منوعات
الثلاثاء ٢١ أبريل ٢٠١٥
قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الاثنين إن الصين تفكر في فرض حظر على الإعلانات التي تروج لمسحوق الحليب في مسعى لتشجيع الرضاعة الطبيعية وهي أنباء غير سارة لشركات تستهدف سوقا يقدر بنحو 18 مليار دولار. وذكرت شينخوا أن الحظر سيمنع نشر الإعلانات الخاصة بمنتجات الألبان والمشروبات والأطعمة الأخرى التي "تزعم أنها بديل جزئي أو كلي للبن الأم" في وسائل الإعلام الجماهيرية والأماكن العامة. ويعتمد أقل من ثلث المواليد في الصين على الرضاعة الطبيعية فقط والعدد آخذ في التناقص رغم دعوة الأجهزة الصحية العالمية إلى الاعتماد على الرضاعة الطبيعية لتغذية المواليد دون ستة أشهر. وتقدر شركة استشارية سوق مسحوق الحليب بأكثر من 30 مليار دولار بحلول عام 2017. وذكرت شينخوا أن الاقتراح الجديد سيفرض غرامة على من ينتهك الحظر قد تصل إلى مليون يوان (161220 دولارا). المصدر : العربية
منوعات
السبت ٢٢ نوفمبر ٢٠١٤
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن عدد قتلى تفشي وباء الإيبولا ارتفع إلى 5459 من إجمالي 15351 حالة إصابة تم رصدها في ثماني دول حتى 18 نوفمبر تشرين الثاني الحالي. وأضافت المنظمة أن الأرقام أظهرت زيادة بتسجيل 39 حالة وفاة و106 حالات إصابة جديدة منذ إعلان هذه الأرقام يوم الأربعاء الماضي. وتابعت المنظمة "ظل التفشي كبيرا في غينيا وليبيريا وسيراليون" في إشارة الى الدول الثلاث الأكثر تضررا من تفشي فيروس الإيبولا. وقالت إن الحالات الست التي أصيبت بالفيروس في مالي توفيت وتم وضع 327 شخصا قيد الملاحظة في العاصمة باماكو بعد مخالطتهم للمصابين. جنيف ـ رويترز
منوعات
الأربعاء ١٥ أكتوبر ٢٠١٤
توفي موظف سوداني لدى الأمم المتحدة أمس في ألمانيا حيث كان يعالج من «إيبولا» قبل ساعات من اجتماع مجلس الأمن الدولي لبحث مكافحة الوباء الذي خلف أكثر من 4 آلاف وفاة معظمها في غرب أفريقيا حيث قالت منظمة الصحة العالمية إن «نسبة الوفيات تصل إلى 70 في المائة». وتوفي السوداني البالغ من العمر 56 عاما في عيادة سانت جورج في لايبزيغ «رغم العناية الطبية المكثفة وكل جهود الطاقم الطبي»، كما أكد المستشفى في بيان. وأصيب الموظف في ليبيريا وهو واحد من 3 مصابين بالفيروس نقلوا إلى ألمانيا للعلاج، شفي أحدهم، وهو خبير سنغالي لدى منظمة الصحة العالمية، ويتلقى آخر وهو أوغندي يعمل لدى منظمة إنسانية إيطالية العلاج منذ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي في مستشفى بفرانكفورت (غرب). وهذا ما دفع الأمم المتحدة إلى وضع 41 من العاملين ضمن بعثتها في ليبيريا قيد الحجر الصحي بينهم 20 عسكريا. وكان مقررا أن يجتمع مجلس الأمن الدولي مساء أمس في نيويورك لبحث سبل مواجهة أخطر موجة من الوباء منذ اكتشافه في 1976 والذي أدى إلى إصابة 8914 شخصا منذ ظهوره بداية 2014 في 7 بلدان وخصوصا في ليبيريا وسيراليون وغينيا. وبلغت الوفيات 4447 وفق منظمة الصحة العالمية. وشدد الرئيس الأميركي باراك أوباما والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون خلال محادثة هاتفية على…
منوعات
الثلاثاء ٠٩ سبتمبر ٢٠١٤
حذرت منظمة الصحة العالمية أمس من أن فيروس الإيبولا ينتشر بسرعة في ليبيريا، حيث يتوقع ظهور آلاف الحالات خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة. ويأتي ذلك مع تفاقم الإصابات في ليبيريا بعد تسجيل عدد جديد من المرضى خلال الأسبوع الماضي. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان: «انتقال فيروس الإيبولا في ليبيريا شديد بالفعل وعدد حالات الإصابة الجديدة يزيد أضعافا مضاعفة». وأشارت المنظمة إلى أن دراجات الأجرة وسيارات الأجرة العادية هي «مصدر خطير لانتقال محتمل للفيروس» لأنه لا يتم تطهيرها في ليبيريا، حيث إجراءات مكافحة الإيبولا: «ليس لها تأثير كاف». وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن الشركاء في مجال الإغاثة بحاجة لزيادة جهودهم الحالية ضد الفيروس بثلاثة أو أربعة أمثالها في ليبيريا وغيرها من دول غرب أفريقيا. ووفقا لبيانات المنظمة حتى يوم الجمعة الماضي فقد قتل الفيروس في ليبيريا 1089 من بين 1871 حالة إصابة. وبصفة مجملة في غينيا وليبيريا وسيراليون توفي 2097 شخصا من بين 3944 حالة إصابة. وتم تسجيل 18 حالة أخرى وسبع حالات وفاة في نيجيريا وحالة واحدة قاتلة في السنغال. وأفادت منظمة الصحة العالمية أمس أنه تم الإبلاغ عن 14 حالة مؤكدة من بين 15 في ليبيريا، وفور أن يتم افتتاح مركز علاج الإيبولا الجديد سيتدفق عليه المرضى «مما يشير إلى عدد حالات الإصابة الكبير الذي لم يكن معروفا…
منوعات
الخميس ١٥ مايو ٢٠١٤
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء أن المشاكل العقلية من بين أكبر المخاطر التى يواجهها المراهقون ويجب أن تصبح أحد أولويات السلطات الصحية حول العالم. وقالت المنظمة في تقريرها الدولي بشأن صحة المراهقين إن الاكتئاب هو المرض الأكثر شيوعا بين من تتراوح أعمارهم بين 10 و 19 عاما، وجاء الانتحار في المرتبة الثالثة للأسباب المحتملة للموت. وخلص التقرير إلى أن مجموعة من الأمراض والوفيات المرتبطة بالمشاكل العقلية تمثل أبرز المشاكل الصحية خاصة في الدول ذات الدخل المرتفع في الشرق الأوسط و في أنحاء آسيا. وقال فلافيا بوستريو ، رئيس قسم صحة الأسرة والطفل بالمنظمة " العالم لم يبد اهتماما كافيا لصحة المراهقين". وبحسب أحدث البيانات فإن نحو 1.3 مليون مراهق لقوا حتفهم عام 2012 ،العديد منهم لأسباب كان يمكن تجنبها. وتصدرت حوادث السيارات الأسباب التي تؤدي للوفاة يليها مرض الإيدز ثم حوادث الانتحار. وأشارت المنظمة إلى أن معدل الوفاة بين الفتيات الصغيرات الحوامل أو اللاتي يضعن حملهن تراجع بصورة كبيرة منذ عام 2000 ،حيث تحسنت النسبة بصورة كبيرة في جنوب شرق آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. ومع ذلك مازال الحمل يمثل السبب الأكبر للوفاة بين الفتيات المراهقات حول العالم تسبقه فقط حوادث الانتحار. المصدر: جنيف - د ب أ