منوعات
الأربعاء ١٢ أغسطس ٢٠١٥
تركز المملكة العربية السعودية حاليا على تنفيذ وتطوير وإنتاج العديد من تقنيات الطاقة الشمسية لدعم القاعدة الصناعية وتحقيق الريادة للمملكة في امتلاك تقنياتها وفقا لتقرير نشرته صحيفة “الإقتصادية” السعودية، بدءا من أبحاث وصناعة السيليكون المستخدم في صناعة أشباه المواصلات كالخلايا الشمسية والإلكترونيات، وذلك بالاعتماد على الرمل الأبيض المتوافر بكميات كبيرة في المملكة، حيث قامت المدينة ببناء محطة تجريبية بالتعاون مع كازاخستان لتحويل الرمل إلى مادة بولي سيليكون عالية الجودة وبتكلفة منخفضة، إلى جانب إنتاج السيليكون عالي النقاوة بطريقة مبتكرة بالتعاون مع معهد ستانفورد، وذلك في سبيل توطين التقنيات الحديثة في المملكة وتطويرها. وفي مجال أبحاث صناعة وتطوير الخلايا الشمسية تقوم المدينة بتطوير وتصنيع ثلاثة أنواع من الخلايا الشمسية ،النوع الأول من رقاقة السيليكون وحيد البلورة من النوع المطعم بمادة ثلاثية التكافؤ وبكفاءة تصل إلى 21 في المائة، والنوع الثاني من رقاقة السليكيون وحيد البلورة ومطعم بمادة خماسية التكافؤ بين طبقتين من السيليكون عديم التبلور الذي تم تطويره ليصل إلى كفاءة مقدارها 16 في المائة وتعكف على تحسينه ليصل إلى الرقم العالمي 23 في المائة، والنوع الثالث يعتمد على مادة زرنيخ الغاليوم التي تتميز بامتصاص أشعة الشمس، حيث إن 3 مايكرومترات من هذه المادة كافية لامتصاص نحو 95 في المائة من أشعة الشمس. وتقوم المدينة حاليا بالعمل على بناء خط إنتاج…
أخبار
الجمعة ٣١ يوليو ٢٠١٥
أبرمت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية مذكرتي تفاهم مع الشركة السعودية للكهرباء وشركة تقنية للطاقة، لإنشاء مركز مشترك للأبحاث والتطوير في قطاع التوزيع التابع للشركة، وإنشاء أول محطة طاقة شمسية مستقلة في المملكة بسعة 50 ميغاوات في مدينة الأفلاج. وقع المذكرتين الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، والمهندس زياد بن محمد الشيحة الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء، والدكتور عبدالرحمن بن علي المهنا الرئيس التنفيذي لشركة تقنية للطاقة، بحضور عدد من المسؤولين وذوي الاختصاص. وتهدف مذكرة إنشاء المحطة الشمسية بين المدينة والشركة السعودية للكهرباء وشركة تقنية للطاقة إلى الاستفادة من العلوم والأبحاث والصناعات المتعلقة بالطاقة المتجددة وتفعيلها لبناء مستقبل مستدام عبر مصادر متنوعة للطاقة، وتوفير مصادر طاقة بديلة وآمنة من شأنها توفير الوقود بما يخدم الاقتصاد الكلي للمملكة. وبموجب المذكرة ستعمل المدينة على تأمين وتزويد المشروع بالألواح الشمسية وتقديم المساعدة الفنية لشركة تقنية للطاقة لتشغيل وصيانة المحطة طيلة مدة المشروع الذي يمتد لـ25 سنة، بحسب ما نقلته "الاقتصادية" عن وكالة الانباء السعودية. وستتولى شركة تقنية تصميم وبناء وتشغيل وصيانة المحطة بالتعاون مع الشركة السعودية للكهرباء التي ستقوم بشراء جميع إنتاج المشروع من الكهرباء طوال مدة المشروع بسعر يعتبر الأرخص في العالم يبدأ من 18.75 هلله لكل كيلووات/ساعة، وتوفير مساحة كافية للحقل الشمسي بمحافظة الأفلاج…
أخبار
السبت ٠٤ يوليو ٢٠١٥
في إنجاز تاريخي هو الأول من نوعه لطائرة تعمل بالطاقة الشمسية، وصلت الطائرة سولار إمبلس 2، العاملة بالطاقة الشمسية والقادرة على الطيران ليلاً ونهاراً دون إستخدام قطرة واحدة من الوقود، إلى هونولولو في هاواي عند الساعة الثامنة مساء يوم الجمعة بتوقيت دولة الإمارات بعد عبور المحيط الهادئ. وسجلت رحلة الطائرة من ناجويا في اليابان إلى هونولولو التي استغرقت 118 ساعة قطعت خلالها مسافة 8,261 كيلومتر إنجازاً تاريخياً بإعتباره أول نجاح من نوعة في عالم الطيران. ويمثل إكمال رحلة الطيران المحفوفة بالكثير من التحديات لعبور أكبر مساحة مائية في العالم تتويجاً لجهود فرق العمل من سولار إمبلس وشركائهم التقنيين والرعاة و"مصدر"، الراعي المستضيف في أبوظبي، والتي استغرقت 12 عاماً منذ بدايتها تضمنت مراحل دراسات الجدوى والتصميم والتركيب النهائي للطائرة والتجهيزات والاستعدادات التي سبقت انطلاق الرحلة من أبوظبي. وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير دولة ورئيس مجلس إدارة "مصدر": "يسرنا وصول سولار إمبلس2 إلى جزر هاواي بعد قطع مرحلة طويلة وحافلة بالتحديات فوق المحيط الهادئ. وكنا نتابع أخبار الرحلة من أبوظبي خطوة بخطوة، وأود هنا أن أثني على القدرات الكبيرة التي أبداها كافة أفراد فريق العمل في مواجهة تحديات الطقس وظروف الطيران الصعبة لمدة خمسة أيام من غير توقف وبالاعتماد فقط على الطاقة الشمسية. إن قطع هذه المرحلة يقدم…
منوعات
الجمعة ٠٣ يوليو ٢٠١٥
حطمت طائرة سولار إمبلس 2 رقماً قياسياً في التحليق فوق المحيط الهادئ طوال 72 ساعة في المرحلة السابعة من رحلتها حول العالم وتوشك على الوصول إلى محطة هاواي الجمعة، وبالتالي إنهاء أخطر مرحلة في الرحلة التي وصفت بأنها "مرحلة اللاعودة". وتعتبر المرحلة السابعة، التي بدأت من الصين قبل أن تهبط في ناغويا باليابان اضطرارياً بسبب سوء الأحوال الجوية، الأخطر في مسار رحلة الطائرة سولار إمبلس 2، التي تعمل بالطاقة الشمسية. وتقترب الطائرة من جزر هاواي فيما نال الإرهاق، على ما يبدو، من قائدها الطيار السويسري أندريه بورشبورغ، الذي يحلق في ظروف وصفت بأنها "صعبة". وكان بورشبيرغ انطلق بالطائرة سولار إمبلس 2 من مدينة ناغويا اليابانية منذ 4 أيام و21 ساعة، وسيهبط بها في جزر هاواي بالمحيط الهادئ اليوم الجمعة إذا سارت الأمور بشكل طبيعي. وقطعت الطائرة حتى الآن أكثر من 95 في المائة من مسار الرحلة من ناغويا إلى هاواي، قطعت خلالها 7844 كيلومتراً، وبقي لها بضعة مئات من الكيلومترات للوصول لختام المرحلة السابعة بحسب الجدول المقرر لها. وفي وقت سابق تعرضت الطائرة لجبهة هوائية باردة، وتمكنت الطائرة من اجتيازها بما يشبه "القفز فوق الجدار". وكان المنظمون بعثوا بتغريدة على صفحة الطائرة على تويتر قالوا فيها إن "قائد الطائرة مرهق مع اضطرابات على ارتفاع 8000 قدم وجبهة هوائية باردة تقترب..…
منوعات
الثلاثاء ٣١ مارس ٢٠١٥
هبطت الطائرة السويسرية «سولار إمبلس 2» التي تعمل بالطاقة الشمسية في وقت مبكر من صباح الثلاثاء لمدينة شونج شينج جنوب غرب الصين بعد رحلة استمرت أكثر من 20 ساعة متصلة وبعد اصطدامها برياح معاكسة قوية. وقد تم وقف هبوط الطائرات الأخرى في المطار حيث هبطت الطائرة الأولى من نوعها في العالم بسلام في المحطة الخامسة من رحلتها التي تشمل حوالي 10 محطات، حيث يسعى الطياران اللذان يقودان الطائرة إلى أن يصبحان أول من يقود طائرة تعمل بالطاقة الشمسية في رحلة حول العالم. وقبل انطلاق الطائرة في المرحلة الخامسة والتي كانت الأصعب في رحلتها حول العالم انتظر طاقم الطائرة عشرة أيام لحين تحسن الأحوال الجوية في الصين، قبل الإقلاع في ساعة مبكرة من اليوم الاثنين من ماندالاي في ميانمار. وقطعت رحلة الطائرة "سولار إمبلس 2" بقيادة الطيار السويسري برتران بيكار (57 عاما) 1375 كلم خلال 19 ساعة طيران الى تشونجتشينج بجنوب غرب الصين، ويجوب بيكار وزميله أندريه بوشبرج (62 عاما) العالم بهدف الترويج للطاقة الشمسية. المصدر: بكين - د ب أ
منوعات
الجمعة ١٣ مارس ٢٠١٥
نجح علماء يابانيون في نقل قدرا من الطاقة الكهربية بصورة لاسلكية، وهو ما يمهد لإمكانية إنتاج الطاقة الشمسية في الفضاء يوما ما. واستطاع الفريق العلمي الياباني نقل 1.8 كيلوواط من الكهرباء بدقة عبر الهواء لمسافة 55 مترا، (170 قدما) إلى جهاز استقبال. وأوضح المتحدث باسم الوكالة اليابانية لاستكشاف الفضاء "جاكسا"، أنه على الرغم أن المسافة التي تم نقل الطاقة خلالها لاسلكيا لم تكن بالمسافة الكبيرة، فإنها تمهد الطريق أمام البشرية لنقل كميات هائلة من الطاقة الشمسية من الفضاء للاستفادة منها على الأرض. كما أضاف المتحدث قائلا: "إنها المرة الأولى التي يتمكن فيها الإنسان من نقل قدر كبير من الطاقة الكهربية يصل إلى 2 كيلوواط تقريبا إلى هدف صغير باستخدام موجات الميكروويف عن طريق جهاز تحكم"، بحسب ما نقلته وكالة فرانس برس. وتسعى اليابان لتطوير أقمار صناعية مزودة بألواح شمسية قادرة على تخزين الطاقة الشمسية وإرسالها إلى الأرض عبر موجات الميكروويف، علما أن هذه الأقمار الصناعية ستكون متواجدة على مسافة 36 ألف كيلومتر من الأرض. وتتوقع الوكالة اليابانية بإمكانية تطبيق هذه الفكرة بعد عقود من الآن، وتحديدا في عام 2040 أو بعده، بحسب المتحدث الرسمي. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الجمعة ٢٧ فبراير ٢٠١٥
نجحت الطائرة العاملة بالطاقة الشمسية «سولار إمبلس 2»، أمس، في تنفيذ رحلتين تجريبيتين ضمن سلسلة رحلات ستنفذها الطائرة في سماء العاصمة أبوظبي، قبل بدء رحلتها التاريخية المرتقبة حول العالم، في شهر مارس المقبل، بالاعتماد على الطاقة الشمسية من دون استخدام قطرة وقود واحدة. وحلّقت الطائرة المبتكرة، التي تستضيفها «مصدر»، لمدة ثلاث ساعات، في أولى رحلاتها التجريبية، حيث تم اختبار أدائها في الجو، لتأتي النتائج وفقاً للتوقعات والاختبارات الافتراضية. أما الرحلة الثانية، التي قادها المؤسس الشريك لمشروع «سولار إمبلس»، أندريه بورشبيرغ، فاستغرقت نحو 10 ساعات، وجاءت بهدف تمرين قائد الطائرة على التحليق المستمر، والاستعداد للرحلة المرتقبة حول العالم، وحلّقت الطائرة في رحلتها التجريبية فوق معالم مهمة في أبوظبي، مثل جامع الشيخ زايد الكبير، والكورنيش، والقرم الشرقي. وتستأنف الطائرة رحلاتها التجريبية في سماء أبوظبي، الأسبوع المقبل، لاستكمال التحضيرات اللازمة، تمهيداً لجولتها المنتظرة حول العالم انطلاقاً من أبوظبي. وقالت مدير عام الاستدامة في «مصدر»، الدكتورة نوال الحوسني، إن «الرحلة التجريبية لـ(سولار إمبلس 2) في أبوظبي تعدّ إنجازاً مهماً، ما يقربنا من هدفنا في إنجاح محاولة الطائرة التاريخية للطيران حول العالم». وأشارت إلى أن «مصدر» تشارك «سولار إمبلس 2» التزامها بنشر الوعي البيئي والممارسات المستدامة في المجتمع، «ونحن فخورون باستضافة هذه المبادرة، ودعم الفريق الذي يعمل جاهداً من أجل إنجاح هذه المحاولة، التي تهدف…
منوعات
الجمعة ٢٣ يناير ٢٠١٥
بلغت القدرة الإنتاجية لمحطة «شمس 1» للطاقة الشمسية بالمنطقة الغربية في أبوظبي نحو 230 جيجاواط ساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، بحسب يوسف أحمد آل علي المدير العام لشركة شمس للطاقة، ومساعد مدير دائرة الطاقة النظيفة في مصدر. وقال لـ «الاتحاد» على هامش مشاركة «مصدر» في قمة الطاقة المستقبل التي اختتمت أعمالها أمس بأبوظبي، إن الكهرباء التي يتم إنتاجها من المحطة يتم نقلها إلى شركات التوزيع عبر خطوط نقل هوائي بالمنطقة الغربية، بناء على اتفاق مع شركة أبوظبي للماء والكهرباء. وأوضح أن القدرة الإنتاجية للمحطة تصل إلى 100 ميجاواط، حيث تعني القدرة الإنتاجية «السعة اللحظية»، موضحاً أن عدد الساعات التي تشهد سطوعاً للشمس تصل إلى 2300 ساعة سنوياً، وهو ما يعني قدرة المحطة على إنتاج 230 جيجاواط ساعة من الكهرباء سنوياً، وهو ما قدمته المحطة لشبكة كهرباء أبوظبي العام الماضي. وأضاف أن الكهرباء التي تنتجها المحطة تكفي لتغذية 20 ألف منزل. وأشار إلى الاهتمام بزيادة كفاءة المحطة منذ افتتاحها خلال عام 2013، من خلال تنفيذ عدد من المشاريع الصغيرة لتحسين كفاءة المعدات. ولفت آل علي إلى وجود عدد كبير من الشركات المحلية العاملة بالمشروع حالياً لتقديم خدمات الدعم الفني وأعمال الهندسة المدنية والتنظيف وقطع الغيار، موضحا أن أغلب الموردين العاملين بالمحطة من المنطقة الغربية. وذكر أن نحو 100 شركة محلية عملت…
منوعات
الأربعاء ٢١ يناير ٢٠١٥
أعلن الطياران السويسريان برتران بيكار وروجيه بورشبيرغ أمس من أبوظبي عن محطات رحلتهما التاريخية المنتظرة حول العالم على متن أول طائرة شمسية لن تستخدم قطرة وقود واحدة مما قد يفتح الباب أمام عهد جديد لاستخدامات التقنيات النظيفة. ويريد الطياران إثبات قدرة البشرية على التخلص من نصف مصروف الطاقة وتأمين النصف المتبقي من مصادر متجددة، بفضل تقنيات متوفرة اليوم ويستخدمانها في مشروعهما المشترك «سولار إمبلس 2». وستنطلق الرحلة نهاية فبراير (شباط) أو مطلع مارس (آذار) من أبوظبي وتجول حول العالم خلال 5 أشهر تطير خلالها مسافة 35 ألف كيلومتر مع التوقف في عدة محطات لتنتهي مجددا في العاصمة الإماراتية، ويحظى المشروع بدعم من حكومة أبوظبي وشركة مصدر الحكومية الشريكة في هذه «المغامرة». وستنطلق الطائرة التي تعادل في وزنها سيارة الأسرة (2300 كيلوغرام) والتي تساوي أقصى مسافة بين جناحيها مثيلتها في أكبر طائرة ركاب في رحلتها. وتتضمن الرحلة 25 ساعة طيران يوميا بسرعات تتراوح بين 50 و100 كيلومتر في الساعة. وبعد أبوظبي، تتوقف الطائرة في سلطنة عمان ثم في أحمد آباد وفاراناسي في الهند، ثم في ماندالاي في بورما ثم في شنونغ كينغ ونان جينغ الصين، بحسب ما أعلن الطياران الرائدان في مؤتمر صحافي في أبوظبي على هامش القمة العالمية لطاقة المستقبل. وبعد الصين، تتجه الطائرة عبر المحيط الهادي إلى هاواي من…
منوعات
الثلاثاء ١٣ يناير ٢٠١٥
أبوظبي - عدنان نجم: يشهد يوم الثلاثاء 20 يناير/كانون الثاني الجاري الإعلان عن مسار أول رحلة حول العالم على متن الطائرة الشمسية "سولار إمبلس 2" تمهيداً لرحلتها التاريخية من مطار البطين في أبوظبي . وتقوم "مصدر"، مبادرة أبوظبي متعددة الأوجه للطاقة المتجددة، بدور الشريك المضيف لمشروع "سولار إمبلس"، في إطار التزامها بالاستثمار وتطوير قطاع الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة محلياً وعالمياً . وسيُقيم فريق عمل الطائرة في أبوظبي لمدة شهرين بدءاً من يناير الحالي لإجراء الاختبارات . سيتم عرض الطائرة الشمسية للجمهور خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة الذي تنطلق فعالياته ما بين 17 وحتى 24 من يناير الحالي، فضلاً عن تنظيم ورش عمل وفعاليات خاصة للطلاب بمشاركة قائدي الطائرة، حيث سيتمكن الحضور من التعرف على التكنولوجيا المتطورة المستخدمة في الطائرة وتحفيزهم على التفكير الإبداعي في مجال الطاقة المتجددة والاستدامة، وكيفية استخدامها لتحقيق طموح التحليق حول العالم . ويسهم وجود الطائرة في دولة الإمارات بتسليط الضوء على الدور الفاعل الذي تقوم به أبوظبي كمركز عالمي رئيسي للطاقة التقليدية والمتجددة، إضافة إلى التعريف بجهودها لدعم الابتكار من أجل تسخير الطاقة النظيفة لإيجاد حلول عملية تلبي احتياجات الناس بأقل تأثير ممكن في البيئة . وتقوم "مصدر" بكافة الترتيبات اللازمة لتسهيل عمليات تركيب أجزاء الطائرة وتجهيزها في مطار البطين للطيران الخاص، وسيتم إجراء سلسلة من التدريبات…
أخبار
الخميس ٢٤ يوليو ٢٠١٤
حصل فريق بحثي من جامعة الملك سعود أخيراً على منحة من وزارة الطاقة الأميركية بالتعاون مع معامل «سانديا» الوطنية الأميركية للعمل على مشروع بحثي لتخزين الطاقة الشمسية في الرمال السعودية. وأوضح رئيس الفريق البحثي عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود الدكتور هاني الأنصاري، أن وزارة الطاقة الأميركية رصدت موازنة قيمتها 4 ملايين دولار أميركي للمشروع البحثي، كاشفاً عن أنه ومن خلال استخدام 10 آلاف طن من أنواع محددة من الرمال الموجودة في السعودية، فإن بالإمكان تحويلها إلى 100 ألف ميغاوات، مشيراً إلى أن ذلك يكفي لتوليد الطاقة الكهربائية لـ20 ألف منزلاً. وقال في حديث إلى «الحياة»: «تم تحديد المنطقة الواقعة بين الرياض والمنطقة الشرقية في السعودية، وكذلك المزاحمية (غرب الرياض) لجلب الرمال منها، لهذا الغرض، إذ سيقوم الفريق البحثي بتطوير منظومة للطاقة الشمسية الحرارية تستخدم الجسيمات الصلبة كوسيط لحمل الطاقة وتخزينها، وفي العام الماضي تم الانتهاء من تصميم المحطة التجريبية للطاقة الشمسية، كما تم إنجاز ما نسبته 80 في المئة من أعمال إنشاء البرج، ونتوقع أن تكون المحطة جاهزة للعمل خلال الأشهر الأربعة المقبلة، إذ ستتم تجربة التصميم النهائي للمحطة على نطاق واسع في المرحلة الأخيرة من المشروع في معامل «سانديا» الوطنية»، لافتاً إلى أن المشروع يأتي ضمن مبادرة (سن شوت) لتمويل المشاريع البحثية الرائدة في مجال الطاقة الشمسية…
منوعات
الخميس ٠٥ يونيو ٢٠١٤
أصدرت شبكة سياسات الطاقة المتجددة للقرن الحادي والعشرين تقريرها لعام 2014، والذي حلت فيه الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة على مستوى العالم بالنسبة لإنتاج الطاقة الشمسية المركزة لعام 2013، وجاءت إسبانيا في المرتبة الأولى والولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثانية، بينما حلت الهند والجزائر في المرتبتين الرابعة والخامسة على التوالي. وتشهد تقنيات الطاقة الشمسية المركزة انتشاراً في مختلف أنحاء العالم، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية، التي تمتلك خبرة كبيرة في محطات توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية، وكذلك في إسبانيا وغيرها من الدول التي أولت هذه التقنية اهتماماً كبيراً كالصين وأستراليا ومصر والمغرب وتايلاند. ووفقاً لتقرير شبكة سياسات الطاقة المتجددة للقرن الحادي والعشرين فإن القدرة الإنتاجية للطاقة الشمسية المركزة في العالم زادت 10 أضعاف منذ عام 2004، وارتفعت في العام الماضي بنسبة 36٪ لتصل إلى 3.4 جيجاوات. وأشار التقرير إلى أن محطة شمس 1 للطاقة الشمسية المركزة التي دشنها الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في شهر مارس 2013، لعبت دوراً مهماً في انتشار تقنية الطاقة الشمسية المركزة في الأسواق الناشئة، التي تتمتع بمستويات مرتفعة من الإشعاع الشمسي على مدى العام، والتي تضاعفت إنتاجيتها قرابة الثلاث مرات خلال عام 2013. وتعتبر شمس 1 أول محطة عاملة بهذه التقنية المتطورة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تصل استطاعتها إلى 100 ميجاواط يتم توليدها…