أخبار
الثلاثاء ٢٦ مايو ٢٠٢٠
استقال وزير في الحكومة البريطانية الثلاثاء لتشكيكه بالتبريرات التي منحها دومينيك كامينغز، مستشار رئيس الوزراء بوريس جونسون، حول خرقه تدابير العزل. وأوضح وزير الدولة لشؤون اسكتلندا دوغلاس روس في تغريدة "لا تزال هناك نقاط من التوضيح (الذي قدمه كامينغز) تثير لدي بعض الشكوك"، وذلك غداة مؤتمر صحافي لكامينغز برر فيه أسباب خرقه للقيود. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٨ أبريل ٢٠٢٠
أكدت الخارجية البريطانية إن الممكلة المتحدة ودولة الإمارات تتكاتفان لمعالجة التحدي العالمي الذي يشكله فيروس كورونا. وقال وزير شؤون الشرق الأوسط في الحكومة البريطانية، جيمس كليفرلي ، إن عرض شركة أبوظبي الوطنية للمعارض تقديم مركز إكسل لندن مجانا لتحويله إلى مستشفى نايتنغيل يُبرز مدى قوة علاقات الصداقة بين البلدين. وأضاف : " من خلال عمل بريطانيا مع دولة الإمارات وطيران الإمارات ، ساعدنا 345 مسافرا بريطانيا في العودة من دبي. وتقدم الوزير كليفرلي بالشكر لمعالي الدكتور أور قرقاش ، وزير الدولة للشؤون الخارجية على بذله من جهود، بما في ذلك الاتفاقية التي وُقعت يوم السبت. كانت شركة أبوظبي الوطنية للمعارض "أدنيك"، أعلنت عن تعاونها مع الجهات الصحية المختصة في المملكة المتحدة لتحويل مركز ''إكسل لندن'' للمعارض والمؤتمرات التابع والمملوك بالكامل من قبل "أدنيك"، والذي يقع مقره في العاصمة البريطانية لندن، إلى مستشفى ميداني مؤقت لمحاربة فيروس (كوفيد - 19). وأعربت أدنيك عن تعاطفها مع المصابين من مختلف أنحاء العالم، مبينة ضرورة أن يلعب الجميع دوراً في مساندة الجهود الوطنية والدولية من خلال العمل مع السلطات الحكومية على مواجهة تفشي الوباء العالمي فيروس (كوفيد – 19) وحماية أرواح المواطنين، وأكدت على ثقتها في قدرة فرق العمل الطبية في المملكة المتحدة على تجاوز التحديات التي تفرضها هذه الأزمة. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١٦ سبتمبر ٢٠١٩
أدانت الحكومة البريطانية الهجوم الإرهابي على منشآت شركة " أرامكو " السعودية، مشددة على أن تهديد المناطق المدنية والبنية التحتية التجارية خطير واستفزازي وغير مقبول نهائيا. كما إن هذا التصعيد يقوّض الجهود المبذولة بقيادة الأمم المتحدة لإنهاء الصراع في اليمن. وقال ناطق باسم وزارة الخارجية: " تدين المملكة المتحدة الاعتداء المتهور بطائرة مسيّرة على منشآت أرامكو النفطية في المملكة العربية السعودية صباح اليوم، والذي أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن تنفيذه". وأضاف : " إن تهديد المناطق المدنية والبنية التحتية التجارية خطير واستفزازي وغير مقبول نهائيا. كما إن هذا التصعيد يقوّض الجهود المبذولة بقيادة الأمم المتحدة لإنهاء الصراع في اليمن". وطالب الحوثيين بالتوقف فورا عن شن اعتداءات كهذه. وتظل المملكة المتحدة ملتزمة بدعم أمن السعودية، وتحقيق الوصول إلى حل سياسي للصراع المدمر في اليمن. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٨ أغسطس ٢٠١٩
أظهرت وثائق حكومية مسربة لصحيفة صنداي تايمز أن بريطانيا ستواجه نقصا في الوقود والغذاء والدواء إذا خرجت من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق انتقالي، إذ ستتسبب هذه الخطوة في تكدس بالموانئ وإقامة حواجز حدودية في أيرلندا. وقالت الصحيفة إن التقرير الذي أعدته وزارة شؤون مجلس الوزراء حددت الآثار الأكثر ترجيحا لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق وليس أسوأ السيناريوهات. لكن مايكل جوف الوزير المسؤول عن تنسيق الاستعدادات للخروج دون اتفاق رفض ذلك قائلا إن الوثائق تمثل "السيناريو الأسوأ" وإن الحكومة سرعت وتيرة التخطيط للخروج في الأسابيع الثلاثة الأخيرة. وقالت الصحيفة إن ما يصل إلى 85 % من الشاحنات التي تستخدم الطرق الرئيسية العابرة للقنال الإنجليزي "قد لا تكون جاهزة" لدفع رسوم جمارك فرنسية بما يعني أن الاضطرابات في الموانئ قد تستمر لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر قبل أن تتحسن حركة نقل البضائع. وأضافت الصحيفة أن الحكومة تعتقد أيضا بأن من المرجح إقامة حواجز بين أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا، العضو في الاتحاد الأوروبي، إذ ستثبت الخطط الحالية لتجنب عمليات التفتيش الموسعة أنها غير قابلة للاستمرار. وقالت الصحيفة إن الملف الذي "أعدته وزارة شؤون مجلس الوزراء هذا الشهر باسم (العملية يلوهامر)... أعطى لمحة نادرة عن التخطيط السري الذي تقوم به الحكومة لتجنب انهيار كارثي للبنية التحتية للبلاد". وأضافت "الملف الذي يحمل تصنيف…
أخبار
الأربعاء ٢٤ يوليو ٢٠١٩
قال مصدر دبلوماسي بريطاني إن بلاده لم ترسل أي ممثلين إلى إيران كوسطاء، وذلك بعدما ذكر الوقع الإلكتروني لوكالة تسنيم للأنباء إن وسيطا أُرسل لبحث تحرير ناقلة ترفع علم بريطانيا تحتجزها إيران. وأضاف المصدر "لسنا على علم بإرسال أي ممثلين كوسطاء إلى إيران". المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٢ ديسمبر ٢٠١٨
قالت الشرطة البريطانية اليوم السبت إنها اعتقلت شخصين على صلة بـ "الاستخدام الإجرامي للطائرات المسيرة" والذي تسبب في فوضى للمسافرين في مطار جاتويك بلندن. وأوضحت الشرطة أن التحقيقات لا زالت جارية. وأضاف البيان "أنشطتنا في المطار تتواصل لبناء القدرة على رصد والحد من المزيد من عمليات التوغل من جانب الطائرات المسيرة، من خلال استخدام مجموعة من الأساليب". وكان توغل الطائرات المسيرة قد عرقل بشدة عمليات الطيران في ثاني أكبر المطارات في لندن. وتضرر عشرات الآلاف من الركاب، وتم إلغاء مئات الرحلات خلال فترة توقف المطار التي استمرت 36 ساعة، بعدما تم رصد أول الطائرات المسيرة يوم الأربعاء الماضي. وقالت الشرطة "نواصل حث الجمهور والركاب والمجتمع الأوسع حول جاتويك على اليقظة ودعمنا من خلال الاتصال بنا على الفور إذا كانوا يعتقدون أن لديهم معلومات يمكن أن تساعدنا في تقديم المسؤولين إلى العدالة". وأكدت متحدثة باسم مطار جاتويك في لندن مساء الجمعة، إعادة فتح المطار واستئناف الرحلات الجوية، وذلك على الرغم من رصد طائرة بدون طيار، بعد أيام شهد خلالها المطار حالة من الفوضى على إثر رصد مثل هذه الطائرات. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٢ ديسمبر ٢٠١٨
قررت سلطات العاصمة البريطانية لندن التعاطي مع ظاهرة العنف على أنها مشكلة صحة عامة ومعالجتها باعتماد وسائل مستخدمة في مكافحة الأوبئة. وتواجه لندن ارتفاعاً في أعداد الجريمة منذ سنوات عدة. في العام 2018 وحده، شهدت العاصمة البريطانية 133 جريمة قتل، نفّذ ثلثاها بالسكاكين، وبلغ عدد الجرحى خمسة آلاف و570، وهو مستوى لم يسجّل من قبل. في ظلّ هذا الواقع المقلق، أجمع السياسيون البريطانيون على التعاطي مع هذه الظاهرة على أنها وباء. في العام 2005، كانت اسكتلندا أول إقليم بريطاني يعتمد هذا القرار، بعدما اعتبرت أخطر أقاليم العالم المتقدّم، وفقا لتقرير أعدته الأمم المتحدة أحصى الاعتداء على ألفي شخص أسبوعياً. وصارت هذه المقاربة معتمدة من منظمة الصحة العالمية، وهي ترتكز على أن العنف ظاهرة معدية تنتشر مثل الوباء، فالأشخاص الذين تعرضوا للعنف يصبحون أكثر استعداداً ليقوموا هم بأعمال عنيفة. ولذا، ينبغي وقف هذه العدوى، على غرار العمل على وقف عدوى الأوبئة. أُنشئت في اسكتلندا "وحدة تقليص أعمال العنف" للتعامل مع ظاهرة الاعتداءات على أنها وباء ينبغي كبح انتقال عدواه، بحسب ما يروي مديرها نيفن ريني. ويقول "في عشر سنوات، تمكنّا من خفض عدد جرائم القتل والاعتداءات وحيازة الأسلحة إلى أقل من النصف". ولتحقيق ذلك، وضعت وحدته استراتيجية من ثلاث خطوات، فقد شدّدت العقوبات على من يحملون أسلحة ومن يرتكبون اعتداءات بهدف…
أخبار
الأربعاء ١٧ أكتوبر ٢٠١٨
قدّم رجل آلي، شهادة في مجلس العموم البريطاني أمام لجنة برلمانية متخصصة بالتعليم، لأول مرة في تاريخ بريطانيا. ودُعي الروبوت "بيبر" للإجابة عن بعض الأسئلة البسيطة التي يبدو أنه كان مبرمجاً للإجابة عليها، أثناء جلسة حول الذكاء الاصطناعي وتداعياته. وعرّف الروبوت عن نفسه قائلاً "اسمي بيبر، أنا روبوت مقيم في جامعة ميدلسكس". ورداً على سؤال حول ما إن كان الذكاء الاصطناعي سيحلّ محلّ الذكاء البشري أو سيتفوّق عليه، قال مطمئناً "الروبوتات لها دور مهم، لكن لا غنى عن المقدرات البشرية" في مجال تصميم التكنولوجيا. وأضاف "سنبقى بحاجة إلى أشخاص يبحثون عن الأفكار ويفكّرون أوسع من التقسيمات المعتادة". وبعد إنهاء المداخلة، حضر "بيبر" الاجتماع البرلماني إلى آخره، لكنه لم يدل بأي رأي بل اكتفى بالسماع والالتفات للمتحاورين. المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٧ أبريل ٢٠١٨
أصدرت الولايات المتحدة وبريطانيا تحذيرًا غير مسبوق، من إمكانية أن يقوم قراصنة إنترنت ترعاهم الدولة الروسية، بشن هجوم إلكتروني عالمي. وجاء في بيان مشترك للمركز الوطني البريطاني للأمن السيبراني ومكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (إف.بي.آي) ووزارة الأمن الداخلي إن الأهداف المحتملة للهجوم تتمثل في مزودي خدمات الإنترنت وحكومات والبنية التحتية للقطاعين العام والخاص. ونقلت وكالة أنباء «برس أسوشيشن» البريطانية عن منسق الأمن السيبراني في البيت الأبيض روب جويس أن «الهجوم الوشيك» غير مرتبط بالضربات الصاروخية التي قادتها الولايات المتحدة بمشاركة بريطانيا وفرنسا على سوريا يوم السبت الماضي. وسبق لبريطانيا والولايات المتحدة أن عززت ردودهما، بما في ذلك فرض عقوبات جديدة، وإصدار اتهامات، والقيام بإجراءات انتقامية عبر الإنترنت. ونقلت الوكالة عن جويس قوله: «سنقوم بالرد». وقالت الدولتان في بيان مشترك إن روسيا تهدد سلامة الولايات المتحدة وبريطانيا. في وقت سابق من هذا الشهر، حذر حلف شمال الأطلسي (ناتو) من أنه قد يستخدم آليته الدفاعية الجماعية للمرة الثانية في تاريخه إذا تعرض لهجوم إلكتروني مدمر. المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٣ مارس ٢٠١٨
نددت هيئة تفتيش السجون البريطانية، في تقرير نشر اليوم الثلاثاء، بظروف احتجاز اللاجئين والمهاجرين في أكبر مركز مخصص لهم في البلاد، مؤكدة أنهم يحتجزون في ظروف "شبيهة بالسجون" ولفترات طويلة "مفرطة" بلغت في إحدى الحالات أكثر من أربع سنوات. وقالت الهيئة، عقب زيارتها مركز احتجاز "هارموندسوورث" القريب من مطار هيثرو في ضاحية لندن والذي يعتبر أكبر مركز في أوروبا لاحتجاز المهاجرين، إن بعض نزلائه محتجزون فيه "منذ وقت طويل جدا"، مشيرة إلى أنها حين بدأت عملية التفتيش كان هناك 23 مهاجرا محتجزين فيه منذ أكثر من عام، في حين أن أحد المهاجرين كان "محتجزا فيه منذ أكثر من أربع سنوات ونصف". وأوضحت الهيئة أن ترحيل هؤلاء المهاجرين إلى دولهم الأصلية فشل "لأسباب متنوعة" من بينها "الطعون القضائية المتأخرة أو الافتقار إلى وثائق السفر اللازمة". كما نددت الهيئة بـ"أوجه القصور" في عمل وزارة الداخلية التي "استغرقت أكثر من عام على سبيل المثال للرد على طلب لجوء". وفي المملكة المتحدة، يمكن احتجاز المهاجرين في مراكز مخصصة لذلك إلى حين البت في أوضاعهم من جانب الإدارات المعنية. كما يحتجز في هذه المراكز المهاجرون الذين صدرت أوامر ترحيل بحقهم. وقال بيتر كلارك مدير إدارة التفتيش في السجون في تقريره إن "عدم وجود سقف زمني لطول فترة الاعتقال أدى إلى احتجاز المهاجرين لفترات طويلة للغاية".…
أخبار
السبت ١٠ مارس ٢٠١٨
أكد بيان مشترك للسعودية وبريطانيا، مساء امس، في ختام زيارة رسمية قام بها الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي عهد السعودية للمملكة المتحدّة على الشراكة الاستراتيجية بين بريطانيا والسعودية ودعم المملكة المتحدة لرؤية 2030، وأكد البيان أن السعودية حليف استراتيجي في منطقة الشرق الأوسط، وأيضاً تطرق البيان إلى التعاون المشترك بين البلدين في مجالات التعليم والصحة والثقافة والترفية، وأيضاً في مجال التجارة والاستثمار والقطاع الخاص. وذكر البيان أهمية العلاقة الدفاعية والأمنية بين بريطانيا والسعودية، واتفق البلدان على مواصلة التعاون الوثيق فيما يتعلق بالأمن الدولي والتنمية الوطنية والمسائل الإنسانية. ووقعت السعودية، وبريطانيا، اتفاقيات تجارية بأكثر من 2 مليار دولار، فيما أعربت المملكة المتحدة عن اهتمامها القوي بمشروع مدينة نيوم السعودي. ونص البيان على التزام بريطانيا بتقديم الخبرات لمساعدة السعودية بإصلاحاتها، وإطلاق مجلس الشراكة الاستراتيجي السنوي للحوار، والتزام مشترك بشراكة طويلة الأجل لدعم تحقيق رؤية 2030. وقالت بريطانيا، إن السعودية، لديها إمكانات هائلة لتكون قوة استثمارية عالمية، وأشادت في السياق ذاته بأهمية الإدراج الناجح لشركة أرامكو بوصفها جزءاً من إصلاح الاقتصاد. وأشار البيان إلى توقيع مذكرة تفاهم بشأن الطاقة النظيفة، وإطلاق حوار الطاقة والصناعة الوزاري السعودي البريطاني. وفي ملف اليمن أكد البلدان على أهمية التوصل إلى حل سياسي للأزمة على أساس مبادرة مجلس التعاون الخليجي. وشددت السعوديّة والمملكة المتحدّة على…
أخبار
السبت ٢٣ ديسمبر ٢٠١٧
أعلنت الحكومة البريطانية، أمس، إدراج حركتي «حسم» و«لواء الثورة» في مصر إلى قائمة المنظمات الإرهابية، وذلك وفقاً لبيان للسفارة البريطانية في القاهرة، فيما توجت مصر فترة عضويتها بمجلس الأمن الدولي باعتماد قرارين جديدين لتفعيل دور المنظمة الدولية في محاربة الإرهاب. وفي التفاصيل، أضاف بيان السفارة البريطانية في القاهرة، أن إدراج الحركتين جاء بعد مراجعة أدلة الاعتداءات، التي نفذها كل من «حسم» و«لواء الثورة» ضد أفراد الأمن المصريين والشخصيات العامة، وكجزء من جهود بريطانيا المتواصلة لتعزيز استجابتها للإرهاب الدولي. توصلت حكومة بريطانيا إلى أن «حسم» و«لواء الثورة» تستوفيان معايير الحظر، وأن عملية الإدراج ستعزز قدرة الحكومة على تعطيل أنشطة المنظمات الإرهابية. وتابع البيان: «توصلت حكومة بريطانيا إلى أن هذه المجموعات تستوفي معايير الحظر. وستعزز عملية الإدراج قدرة حكومة بريطانيا على تعطيل أنشطة هذه المنظمات الإرهابية». وقال سفير بريطانيا لدى مصر، جون كاسن: «قلنا إننا لن نترك مصر وحدها في معركتها للتصدي الإرهاب وعنينا ذلك. اليوم نستخدم القوة القانونية البريطانية الكاملة ضد منظمتين إرهابيتين قتلتا الكثير في مصر وهما عدو لنا جميعاً. وهذا سيعزز جهودنا المشتركة لاستئصال الإرهاب والأيديولوجيات التي تغذيه. وأنا واثق بأن مجتمعاتنا الصامدة ستهزم هذه الجماعات السامة». يذكر أن حركتا «حسم» و«لواء الثورة» هما حركتان خرجتا من رحم جماعة «الإخوان»، وسبق أن أعلنتا تبنيهما عدداً من العمليات الإرهابية في…