أخبار
السبت ٠٢ مارس ٢٠١٩
دعا وزير الخارجية اليمني خالد اليماني، إيران إلى الالتزام بمبادئ منظمة التعاون الإسلامي والتوقف عن دعم مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، بالأموال والأسلحة والتوقف عن زعزعة أمن المنطقة من خلال دعم الجماعات المسلحة وانتهاج سياسة احترام حق الجوار، والالتزام بمبادئ القانون الدولي. واستعرض اليماني، في كلمة اليمن بالمؤتمر الوزاري الـ 46 لمنظمة التعاون الإسلامي المنعقد في أبوظبي، التطورات السياسية والإنسانية في بلاده، وما يعانيه من أزمة إنسانية هي الأكبر على مستوى العالم وحرب أشعلتها مليشيات الحوثي لفرض معتقداتها على الغالبية العظمى من الشعب اليمني، مؤكداً أن المليشيات الانقلابية لا زالت تماطل وتراوغ في تنفيذ تلك الاتفاقات، وترفض مبدأ الانسحاب وفتح الممرات الإنسانية وتعيق عمل الأمم المتحدة رغم مضى أكثر من شهرين ونصف على إعلان اتفاق استكهولم، وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية. وقال اليماني "إن الحكومة الشرعية لا تقر بمبدأ الفشل في تنفيذ مخرجات السويد لأن الفشل سيعيدنا إلى مربع الحرب في الحديدة وسيسقط الزخم الذي ترتب عنه اتفاقات ستوكهولم والدعم الدولي غير المحدود لحل الأزمة اليمنية". المصدر: وكالات
أخبار
السبت ٢٣ فبراير ٢٠١٩
قُتل وأصيب العشرات من مليشيا الحوثي الإنقلابية في معارك مع مسلحي قبائل حجور في مديرية قارة بمحافظة حجة، شمال غربي البلاد. وذكر مصدر عسكري، أن مواجهات عنيفة نشبت بين الجانبين، بعد أن أقدمت مليشيات الحوثي المدعومة من إيران، على تفجير الوضع شرق مديرية قارة، وفتحها جبهة جديدة فيها. ووفقاً للمصدر، فإن المعارك أسفرت عن سقوط 30 عنصراً من المليشيات الانقلابية ما بين قتلى وجرحى، وإعطاب 3 عربات عسكرية تابعة للمتمردين، وفرار من تبقى من عناصرهم، وفقاً لموقع سبتمبر التابع لوزارة الدفاع اليمنية. وبحسب المصدر فإن المتمردين الحوثيين، وعقب خسارتها للمعركة، أقدموا على استهدف مواقع يتمركز فيها، مقاتلو القبائل في جبل الرحبة، بعد انكسارها شرق المديرية. وذكر المصدر، أن المليشيات لجأت إلى حشد عناصرها من مديريات تابعة لمحافظة الحديدة، ودفعت بهم إلى جبهة حجور بمحافظة حجة عبر مديرية باجل، لتعزيزات عناصرها هناك، بعد الخسائر الفادحة التي تلقتها مؤخراً في حجور بكشر، ولاحقاً في حجور، بمديرية قاره. المصدر: وكالات
أخبار
الأحد ٢٧ يناير ٢٠١٩
أعلن الجيش اليمني استعادته مناطق ومواقع جديدة في مديرية حيدان غربي محافظة صعده شمالي اليمن، عقب معارك ضارية خاضها مع ميليشيات الحوثي . وقال مصدر عسكري يمني وفقاً لموقع سبتمبر التابع لوزارة الدفاع اليمنية: "إن وحدات من الجيش تابعة لألوية العروبة بقيادة العميد عبدالكريم السدعي، فرضت سيطرتها خلال معارك الأيام الماضية على جبال النغيرة والصافية والضرائب والعشش والمسواح ووادي الصافية وتباب وادي خلب وكوع مران". وذكر المصدر أن الوية العروبة استعادت أيضاً قرى المروة والشعب وبيت جيلان والمفجر والكسارة وصولاً إلى طريق الرمادية ومفرق جمعة بني فاضل، وأسفرت المعارك عن مصرع وإصابة العشرات من عناصر ميليشيات الحوثي بينهم قيادات ميدانية وتدمير عدد كبير من الآليات القتالية التابعة لها. وفي مديرية رازح بذات المحافظة، تمكنت قوات يمنية، من السيطرة على تبة شبان وموقع سوار وعدداً من التباب المطلة على العريشة عقب شن هجوم مباغت على مواقع ميليشيات الحوثي هناك. وفي السياق ذاته نجح الفريق الهندسي التابع للواء من انتشال أكثر من ثلاثين عبوة ناسفة زرعتها ميليشيات الحوثي في القرى والطرقات. المصدر: وكالات
أخبار
السبت ٢٦ يناير ٢٠١٩
شدد وزير الخارجية اليمني، خالد اليماني، على موقف حكومة بلاده، من أهمية إعلان خطة لإعادة الانتشار في الحديدة، والالتزام بوقف إطلاق النار من قبل ميليشيات الحوثي، وأن تتوقف عن حفر الخنادق وتعزيز التحصينات العسكرية، والاستمرار في عرقلة وصول المساعدات الإنسانية. جاء ذلك خلال لقائه في نيويورك، وكيل الأمين العام للشؤون السياسية روزماري ديكارلو، حيث تناول اللقاء مناقشة مستجدات تنفيذ اتفاقات ستوكهولم، بشأن محافظتي الحديدة وتعز، واتفاق الأسرى والمعتقلين. وعزا اليماني، أسباب تعثر تنفيذ اتفاق الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، إلى تعنت ميليشيات الحوثي الرافضة لتنفيذ أيا ًمنها، مع دخول الاتفاقية الشهر الثاني من حيز التنفيذ. وتم التأكيد خلال اللقاء - بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية- على أهمية الإسراع بإنجاز خطوات تنفيذية ملموسة لتنفيذ اتفاق ستوكهولم، لما من شأنه المحافظة على المسار السياسي الذي تم استئنافه خلال مشاورات السويد. المصدر: وكالات
أخبار
السبت ١٩ يناير ٢٠١٩
أدانت دولة الإمارات هجوم الحوثيين، أول من أمس، على قافلة المراقبين الدوليين التابعين للأمم المتحدة في الحديدة، داعية المجتمع الدولي إلى الاستيقاظ، لمواجهة الميليشيا المدعومة من إيران. وقال معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، عبر «تويتر» أمس: «ينبغي أن يكون هجوم الحوثي على موكب الجنرال الهولندي باتريك كاميرت رئيس لجنة إعادة الانتشار التابعة للأمم المتحدة في اليمن، دعوة لانتباه المجتمع الدولي. وبغض النظر عن اتفاق السويد، تبقى ميليشيا الحوثي ومؤيدوه الإيرانيون العائق الدائم أمام عملية السلام في اليمن». مضيفاً أن الحوثي هو العائق الوحيد لعمليات السلام. في السياق، لم يفلح اجتماع عمان المشترك بين الأمم المتحدة والصليب الأحمر، وممثلي الحكومة الشرعية اليمنية، والميليشيا الحوثية، في إحراز أي تقدم في ملف الأسرى نتيجة التسويف الحوثي، ورفض الإقرار بعدد كبير من قوائم الأسرى، وتم تحديد منح مهلة 10 أيام للرد على الملاحظات. كما أعلنت الميليشيا رفضها قرار مجلس الأمن الدولي توسيع مهام بعثة المراقبين الدوليين في الحديدة، وشنّت هجوماً لاذعاً على كاميرت بعد يوم من إطلاق النار على موكبه. إلى ذلك، طلب خبراء، في التوصيات المقدمة بشأن اليمن لمجلس الأمن، تعزيز بعثة تفتيش السفن المتجهة إلى الموانئ في اليمن بحثاً عن الأسلحة غير القانونية، حتى تتمكن من «تحديد الشبكات التي تستخدم وثائق مزيفة للتهرب من التفتيش». المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١٤ يناير ٢٠١٩
كشفت تفاصيل عمليات القرصنة والسلب للمساعدات الإغاثية عن الوجه الأقبح لميليشيات الحوثي الانقلابية والأيديولوجية التي تحركها وتحكم تصرفاتها وتعاملها مع الشعب اليمني الشقيق. وعلى الرغم من التقارير والنداءات المتكررة للحكومة اليمنية الشرعية والتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية طوال السنوات الماضية إلا أن التحرك المنتظر من المجتمع الدولي لم يتناسب وحجم الجرم المرتكب حتى اليوم. إلا أن الأحداث الأخيرة جعلت المجتمع الدولي يبدو أقرب من أي وقت مضى لاستيعاب خطورة التعامل مع مليشيات وعصابات تخلت عن كل معان الإنسانية.. خصوصاً بعد التصريحات المتوالية للقائمين عن المنظمات الإغاثية الدولية والمقاطع والصور التي نقلت جرائم قصف المساعدات الإنسانية مؤخراً في الحديدة. فقد أكد مارك لوكوك منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة - في كلمته أمام مجلس الأمن - أن ميليشيات الحوثي عمدت إلى إعاقة وصول المساعدات الإنسانية إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية في اليمن.. مشيراً إلى أن عمليات التجنيد التي يقوم بها الحوثيون للأطفال في اليمن ازدادت بنسبة 25 في المائة خلال العام الماضي. وإذا كانت قوات التحالف التي تقوم بمهام إنسانية عديدة في اليمن تحمي نقل وتوصيل مواد الإغاثة في المناطق المحررة من ميليشيا الحوثي، فإن المعاناة تزيد على اليمنيين في المناطق التي تسيطر عليها الميليشيا المدعومة من إيران. وتفضح التقارير الدولية والمحلية التاريخ الطويل للميلشيات الحوثية في منع وصول قوافل…
أخبار
الأحد ١٣ يناير ٢٠١٩
توفي رئيس هيئة الاستخبارات العسكرية والاستطلاع في اليمن، اللواء محمد صالح طماح، اليوم الأحد، متأثراً بجروح كان أصيب بها جراء هجوم نفذه الحوثيون بطائرة مسيرة على عرض عسكري في محافظة لحج جنوبي البلاد. وقال مصدر عسكري: "توفى اللواء طماح بأحد مستشفيات العاصمة المؤقتة عدن، جنوبي البلاد، متأثرا بإصابته البليغة التي تعرض لها جراء القصف الحوثي". ولم يصدر أي بيان عن السلطات اليمنية بعد. وكان الحوثيون نفذوا الخميس الماضي هجوماً بطائرة بدون طيار استهدف عرضاً عسكرياً للجيش اليمني في قاعدة العند الجوية بمحافظة لحج، ما أدى إلى إصابة عدد من أبرز القيادات العسكرية، ومقتل خمسة جنود. وأعقبت الواقعة إدانات محلية ودولية، و عبر المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث عن قلقه من أن يؤثر ذلك على الوضع في البلاد. المصدر: د ب أ
أخبار
الخميس ١٠ يناير ٢٠١٩
أصيب عدد من القيادات العسكرية اليمنية البارزة وقتل خمسة جنود اليوم الخميس في هجوم بطائرة مسيرة تابعة لمسلحي جماعة الحوثي، استهدفت قاعدة العند العسكرية في محافظة لحج جنوبي البلاد. وقال مصدر عسكري إن من بين القيادات العسكرية التي أصيبت جراء القصف، رئيس هيئة الأركان الفريق الركن بحري النخعي ونائبه اللواء صالح الزنداني، إضافة إلى إصابة محافظ محافظة لحج اللواء أحمد التركي ورئيس المنطقة العسكرية الرابعة اللواء فضل حسن. وحسب المصدر ، أصيب وكيل محافظة لحج صالح البكري، والمتحدث باسم المنطقة العسكرية الرابعة محمد النقيب، إضافة إلى رئيس الاستخبارات العسكرية محمد طماح. وأشار المصدر إلى أن" خمسة جنود قتلوا جراء القصف الحوثي، دون التطرق لمزيد من المعلومات. وأفادت قناة "العربية" بسقوط قتلى وجرحى جراء استهداف الحوثيين لعرض عسكري في قاعدة العند جنوبي البلاد اليوم الخميس. وأوضحت القناة أن المسلحين استهدفوا العرض بطائرة مسيرة دون طيار، دون أن تتضح على الفور المزيد من التفاصيل. تجدر الإشارة إلى أن قاعدة العند هي أكبر قاعدة عسكرية جوية في اليمن، وتقع في العند بمحافظة لحج. المصدر: وكالات
أخبار
الأحد ٠٦ يناير ٢٠١٩
أكد الدكتور عبد الرقيب فتح وزير الإدارة المحلية اليمني رئيس اللجنة العليا للإغاثة أن ميليشيات الحوثي تنهب حوالي 65% من المساعدات الإنسانية والغذائية الموجهة للشعب اليمن عبر ميناء الحديدة لصالح ما يسمى بـ"المجهود الحربي" ضاربة عرض الحائط بأرواح المدنيين وظروفهم الإنسانية الصعبة. وقال رئيس اللجنة العليا للإغاثة في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" إن الحوثيين قاموا خلال أكثر من ثلاث سنوات ونصف بنهب واحتجاز 697 شاحنة إغاثية في الطرق الرابطة بين محافظات الحديدة وصنعاء وإب وتعز وحجة وذمار ومداخل المحافظات الخاضعة لسيطرتها إضافة إلى احتجاز 88 سفينة إغاثية و تجارية في مينائي الحديدة والصليف من بينهم 34 سفينة احتجزتها لأكثر من 6 أشهر حتى تلفت معظم حمولاتها. ودعا إلى ضرورة توحيد جهودها الإنسانية على الساحة اليمنية ودعم مبدأ لامركزية العمل الإنساني والإغاثي كون هذه المنظمات تعمل في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي.. مطالباً منظمات الأمم المتحدة بتطبيق مبدأ لامركزية العمل الإغاثي على الساحة اليمنية بما يضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها. وأكد رئيس اللجنة العليا للإغاثة أهمية تواجد مكاتب منظمات الإغاثة في العاصمة اليمنية المؤقتة "عدن" وضرورة افتتاح خمسة مراكز إغاثية إدارية رئيسية في كل من عدن وصنعاء والمكلا وتهامة ومأرب والذي من شأنه أن يحد من نهب الحوثيين للمساعدات الإنسانية وينعكس بشكل إيجابي على فاعلية إنجاز أهداف العملية الإغاثية باليمن وتحقيق…
أخبار
الأحد ١٦ ديسمبر ٢٠١٨
اتخذت ميليشيا الحوثي الإيرانية إجراءات في مدينة الحديدة بهدف التحايل على تطبيق اتفاق السويد الذي يقضي بانسحابها من الحديدة، حيث رصد سكان في الحديدة تحدثوا لـ«البيان» مواصلة الميليشيا إغلاق الشوارع، واستحداث الحواجز الترابية والمتاريس في أحياء المدينة. كما استمرت في حملة الاعتقالات بحق المدنيين بتهمة التعاون مع الشرعية والتحالف، كما واصلت إطلاق القذائف نحو مواقع قوات الشرعية. وقال شهود إن الميليشيا ألزمت مسلحيها بارتداء اللباس الرسمي لقوات الشرطة، كما قامت بطلاء سيارات قواتها بألوان قوات الشرطة في مسعى للتحايل على اتفاق السلام. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٠٩ ديسمبر ٢٠١٨
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وبمتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وصلت إلى جمهورية مصر العربية اليوم السبت دفعة من الجرحى اليمنيين ومرافقيهم وتضم 123 جريحاً يمنياً ومرافقاً للعلاج في مستشفياتها على نفقة دولة الإمارات العربية المتحدة. وقد استقبلت سفارة الدولة ومكتب الملحق الصحي في القاهرة، الأشقاء من الجرحى اليمنيين الذين وصلوا إلى مطار القاهرة الدولي فجر اليوم قادمين من العاصمة اليمنية المؤقتة عدن. وأنهت السفارة جميع الإجراءات من أجل تمكينهم من تلقي العلاج في ظروف ميسرة ومريحة وتوفير سبل الراحة لهم. تأتي هذه المبادرة الإنسانية في إطار العناية التي توليها القيادة الرشيدة لدولة الإمارات للشعب اليمني الشقيق والاهتمام بقضاياه ورفع المعاناة عنه وتحسين ظروفه الإنسانية ومساندته في مواجهة الجرائم المرتكبة بحقه من قبل ميليشيات الحوثي التابعة لإيران. وثمن الجرحى اليمنيون ومرافقوهم مواقف دولة الإمارات وقيادتها وشعبها وأشادوا بهذه المبادرة الكريمة المستمرة من قيادة وشعب الإمارات الذين يواصلون الاهتمام بهم والوقوف إلى جانبهم ومساعدتهم في محنتهم، داعين الله العلي القدير أن يحفظ الإمارات قيادة وشعباً من كل مكروه وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار. كانت دولة الإمارات قد تكفلت بعلاج 10 آلاف من الجرحى اليمنيين في كل من المملكة الأردنية…
أخبار
الأربعاء ٠٥ ديسمبر ٢٠١٨
يتوقع أن يصل وفد حكومي يمني صباح اليوم الأربعاء السويد، حيث سيُشارك في محادثات السلام مع المتمرّدين الحوثيّين برعاية الأمم المتحدة، بحسب ما قالت مصادر قريبة من الوفد. وكان وفد المتمردين الحوثيين وصل في وقت سابق إلى السويد، في وقت لم تُعلن الأمم المتحدة بعد رسميًا عن موعد لبدء هذه المحادثات. المصدر: الاتحاد