اسكتلندا

منوعات اسكتلندا تحظر المحاصيل المعدلة وراثيا

اسكتلندا تحظر المحاصيل المعدلة وراثيا

الإثنين ١٠ أغسطس ٢٠١٥

قالت الحكومة الاسكتلندية انها تنوي حظر زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا في أراضيها لحماية محاصيلها "النظيفة الصديقة للبيئة" لانه ليس هناك ما يشير الى ان المستهلك الاسكتلندي يريد هذا النوع من المنتجات. وتزرع المحاصيل المعدلة وراثيا على نطاق واسع في الأمريكتين وآسيا لكن الاراء انقسمت حولها في اوروبا حيث تقول بعض الجماعات المدافعة عن البيئة انها قلقة من تأثيرها البيئي كما شككت فيما اذا كانت صحية للانسان. اما المنتجون فيقولون ان الابحاث تثبت ان هذه المحاصيل آمنة. وقال ريتشارد لوكهيد وزير البيئة والاغذية والشؤون الزراعية في الحكومة الاسكتلندية يوم الاحد إنه يعتزم الاستفادة من أحكام الاتحاد الاوروبي الجديدة التي تسمح للدول الاعضاء بعدم زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا التي أقرها الاتحاد. وقال لوكهيد في بيان "تشتهر اسكتلندا في العالم ببيئتها الطبيعية الجميلة... وحظر زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا سيحمي ويعزز وضعنا كدولة نظيفة صديقة للبيئة." وأضاف "كما لا يوجد دليل على ان هناك اقبالا من جانب المستهلك الاسكتلندي على المنتجات المعدلة وراثيا وانا قلق من ان السماح بزراعة المحاصيل المعدلة وراثيا في اسكتلندا سيلحق الضرر بأنواع محاصيلنا النظيفة الصديقة للبيئة ومن ثم نقامر بمستقبل قطاع الغذاء والشراب وقيمته 14 مليار جنيه استرليني (22 مليار دولار)." المصدر: رويترز - إعداد أميرة فهمي للنشرة العربية - تحرير سها جادو

منوعات بريطاني يربح ثروة بسبب “لا” الاسكتلندية

بريطاني يربح ثروة بسبب “لا” الاسكتلندية

السبت ٢٠ سبتمبر ٢٠١٤

ربح أحد سكان لندن نحو 200 ألف جنيه استرليني (327 ألف دولار أميركي) الجمعة بعد أن راهن على أن اسكتلندا سترفض الاستقلال عن المملكة المتحدة. وقال مكتب وليام هيل للمراهنات إن الفائز ربح بعد أن راهن على 900 ألف جنيه استرليني في أربعة رهانات كبرى على رفض الاستقلال منذ يونيو الماضي. وتروج مكاتب المراهنات للرهانات السياسية كنشاط جانبي مدر للربح إلى جانب عملها الأساسي في سباق الخيل وكرة القدم. وقال مكتب وليام هيل -وهو أكبر مكتب للمراهنات في بريطانيا- إن المراهنات على الاستفتاء وصلت إلى ثلاثة ملايين إسترليني. ويعادل هذا ثلاثة أمثال المبلغ الذي تم جمعه في المراهنات على نتيجة الانتخابات العامة السابقة في بريطانيا سنة 2010 ويماثل تقريبا قيمة المراهنات التي يتوقعها المكتب على مباراة كرة قدم مهمة في الدوري الإنجليزي لكرة القدم. وتشير الرهانات التي طرحتها مكاتب المراهنات إلى أنها كانت تعتقد أن الاسكتلنديين سيرفضون الاستقلال في الاستفتاء التاريخي. لندن - سكاي نيوز عربية

أخبار الأسكتلنديون يرفضون الاستقلال عن المملكة المتحدة في استفتاء تاريخي

الأسكتلنديون يرفضون الاستقلال عن المملكة المتحدة في استفتاء تاريخي

الجمعة ١٩ سبتمبر ٢٠١٤

اظهرت نتائج فرز 31 دائرة من اصل 32 في الاستفتاء حول استقلال اسكتلندا ان الوحدويين حصلوا على مليون و914 الفا و187 صوتا متجاوزين المليون و852 الفا و828 صوتا الضرورية للفوز، بحسب النتائج الرسمية التي نشرتها بي بي سي. وفاز معسكر الوحدويين ب55,42% من الاصوات في مقابل 44,58% لمؤيدي الاستقلال. المصدر: أ ف ب

منوعات اسكتلندا على بعد ساعات من تقرير مصيرها

اسكتلندا على بعد ساعات من تقرير مصيرها

الخميس ١٨ سبتمبر ٢٠١٤

يتوجه سكان اسكتلندا، الخميس، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على البقاء أو الانفصال عن بريطانيا، وسط منافسة كبيرة بين مؤيدي ومعارضي الانفصال، بحسب ما أظهرت استطلاعات عدة. وأظهرت ثلاثة استطلاعات للرأي أن مؤيدي استمرار اسكتلندا ضمن المملكة المتحدة يتقدمون على الانفصاليين بواقع أربع نقاط. وقبل ساعات من الاستفتاء، أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة ديلي ريكورد الاسكتلندية أن 53 بالمائة من الاسكتلنديين يؤيدون البقاء ضمن المملكة المتحدة. وأشار الاستفتاء إلى أن 47 بالمائة من الاسكتلنديين يؤيدون الاستقلال، وهي نسبة منخفضة بشكل طفيف عن بضعة استطلاعات أخرى نشرت الأربعاء. العالم يحبس أنفاسه ولأسباب عدة تتراوح ما بين المصلحة الوطنية ومقتضيات الجغرافيا السياسية، تأمل معظم الدول من بكين إلى واشنطن ومن موسكو إلى نيودلهي، في بقاء المملكة المتحدة متماسكة، حتى لا تخلق سابقة تسير على نهجها دول تطالب أقاليم فيها بالاستقلال. ومن بين شركاء بريطانيا في الاتحاد الاوروبي قالت ألمانيا صراحة إنها تفضل بقاء بريطانيا موحدة، بينما تأمل دول أخرى مثل إسبانيا وبلجيكا وإيطاليا ألا يؤدي تصويت الاسكتلنديين إلى تفاقم مشاكل تؤثر على تماسكها الوطني. ولدى روسيا والصين -وهما غالبا على خلاف مع بريطانيا في مجلس الأمن الدولي- أسباب محلية تمنعهما من تمني حدوث اضطرابات في الدولة الاستعمارية القديمة في ظل حرص البلدين على إخماد رغبات الانفصال في الداخل. أما الجماعات…

منوعات الأسكوتلنديون يستعدون لليوم الكبير ولندن توجه لهم المناشدة الأخيرة

الأسكوتلنديون يستعدون لليوم الكبير ولندن توجه لهم المناشدة الأخيرة

الأربعاء ١٧ سبتمبر ٢٠١٤

خلال أقل من 24 ساعة يتحدد مصير المملكة المتحدة، في خيارين لا ثالث لهما. إما أن تصوت اسكوتلندا بـ«لا» وتبقى ضمن الاتحاد الذي يجمعها مع الشقيقة الكبيرة إنجلترا منذ المعاهدة الموقعة بينهما في عام 1707، أو يختار الاسكوتلنديون كلمة «نعم» لصالح الانفصال، ويحدث الطلاق الدائم الذي لا رجعة فيه، كما حذر رئيس وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون في آخر ظهور له في اسكوتلندا. أما أليكس سالموند، الوزير الأول الاسكوتلندي وزعيم الحزب الوطني الاسكوتلندي الذي يقود معسكر الانفصال، والذي بدا واثقا من أن الأمور تسير كما يريدها، فرد عليه قائلا إنه يتمنى أن تكون الزيارة القادمة لكاميرون لمناقشة بنود الانفصال والقضايا العملية العالقة لنقل اسكوتلندا إلى الاستقلال الدائم، والذي حدده بعد 18 شهرا من الاستفتاء، أي في مارس (آذار) 2016. إذا صوتت اسكوتلندا بنعم فإنها ستكون أحدث دولة في أوروبا تنضم إلى قائمة دول العالم منذ انهيار يوغوسلافيا السابقة. وجاءت استطلاعات الرأي متقاربة في هذا الاستفتاء غير المسبوق، الذي أربك النخبة السياسية وقادة الأحزاب الرئيسة، المحافظين والعمال والديمقراطيين الأحرار. وتقول مؤسسات استطلاعات الرأي إنه من الصعب التكهن بدقة حول النتيجة لأنه لا توجد سابقة يمكنهم المقارنة معها، لكن الأمر أدى إلى حالة استنفار بين أحزاب ويستمنستر، التي بدأت ترى أن الانفصال أصبح قاب قوسين أو أدنى. وأمس، كرر قادة الأحزاب البريطانية الثلاثة…

منوعات ملكة بريطانيا تكسر صمتها بشأن انفصال اسكتلندا

ملكة بريطانيا تكسر صمتها بشأن انفصال اسكتلندا

الإثنين ١٥ سبتمبر ٢٠١٤

لأول مرة منذ بدء الحديث عن الاستفتاء بشأن انفصال اسكتلندا عن المملكة المتحدة، المنتظر إجراؤه الخميس، تكسر ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية صمتها بشأن الاستفتاء. فقد نقل عن الملكة إليزابيث قولها بعيد خروجها من كنيسة في بالمورال: "آمل أن يفكر الناس بحرص شديد حول المستقبل"، حسب ما ذكر موقع سكاي نيوز. وكانت الملكة البريطانية أصرت الأسبوع الماضي على أنها لا ترغب في التأثير على الاقتراع على انفصال اسكتلندا، وقالت إن المسألة تتعلق بالاسكتلنديين أنفسهم. ودعا مؤيدو الوحدة والرافضين للانفصال إلى القيام بمسيرة لدعوة الملكة إلى التدخل في أعقاب تقارير بتنامي "قلق الملكة" بشأن احتمال انفصال اسكتلندا. غير أن قصر باكنغهام نفى في وقت لاحق أن تكون الملكة قد عبرت بأي شكل من الأشكال عن تأييدها لأي طرف فيما يخص الاستفتاء على الانفصال. وقال القصر في بيان إن العائلة الملكية "تسمو فوق السياسة، وأن الموجودين في المكتب السياسي عليهم ضمان أن يبقى الأمر كذلك". ووصف البيان أي اقتراح أو تلميح بأن الملكة ترغب في التأثير على نتائج الاستفتاء والحملتين المترافقتين معه للمؤيدين والمعارضين بأنه "خاطئ"، وشدد على أن الملكة مصرة على أن القضية تخص الاسكتلنديين وحدهم. وكان استطلاع للرأي، نشرته صحيفة "صنداي إكسبريس" البريطانية، الأحد، كشف أن نحو 70 بالمائة من الإنجليز، الذين لا يحق لهم الاستفتاء بشأن انفصال اسكتلندا، يرفضون الانفصال،…

منوعات العالم مدين للاسكتلنديين.. شعب الاختراعات

العالم مدين للاسكتلنديين.. شعب الاختراعات

الأربعاء ١٠ سبتمبر ٢٠١٤

ماذا سيخسر البريطانيون عندما تقول اسكتلندا نعم للانفصال عن المملكة المتحدة في الاستفتاء المقرر يوم 18 سبتمبر، وماذا سيعرف العالم عن هذا الشعب الذي يرتدي الإزار أو الكلت (التنورة)؟ بالتأكيد ما ستخسره بريطانيا في هذا المجال هو الإنجازات التي حققها الاسكتلنديون في ظل وحدتهم مع إنجلترا وويلز وأيرلندا الشمالية. فمن بين أشهر إنجازت الاسكتلنديين الهاتف والدراجة الهوائية ومحمصة الخبز، وهي أشياء يجدها المرء في كل ناحية وزاوية من أرجاء المعمورة. وبانفصال اسكتلندا، لن يتسنى للبريطانيين أن يقولوا إنها ابتكارات بريطانية، بحسب ما ذكرت صحيفة الاندبندنت البريطانية. فقد ابتكر ألكساندر غراهام بيل الهاتف وابتكر جون لوغي بيرد التلفزيون وتوصل ألكساندر فليمنغ إلى اكتشاف البنسلين، فيما اخترع روبرت واتسون وات الرادار. وفي الآداب، هناك شخصيات اسكتلندية بامتياز مثل شرلوك هولمز وبيتر بان وجزيرة الكنز. وفي المجال الطبي نجد أن الاسكتلنديين هم وراء التوصل لجزيء "هيغز بوزون" وأول من قاموا بالاستنساخ عندما استنسخوا النعجة دوللي. وهم من اخترع التصوير فوق الصوتي والتخدير العام والتنويم المغناطيسي والدوبامين وإطار السيارة المعبأ بالهواء المضغوط والطابع البريدي القابل للصق. وهم من وضع الرسوم البيانية الدائرية والخطية. بل إن الاسكتلنديين هم من يقف وراء تأسيس هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" ومصرف إنجلترا المركزي. يشار إلى أن اسكتلندا تتمتع بالفعل بدرجة كبيرة من الاستقلالية، ولديها برلمان خاص بها منذ عام…

منوعات استطلاع : 51% يؤيدون استقلال اسكتلندا

استطلاع : 51% يؤيدون استقلال اسكتلندا

الأحد ٠٧ سبتمبر ٢٠١٤

أظهر استطلاع للرأي أعده معهد "يوغوف" لحساب صحيفة صنداي تايمز البريطانية أن أنصار استقلال اسكتلندا عن المملكة المتحدة حققوا أول تقدم عن نسبة النصف في استطلاع للرأي منذ بدء حملة الاستفتاء. وقال معهد "يوغوف" إن استطلاعه عبر عن تأييد 51 بالمائة من الناخبين للاستقلال، ليحصل دعاة الوحدة على 49 بالمائة. وبهذه النتيجة أنهى الاستطلاع تقدما بواقع 22 نقطة لحملة "معا أفضل" المناهضة للاستقلال في خلال شهر. وسيجرى الاستفتاء الرسمي على استقلال اسكتلندا عن بريطانيا بعد أقل من أسبوعين. سكاي نيوز عربية