منوعات
الأربعاء ١٤ مايو ٢٠١٤
استغرق مشروع المصور الهولندي ووتر كينجما والذي أطلق عليه اسم "دبي من الأعلى" عدة أشهر، وذلك بعد محاولات عدة ومفاوضات مع المسؤولين، وانتظار فتح المجال الجوي وصفاء السماء من الضباب. نتائج هذا العمل الدؤوب، نشرت هذا الشهر وهي صور مذهلة وغير مألوفة لواحدة من أكبر المدن في العالم. يقول كينجما أنه يقيم في دبي منذ 12 عاماً وقد شهدت المدينة خلال هذه الفترة تطوراً سريعا وهو سعيد كونه عاش هذا التغيير. التقط كينجما هذه الصور من طائرة هليكوبتر وأروع لقطاته كانت لجزيرة نخلة جميرا التي التقطها باستخدام عدسة عين السمكة . المصدر: البيان الإلكتروني
منوعات
الأربعاء ٢٦ مارس ٢٠١٤
شركات إنتاج الكاميرات تتسابق لمواكبة شعبية تحميل الصور على مواقع التواصل جدة: خلدون غسان سعيد انتشرت شبكات التواصل الاجتماعي في منطقة الشرق الأوسط، ويعتبر نموها السريع انعكاسا للاتجاهات المتغيرة في كيفية تبادل المعلومات بين الناس، بما في ذلك الصور. وأدى الانتشار الكبير والمتزايد لشبكات التواصل الاجتماعي إلى خروج ظاهرة عالمية جديدة سميت «التصوير الاجتماعي»، جاءت نتيجة لتقاطع التقنيات والتصوير وشبكات التواصل الاجتماعي، وتعتمد بشكل بسيط وواضح على قاعدة «شاهد وصور وشارك الصور». وشهدت صناعة الكاميرات الرقمية أحادية العدسة «دي إس إل آر» (DSLR) نموا غير مسبوق مؤخرا، حيث نما إنتاج هذه الكاميرات خمس مرات منذ عام 2009. ويعد أحد أهم أسباب هذا النمو هو ازدياد شعبية هذا النوع من الكاميرات بين شباب اليوم الذين يقدرون الجودة الفائقة للصور التي يحصلون عليها. وتمتلك هذه الكاميرات القدرة على التقاط صور ذات جودة أعلى بكثير من الكاميرات الرقمية العادية، وذلك بفضل أجهزة استشعار الصورة الكبيرة التي تسمح لحجم أكبر من الدقة (بيكسل) ومجموعة الخيارات الواسعة الحساسية للضوء. وجرى العمل على الكاميرات لتصبح أصغر في الحجم وذات تكلفة مقبولة، حيث يتحول الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25 سنة بشكل متزايد من الكاميرات الرقمية العادية إلى الكاميرات الاحترافية. وتتوافر الكاميرات الرقمية أحادية العدسة «دي إس إل آر» بأسعار مناسبة تسمح لهم باقتنائها من دون…