الفجيرة

منوعات إمارة الفجيرة.. وجهة سياحية متميزة تجمع بين الإطلالات البحرية والجبلية الخلابة

إمارة الفجيرة.. وجهة سياحية متميزة تجمع بين الإطلالات البحرية والجبلية الخلابة

الثلاثاء ١١ يناير ٢٠٢٢

وام / تشهد الفجيرة تطوراً ملحوظاً في الآونة الأخيرة في جميع النواحي الاقتصادية والاجتماعية وخاصة في قطاع السياحة والضيافة، وذلك بفضل قيادتها الرشيدة التي بذلت كافة الجهود لتطوير الموارد التي تتمتع بها الإمارة والارتقاء بمستوى خدمات القطاع. وتوفر إمارة الفجيرة تجربة فريدة ومتنوعة لزوارها، حيث تتميز بطبيعة ساحرة مع سلسلة جبلية جميلة وشواطئ رائعة على الخليج إلى جانب ما تزخر به الإمارة من معالم تاريخية وتراث ثقافي عريق، ما يجعلها وجهة مثالية للسياحة بمختلف أنواعها، الجبلية والبيئية والثقافية والبحرية. الجذب السياحي. وتعتبر شلالات وادي الوريعة وعين المضب من أهم حدائق ومناطق الجذب السياحي الرئيسية في الفجيرة، إذ يعد وادي الوريعة محمية طبيعية بمساحة 31000 فدان، ويقع الشلال بين ميناء خورفكان والبدية وهو الوحيد في دولة الإمارات. وتضم الإمارة أقدم المساجد في الدولة كمسجد البدية، وقرية التراث. ويغلب على الفجيرة الطابع الجبلي، ويعتبر طقس الفجيرة باردا نسبياً مقارنة ببقية مناطق الدولة. ولعل من أجمل الأنشطة التي يمكن ممارستها في الإمارة هي الرياضات المائية مثل السباحة، الإبحار، الدراجات المائية، وصيد الأسماك. وتشتهر الإمارة بسوق الجمعة الواقع على الطريق إلى الفجيرة، ويعتبر المكان الأنسب لشراء الفواكه والخضراوات المنتجة محلياً، والمنتجات التراثية الأخرى مثل الفخار والسجاد. مزارات تاريخية. وتتميز الإمارة بالعديد من المزارات التاريخية، مثل قلعة الفجيرة التي يبلغ عمرها مئات السنين، وتقف شامخة…

أخبار إقبال في الفجيرة على تطعيم الأطفال ضد «كوفيد-19»

إقبال في الفجيرة على تطعيم الأطفال ضد «كوفيد-19»

الأربعاء ١٦ يونيو ٢٠٢١

كشفت مديرة مركز المسح لفحص «كورونا» في الفجيرة، الدكتورة فتحية عبدالله العوضي، عن إقبال الأسر بشكل لافت على تطعيم الأطفال عبر المركبات من أجل تلقي الجرعة الأولى من لقاح «فايزر-بيونتيك» للفئة العمرية 12 عاماً فما فوق، و«سينوفارم» للفئة العمرية 16 عاماً فما فوق. وقالت العوضي لـ«الإمارات اليوم» إنه تم توفير لقاح «فايزر- بيونتيك» المضاد لفيروس كورونا المخصص للأطفال من سن 12 عاماً فما فوق بالمركز منذ 18 من الشهر الماضي، بعد أن أجازت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، الاستخدام الطارئ للقاح بناء على اعتماد إدارة الغذاء والدواء الأميركية وموافقتها على استخدامه ليشمل الفئة العمرية بداية من 12 عاماً فما فوق، تماشياً مع الخطة الوطنية للتطعيم. ولفتت العوضي إلى أنه تم تحديد عدد الأشخاص الذين يتلقون الجرعة الأولى والثانية في مركز مسح وتطعيم «كورونا» من المركبات الذي يشمل الساحل الشرقي (إمارة الفجيرة والمناطق التابعة لها، ومدن المنطقة الشرقية، خورفكان، كلباء، دبا الحصن)، بحيث يتم تطعيم 60 شخصاً بلقاح «سينوفارم» و60 شخصاً بلقاح «فايزر»، ويشمل العدد الأطفال المسموح لفئتهم العمرية بأخذ التطعيم، مشيرة إلى أنه يتم حجز الجرعة الثانية بشكل تلقائي بعد الانتهاء من الأولى عن طريق رسالة نصية قصيرة تحتوي على شهادة التطعيم وموعد الجرعة الثانية. وأضافت أن المسار المخصص للتطعيم عبر المركبات يشهد إقبال الأسر من أجل أخذ اللقاح ابتداءً من…

أخبار شرطة الفجيرة تطلق شخصية كرتونية لنشر الثقافة الأمنية والمرورية

شرطة الفجيرة تطلق شخصية كرتونية لنشر الثقافة الأمنية والمرورية

الأربعاء ١٨ يناير ٢٠١٧

أطلق العميد محمد أحمد بن غانم الكعبي، القائد العام لشرطة الفجيرة شخصية القيادة الكرتونية «صالح» الرامية إلى ترسيخ الهدف الاستراتيجي لوزارة الداخلية والقيادة العامة في تعزيز ثقة الجمهور بفاعلية الخدمات المقدمة، بمكتبه في القيادة بحضور العميد محمد بن نايع الطنيجي نائب القائد العام، والعقيد حميد محمد اليماحي مدير عام العمليات الشرطية وعدد من الضباط. واختارت شرطة الفجيرة شكل الشخصية الكرتونية على هيئة رجل الشرطة والمستوحاة من زي رجل الشرطة قديماً، مع إدخال بعض التعديلات في شكل الشخصية، فيما تم استخدام الغترة والعقال لأن رجل الشرطة في الماضي كان يرتديهما مع الزي في تلك الفترة الزمنية. وأوضح العميد الكعبي أن الشخصية ستسهم في تقريب الصلات وكسر الحواجز بين الشرطة والمجتمع من خلال مشاركتها في مختلف الفعاليات والأنشطة المجتمعية التي تنظمها القيادة، إلى جانب المشاركة بها خارجياً في حال تم طلبها من قبل المؤسسات الحكومية الاتحادية والمحلية. ووجه بضرورة مشاركة المجتمع في جميع المناسبات ورسم السعادة، مؤكداً أهمية التواجد الدائم والمشاركة المجتمعية بما يسهم في تقوية أواصر التواصل بين الشرطة وكافة فئات المجتمع، والتركيز على طلبة المدارس لنشر التوعية الأمنية والمرورية والمجتمعية والثقافة الشرطية. المصدر: الخليج

أخبار 38 منشأة فندقية في الفجيرة وحاجة ماسة للمزيد

38 منشأة فندقية في الفجيرة وحاجة ماسة للمزيد

الخميس ٠٢ يونيو ٢٠١٦

أكد سعيد السماحي مدير عام هيئة الفجيرة للسياحة والآثار، أن الفجيرة بحاجة ماسة لزيادة الطاقة الاستيعابية في الغرف الفندقية خلال الأعوام المقبلة، لاستيعاب الطلب المتنامي، مشيراً إلى أن الإمارة تضم حالياً 38 منشأة فندقية منها 21 فندقاً و17 منشأة للشقق الفندقية، ما يوفر تنوعاً كبيراً يسهم في تعزيز قدرات الإمارة على جذب مختلف فئات السياح والزوار وتلبية احتياجاتهم. وتضم هذه المنشآت مجتمعة 3900 غرفة فندقية، يتوقع ارتفاعها إلى 5 آلاف غرفة العام المقبل. وقال في تصريحات خاصة لـ «البيان الاقتصادي»، إن المؤشرات تشير إلى تحقيق نمو بأعداد السياح بالإمارة بنسبة 15 % سنوياً. وكشف الإصدار الأخير للكتاب الإحصائي السنوي للفجيرة، عن زيادة حجم إيرادات الفنادق بنهاية عام 2015، إلى ما يقارب 438 مليون درهم، ما يؤشر لحركة نشطة في للقطاع الفندقي بالإمارة. مكاتب دائمة وأوضح أن هيئة الفجيرة للسياحة والآثار لإنشاء مكاتب تنفيذية دائمة للترويج السياحي للمرة الأولى في دول أوروبية، لافتاً إلى ذلك يأتي ضمن الخطط الجديدة للهيئة في المرحلة القريبة المقبلة. كما تسعى الهيئة حالياً إلى اعتماد قانون مستحدث للرسوم، يهدف إلى تنظيم العمل في القطاع الفندقي والسياحي بالفجيرة، في ظل تزايد أعداد المشاريع الفندقية التي تستقبلها الإمارة بشكل سنوي. وأفاد أن عام 2016، شهد إدخال 241 غرفة فندقية بالفجيرة عبر افتتاح فندق لاند مارك مطلع أبريل الماضي،…

أخبار مدفن أثري في الفجيرة يروي تاريخ 5 آلاف عام

مدفن أثري في الفجيرة يروي تاريخ 5 آلاف عام

السبت ٢٨ مايو ٢٠١٦

حضارة مزدهرة شكلت ملامح المنطقة في بداية الألفية الثالثة قبل الميلاد كشفتها قطع فخارية عثر عليها في موقع قريب من المدفن الأثري بمنطقة قدفع في الفجيرة، وتثبت القطع المكتشفة تاريخ المكان كما تروي حكاية شعب صنع حضارة إنسانية كانت رافداً هاماً وأساسياً بين حضارات العالم. وبينت الآثار المكتشفة خلال عمليات التنقيب التي تقوم بها هيئة الفجيرة للسياحة والآثار بالتعاون مع بعثة الآثار الألمانية وجود مستوطنة بشرية جديدة تضاف إلى مجموعة الكنوز التاريخية التي تحتضنها تضاريس الإمارة. وتعد قدفع التي تقع على الطريق الساحلي الممتد من مدينة الفجيرة إلى دبـا على بعد 18 كيلومتراً شمالاً من أبرز المناطق الطبيعية، حيث تقع ما بين الجبال والبحر الدافئ، وتمتد على طولها مساحات من المزارع الخضراء التي تزخر بأشجار النخيل والهامبا والحمضيات بأنواعها. وتشتهر المنطقة بوجود العديد من الآثار التاريخية القديمة أهمها المدفن الجماعي الذي يتكوّن من الحجارة المسطحة والحصى الذي يعود تاريخه إلى 500 عام قبل الميلاد، واحتضن العديد من الأسلحة المصنوعة من البرونز والأواني الخزفية والمجوهرات، كما تشتهر المنطقة بوجود عدد من بقايا البيوت القديمة. وجاء الاكتشاف الأثري بعد التنقيب في المواقع المهددة بالخطر، حيث تضمنت مهمة البعثة الألمانية بقيادة الدكتورة كريستينا فايفر تنقيباً إنقاذياً في أحد الأكوام الحجرية بيضاوية الشكل بالمنطقة داخل الساحة الخارجية لمسجد تحت التشييد في قدفع، ليتبين أن…