منوعات
الأحد ٠٧ سبتمبر ٢٠١٤
أظهر استطلاع للرأي أعده معهد "يوغوف" لحساب صحيفة صنداي تايمز البريطانية أن أنصار استقلال اسكتلندا عن المملكة المتحدة حققوا أول تقدم عن نسبة النصف في استطلاع للرأي منذ بدء حملة الاستفتاء. وقال معهد "يوغوف" إن استطلاعه عبر عن تأييد 51 بالمائة من الناخبين للاستقلال، ليحصل دعاة الوحدة على 49 بالمائة. وبهذه النتيجة أنهى الاستطلاع تقدما بواقع 22 نقطة لحملة "معا أفضل" المناهضة للاستقلال في خلال شهر. وسيجرى الاستفتاء الرسمي على استقلال اسكتلندا عن بريطانيا بعد أقل من أسبوعين. سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
أظهرت دراسة نشرت أمس السبت ان لندن فيها اكبر عدد من المليارديرات بالمقارنة مع اي مدينة اخرى في العالم وان بريطانيا هي أول دولة في العالم في عدد المليارديرات نسبة لعدد السكان. وبحسب هذه الدراسة التي اجريت لصالح صحيفة صنداي تايمز البريطانية فان لندن فيها 72 مليارديرا (من اصل 104 مليارديرات في عموم بريطانيا)، متقدمة بذلك بفارق كبير عن موسكو التي حلت ثانية مع 48 مليارديرا. اما نيويورك فحلت ثالثة مع 43 مليارديرا تليها سان فرانسيسكو (42) ولوس انجليس (38) وهونغ كونغ (34). ويصل مجموع ثروات مليارديرات بريطانيا المئة واربعة الى 301,3 مليار جنيه استرليني (368,5 مليار يورو)، علما بان عدد هؤلاء العام الماضي كان 88 مليارديرا وبلغ يومها مجموع ثرواتهم 245,66 مليار جنيه استرليني (300,8 مليار يورو). ولفتت الدراسة الى ان مجموع ثروات مليارديرات بريطانيا حاليا هو اكبر مما كان عليه قبل الازمة المالية في 2008 حين بلغ 201,99 مليار جنيه استرليني (247 مليار يورو). بالمقابل، اظهرت ارقام نشرت يوم الجمعة ان اجمالي الناتج المحلي للفرد في بريطانيا، وهو معيار غالبا ما يستخدم لقياس مستوى معيشة السكان، هو حاليا "اقل بالفعل" من المستوى القياسي الذي بلغه قبل 2008 وانه لن يبلغ مجددا هذا المستوى قبل 2017. وبحسب منظمة "تراسل تراست" الخيرية وهي اكبر بنك للطعام في بريطانيا، فان عدد…
أخبار
الأحد ٢٧ أبريل ٢٠١٤
بدأت الشرطة البريطانية يوم الخميس الماضي حملة واسعة النطاق، أطلقت عليها «الجناح الكبير»، أسفرت عن اعتقال أكثر من 630 شخصاً من الخارجين عن القانون والمشتبه فيهم في عمليات السرقة والسطو المسلح والمخدرات والاحتيال، وذلك في إطار الانتقادات التي تعرضت لها في أعقاب الهجومين اللذين استهدفا أسراً إماراتية في لندن في أقل من شهر. وقالت شرطة سكوتلاند يارد، في بيان أمس، إن الحملة التي ستستمر خلال الأيام المقبلة في جميع أحياء العاصمة لندن، وشارك فيها أكثر من 3 آلاف و300 عنصر من أفراد الشرطة في أقسام منع الجريمة ومكافحة السرقة والسطو المسلح والمخدرات، مدعومة بوحدة الكلاب البوليسية، دهمت أكثر من 200 مسكن من البنايات المحتملة لاختباء أعداد من اللصوص والخطرين، إضافة إلى تفتيش 200 موقع ومحل يشتبه في تعاملها مع البضائع المسروقة، وذلك في خطورة تستهدف خفض الجريمة وإعادة الأمان إلى أحياء لندن. وأضافت الشرطة البريطانية أن عناصر شرطية انتشرت بالزي المدني في المناطق المزدحمة والمأهولة بالسياح والبؤر الساخنة، للوقوف على طبيعة عمل المتربصين بالسياح، ورصد تحركاتهم، والقبض عليهم، فيما قامت أفراد من الشرطة برصد اللصوص المحتملين في محطات الباص والمترو ووسائل المواصلات العامة ومراكز التسوق، وتوعية الجمهور حول اتخاذ الاحتياطات اللازمة لمنع السرقة، وحماية منازلهم ومتعلقاتهم الثمينة. حملة وقال قائد حملة «الجناح الكبير» ماك تشيستي إن الحملة التي شملت 32…
أخبار
الثلاثاء ٠٨ أبريل ٢٠١٤
تواصل الجهات الأمنية في العاصمة البريطانية لندن جهودها للكشف عن ملابسات الاعتداء على الشقيقات الإماراتيات الثلاث في أحد فنادق العاصمة البريطانية لندن في ساعة مبكرة من صباح السبت، ما أسفر عن إصابة اثنتين منهن، وهما في حالة مستقرة حالياً، بينما توجد السيدة الثالثة في العناية المركزة بأحد مستشفيات لندن، بعد أن قام مجهول باستخدام «مطرقة» في الاعتداء عليهن. وتتابع وزارة الخارجية باهتمام توابع حادث الاعتداء، حيث أكد راشد الظاهري مدير شؤون المواطنين بوزارة الخارجية، أن الجهات المختصة في الوزارة تتابع ما حدث مع سفارة الدولة في لندن للوقوف على أسباب الاعتداء الذي تعرضت له المواطنات، كما تتابع حالتهن الصحية في المستشفى. وأضاف أن سفارة الدولة لدى بريطانيا تتابع القضية باهتمام كبير مع الدوائر الأمنية، كما أن الشرطة البريطانية تحقق في الاعتداء، موضحاً أن الدلائل الأولية تشير إلى أن الهدف من الاعتداء هو السرقة. ونشرت صحف لندنية على مواقعها الإلكترونية أن الحالة الصحية للسيدات تتراوح بين المتوسطة والخطرة والمستقرة جراء الاعتداء، الذي تطلب نقلهن إلى مستشفى «سانت ميري» في لندن، مشيرة إلى أن الشرطة البريطانية خصصت فريقاً لمتابعة الجريمة الذي رجح أن السبب في الاعتداء كان بدافع السرقة. وأسفر الاعتداء عن وقوع إصابات لاثنتين من المواطنات إلا أن حالتهما مستقرة فيما تعد الحالة الثالثة «خطيرة»، كما أنه وفي وقت لاحق وصل…
منوعات
السبت ٠٥ أبريل ٢٠١٤
يصوّت أعضاء الاتحاد الوطني للصحافيين البريطانيين، الأسبوع المقبل، على اقتراح لمقاطعة إسرائيل، يصفها بـ«الدولة العنصرية». وقالت صحيفة غويش كرونيكل الصادرة من لندن أمس إن الاقتراح يشبّه إسرائيل بنظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، ويحض اللجنة التنفيذية في الاتحاد على مقاطعة بضائعها. كما يدعو الاقتراح اللجنة التنفيذية إلى دعم المحاضرين البريطانيين الذين رفضوا التعاون مع المؤسسات التعليمية الإسرائيلية، ويصف إسرائيل بالدولة العنصرية لرفضها منح الفلسطينيين حق العودة. وأشارت الصحيفة إلى أن الاقتراح يدعو إلى إطلاق حملة مقاطعة، وفرض عقوبات مختلفة على إسرائيل. ونسبت إلى ناطق باسم الاتحاد الوطني للصحافيين البريطانيين قوله: إن اللجنة التنفيذية في الاتحاد أوصت الصحافيين، الذين سيعقدون مؤتمرهم السنوي الخميس المقبل بمدينة إيستبورن، بمعارضة الاقتراح. المصدر: لندن- يو.بي.آي
أخبار
الأربعاء ٠٢ أبريل ٢٠١٤
أبدت جماعة الإخوان المسلمين أمس استعدادها للتعاون «مع كل الجهود للوقوف على منهاجها ومواقفها»، مستنكرة ما قالت إنه «حملات إعلامية تحاول الإساءة إلى الجماعة ومحاولة ربطها بأحداث العنف»، وذلك في رد فعل أولي على أنباء التحقيقات التي تجريها السلطات البريطانية حول أنشطة الجماعة على أراضيها. وأصدرت الجماعة بيانا أمس قالت فيه إنها «تبدي كامل استعدادها للتعاون مع كل الجهود للوقوف على منهاجها ومواقفها.. كما تبدي استنكارها وإدانتها لكل الحملات الإعلامية التي تحاول الإساءة إلى الجماعة، ومحاولة ربطها بأحداث عنف أدانتها الجماعة بصراحة ووضوح في حينها، وآخرها حادث الهجوم على الحافلة السياحية الذي وقع في طابا في شهر فبراير (شباط) الماضي». ونوهت الجماعة بدهشتها من تلك المزاعم، نظرا لأن السلطات المصرية «لم تستطع توجيه الاتهام إلى الجماعة بالوقوف وراء هذا الحادث، واتهمت غيرها، الذي اعترف بمسؤوليته عن الحادث»، بحسب ما جاء في البيان، مشددة على «سلمية نهجها في الدعوة إلى مبادئها». وأشار البيان الصادر عن الجماعة إلى أن «مما أثار دهشتنا أن الإدارات البريطانية المتعاقبة كانت دوما من أخبر الجهات عن مواقف الجماعة وسلمية منهجها.. والتي لم ولن تغير من مبادئها ومنهاج عملها حتى يومنا هذا مهما اتسعت رقعتها وانتشر فكرها، على الرغم من كل ما تواجه به من إيذاء وظلم». كما أوضحت أن «فكر الجماعة التي دأبت على نشره وتربية…
منوعات
السبت ٢٩ مارس ٢٠١٤
انتحل محتال شخصية عمدة بلدة ستافورد البريطانية، وقام بممارسة واجباته وافتتح إحدى المناسبات في حديقة الملاهي (ألتون تاورز). وقالت صحيفة "ديلي ستار" إن الرجل المحتال يستخدم اسم، جيمس بيلينغتون، وفتح أيضاً حساباً على موقع (تويتر) ادعى فيه بأنه عمدة ستافورد، ونشر فيه صوره وهو يقوم بواجباته ويرتدي الزي الرسمي للعمدة. وأضافت أن العمدة المحتال نظم سباق ماراثون لصالح الأعمال الخيرية، وقام بتقبيل الأطفال خلال زيارة لأحد أحياء بلدة ستافورد، وتوزيع شارات على الناس تحمل عبارة "أنا العمدة". وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولي حديقة الملاهي (ألتون تاورز) وجهوا دعوة إلى بيلينغتون لاعتقادهم بأنه عمدة ستافورد فعلاً لافتتاح موسم الربيع في الحديقة، وقام الأخير لاحقاً بنشر صوره في حسابه على موقع تويتر وهو يقطع الشريط الحريري للمناسبة على المدخل الرئيسي للحديقة. وانكشف العمدة المحتال حين أرسلت العمدة الحقيقية لبلدة ستافورد، أنغيلا لاف، تغريدة إلى موقع العمدة المحتال كتبت فيها "لا أحد يُمانع القليل من الدعابة والمرح على وسائل الإعلام الاجتماعية، ولكن من غير المقبول أن يدلي أي شخص بتصريحات يدعي فيها بأنه عمدة". المصدر: لندن - ي ب أ
منوعات
الإثنين ٢٤ مارس ٢٠١٤
ذكرت صحيفة "ديلي ستار" اليوم الاثنين أن تنظيم القاعدة طلب من أتباعه التحوّل إلى قنابل بشرية لاستهداف الأحداث الرياضية البارزة التي يحضرها عشرات الآلاف من المشجعين، ووضَع ملكة بريطانيا، إليزابيث الثانية، على رأس لائحة أهدافه. وقالت الصحيفة إن تنظيم القاعدة حثّ مقاتليه العائدين على استهداف مباريات دورة ويمبلدون للتنس في لندن، وكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، بهدف إيقاع أكبر قدر من الخسائر من خلال التحوّل إلى قنابل بشرية أو استخدام عبوات ناسفة يتم تفجيرها باستخدام جهاز توقيت أو جهاز التحكم عن بعد. وأضافت أن هذه الدعوة جاءت في العدد الجديد من مجلة (إلهام)، التي يصدرها التنظيم لأنصاره باللغة الإنجليزية على شبكة الإنترنت، وطلبت منهم استهداف الأحداث الرياضية البارزة التي يحضرها عشرات الآلاف من المشجعين. وأشارت الصحيفة إلى أن التنظيم صنّف الملكة إليزابيث الثانية البالغة من العمر 87 عاماً في المرتبة الأولى على لائحة الأهداف المطلوبة عند حضورها سباقات ديربي للخيول بمدينة إبسوم في مقاطعة ساري برفقة زوجها الأمير فيليب (92 عاماً) وأعضاء آخرين في العائلة الملكية. المصدر: لندن - ي ب ا
أخبار
الأحد ٢٣ مارس ٢٠١٤
اعتمد مشرعو القانون البريطاني لأول مرة الشريعة الإسلامية "فقط" في تنظيم مسائل الإرث والوصية للمسلمين، لتكون مكرسة بشكل فعال في النظام القانوني البريطاني. ويكرس التوجه الجديد للمشرعين البريطانيين اعتماد الشريعة فقط في تنظيم مسائل الإرث والوصية في الفصل بين المسلمين فقط، فيما يستبعد غير المسلمين من ذلك. من جانبهم وصف بعض المحامين التوجه الجديد بأنه "مذهل"، في حين حذر نشطاء من أنها تمثل خطوة رئيسية على الطريق إلى "نظام قانوني مواز" للمجتمعات المسلمة في بريطانيا. وقال رئيس جمعية القانون، نيكولاس فلوك، إن اعتماد الشريعة سيعزز توجيه "الممارسات الجيدة" في تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية في النظام القانوني البريطاني. ويشير بعض المراقبين بحسب صحيفة "التليغراف" البريطانية إلى أن مبادئ الشريعة يحتمل أن تتناقض مع بعض الممارسات البريطانية في بعض النزاعات. يذكر أن مبادئ الشريعة الإسلامية كان لا يتم تناولها رسميا من قبل أو يتم تضمينها في قوانين بريطانيا. من جانبه، أوضح المدير التنفيذي للجمعية الوطنية العلمانية، كيث بورتيوس وود، أن اعتماد الشريعة يمثل مرحلة أخرى في تقويض المؤسسة القانونية البريطانية لحقوق الإنسان المتوافقة العزم ديمقراطيا لصالح القانون الديني من عصر آخر و ثقافة أخرى. وأضاف أن "قانون المساواة البريطاني هو أكثر شمولا من حيث النطاق وسبل الانتصاف من أي مكان آخر في العالم. بدلا من حمايته ، ويبدو أن جمعية القانون تعتزم…
منوعات
الخميس ١٣ مارس ٢٠١٤
تستقدم المملكة المتحدة معلمين صينيين إلى مدارسها الحكومية ضمن مشروع مشترك بين البلدين، بكلفة 11 مليون جنيه إسترليني، بحسب موقع صحيفة "تلغراف" البريطانية. وسيتم تعيين 60 معلم ومعلمة رياضيات من مدارس ذات أداء عالي في شنغهاي لتعزيز أساليب التدريس على الطريقة الصينية في المدارس الإنكليزية، وتدريب نظرائهم البريطانيين. وسيتركز التدريب على موضوعات تشمل تحديد الواجبات المنزلية، ومساعدة الطلاب الذين يواجهون صعوبات من خلال جلسات خاصة تقتصر على المعلّم والتلميذ، وضمان ردود فعل إيجابية من قبلهم. وسيسافر، في الوقت عينه، معلمان من المملكة المتحدة إلى شنغهاي لتلقي تدريب مكثف حول أساليب التعليم الصينية. في المقابل، انتقد المعلمون في بريطانيا هذه الخطوة واعتبروا أنّ مستوى أداء المدارس الصينية "مبالغ فيه". يذكر أنّ المملكة المتحدّة متخوفة من مستوى أداء طلابها مقارنة بأقرانهم في الشرق الأقصى، وذلك بعد إحصائيات نشرت العام الماضي تشير إلى أنّ مستوى التلميذ بعمر 15 عاماً في المملكة المتحدة يوازي مستوى تلميذ في الثالثة من عمره في شانغهاي. المصدر: لندن - "الحياة"
منوعات
الثلاثاء ١١ مارس ٢٠١٤
يعرض بريطانيون فقراء بيع أعضائهم على موقع «فيسبوك»، ويسافرون إلى منطقة الشرق الأقصى لمقايضتها بمبالغ نقدية في عمليات جراحية تجري في السوق السوداء. وقالت صحيفة «ديلي ستار» البريطانية اليوم (الإثنين) إن الإعلان عن بيع الأعضاء البشرية غير قانوني في بريطانيا، ويمكن أن يواجه المخالف عقوبة سجن لمدة ثلاثة أعوام. وأضافت أن إعلانات مثيرة للقلق انتشرت على صفحات موقع «فيسبوك» لشراء وبيع أجزاء من جسم الإنسان، ويُعتقد أن عصابات أجنبية تدير هذه التجارة غير المشروعة. وأشارت الصحيفة إلى أن رجلاً بريطانياً من شمال شرق إنكلترا لديه ثلاثة أطفال نشر إعلاناً على "فيسبوك» وضع فيه تفاصيل عن زمرة دمه وحالته الصحية، وعرض بيع كليته بمبلغ 30 ألف جنيه إسترليني بسبب حاجته إلى المال. وقالت إن شاباً في الثانية والعشرين من العمر يقيم في مدينة نورثامبتون عرض هو الآخر بيع كليته على موقع "فيسبوك» في مقابل 20 ألف جنيه إسترليني، لكي يتمكن هو وخطيبته من العودة إلى بلده الأصلي المجر. وتُقدّر منظمة الصحة العالمية أن 10 آلاف عملية زرع كلى جرت في السوق السوداء خلال عام 2012. ونسبت الصحيفة إلى، جيف بول، من المنظمة الخيرية البريطانية (الحرب على الفاقة) قوله "إن اقدام الناس على بيع كلاهم مقابل المال أمر مروع". المصدر: لندن - يو بي أي
منوعات
الأربعاء ٢٦ فبراير ٢٠١٤
حذر رئيس مكتب الأمن ومكافحة الإرهاب في بريطانيا، تشارلز فار، من أن "التهديد الإرهابي" الناجم عن الحرب في سوريا أكبر بكثير من أي تهديد إرهابي واجهته البلاد منذ هجمات 11 سبتمبر. وقال فار في تصريحات خاصة لصحيفة "الإيفنينغ ستاندرد" الصادرة في لندن، مساء الثلاثاء، إن "عدد الحركات المتشددة في سوريا وعدد البريطانيين الذين ينضمون إليها هو أكبر تحد يواجه أجهزة الأمن البريطانية ما دعا الوزراء المختصين إلى بحث إصدار قوانين جديدة لمواجهة هذا التهديد". وأوضح رئيس مكتب مكافحة الإرهاب البريطاني أن أعداد المقاتلين الأجانب في سوريا أكبر من أعداد المقاتلين الذين شاركوا في حرب أفغانستان عام 1989 وانضموا لتنظيم القاعدة خلال فترة حكم طالبان وحتى أولئك الذين حاربوا في العراق بعيد سقوط نظام صدام حسين. تأتي تحذيرات المسؤول البريطاني بعيد تحذيرات من أجهزة أمن أخرى من تأثير الصراع في سوريا على الأمن القومي جراء سفر مئات البريطانيين إلى سوريا للمشاركة في الحرب الدائرة هناك. والهاجس الأكبر لدى أجهزة الأمن البريطانية هو احتمال أن يفكر هؤلاء بعد عودتهم في شن هجمات داخل الأراضي البريطانية بعد تلقيهم تدريبات عسكرية على استخدام الأسلحة والمتفجرات، كما يخشى من تأثير القتال في إنشاء جيل جديد من "المتشددين" قد يفكرون في شن هجمات ضد الدول الغربية. وخلال شهر يناير الماضي فقط اعتقلت أجهزة الأمن البريطانية نحو…