أخبار
الثلاثاء ١٣ ديسمبر ٢٠١٦
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن «قلقه العميق» حيال تقارير حول ارتكاب فظائع ضد المدنيين في مدينة حلب السورية، حيث شنت القوات الحكومية هجومًا شاملًا على المنطقة الشرقية الواقعة تحت سيطرة المتمردين. وقال مكتب بان كي مون في بيان: «الأمين العام قلق حيال تقارير عن ارتكاب فظائع ضد عدد كبير من المدنيين بما في ذلك نساء وأطفال خلال الساعات القلائل الماضية في حلب». وأضاف: «بينما نؤكد على أن الأمم المتحدة غير قادرة على التحقق بشكل مستقل من تلك التقارير، فإن الأمين العام ينقل قلقه الشديد إلى الأطراف المعنية». وحث بان الحكومة السورية وحلفاءها بشكل خاص على حماية المدنيين والتقيد بالقانون الإنساني الدولي. المصدر: الإتحاد
أخبار
الإثنين ٢٦ سبتمبر ٢٠١٦
دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أمس، الدول الكبرى إلى «بذل جهد أكبر لوضع حد للكابوس» في سوريا، فيما اعتبر السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة الأحد، أن «جرائم حرب» ترتكب في حلب، ويجب «ألاّ تبقى من دون عقاب»، وذلك قبيل بدء اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي في نيويورك، وبينما اتهمت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة روسيا بأفعال وحشية في سوريا، أكد السفير الروسي لدى المنظمة الدولية أن عملية السلام في سوريا أصبحت مهمة شبه مستحيلة الآن. وتساءل أمام الصحفيين فيما كان مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعاً طارئاً لمناقشة التصعيد في حلب «إلى متى سيسمح جميع من لهم تأثير (في النزاع السوري) باستمرار هذه الوحشية؟». واتهم السفير الفرنسي فرنسوا دولاتر النظام السوري وحليفه الروسي بالمضي في الحل العسكري في سوريا واستخدام المفاوضات «للتمويه». وقال دولاتر إن «فرنسا تطالب بالتطبيق الفوري» لهذا الاتفاق «ابتداء من حلب». وشبه حلب بساراييفو خلال الحرب في البوسنة قبل نحو عشرين عاماً، وبغيرنيكا في إسبانيا خلال الحرب الأهلية في هذا البلد في ثلاثينات القرن الماضي. وكان وزير خارجية فرنسا جان مارك أيروليت قال إن سوريا وإيران قد تصبحان شريكتين في جرائم حرب إذا واصلتا إطالة أمد الحرب في سوريا. كما ندد السفير البريطاني ماتيو رايكروفت ب«الخروق الفاضحة للقوانين الدولية» في حلب وتطرق إلى احتمال اللجوء…
أخبار
الإثنين ٢٦ سبتمبر ٢٠١٦
دعا الامين العام للامم المتحدة بان كي مون، اليوم الأحد، الدول الكبرى الى "بذل جهد اكبر لوضع حد للكابوس" في سوريا. وتساءل بان امام الصحافيين فيما كان مجلس الامن الدولي يعقد اجتماعا طارئا لمناقشة التصعيد في حلب "الى متى سيسمح جميع من لهم تأثير (في النزاع السوري) باستمرار هذه الوحشية؟". المصدر: الإتحاد
أخبار
الأربعاء ٢١ سبتمبر ٢٠١٦
اعتبر السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون بكلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه لا يترتب اعتماد مستقبل سوريا على مصير الأسد، وندد بالاعتداء «الكريه والوحشي»، على قافلة المساعدات الإنسانية، ودعا في كلمته في افتتاح أعمال الدورة ال71 للجمعية العامة للأمم المتحدة، جميع الأطراف لوضع حد للقتال وبدء المفاوضات، مؤكداً استحالة التسوية بالقوة العسكرية في سوريا. بدوره أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن لا حل عسكرياً في سوريا، ودعا لإنهاء الاحتلال «الإسرائيلي» لفلسطين وتوحيد الجهود لمحاربة «داعش»، كما دافع عن الاندماج العالمي وندد بسياسة بناء الجدران في وجه المهاجرين. واتهم كي مون في كلمته النظام السوري بقتل المدنيين، وقال إن حكومة دمشق تستمر في قصف الأحياء السكنية واحتجاز المدنيين. وجدد دعوة كافة الأطراف التي تتمتع بنفوذ إلى العمل من أجل وقف القتال وبدء المحادثات، وذلك بعد انهيار هدنة استمرت أسبوعاً. وأكد من جهة أخرى أن الغارة التي استهدفت قافلة مساعدات إنسانية في أورم الكبرى في ريف حلب مساء الاثنين، «يبدو أنها متعمدة»، مضيفاً أن «أولئك الذين قصفوا الضحايا جبناء». ووصف العاملين في المجال الإنساني في سوريا ب«الأبطال»، ونعت الذين قصفوهم ب«الجبناء» الذين يجب أن« يحاسبوا على أفعالهم». وقال بان كي مون إن النزاع في سوريا هو النزاع «الذي يوقع أكبر عدد من القتلى ويتسبب بأكبر قدر من زعزعة الاستقرار»…
أخبار
السبت ٢٥ يونيو ٢٠١٦
تتكثف الجهود الدولية لإنقاذ «خريطة الطريق» التي عرضها المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أمام مجلس الأمن لحل الأزمة في اليمن ورفضها الانقلابيون حيث من المرتقب أن يشهد يوم غد تدخّل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للتقريب بين وفدي المشاورات خلال زيارة له إلى الكويت، في وقت جدد وفد الشرعية رفضه مكافأة الانقلاب بحكومة شراكة وطنية، مؤكداً أن لا حل عبر تسويات هشّة تعيد إنتاج الأزمات. وذكرت مصادر سياسية أن جهوداً دولية مكثفة يتم بذلها لتفادي انهيار المحادثات بين الأطراف اليمنية في الكويت. وتتضمن هذه الجهود بحسب المصادر ضغوطاً دولية لتصحيح مسار التفاوض بعد رفض وفد الميليشيات «خريطة الطريق» الأممية للحل، ترافقها جهود خليجية داعمة للتسوية السياسية. وأبلغ فريق الأمم المتحدة في الكويت الأطراف اليمنية بعقد لقاءات منفصلة مع المبعوث الأممي غداً، ثم اجتماع آخر مع الأمين العام للأمم المتحدة الذي يزور الكويت غداً. ومن المرتقب أن يدفع كي مون الطرفين إلى الاستمرار في المشاورات. وسيتم عرض خريطة الحل على الطرفين ومناقشة مسار المشاورات. تسويات هشّة في الأثناء، أكد نائب مدير مكتب الرئاسة اليمنية وعضو الوفد الحكومي في مشاورات الكويت عبدالله العليمي أن وفد الشرعية يبذل جهداً كبيراً من أجل التوصل إلى حلول في مشاورات الكويت وأن الحل لن يكون عبر تسويات هشة تعيد إنتاج الأزمات…
أخبار
الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠١٦
أكد الأمين العام الأمم المتحدة بان كي مون أن زيارته ورئيس مجموعة البنك الدولي لتونس تأتي في سياق دعمهما لها وهي تتقدم نحو مزيد من الاستقرار والازدهار رغم التحديات. وهنأ بان كي مون الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي بالتقدم الديمقراطي مؤكدا دعم الأمم المتحدة لشعب وحكومة تونس فيما تدخل البلاد مرحلة جديدة في عمليتها الانتقالية. وقال إن " الأمم المتحدة تدرك تأثير الوضع في ليبيا على تونس لا سيما على الصعيدين الأمني والاقتصادي .. و نحن نعمل على التوصل إلى حل سياسي في ليبيا.. فمازال هذا هو السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة وتحقيق الاستقرار في البلاد والمنطقة". من جانبه قال رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم : " أتينا إلى هنا لإظهار دعمنا لتونس التي تواصل تقدمها نحو مزيد من الاستقرار والازدهار على الرغم من التحديات الاقتصادية والأمنية الكبرى التي لا تزال قائمة". المصدر: جريدة الخليج