أخبار
الأحد ٢١ يناير ٢٠١٨
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس، أن قوات الدفاع الجوي السعودي اعترضت صاروخاً بالستياً أطلقته ميليشيات الحوثي الإيرانية باتجاه المملكة. ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس)، عن المتحدث الرسمي لقوات التحالف، العقيد الركن تركي المالكي، قوله إن قوات الدفاع الجوي للتحالف رصدت، ظهر السبت، عملية إطلاق صاروخ بالستي من قبل الميليشيات الحوثية التابعة لإيران من داخل الأراضي اليمنية (محافظة صعدة) باتجاه أراضي المملكة. وذكر المالكي أن الصاروخ «كان باتجاه مدينة نجران، وتم إطلاقه بطريقة متعمدة، لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، وقد تم اعتراضه وتدميره من قبل قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي». وأضاف المتحدث أن «هذا العمل العدائي من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران، يثبت استمرار تورط دعم النظام الإيراني لجماعة الحوثي المسلحة بقدرات نوعية، في تحد واضح وصريح للقرار الأممي 2216، والقرار 2231، بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية، وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ البالستية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني». كما جدّد المالكي دعوته للمجتمع الدولي بـ«اتخاذ خطوات أكثر جدية وفاعلية، لوقف الانتهاكات الإيرانية السافرة، باستمرار تهريب ونقل الصواريخ البالستية والأسلحة للجماعات الإرهابية والخارجة على القانون، ومحاسبتها على ما تقوم به من دعم وتحدّ صارخ للأعراف والقيم الدولية، وتهديد الأمن الإقليمي والدولي». وكانت قوات الدفاع الجوي السعودي، قد اعترضت الثلاثاء الماضي، صاروخاً…
أخبار
الخميس ١٨ يناير ٢٠١٨
تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراض وتدمير صاروخ باليستي في سماء نجران أُطلق باتجاه أراضي المملكة، حسبما ذكرت صحيفة «نجران اليوم» على موقعها على تويتر صباح اليوم الخميس.
أخبار
الأربعاء ١٧ يناير ٢٠١٨
أودعت السعودية ملياري دولار في البنك المركزي اليمني لحماية العملة المحلية، معلنةً أن وديعة الملياري دولار ستنعكس إيجاباً على أحوال المواطنين. وانطلاقاً من اهتمام المملكة العربية السعودية في رفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق ومساعدته لمواجهة الأعباء الاقتصادية جراء معاناته من جرائم وانتهاكات الميليشيات الحوثية الإيرانية، التي تقوم بنهب مقدرات الدولة والاستيلاء على إيرادات المؤسسات الحكومية بما في ذلك بيع المشتقات النفطية وتحصيل المبالغ بالريال اليمني والتلاعب في سعر صرف العملات، واستغلال ذلك لتحقيق مصالحهم الشخصية دون وازع من دين أو ضمير، مما أدى إلى تدهور سعر صرف الريال اليمني وتحميل المواطنين اليمنيين تبعات ذلك. فقد صدرت توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بإيداع مبلغ ملياري دولار أميركي كوديعة في حساب البنك المركزي اليمني امتداداً لدعم المملكة للشعب اليمني الشقيق ليصبح مجموع ما تم تقديمه كوديعة للبنك المركزي اليمني ثلاث مليارات دولار أميركي، وذلك في إطار تعزيز الوضع المالي والاقتصادي في الجمهورية اليمنية الشقيقة لاسيما سعر صرف الريال اليمني مما سينعكس بإذن الله إيجاباً على الأحوال المعيشية للمواطنين اليمنيين. وتؤكد المملكة العربية السعودية على استمرار دعمها للحكومة اليمنية ومساعدتها للنهوض بواجباتها في سبيل استعادة أمن واستقرار اليمن. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ١٦ يناير ٢٠١٨
أدانت المملكة العربية السعودية بشدة قيام مقاتلات تابعة لدولة قطر باعتراض طائرتين مدنيتين إماراتيتين متجهتين إلى عاصمة مملكة البحرين المنامة، وأثناء تحليقهما في المسارات المعتادة. وقالت مصادر إخبارية سعودية إن مصدراً مسؤولاً بوزارة الخارجية عبرعن إدانة المملكة العربية السعودية لاعتراض مقاتلات قطرية لطائرتين مدنيتين إماراتيتين متجهتين إلى عاصمة مملكة البحرين المنامة. واعتبر المصدر أن هذا الإجراء يشكل تهديداً لسلامة الطيران المدني، وخرقاً للقوانين والاتفاقيات الدولية ذات الصلة. مع الأخذ في الاعتبار أن بياني الهيئة العامة للطيران المدني الإماراتية أكدا أن الرحلتين "اعتياديتان مجدولتان ومعروفتا المسار ومستوفيتان للموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دوليا". المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٦ يناير ٢٠١٨
غيرت المملكة العربية السعودية وضع شركة أرامكو لتصبح شركة مساهمة ابتداء من أول يناير الجاري، في خطوة رئيسية لطرح عام أولي مخطط له أن يكون هذا العام. وفق ما نشرته الجريدة الرسمية السعودية ضمن قرارات لمجلس الوزراء أمس. وقالت جريدة أم القرى الرسمية إن رأسمال الشركة «يبلغ 60 مليار ريال، مدفوع بالكامل ومقسم إلى 200 مليار سهم عادي ذي حقوق تصويت متساوية وبدون قيمة اسمية». ومن المنتظر أن يمضي بيع 5 % من أرامكو السعودية قدماً في النصف الثاني من عام 2018، وهو عنصر محوري في رؤية 2030، وهي خطة إصلاح تهدف إلى تقليص اعتماد الاقتصاد السعودي على النفط يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. متطلبات وأبلغ مصدر بارز في أرامكو رويترز طالباً عدم نشر اسمه بأن التغيير الذي نشرته الجريدة الرسمية ضمن قرارات لمجلس الوزراء أمس أحد متطلبات الشركات المحلية في المملكة قبيل الإدراج. وقال المصدر «كخطوة معتادة في عملية التجهيز للطرح العام الأولي بالسعودية، جرى تغيير وضع أرامكو السعودية إلى شركة مساهمة... هذا يضع الإطار الذي يسمح لمستثمرين في المستقبل بالاحتفاظ بأسهم في الشركة إلى جانب الجهة المساهمة وهي الحكومة». لكنها خطوة مهمة حيث تظهر أن عملية الطرح العام الأولي، التي قد تكون الأكبر في التاريخ ومن المتوقع أن تجمع ما يصل إلى 100 مليار دولار، تمضي…
أخبار
السبت ٠٦ يناير ٢٠١٨
اعترضت قوات الدفاع الجوي السعودية أمس، صاروخاً باليستياً أطلق من اليمن باتجاه مدينة نجران، وفقاً لبيان نشرته وكالة الأنباء السعودية «واس». وقال المتحدث الرسمي لقوات التحالف العقيد الركن، تركي المالكي، إن قوات الدفاع الجوي للتحالف تمكنت من رصد صباح اليوم الجمعة عملية إطلاق صاروخ بالسيتي من داخل الأراضي اليمنية باتجاه الأراضي السعودية. وأفاد المالكي، أن الصاروخ كان متجهاً إلى مدينة نجران، وتم «إطلاقه بطريقة متعمده ومقصودة لاستهداف المناطق المدنية والآهلة بالسكان، حيث تم اعتراضه وتدميره ولله الحمد، من قبل سرايا البيتريوت في سماء نجران، وقد أدى اعتراض الصاروخ لتناثر الشظايا التي أحدثت أضرار بسيطة في الممتلكات الخاصة لأحد المواطنين ولا خسائر بالأرواح ولله الحمد». وأضاف المالكي، أن «هذا العمل العدائي من قبل الجماعة الحوثية المدعومة من إيران يثبت استمرار تورط دعم النظام الإيراني بدعم الجماعة الحوثية المسلّحة بقدرات نوعية في تحدٍ واضح وصريح لخرق القرار الأممي (2216) والقرار (2231)؛ بهدف تهديد أمن المملكة العربية السعودية وتهديد الأمن الإقليمي والدولي، وأن إطلاق الصواريخ البالسيتية باتجاه المدن والقرى الآهلة بالسكان يعد مخالفاً للقانون الدولي الإنساني». وجدد العقيد المالكي دعوته إلى «المجتمع الدولي باتخاذ خطوات أكثر جديه وفعّاله لوقف الانتهاكات الإيرانية السافرة باستمرار تهريب ونقل الصواريخ البالسيتية والأسلحة للجماعات الإرهابية والخارجة عن القانون، ومحاسبتها على ما تقوم به من دعم وتحدٍ صارخ لانتهاك…
أخبار
الخميس ٠٧ ديسمبر ٢٠١٧
استنكرت دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، اليوم الخميس، بشدة قرار الإدارة الأميركية الاعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل. وأعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان، عن أسفها واستنكارها الشديدين لهذا القرار. وقالت الوزارة إن مثل هذه القرارات الأحادية تعد مخالفة لقرارات الشرعية الدولية ولن تغير من الوضعية القانونية لمدينة القدس باعتبارها واقعة تحت الاحتلال ويعتبر انحيازا كاملا ضد حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والثابتة في القدس والتي كفلتها القرارات الدولية ذات الصلة وحظيت باعتراف وتأييد المجتمع الدولي. وأعربت الوزارة عن بالغ القلق من التداعيات المترتبة لهذا القرار على استقرار المنطقة لما ينطوي عليه من تأجيج مشاعر الشعوب العربية والإسلامية نظرا لمكانة القدس في الوجدان العربي والإسلامي. وأشارت وزارة الخارجية والتعاون الدولي إلى التأثيرات السلبية للقرار على مستقبل عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وأكدت الوزارة ضرورة الالتزام بقرارات الأمم المتحدة كافة ذات الصلة بمدينة القدس بما فيها قرارات مجلس الأمن ومبادئ القانون الدولي التي تنص على عدم إنشاء بعثات دبلوماسية فيها أو نقل السفارات إليها أو الاعتراف بها عاصمة لدولة الاحتلال والتى تعتبر أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967. وقال البيان إن دولة الإمارات سبق وأن حذرت من أن الإقدام على هذه الخطوة يعد إخلالا كبيرا بمبدأ عدم التأثير على مفاوضات الحل النهائي ويخالف القرارات…
أخبار
السبت ٠٢ ديسمبر ٢٠١٧
أشار تقرير سري أعده مراقبو العقوبات بالأمم المتحدة إلى أن بقايا أربعة صواريخ باليستية أطلقها الحوثيون على السعودية هذا العام تبدو من تصميم وتصنيع إيران. وقالت هيئة مراقبي الأمم المتحدة المستقلة في تقرير مؤرخ بتاريخ 24 نوفمبر، واطلعت عليه رويترز، إنه «ليس لديها حتى الآن دليل يؤكد هوية الوسيط أو المورد» الذي وفر الصواريخ المرجح أنها أرسلت للحوثيين في انتهاك لحظر مستهدف على السلاح فرضته المنظمة الدولية في أبريل 2015. واتهمت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نيكي هالي في شهر نوفمبر إيران بتزويد المقاتلين الحوثيين بصاروخ أطلق على السعودية في يوليو، وطالبت الأمم المتحدة بتحميل إيران مسؤولية انتهاك قرارين لمجلس الأمن الدولي. وجاء بالتقرير أن المراقبين تفقدوا قاعدتين عسكريتين سعوديتين لرؤية بقايا الصواريخ التي جمعتها السلطات، بعد الهجمات على المملكة في 19 مايو و22 يونيو و26 يوليو والرابع من نوفمبر. كما تفقد المراقبون أربع «نقاط ارتطام» خلفها هجوم الرابع من نوفمبر، وتم رصد بقايا أخرى للصواريخ فيها. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ١١ نوفمبر ٢٠١٧
قال مسؤول بالقيادة المركزية للقوات الأميركية، أمس، أن إيران تزود الحوثيين في اليمن بالصواريخ الباليستية، في إشارة إلى الصاروخ الأخير الذي أطلق على السعودية من الأراضي اليمنية. وأضاف متحدث باسم القوات الأميركية، في مؤتمر صحفي، أن إيران زودت الحوثيين بالقدرات لاستهداف المملكة بالصاروخ الباليستي، وأن الصاروخ الذي أطلق على الرياض يحمل بصمات إيران. وأكدت القيادة المركزية الأميركية أن الضربات الجوية في اليمن كانت فاعلة، وسيستمر الضغط على تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن واستهدافه. وتعليقاً على ذلك، قال معالي الدكتور أنور قرقاش في تغريدة على صفحته بـ (تويتر) إن أبرز ما جاء في مؤتمر صحفي للقيادة المركزية الأميركية:«من الواضح أن إيران هي من زودت الحوثيين بالقدرات على استهداف السعودية بالصواريخ البالستية». وكانت الولايات المتحدة، دانت الأربعاء إيران بسبب دعمها لهجوم صاروخي ضد المملكة العربية السعودية، داعية الأمم المتحدة إلى التحقق من الأدلة على أن إيران قامت بتهريب صواريخ للميليشيات الحوثية في اليمن. وقال البيت الأبيض في بيان:«هذه الأنظمة الصاروخية لم تكن موجودة في اليمن قبل الصراع، ندعو الأمم المتحدة لإجراء فحص شامل للدليل على أن النظام الإيراني يطيل أمد الحرب في اليمن، لدفع مطامحه الإقليمية قدماً إلى الأمام». وأضاف البيت الأبيض أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب السعودية ضد الانتهاكات الإيرانية، بما فيها «إمدادات الأسلحة غير المشروعة مثل الصواريخ الباليستية». وكانت…
أخبار
الإثنين ٠٦ نوفمبر ٢٠١٧
أعلنت السعودية، أمس، أن الأشخاص الذين أوقفوا بسبب قضايا فساد لن يتلقوا معاملة خاصة على خلفية مناصبهم، مؤكدة أن القرارات المتعلقة بمكافحة الفساد ستحافظ على البيئة الاستثمارية في المملكة، وذلك غداة توقيف شخصيات، بينهم 11 أميراً وأربعة وزراء حاليين وعشرات الوزراء السابقين. • المحتجزون هم 11 أميراً، بينهم متعب بن عبدالله وأخوه تركي بن عبدالله والوليد بن طلال، وأربعة وزراء حاليين، وعشرات الوزراء السابقين. • لجنة مكافحة الفساد تتمتع بسلطات واسعة النطاق، من بينها التحقيق، وإصدار أوامر القبض، والمنع من السفر، وكشف الحسابات والمَحَافظ وتجميدها، وتتبّع الأموال والأصول. وتفصيلاً، قال النائب العام، الشيخ سعود بن عبدالله بن مبارك المعجب، في بيان، إن «المشتبه فيهم يملكون الحقوق ذاتها والمعاملة ذاتها كأي مواطن سعودي»، مضيفاً أن «منصب المشتبه فيه أو موقعه لن يؤثرا في تطبيق العدالة». وأوضح النائب العام أن اللجنة بدأت عملها «بعدد من التحقيقات في إطار سعي النظام القضائي إلى مكافحة الإرهاب». من جهته، أكد وزير المالية السعودي، محمد الجدعان، أن السعودية ماضية في عدم التسامح أو التغاضي عن أي مخالفات لمعايير الأعمال التجارية المحلية أو العالمية، ولن تكون هناك أي امتيازات أو استثناءات لأي من المستثمرين كائناً من كان، لتوفير مناخ استثماري عادل وشفاف يقوم على الجدارة والاستحقاق، بعيداً عن المحسوبية والمحاباة، لتوفير بيئة صحية جاذبة للاستثمار، ما يسهم…
أخبار
الأحد ٠٥ نوفمبر ٢٠١٧
أصدر خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز، ملك المملكة العربية السعودية، الليلة الماضية، أوامر ملكية بتشكيل لجنة عليا برئاسة ولي العهد محمد بن سلمان، وعضوية رئيس هيئة الرقابة والتحقيق ورئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، ورئيس ديوان المراقبة العامة، والنائب العام، ورئيس أمن الدولة. واشتملت الأوامر الملكية أيضاً، استثناءً من الأنظمة والتنظيمات والتعليمات والأوامر والقرارات، تقوم اللجنة بحصر المخالفات والجرائم والأشخاص والكيانات ذات العلاقة في قضايا الفساد العام، وبالتحقيق وإصدار أوامر القبض والمنع من السفر، واتخاذ ما يلزم مع المتورطين في قضايا الفساد العام. وجاءت الأوامر، بأن «للجنة الاستعانة بمن تراه، ولها تشكيل فرق للتحري والتحقيق، وأنه عند إكمال اللجنة مهامها، ترفع لنا تقريراً مفصلاً عما توصلت إليه وما اتخذته بهذا الشأن». كما أصدر الملك سلمان أوامر ملكية بإعفاء الأمير متعب بن عبدالله من رئاسة الحرس الوطني، وتعيين الأمير خالد بن عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن وزيراً للحرس الوطني. كما تم إعفاء المهندس عادل بن محمد فقيه وزير الاقتصاد والتخطيط من منصبه. وتعيين محمد بن مزيد التويجري وزيراً للاقتصاد والتخطيط. كما أصدر خادم الحرمين أمراً ملكياً بإنهاء خدمة الفريق الركن عبدالله بن سلطان السلطان قائد القوات البحرية بإحالته إلى التقاعد. وترقية اللواء البحري الركن فهد بن عبدالله الغفيلي إلى رتبة فريق ركن، ويعين قائداً للقوات البحرية. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ٠٨ أكتوبر ٢٠١٧
أحبطت قوات الأمن السعودية هجوماً إرهابياً في جدة، ما أسفر عن استشهاد رجلي أمن وإصابة ثلاثة في هجوم جبان. وأعلنت وزارة الداخلية السعودية استشهاد رجلي أمن فجر السبت إثر تعرض نقطة حراسة خارجية تابعة للحرس الملكي بمدينة جدة لإطلاق نار. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الناطق الأمني لوزارة الداخلية قوله إن نقطة حراسة خارجية تابعة للحرس الملكي، موجودة أمام البوابة الغربية لقصر السلام بمدينة جدة، تعرضت لإطلاق نار من شخص ترجّل من سيارة يقودها. وأوضح أنه تم التعامل معه على الفور من قِبل رجال الحرس الملكي، وفق ما يقتضيه الموقف، ما نتج عنه مقتله بمكانه نفسه في الحال. وأضاف أنه «نتج عن هذا العمل الجبان استشهاد كل من وكيل رقيب حماد بن شلاح المطيري والجندي أول عبد الله بن فيصل السبيعي، وإصابة كل من العريف وليد بن علي شامي والجندي أول أحمد صالح القرني والجندي أول عبد الله هندي السبيعي الذين يتلقون العلاج حالياً». وأكد المتحدث أنه اتضح من إجراءات التثبت من هوية ذلك الشخص أنه يدعى منصور بن حسن بن علي آل فهيد العامري سعودي الجنسية (28 عاما) وضبط بحوزته، إضافةً إلى السلاح الرشاش من نوع كلاشينكوف، ثلاث قنابل حارقة مولوتوف، ولا تزال الجهات الأمنية تباشر تحقيقاتها. وقال الناطق باسم الداخلية منصور التركي، عبر الهاتف لقناة «العربية»، إنه «لا…