أخبار
الخميس ٠٢ يوليو ٢٠١٥
في قرار تاريخي على مستوى مساهمة أثرياء العالم في الأعمال الإنسانية والخيرية، قرر الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة (إحدى أهم الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية)، عن التبرع بكامل ثروته للأعمال الإنسانية، والتي تُقدر بنحو 120 مليار ريال (32 مليار دولار)، وهو القرار الذي جرى الكشف عنه خلال مؤتمر صحافي عقد في العاصمة الرياض يوم أمس. وفي هذا الصدد، أعلن الأمير الوليد بن طلال رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية، عن تعهده بأن يهب ثروته للأعمال الخيرية والإنسانية، كاشفًا خلال المؤتمر الصحافي أمس، أنه سيتبرع بمبلغ 120 مليار ريال (32 مليار دولار) للأعمال الخيرية في السنوات المقبلة عبر مؤسسة «الوليد للإنسانية»، وقال: «هذه الهبة لبناء عالم أفضل، يسوده التسامح، وقبول الآخر، والمساواة، وتوفير الفرص للجميع». وحول ما إذا كان هذا القرار سيقود إلى بيع الأمير الوليد لأسهمه في شركة «المملكة القابضة» التي تعتبر إحدى أهم الشركات القيادية في سوق المال السعودي، أكد الأمير الوليد أنه لا ينوي على الإطلاق بيع أي من أسهمه في الشركة، وقال: «لم ولن أبيع أسهمًا في شركة المملكة القابضة، على العكس الشركة تدر أرباحًا وهذه الأرباح ستتحول إلى مؤسسة الوليد للإنسانية، كأحد مصادر الدخل المهمة». ولفت الأمير الوليد الذي يرأس مجلس إدارة شركة «المملكة القابضة»، إلى أن عمليات صرف هذه…
منوعات
الأربعاء ١٧ يونيو ٢٠١٥
قال الملياردير السعودي، الأمير الوليد بن طلال، إنه توصل إلى تسوية في دعوى تشهير كان قد أقامها بحق مجلة فوربس، بشأن تقريرها عن حجم ثروته، التي قال إنها أكثر بمليارات الدولارات مما قدرت المجلة. وجاء في بيان مقتضب من المكتب الخاص للوليد، أمس، أن الدعوى المقامة بحق «فوربس» واثنين من الكتّاب قد تمت تسويتها «بناءً على شروط اتفق عليها الطرفان». وأقام الوليد دعوى قذف بحق «فوربس» في لندن عام 2013. وقدرت «فوربس» حينها صافي ثروته بـ20 مليار دولار، ضمن قائمتها للمليارديرات التي تحظى باهتمام واسع. وقال الوليد إن المجلة قدرت «المملكة القابضة» بأقل من قيمتها. ويقدر موقع فوربس على الإنترنت صافي ثروة الوليد حالياً عند 22.6 مليار دولار؛ ما يضعه في المركز 34 ضمن قائمة أثرياء العالم. المصدر: دبي ـــ رويترز
منوعات
الإثنين ١٥ يونيو ٢٠١٥
نقلت صحيفة «فاينانشال تايمز» عن الأمير الوليد بن طلال أحد المستثمرين الأوائل في «تويتر» قوله إنه يعتقد إن الرئيس التنفيذي المؤقت للشركة يجب ألا يستمر في المنصب بسبب التزاماته الأخرى في العمل. وأختير جاك دورسي، المؤسس المشارك لتويتر، لإدارة الشركة يوم الخميس بصورة مؤقتة، وذلك بعد إعلان الرئيس التنفيذي ديك كوستولو استقالته بشكل مفاجئ. وستصبح استقالة ديك كوستيلو سارية المفعول اعتبارا من أول يوليو. وقال الوليد في مقابلة مع فاينانشال تايمز إن «جاك لديه شركة أخرى باسم سكوير وهو ما يتطلب الكثير من الاهتمام والعمل هناك طوال الوقت. لذلك اعتقد وأثق ان جاك دورسي موجود على أساس مؤقت». وأضاف أن «القائد الجديد يجب أن تكون لديه معرفة تكنولوجية وتوجه استثماري وعقلية تسويقية». وبدأ الوليد الاستثمار في «تويتر» عام 2011 بمبلغ 300 مليون دولار من ثروته الخاصة وأموال شركة (المملكة القابضة) وهي شركة الاستثمار التي يملك معظم أسهمها. وكان دورسي قال إنه لا يفكر «بالمرة» في البقاء بمنصب الرئيس التنفيذي بشكل دائم لأن البحث عن رئيس دائم بدأ بالفعل وإن كان لم يستبعد تولي المنصب. المصدر: رويترز
أخبار
الأربعاء ٠٥ نوفمبر ٢٠١٤
انتقد رئيس شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال أداء وزارة الإسكان، وطالبها بتصحيح أخطائها، وحث على إنشاء صندوق سيادي لاستثمار احتياطات المملكة الضخمة في الخارج بما يعود بالفائدة على الاقتصاد السعودي. وقال في مؤتمر صحافي عقده اليوم في مقر مشروع برح المملكة في جدة، أمس: «وزارة الإسكان لم تنجح في مشاريعها التي يطمح لها كل مواطن ومواطنة، والمطلوب من وزارة الإسكان تصحيح أخطائها السابقة، لأن المواطنين في حاجة ماسة لتملك مسكن في أسرع وقت ممكن». وأضاف: «نحن في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية نسلم كل عام 10 آلاف وحدة سكنية لشريحة المواطنين، الذين يقل دخلهم عن 3 آلاف ريال». وحول انخفاض أسعار النفط، قال: «90 في المئة من موازنة المملكة تعتمد على النفط، وهذا خطأ فادح لأن السعودية قوة تاريخية وجغرافية واقتصادية ودينية، ومن الخطأ أن تعتمد المملكة على النفط كسلعة أساسية، وقد تواجه المملكة عجزاً في عام 2015 إذا استمر انخفاض سعر النفط إلى ما دون 80 دولاراً». وتابع: «ستضطر السعودية إلى استعمال احتياطاتها، ولذلك أطالب بتفعيل ممتلكات المملكة الخارجية التي هي بالتريلونات كما هو معلن، من خلال إنشاء صندوق سيادي مثل ما هو الحال في دول أخرى ذات احتياطات نقدية كبيرة». وأشار إلى أن «عوائد الصندوق لا تكون فقط بين نصف و1 في المئة، أي لا تستمر…
منوعات
الثلاثاء ١٤ أكتوبر ٢٠١٤
كشفت جريدة "ميل اون صنداي" البريطانية عن موافقة الأمير الوليد بن طلال على الانضمام مع مجموعة من المستثمرين لإنقاذ ديزني لاند باريس وذلك بقيمة 420 مليون دولار . وكان الوليد بن طلال قد قرر الدخول في إنقاذ الشركة بعد ان قام بزيارة لديزني لاند باريس الأسبوع الماضي، حيث يمتلك الوليد حصة تبلغ 10 % من يورو ديزني. ويعتبر الوليد بن طلال ثاني اكبر المستثمرين في يورو ديزني بعد شركة والت ديزني والتي تملك حصة نسبتها 39.8 %، فيما يمتلك صندوق الاستثمار "انفسكو" حصة تبلغ 5 % فيما يتم تداول باقي الأسهم في بورصة يورونكست باريس. وكانت والت ديزني قد ضمنت صفقة الإنقاذ و التي ستتم بموجبها تحويل الديون إلى أسهم تقع ضمن ملكيتها، حيث ستقوم بتحويل ديون بقيمة 761 مليون دولار إلى أسهم و تأجيل سداد بعض الديون إلى 2024 و كذلك إصدار أسهم جديدة. وكانت ديزني لاند باريس قد حققت خسائر صافية في بداية تشغيلها عام 1992، و حققت أرباحاً في ثمان سنوات فقط منذ 22 عاماً. وعلى الرغم من ان عدد زائري ديزني لاند باريس في العام الماضي بلغ 14.9 مليون زائر إلا أنها حققت خسائر بقيمة 99 مليون يورو نتيجة لانخفاض العدد بمقدار مليون زائر عن العام الذي يسبقه. المصدر: أرقام
منوعات
الجمعة ٢٠ يونيو ٢٠١٤
الرياض - تصدر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، قائمة "الأغنياء العرب في العالم لعام 2013م" بثروة تقدر بـ 31.2 مليار دولار والتي تنشرها مجلة أرابيان بيزنس Arabian Business في نسختيها العربية والإنجليزية، وجاء في النسخة العربية: "..وكانت أكبر زيادة في الثروة هذا العام هي من نصيب الأمير الوليد...". كما صُنف الأمير الوليد ضمن قائمة ساندي تايمز The Sunday Times لأغنى 100 شخص في العالم، ويحل الأمير الوليد المرتبة الـ 21 في القائمة وذلك بثروة تقدر بـ 18.5 مليار جنيه استرليني (بما يعادل تقريبا 31.17 مليار دولار) حسب التصنيف في مايو 2014م. ويُعرف عن الأمير الوليد اهتمامه باستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، تماشياً مع توجهات سموه التجارية والاقتصادية مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية. هذا وقد ساهم فكر الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته المهمة والنشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال في وضع اسم الأمير الوليد وشركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية، بالإضافة إلى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضاً في مشاريع المسؤولية الاجتماعية والعمل الخيري والإنساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية التي يرأسها سموه لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة وحول العالم. هذا وتأسست شركة المملكة القابضة في عام 1980م…
منوعات
الثلاثاء ٢٩ أبريل ٢٠١٤
في مبادرة إنسانية تفقد صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية – العالمية (المسجلة في لبنان)، مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالأردن يوم الثلاثاء الماضي الموافق 22 ابريل 2014. وكان في استقبال سموه السيدة ماريا سيليفز المديرالإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والسيد ميشيل سيرفادي النائب المفوض والسيد دانيل هاردي المستشار الأمني لليونيسف. وقام سموه بجولة تفقدية لمركز الأنشطة الرياضية والمدرسة التابعة للمخيم، كما اطّلع سموه على الآليات التعليمية المستخدمة للارتقاء بمستوى الأطفال التعليمي. تلاها بزيارة للمستشفى السعودي الميداني والعيادات التابعة لها وكيفية أداء العمل والقائمين بها ومن ضمن برنامج زيارة المخيم، تعرف سموه على برنامج “WASH” والذي يهدف إلى توفير المياه وترشيد أدوات استهلاكها في العناية بالنظافة العامة ومدى استجابة سكان المخيم للبرنامج. وفي ختام الجولة قال سمو الأمير الوليد "على هامش الزيارة التي قمنا بها شخصياً إلى مخيم اللاجئين السوريين في الزعتري واطلاعنا على الخدمات المقدمة بالمخيم بالتعاون مع المنظمات الدولية والتي وجدناها والحمد لله على أعلى مستوى من التنظيم والتنسيق، فلابد لنا من الإشادة بالجهود الإنسانية الكبيرة التي تقومون بها بشأن استضافة الأردن الشقيق لأكثر من مليون لاجئ من الأشقاء السوريين الذين وجدوا في الأردن طيب المأوى وحسن الوفادة وذلك بالرغم من التحديات. راجين من…