منوعات
الأربعاء ١٩ فبراير ٢٠١٤
خسر الرئيس التركي عبد الله غول ثمانين ألف شخص من متابعيه على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي بعدما وقع على مشروع قانون مثير للجدل يعزز القيود الحكومية على الإنترنت، حسب ما ذكرت تقارير إعلامية. وأعلن عبد الله غول، الذي يتابعه أكثر من أربعة ملايين شخص، على "تويتر"، في تغريدة مساء الثلاثاء أنه صدق على التشريع بعد ضمانات حكومية بتعديل مادتين مثيرتين للخلاف. وأدت هذه الخطوة إلى إطلاق حملة تدعو الناس إلى التوقف عن متابعة غول على "تويتر". وقالت صحيفة "حرييت" الأربعاء إن الرئيس التركي خسر نحو 78 ألف من متابعيه بين عشية وضحاها. ويسمح القانون الجديد للسلطات التركية بحجب مواقع الإنترنت التي تنتهك الخصوصية بدون أمر قضائي. ووصف الاتحاد الأوروبي التشريع بأنه "خطوة للخلف" في مجال حرية الإعلام. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الثلاثاء ١٨ فبراير ٢٠١٤
تقدم 74 طياراً في الجيش التركي باستقالاتهم في أعقاب تعديل قانوني يتعلق بهم لم تتم المصادقة عليه بعد، وفقاً لما ذكره مراسلنا. وجاءت استقالات الضباط اعتراضاً على تعديل قانون الجيش الخاص بمدة خدمة الطيارين. وأوضحت تقارير أن التعديل المذكور يطيل مدة خدمتهم القانونية. غير أن الرئيس التركي عبد الله غل لم يصادق على القانون حتى الآن. المصدر: مهران عيسى- اسطنبول - سكاي نيوز عربية
منوعات
الخميس ٠٦ فبراير ٢٠١٤
وافق البرلمان التركي على تعديل قانون ينظم استخدام الإنترنت في وقت متأخر أمس الأربعاء وهو ما يمكن السلطات من منع المستخدمين الوصول إلى صفحات الإنترنت التي تنتهك الخصوصية لكن منتقدين يقولون إن هذا سيقيد حرية التعبير. وصوت البرلمان لصالح هذه المواد التي تسمح لهيئة الاتصالات بمنع الوصول إلى المواد في غضون أربع ساعات دون الحصول على أمر مسبق من المحكمة. ويتمتع حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان بأغلبية في البرلمان. وتتزامن هذه الخطوة مع تحقيقات في الفساد قال عنها اردوغان انها مؤامرة "انقلاب قضائي" ودفعت الحكومة إلى نقل آلاف من ضباط الشرطة وأكثر من 200 ممثل ادعاء وقاض. وتأتي مواد القانون في اطار حزمة قوانين لا تزال بحاجة إلى اعتمادها وبمجرد حدوث ذلك سترسل إلى الرئيس عبد الله جول لتوقيعها. المصدر: أنقرة - رويترز
أخبار
الجمعة ١٣ ديسمبر ٢٠١٣
فاقمت الأحوال الجوية السيئة التي تشهدها أماكن اللجوء السوري في الأردن ولبنان وتركيا، بالإضافة إلى الداخل السوري نتيجة موجة قطبية باردة محملة بالثلوج من معاناة اللاجئين السوريين. وفي السياق، دعا الناطق الرسمي للائتلاف الوطني السوري لؤي صافي المجتمع الدولي والدول العربية خاصة إلى «تحمل مسؤولياتهم تجاه اللاجئين السوريين في الدول المجاورة»، معتبراً أن وفاة طفلين سوريين من البرد في مخيم عرسال اللبناني وآخرين في كل من الرستن وحلب «مسألة لابد للدول أن تقف عندها». وقال في بيان نشر على الموقع الإلكتروني للائتلاف «إن الإمكانيات الاقتصادية للائتلاف لا تكفي لحل كافة المشكلات التي يعاني السوريون منها، لذا لابد من موقف عربي وإقليمي جاد تجاه العاصفة الثلجية والبرد القارس الذي يهدد اللاجئين في الأيام المقبلة». وفي السياق ذاته، قال ناشطون ميدانيون داخل مخيم عرسال بلبنان والزعتري بالأردن إن «مئات الأطفال مهددون بالموت برداً داخل المخيمات». وطالب الائتلاف العالم بتوفير المساعدات العاجلة والسريعة والأساسية للسوريين لتجنيب الأطفال والنساء والشيوخ الموت برداً بعد أن فروا من التوترات في سوريا. وأعلن الائتلاف «الجاهزية الكاملة لوحدة تنسيق الدعم في توصيل المساعدات العاجلة إلى المناطق الأكثر تضرراً بالتنسيق الكامل مع كتائب الثوار في المناطق المحررة». وأدت الأحوال الجوية السيئة إلى إغلاق مدارس وزيادة الصعوبات في حياة النازحين السوريين وخصوصاً في لبنان. وتتأثر سوريا ولبنان والأردن ومصر وإسرائيل…