الولايات المتحدة

أخبار خبراء: سقوط حلب انتصار لروسيا وهزيمة لأميركا!

خبراء: سقوط حلب انتصار لروسيا وهزيمة لأميركا!

الثلاثاء ٠٦ ديسمبر ٢٠١٦

اعترف مسؤولون أميركيون بأن خسارة قوات المعارضة المعتدلة التي تدعمها الولايات المتحدة النصف الشرقي من حلب أكبر مدن سوريا أمام القوات الحكومية السورية المدعومة من روسيا ستكون هزيمة لجهود الرئيس باراك أوباما لتشجيع الديمقراطية ودحر الإرهاب في الشرق الأوسط. وعكس تقييمهم المتشائم توقع سقوط آخر مناطق تسيطر عليها قوات المعارضة في حلب وتضم عشرات الآلاف من المدنيين المحاصرين قريباً في يد الجيش السوري المدعوم من سوريا وإيران ومليشيات من العراق ولبنان ومناطق أخرى. وقال بول بيلار وهو محلل أميركي كبير سابق لمعلومات المخابرات إن «سقوط شرق حلب سيواجه الولايات المتحدة بحقيقة أن دعم معارضة معتدلة مع أي أمل بأن تتولى الحكم في سوريا في المستقبل لم يعد أملًا». وقال المسؤولون إن هذه الهزيمة ستقلل من تأثير الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على مسار الحرب الأهلية الدائرة في سوريا منذ أكثر من خمس سنوات والتي من المحتمل أن تستمر على المنوال نفسه وتشعل عدم استقرار بشكل أكبر وتطرفًا عنيفا وتدفقا للاجئين وتناحرات إقليمية. وستمثل خسارة قوات المعارضة المعتدلة انتصارًا كبيرًا للرئيس بشار الأسد وتضمن سيطرته على كل المدن السورية الرئيسية ومعظم الجنوب والقطاع الأوسط الذي يمثل العمود الفقري والجناح الغربي المجاور للبحر المتوسط. وستبرر هذه الخسارة أيضًا رهان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن باستطاعته إنقاذ الأسد حليف موسكو منذ فترة طويلة…

مقابلات خبيرة فرنسية: إفريقيا أصبحت مختبراً للجيش الأميركي

خبيرة فرنسية: إفريقيا أصبحت مختبراً للجيش الأميركي

الثلاثاء ٢٩ نوفمبر ٢٠١٦

تحاول الولايات المتحدة أن تحافظ على وجودها في العالم منذ نهاية الحرب الباردة، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت تغييراً في استراتيجيتها. وتعتقد الخبيرة الاستراتيجية مايا كندل، أن الأميركيين لم يحققوا نجاحاً في مكافحتهم للإرهاب في القارة الإفريقية، وفي ما يلي مقتطفات من الحوار الذي أجرته معها صحيفة «لوموند»: - ما هي أولويات الاستراتيجية العسكرية الأميركية في إفريقيا؟ وفقاً للاستراتيجية العسكرية الحديثة التي تصنف المناطق في العالم حسب الأولوية الأمنية، فإن إفريقيا تأتي في ذيل القائمة تقريباً. والمشكلات مثل الهجرة وتهريب المخدرات والجريمة، يتم التعامل معها على أنها مشكلات داخلية. - هل هذا تهميش للقارة من قبل واشنطن؟. لا، القارة السمراء لديها نصيب من المساعدات الأميركية، فهي تحصل على مئات الملايين من الدولارات سنوياً، وبالنظر إلى مستوى اقتصادات البلدان الإفريقية، فهذه المبالغ مهمة، بالإضافة إلى ذلك فإن المسائل المتعلقة بالإرهاب تعد مصدر قلق كبير للولايات المتحدة، لقد أصبحت القارة محل اهتمام المسؤولين الأميركيين، ليس منذ هجمات سبتمبر 2011 بل قبل ذلك. أشير هنا إلى الهجمات التي استهدفت السفارتين الأميركيتين في نيروبي ودار السلام عام 1998. - ما هي المناطق التي تجذب اهتماماً أكبر؟ تحتفظ الولايات المتحدة دائماً بفكرة أنها وريث الإمبراطورية البريطانية، وبالتالي فالأميركيون يهتمون أكثر بالبلدان الناطقة بالإنجليزية. - هل طورت أميركا طريقة معينة في ما يخص الدعم الأمني للقارة؟…

أخبار ترامب يعلن تعيينات جديدة ورومني وماتيس أبرز المرشحين

ترامب يعلن تعيينات جديدة ورومني وماتيس أبرز المرشحين

الإثنين ٢١ نوفمبر ٢٠١٦

استمر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سياسة إضفاء الغموض على تشكيلته الحكومية المقبلة على وقع لقاءات عقدها طوال نهاية الأسبوع في أحد ملاعب الغولف التي يملكها مع مرشحين محتملين لتولي مناصب حكومية. ويلقي ترامب مؤشرات في كل الاتجاهات حول خياراته، علماً بأنه يترتب عليه في الأيام والأسابيع المقبلة أن يكشف عن الإدارة التي ستتولى مقاليد السلطة في الولايات المتحدة في 20 يناير/‏كانون الثاني. وحتى الآن، عين عدداً قليلاً من المسؤولين المثيرين للجدل، لا سيما في وزارة العدل ومستشارية شؤون الأمن القومي. وصباح أمس الأحد، امتدح ترامب الجنرال المتقاعد جيمس ماتيس، الذي ترأس القيادة العسكرية الأمريكية المكلفة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى من 2010 وحتى 2013، بعدما استقبله السبت. وكتب ترامب على تويتر «الجنرال جيمس ماتيس مرشح محتمل لمنصب وزير الدفاع، كان رائعاً بالأمس. جنرال فعلي بين كل الجنرالات!». والسبت استقبل ترامب المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية عام 2012 ميت رومني في بيدمينستر. وبحث الرجلان «شؤون العالم» بحسب محضر اللقاء فيما أكد نائبه، مايك بنس أن ميت رومني مرشح جدي لتولي الخارجية. في غضون ذلك، سار أكثر من ألف متظاهر من حي كوينز بنيويورك مسقط رأس الرئيس المنتخب، وصولاً إلى برج ترامب، وذلك دفاعاً عن التنوع والقيم الديمقراطية. وقام المتظاهرون بعبور جسر يربط كوينز بمانهاتن، ووصلوا أمام مقر قطب العقارات، وهم يحلمون لافتات…

أخبار واشنطن تتهم دمشق باستخدام «التجويع» وتشكك في تصريحات موسكو

واشنطن تتهم دمشق باستخدام «التجويع» وتشكك في تصريحات موسكو

الأحد ٣٠ أكتوبر ٢٠١٦

ردت الولايات المتحدة على إعلان روسيا وقف غاراتها على حلب مؤقتاً، بالقول إن النظام السوري ما زال يستخدم التجويع سلاحاً في الحرب، واعتبرت أن ذلك يعتبر جريمة حرب. وفي حديث لوكالة الصحافة الفرنسية، رفض مسؤول أمريكي كبير آخر ما أكده الكرملين حول توقف القصف على حلب، وقال إن «النظام السوري رفض مطالب الأمم المتحدة بإرسال مساعدات إنسانية إلى حلب، مستخدماً التجويع سلاحاً في الحرب»، وهو ما يعتبر جريمة حرب بموجب اتفاقيات جنيف بحسب المسؤول الأمريكي. وجاءت هذه التصريحات عقب تأكيد المتحدث باسم الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يرى أن استئناف الضربات الجوية على مدينة حلب السورية غير ضروري الآن. واعتبر بوتين أن من الضروري تمديد الهدنة الإنسانية في حلب لمنح الولايات المتحدة فرصة لتنفيذ الاتفاق الخاص بسوريا مع بلاده، لكنه شدد على أن روسيا تحتفظ بحقها في استخدام كل الوسائل المتاحة لها لدعم قوات النظام السوري في حال دعت الحاجة لذلك. وقال المسؤول الأمريكي إن «هجمات النظام وداعميه على حلب مستمرة رغم التصريحات الروسية»، مشدداً على أن واشنطن تواصل مراقبة تصرفات روسيا لا أقوالها. وتدرس واشنطن فرض عقوبات إضافية على نظام الرئيس بشار الأسد وإحالة القضية إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، حيث يأمل مسؤولو الإدارة الأمريكية أن يدفع تهميش روسيا على الساحة الدولية إلى الضغط على بوتين. وقال…

أخبار واشنطن تتوقع استخدام «داعش» أسلحة كيماوية في معركة الموصل

واشنطن تتوقع استخدام «داعش» أسلحة كيماوية في معركة الموصل

الخميس ٢٠ أكتوبر ٢٠١٦

تتوقع الولايات المتحدة أن يستخدم تنظيم «داعش» أسلحة كيماوية بدائية وهو يحاول صد الهجوم على مدينة الموصل، وفق ما ذكر مسؤولون أمريكيون، أمس، والذين قالوا إن قدرة التنظيم الفنية على تطوير مثل هذه الأسلحة محدودة للغاية، فيما أكد مسؤول أمريكي أن التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن لا يدعم فصائل الحشد الشعبي في معركة الموصل. وقال أحد المسؤولين إن القوات الأمريكية بدأت بانتظام في جمع شظايا القذائف لإجراء اختبار لاحتمال وجود مواد كيماوية نظرا لاستخدام «داعش» لغاز الخردل في الأشهر التي سبقت هجوم الموصل. وقال مسؤول ثان إن القوات الأمريكية أكدت وجود غاز الخردل على شظايا ذخائر لتنظيم داعش في الخامس من أكتوبر خلال واقعة لم يتم الكشف عنها في السابق. وأضاف المسؤول الثاني لرويترز طالباً عدم نشر اسمه «نظراً لسلوك داعش المستهجن وتجاهلها الصارخ للمعايير والأعراف الدولية فإن هذه الواقعة ليست مفاجئة». ولا يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن تنظيم داعش نجح حتى الآن في تطوير أسلحة كيماوية لها تأثيرات مميتة بشكل خاص، وهذا يعني أن الأسلحة التقليدية لا تزال تشكل التهديد الأخطر على تقدم القوات العراقية والكردية وعلى أي مستشارين أجانب يقتربون بدرجة كافية. ويمكن أن يسبب غاز الخردل تقرحات على الجلد المكشوف والرئتين. لكن الجرعات القليلة منه ليست فتاكة. ويوجد في العراق نحو خمسة آلاف من القوات الأمريكية. وقال مسؤولون…

أخبار واشنطن ترصد تجربة فاشلة لإطلاق صاروخ بكوريا الشمالية

واشنطن ترصد تجربة فاشلة لإطلاق صاروخ بكوريا الشمالية

الإثنين ١٧ أكتوبر ٢٠١٦

أعلن الجيش الأمريكي أنه رصد السبت، محاولة فاشلة قامت بها كوريا الشمالية لإطلاق صاروخ بالستي متوسط المدى قادر على الوصول إلى قواعد أمريكية حتى في شمال المحيط الهادئ. وكتب الجيش الأمريكي في بيان، إن «أنظمة مركز القيادة الاستراتيجية (يو إس ستراتكوم) رصدت ما هو في رأينا محاولة فاشلة لإطلاق صاروخ كوري شمالي السبت. وأضاف البيان أنه «على الأرجح صاروخ موسودان بالستي متوسط المدى» الذي اختبر حتى الآن سبع مرات، تكللت واحدة منها بنجاح جزئي. وقال إن هذا الصاروخ «لم يشكل تهديداً لأمريكا الشمالية». وأكدت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية محاولة الإطلاق الفاشلة من كوسونغ شمال غرب كوريا الشمالية. وفي الأغلب تسارع واشنطن أو سيؤول إلى الإعلان عن عمليات الإطلاق هذه، لكن الوزارة لم تفسر لماذا لم يحصل الأمر نفسه لهذا الصاروخ. وأدان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية غاري روس ما اعتبره انتهاكاً فاضحاً لقرارات الأمم المتحدة، ودعا بيونغ يانغ إلى الامتناع عن القيام بتصرفات من شأنها زيادة التوتر المرتفع أصلاً في شبه الجزيرة الكورية. ولم تشر وسائل الإعلام الرسمية الكورية الشمالية إلى عملية إطلاق هذا الصاروخ، لكن وكالة الأنباء الرسمية أوردت تصريحاً لوزارة الخارجية يحذر الولايات المتحدة من أنها «ستدفع ثمناً باهظاً» بسبب موقفها العدائي الذي «يجرح كرامة القيادة العليا». المصدر: الخليج

أخبار موسكو: تصرفات أمريكا في سوريا تهدد أمننا القومي

موسكو: تصرفات أمريكا في سوريا تهدد أمننا القومي

الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠١٦

حذرت موسكو، أمس، واشنطن من تداعيات شن غارات جوية محتملة على قواعد لجيش النظام السوري، وأكدت أنها رصدت تزايداً في العداء الأمريكي تجاه روسيا، معتبرة أن سلسلة من التصرفات العدوانية اتخذتها الإدارة الأمريكية مؤخراً تمثل تهديداً للأمن القومي الروسي، بحسب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الذي أشار إلى أن تحولات جذرية أصابت العلاقات بين الجانبين، فيما بررت الخارجية الروسية استخدام «الفيتو» في مجلس الأمن الليلة قبل الماضية بأن مشروع القرار الفرنسي يوفر حماية للإرهابيين في حلب من القصف الجوي. وبينما تواصلت المعارك والغارات الكثيفة المرافقة لها، في مدينة حلب بعد فشل مجلس الأمن الدولي في التوصل إلى قرار ينهي معاناة سكان المدينة، دعت المعارضة السورية إلى تدخل أمريكي أحادي الجانب لإنقاذ المدينة، في وقت صدت الفصائل المسلحة هجوماً لميليشيات عراقية غداة أسر عدد من مسلحيها بحلب. وبموازاة ذلك، تراجع عدد الغارات الروسية التي تستهدف تنظيم «داعش»، ما يوحي بأن أولوية موسكو هي مساعدة نظام الأسد بدلاً من مكافحة الإرهاب، بحسب مكتب تحليل النزاع في العراق وسوريا «آي إتش اإس» الذي أشار إلى أنه خلال الربع الأول من 2016 استهدف 26% من الغارات الجوية الروسية تنظيم «داعش»، وتراجع إلى 22% خلال الربع الثاني، و17% خلال الربع الثالث. وأوضح أن التنظيم الإرهابي فقد 16% من الأراضي التي يسيطر عليها في الأشهر التسعة…

أخبار واشنطن للتحقيق في«جرائم حرب» بحلب.. وموسكو للفيتو

واشنطن للتحقيق في«جرائم حرب» بحلب.. وموسكو للفيتو

السبت ٠٨ أكتوبر ٢٠١٦

تصاعدت الضغوط الدولية على روسيا وحليفها النظام السوري لوقف القصف على أحياء حلب الشرقية، أمس، وندد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ب«جرائم حرب» ترتكب في المدينة، مطالباً بتحقيق دولي، بينما دعت فرنسا وبريطانيا إلى وقف فوري للقصف على شرقي المدينة، كما حثت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل روسيا على استخدام نفوذها على الحكومة السورية لإنهاء القصف المدمر لحلب، وتركت حكومتها الباب مفتوحاً أمام إمكانية فرض عقوبات على روسيا بسبب دورها في الصراع، في وقت هددت موسكو باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار فرنسي في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق النار في حلب، وفرض حظر للطيران في المدينة، في حين حذر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت، من أن روسيا ستواجه «لحظة الحقيقة» اليوم (السبت) عندما يعرض مشروع القرار على التصويت أمام الأمم المتحدة، مشيراً إلى أنه سيتوجه بنفسه إلى نيويورك للدفاع عن مشروع القرار، في وقت واصلت قوات النظام السوري تقدمها ببطء في الأحياء الشرقية المحاصرة من حلب، وسط تضارب في المعلومات بشأن صد هجمات جديدة للقوات النظامية، بينما دارت اشتباكات عنيفة جنوبي المدينة وشمالها، بالرغم من تراجع الضربات الجوية، وحذرت تركيا من إمكانية نزوح نحو مليون شخص بسبب الصراع في حلب، في وقت قتل 9 عناصر، وأصيب 32 آخرون تابعين لفصائل تدعمها أنقرة خلال اشتباكات شمالي البلاد،…

أخبار واشنطن تشدد من لهجتها ضد التغول الاستيطاني «الإسرائيلي»

واشنطن تشدد من لهجتها ضد التغول الاستيطاني «الإسرائيلي»

الجمعة ٠٧ أكتوبر ٢٠١٦

وجهت الولايات المتحدة انتقاداً قوياً ل«إسرائيل»، بسبب موافقتها على بناء وحدات استيطانية جديدة على أراض فلسطينية محتلة، محذرة حليفتها من أنها تعرض مستقبلها كدولة «ديموقراطية يهودية» للخطر، فيما اعتقل الاحتلال 36 فلسطينياً في الضفة والقدس المحتلتين. وقتل طيار صهيوني أثناء هبوط طائرته الحربية قرب قطاع غزة بعد تنفيذها غارات على القطاع، وذكرت مصادر «إسرائيلية» أن صاروخاً أطلق من غزة سقط في مستوطنات «المجلس الإقليمي أشكول» شرق قطاع غزة، وأضافت أن الصاروخ لم يحدث أي إصابات أو أضرار، في وقت أطلقت مدفعية الاحتلال، قذيفة على موقع في شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة، كما توغل الاحتلال في مناطق شرق رفح جنوبي قطاع غزة. وفي بيان شديد اللهجة قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن موافقة «إسرائيل» على بناء 300 وحدة استيطانية في الضفة الغربية «هي خطوة أخرى نحو ترسيخ واقع الدولة الواحدة والاحتلال الدائم». وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية مارك تونر، إن خطة بناء المستوطنة تقوض آفاق السلام مع الفلسطينيين، كما أنها «لا تنسجم مطلقاً مع مستقبل «إسرائيل» كدولة يهودية وديمقراطية». وقال تونر إن الخطوة «الإسرائيلية» الأخيرة ستشهد بناء 300 وحدة استيطانية على أراضٍ «أقرب إلى الأردن منها إلى «إسرائيل» (..) وتجعل إمكان إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة أكثر بعداً». ورفضت وزارة الخارجية «الإسرائيلية» الانتقادات الأمريكية. وقالت الوزارة في بيان، إن «الوحدات ال98…

أخبار واشنطن تدين بشدة الاعتداء على سفينة المساعدات

واشنطن تدين بشدة الاعتداء على سفينة المساعدات

الثلاثاء ٠٤ أكتوبر ٢٠١٦

دانت الولايات المتحدة الأميركية بشدة، استهداف ميليشيات الحوثي السفينة الإماراتية المدنية «سويفت»، المستأجرة من قبل التحالف، لنقل المساعدات. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية جون كيربي، في بيان: «نحن نأخذ هذه التهديدات على محمل الجد»، مؤكّداً التزام بلاده بتعزيز حرية الملاحة عبر باب المندب. ميدانياً، جددت مقاتلات التحالف، أمس، استهداف مواقع الانقلابيين في صنعاء ونهم وصعدة بغارات عدة، في حين أعلن محافظ الجوف أمين العكيمي سيطرة الشرعية على 80 % من المحافظة، وأن المعارك مستمرة وصولاً إلى صعدة التي بات الطريق إليها سالكاً، كاشفاً عن العثور على دلائل على وجود خبراء عسكريين من إيران وحزب الله اللبناني في قرية الغيل. المصدر: البيان

أخبار واشنطن تعلق المفاوضات مع موسكو.. والبيت الأبيض: «صبرنا نفد»

واشنطن تعلق المفاوضات مع موسكو.. والبيت الأبيض: «صبرنا نفد»

الثلاثاء ٠٤ أكتوبر ٢٠١٦

علقت واشنطن، أمس، مفاوضاتها مع موسكو بشأن إعادة تفعيل وقف إطلاق النار الفاشل في سوريا وتشكيل خلية عسكرية مشتركة لاستهداف الإرهابيين. وقال جون كيري المتحدث باسم وزارة الخارجية: «لم يتم اتخاذ هذا القرار بسهولة»، متهماً روسياً وحليفتها سوريا بتصعيد الهجمات على مناطق المدنيين. ودافع البيت الأبيض عن قراره تعليق المحادثات متهماً موسكو بمحاولة «إخضاع» المدنيين من خلال قصفها. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست «لقد نفد صبر الجميع من روسيا». وبموازاة ذلك تواصلت الغارات الروسية والسورية على حلب، وتعرض أكبر مستشفى في الأحياء الشرقية المحاصرة في المدينة لغارات جديدة، أدت إلى إخراجه نهائياً من الخدمة بعد تدميره ومقتل 7 أشخاص على الأقل، وفق ما ذكرت منظمة طبية تقدم الدعم له والمرصد السوري، في وقت تعرضت مدينة دوما، أبرز معاقل الفصائل المعارضة في ريف دمشق، لغارات كثيفة، بينما يخشى الأهالي مع محاولة قوات النظام مؤخراً التقدم إلى المدينة، مصيراً مماثلاً لأحياء حلب الشرقية، في حين سقط قتيلان في تفجيرين انتحاريين تبناهما تنظيم «داعش» استهدفا مقر حزب البعث في مدينة حماة. وقتل 22 مدنياً وأصيب العشرات بجروح في تفجير انتحاري استهدف قاعة أفراح قرب الحسكة في شمال شرق سوريا، وأوضح المرصد السوري أن «انفجاراً عنيفاً» هز قاعة أفراح على طريق الحسكة - القامشلي، «وجرى التفجير خلال إقامة حفل زفاف (...) وهو…

أخبار إعلان حالة الطوارئ في ولاية أميركية بسبب احتجاجات عنيفة

إعلان حالة الطوارئ في ولاية أميركية بسبب احتجاجات عنيفة

الخميس ٢٢ سبتمبر ٢٠١٦

أعلن حاكم ولاية نورث كارولينا الأميركية بات ماكروري حالة الطوارئ في ظل استمرار احتجاجات عنيفة في مدينة تشارلوت لليلة الثانية. ونشر ماكروري تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) أعلن فيها حالة الطوارئ وإطلاق جهود لنشر عناصر من الحرس الوطني لمساعدة مسؤولي تنفيذ القانون المحليين. وكانت الشرطة في مدينة تشارلوت ذكرت ليل الأربعاء/الخميس أن شخصا قتل في ليلة ثانية من الاضطرابات في تشارلوت بولاية نورث كارولاينا في حين أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع والأعيرة المطاطية لتفريق محتجين انتابهم الغضب بعد مقتل رجل أسود برصاص الشرطة يوم الثلاثاء. وأكد قائد شرطة تشارلوت كير بوتني أن شخصا كان قد أصيب بالرصاص خلال الاحتجاج لفظ أنفاسه الأخيرة لكنه لم يحدد هويته أو مصدر إطلاق النار. لكن مسؤولين بالمدينة قالوا في رسالة على تويتر إن العيار الناري المميت أطلقه شخص مدني تجاه آخر وليس الشرطة. وأضاف المسؤولون أن ضابطا يخضع للعلاج من إصابات تعرض لها خلال الاحتجاجات. وقال بوتني لمحطة فوكس نيوز "نحاول تفريق الحشد. كنا صبورين للغاية لكنهم أصبحوا الآن في منتهى العدوانية ويلقون بالزجاجات وأشياء أخرى على ضباطي لذا فقد حان الوقت لنا الآن لاستعادة النظام." وتفجرت شرارة الاضطرابات في تشارلوت بعد إطلاق الشرطة النار على كيث سكوت (43 عاما) وقتله. وقالت الشرطة إن القتيل كان مسلحا بقنبلة يدوية ورفض أوامر الشرطة بالتخلي…