في الفجيرة يروي تاريخ 5 آلاف عام

السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦

حضارة مزدهرة شكلت ملامح المنطقة في بداية الألفية الثالثة قبل الميلاد كشفتها قطع فخارية عثر عليها في موقع قريب من المدفن الأثري بمنطقة قدفع في الفجيرة، وتثبت القطع المكتشفة تاريخ المكان كما تروي حكاية شعب صنع حضارة إنسانية كانت رافداً هاماً وأساسياً بين حضارات العالم. وبينت الآثار المكتشفة خلال عمليات التنقيب التي تقوم بها هيئة الفجيرة للسياحة والآثار بالتعاون مع بعثة الآثار الألمانية وجود مستوطنة بشرية جديدة تضاف إلى مجموعة الكنوز التاريخية التي تحتضنها تضاريس الإمارة. وتعد قدفع التي تقع على الطريق الساحلي الممتد من مدينة الفجيرة إلى دبـا على بعد 18 كيلومتراً شمالاً من أبرز المناطق الطبيعية، حيث تقع ما بين الجبال والبحر الدافئ، وتمتد على طولها مساحات من المزارع الخضراء التي تزخر بأشجار النخيل والهامبا والحمضيات بأنواعها. وتشتهر المنطقة بوجود العديد من الآثار التاريخية القديمة أهمها المدفن الجماعي الذي يتكوّن من الحجارة المسطحة والحصى الذي يعود تاريخه إلى 500 عام قبل الميلاد، واحتضن العديد من الأسلحة المصنوعة من البرونز والأواني الخزفية والمجوهرات، كما تشتهر المنطقة بوجود عدد من بقايا البيوت القديمة. وجاء الاكتشاف الأثري بعد التنقيب في المواقع المهددة بالخطر، حيث تضمنت مهمة البعثة الألمانية بقيادة الدكتورة كريستينا فايفر تنقيباً إنقاذياً في أحد الأكوام الحجرية بيضاوية الشكل بالمنطقة داخل الساحة الخارجية لمسجد تحت التشييد في قدفع، ليتبين أن…

منوعات ” الضباب” يمنع تعامد الشمس على رمسيس الثاني

” الضباب” يمنع تعامد الشمس على رمسيس الثاني

الثلاثاء ٢٣ فبراير ٢٠١٦

حتفلت محافظة أسوان (جنوب مصر) أمس بمهرجان تعامد الشمس على تمثال رمسيس الثاني بمدينة أبي سمبل السياحية، بحضور وزيري الآثار والثقافة المصريين، ورغم حضور أكثر من 4 آلاف سائح وزائر لمحافظة أسوان لمشاهدة الظاهرة، إلا أنهم لم يتمكنوا من مشاهدة الظاهرة الفريدة. وقال مدير عام آثار أبي سمبل، حسام عبود، إن "الشبورة" المائية او ( الضباب ) أثّرت على ظاهرة تعامد الشمس على تمثال الملك رمسيس الثاني وحجبت رؤيتها، نتيجة العوامل الجوية، في ظاهرة لا تحدث سوى مرتين في العام: يوم مولده 22 أكتوبر، ويوم تتويجه ملكًا في 22 فبراير. وبدأت الاحتفالات بحسب بيان وزارة السياحة، بتنظيم كرنفال شعبي لأهالي مدينة أبي سمبل، بمشاركة 400 شاب يتقدمهم عربة رمسيس ومركب الشمس، للاحتفال بمهرجان تعامد الشمس بمدينة أبي سمبل السياحية، حيث انطلق الاحتفال من حي منشية النوبة وحتى معبد رمسيس الثاني. وعلى هامش الاحتفالية، تم افتتاح متحف توثيق إنقاذ معبد أبي سمبل، الذي بلغت تكلفته مليوني جنيه ويضم مقتنيات أثرية ووثائقية لعمليات إنقاذ المعبدين وإنقاذ آثار النوبة الغارقة، وتم على هامش افتتاح المتحف تكريم عدد من الشخصيات الأثرية، كما تم افتتاح معرض سيدات أثرن في تاريخ مصر، والذي يضم 20 صورة لشخصيات نسائية مصرية من عصور مختلفة . المصدر: صحيفة البيان

منوعات الشمس تتعامد اليوم فوق معبد كلابشة في أسوان

الشمس تتعامد اليوم فوق معبد كلابشة في أسوان

الأحد ١٤ فبراير ٢٠١٦

يرصد فريق بحثي مصري، برئاسة الدكتور أحمد عوض، بالتعاون مع الجمعية المصرية للتنمية السياحية والأثرية تعامد الشمس على نقوش تمثل «ماندوليس» المعروف باسم «حورس النوبة» ونقوش تمثل حورس وهي ترتدي التاج الشمسي لحتحور، داخل قدس أقداس معبد كلابشة بأسوان، وتتعامد الشمس في يوم الرابع عشر من شهر فبراير و29 من أكتوبر من كل عام، على معبد كلابشة بمناسبة عيد حورس. ومن ناحية أخرى، كشفت دراسة تاريخية حديثة أن مدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر، هي أول مدينة للحب في التاريخ، مشيرة الى أنها شهدت أول مظاهر للتعبير عن الحب في احتفالات صاخبة، وأوضحت الدراسة - التي أعدها عالم المصريات محمد يحيى عويضة - أن الأقصر شهدت مظاهر احتفالية حاشدة فيما يسمى بموسم الحب والزفاف، قبل آلاف السنين. وقال عويضة إن معبد الأقصر الفرعوني كان بمثابة «معبد للحب الكبير» لدى قدماء المصريين، وكانت تنطلق منه احتفالات ما يسمى بموسم الزفاف السنوي في مصر الفرعونية، مع انتقال «آمون» من مقر إقامته في معابد الكرنك، إلى معبد الأقصر، الذي كان بمثابة منزله الخاص للقاء زوجته «موت». المصدر: صحيفة البيان

أخبار القاهرة تستعيد تمثالاً عاجياً من برلين

القاهرة تستعيد تمثالاً عاجياً من برلين

الأربعاء ١٠ فبراير ٢٠١٦

تسلّمت سفارة مصر في برلين تمثالاً عاجياً تمهيداً لإعادته للأراضي المصرية، بعد تهريبه بطريقة غير شرعية عام 2013. وقال المشرف العام على إدارة الآثار المستردة بوزارة الآثار شعبان عبد الجواد، إن الوزارة نجحت بالتعاون مع وزارة الخارجية والجهات المعنية في إيقاف بيع التمثال بعد عرضه بصالة مزادات آتون بألمانيا». مضيفاً أنّ التمثال والذي سرق من أحد مخازن أسوان يبلغ ارتفاعه 4.8 سم ويعود إلى القرنين السابع أو الثامن الميلادي وهو يمثل رجلاً واقفاً يحمل فوق كتفيه غزالة. المصدر: صحيفة البيان

منوعات انهيار جزء من سور قلعة حلب الأثرية

انهيار جزء من سور قلعة حلب الأثرية

الأحد ١٢ يوليو ٢٠١٥

انهار جزء من السور الرئيسي للقلعة الأثرية في مدينة حلب في شمال سوريا والمدرجة على لائحة اليونيسكو للتراث العالمي جراء تفجير نفق في محيطها وفق ما أعلن الإعلام الرسمي السوري والمرصد السوري لحقوق الإنسان. وذكرت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا)، الأحد، أن "التنظيمات الإرهابية فجرت الليلة نفقا فى مدينة حلب القديمة" تسبب بانهيار جزء من سور القلعة". وقال المرصد من جهته في بريد إلكتروني "سمع دوي انفجار عنيف بعد منتصف الليل (الأحد) ناجم عن تفجير نفق في المدينة القديمة بالقرب من قلعة حلب، ما أدى لأضرار مادية كبيرة وأضرار في منطقة القلعة". وأكد مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة الصحافة الفرنسية أن "التفجير تسبب بانهيار جزء من السور الرئيسي لقلعة حلب"، مضيفا "لم تتضح بعد هوية منفذي التفجير، لكن اشتباكات عنيفة تلته بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها وبين الفصائل المعارضة في المنطقة". وتتمركز القوات الحكومية في مواقع عدة في مدينة حلب القديمة وفي داخل القلعة وفق عبد الرحمن الذي يشير إلى أن"معالم وأبنية أثرية في حلب تعرضت في وقت سابق للضرر أو تدمرت بالكامل جراء الاشتباكات بين قوات النظام والفصائل أو تفجير الأنفاق". أبوظبي - سكاي نيوز عربية

منوعات كندا: العثور على آثار أقدام بشرية تعود إلى 13 ألف عام

كندا: العثور على آثار أقدام بشرية تعود إلى 13 ألف عام

الخميس ٠٢ يوليو ٢٠١٥

أعلن عالما آثار في جامعة فيكتوريا الكندية أنه تم العثور، في الخريف الماضي، في جزيرة قبالة السواحل الغربية لكندا على آثار متحجرة لأقدام بشرية تعود إلى أكثر من 13 ألف سنة، وهي أقدام 3 أشخاص بينهم طفل كانوا يتحلقون حول النار. عثر فريق من علماء الآثار في جزيرة قبالة السواحل الغربية لكندا على آثار متحجرة لأقدام بشرية تعود إلى أكثر من 13 ألف سنة، لتكون بذلك الأقدم في أمريكا الشمالية. وعثر على أولى هذه الآثار في الخريف الماضي في بقايا من الطين في جزيرة كاليفرت، الواقعة على بعد 500 كيلومتر شمال غرب فانكوفر، حسب ما جاء في بيان أصدره عالما الآثار دونكان ماكلارين وداريل فيدجي، الباحثان في جامعة فيكتوريا. بعد ذلك، قصدت بعثة جديدة من علماء الآثار هذه الجزيرة المعزولة في شهر أيار/ مايو، حيث عثروا على 12 أثرا لأقدام. وبحسب ماكلارين، فإن الآثار تعود إلى ثلاثة أشخاص بينهم طفل كانوا يتحلقون حول النار. وأظهرت اختبارات الكربون لـ14 عينة لبقايا الفحم المعثور عليها حول آثار الأقدام أنها تعود إلى 13 ألفا و200 عام. وستجري اختبارات إضافية للتثبت من هذه النتائج. وقال ماكلارين لمحطة "سي بي سي" العامة إن الآثار طبعت في الطين ولذلك بقيت محفوظة. وأضاف "بحسب معلوماتنا، هذه أقدم آثار أقدام مكتشفة في أمريكا الشمالية". ويعزز هذا الاكتشاف فرضية…

منوعات آثار من العصر الحجري في حوزة فتاة عسيرية

آثار من العصر الحجري في حوزة فتاة عسيرية

الأربعاء ٠٧ يناير ٢٠١٥

سلمت فتاة «19 عاماً» من شرق منطقة عسير قطعاً أثرية تعود للعصر الحجري الحديث «نيوليثك»، إلى مكتب الآثار في فرع الهيئة العامة للسياحة والآثار. وأكد مدير مكتب الآثار في فرع الهيئة سعيد بن علي القرني أن القطع عبارة عن 7 أحجار دائرية، منها 6 مثقوبة كانت تستخدم للغزل، و7 أحجار عبارة عن شفرات مختلفة الاستخدامات، ومخراز واحد، و4 رؤوس سهام مشذبة. وجاءت الفتاة كأنموذج من بين عدد من النماذج الذين تفاعلوا مع حملة «استعادة الآثار» التي تقودها الهيئة العامة للسياحة والآثار برئاسة الأمير سلطان بن سلمان. وأضاف القرني: «تم مكافأة المواطنة مكافأة مالية، نظير تسليمها هذه القطع وسُلِّمت خطاب شكر تشجيعاً لها، وهناك تعاون كبير من المجتمع المحلي في الإبلاغ عن المواقع الأثرية، سواء عن طريق فرع الهيئة في المنطقة أو عن طريق الخط الساخن للهيئة»، مشدداً على أن الهيئة ممثلة في فرعها تهتم بالمحافظة على الآثار والإشراف عليها وحمايتها من خلال مشاريع التسوير والتبتير، إضافة إلى عمل المسوحات الأثرية للكشف عن المواقع الأثرية الجديدة، سواء من خلال خطة الهيئة العامة أو من خلال خطط الفرع. ونوه بأن منطقة عسير تتميز بعديد من المواقع الأثرية التي تعود إلى عصور ما قبل الإسلام، وحتى العصور الإسلامية، حيث يقدر عددها بأكثر من 150 موقعاً أثرياً مسجلة في سجل الآثار الوطني، تشرف عليها…

منوعات «ستوب رجعني».. مشروع يعيد إحياء المعالم الأثرية في لبنان

«ستوب رجعني».. مشروع يعيد إحياء المعالم الأثرية في لبنان

الأحد ١١ مايو ٢٠١٤

بيوتها التراثية القرميدية العتيقة التي تنتشر على مداخلها أشجار «الزنزلخت» كما أمام الكنائس والباحات، تعكس جمالا وأناقة في تصاميمها، لكنها اليوم تلفظ أنفاسها الأخيرة، بعد أن غادرها أهلها ظنا منهم أن الحداثة أجمل. تبدو بلدة حاصبيا (جنوب لبنان) شبيهة بإيطاليا بأزقتها الضيقة وبيوتها المتلاصقة وأدراجها العملاقة، التي تحملك من حي إلى آخر أكثر جمالا. وعلى الرغم من إدراج وزارة السياحة البلدة، ذات المعالم التاريخية والفن العمراني المميز، على لائحة المناطق اللبنانية الأثرية، فإن أبنيتها الأثرية لا تزال تتخبط في دائرة الإهمال والنسيان. من هنا ولد مشروع «ستوب رجعني» التراثي في 12 مارس (آذار) الماضي، والهادف إلى إعادة الرمق لتلك المنازل. مشروع يقوم على التقاط الصور، يؤرشفها، ويظهر جماليتها، في بلد تناسى قيمة المنازل التراثية. وتقول المهندسة مروة علوان، صاحبة المشروع في حديث لـ«الشرق الأوسط» التي التقتها على أحد أدراج البلدة: «بيوت حاصبيا شاهدة على جمالية العمران وإهمال المواطن، لقد باشرنا بحماية المواقع والمنازل التراثية وبأرشفة الصور الفوتوغرافية وإدراجها في ملصقات، لأننا بتنا على مشارف فقدان أثر الجدود وقيم التاريخ». وتضيف: «مشروعنا يهدف إلى حفظ إرث الأجداد، ووقف هجمة التدمير المتصاعدة للمعالم الأثرية والأبنية القديمة، لا سيما الحجرية والقرميدية»، وذلك بالتعاون مع مديرية الآثار، البلديات، التنظيم المدني والوزارات المعنية، وفي مقدمتها وزارتا الثقافة والشؤون الاجتماعية. في شوارع حاصبيا الضيقة، تعمل مروة…