أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
كشف المدعي الفدرالي البلجيكي، فريدريك فان لو، عن مضمون وصية إبراهيم البكراوي، الذي نفذ مع شقيقه خالد هجومين انتحارين منفصلين في مطار بروكسل ومحطة للمترو،امس الثلاثاء. وفي مؤتمر صحافي حول التحقيقات بالهجمات الدامية، قال فان لو إن الشرطة عثرت على جهاز كمبيوتر لإبراهيم كان قد رماه في سلة للمهملات في شارع حي شاربيك قبل شن الهجوم. وأضاف أن الجهاز الذي عثرت عليه الشرطة في عمليات تفتيش الثلاثاء، تضمن "وصية" إبراهيم البالغ من العمر 30 عاما، وجاء فيها أنه "لم يعد يعلم ماذا يفعل" لأنه "مطلوب في كل مكان". وحسم فان لو الجدل بشأن موقع الهجمات التي شنها الشقيقان الذين يحملان الجنسية البلجيكية، مؤكدا أن إبراهيم نفذ الهجوم الانتحاري في المطار في حين فجر شقيقه خالد داخل عرببة مترو. وعن الصورة التي التقطتها كاميرات المراقبة في المطار تظهر 3 مشتبه بهم، قال المدعي الفدرالي إن "الرجل في الوسط هو أحد الانتحاريين اللذين تم التعرف إليهما من خلال البصمات..". وأوضح فان لو أنه "إبراهيم البكراوي، المولود في بروكسل في 3 أكتوبر 1986 ويحمل الجنسية البلجيكية"، مشيرا إلى أن الأمن لم يحدد بعد هوية الشخصين الآخرين في الصورة. وكانت التقارير الأولية قد قالت إن الأشخاص الثلاثة في الصورة هم إبراهيم وشقيقه خالد، بالإضافة إلى نجيم العشراوي، الذي لم يفجر نفسه ولاتزال الشرطة تسعى…
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
أعلن المدعي الفدرالي البلجيكي فريدريك فان لو، في مؤتمر صحافي، أن المشتبه به الثالث في اعتداء مطار بروكسل لا يزال فارا. وأوضح المدعي أنه، إلى جانب البلجيكي ابراهيم البكراوي وانتحاري ثان "لم تحدد هويته بعد" كان هناك رجل ثالث "يرتدي سترة فاتحة اللون وقبعة" وهو "لا يزال فارا" وكانت حقيبته تحتوي على "الشحنة الناسفة الأكبر" التي انفجرت بعد التفجير الانتحاري. وأكد المدعي الفدرالي البلجيكي أن الأخوين إبراهيم وخالد البكراوي هما من نفذ التفجيرين الانتحاريين في المطار ومحطة المترو، أمس الثلاثاء، مضيفا أن إبراهيم ترك وصية على جهاز كمبيوتر تم العثور عليه. وقال المدعي إن خالد فجر نفسه في إحدى عربات مترو بروكسل في محطة مايلبيك. وتابع أنه لم يتم بعد تحديد هوية شخصين آخرين رصدتهما كاميرات المراقبة مع إبراهيم. المصدر: صحيفة الإتحاد
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
أثارت تفجيرات بروكسيل أمس (الثلثاء) موجة أسئلة بين الأوروبيين، والبلجيكيين على وجه الخصوص، حول الاحترازات الأمنية التي تُتهم بـ«الضعف» في التصدي للأعمال الإرهابية، ولم يتوان مسؤولون سياسيون في أوروبا وخارجها عن التشكيك في جدواها. وحذرت دول عدة مواطنيها من السفر إلى أوروبا، بعد التفجيرات، إذ حذرت وزارة الخارجية الأميركية رعايها من وجود «مخاطر محتملة اذا رغبوا في السفر إلى أوروبا أو عبرها». وقالت الوزارة في بيان إن «مجموعات إرهابية لا تزال تخطط لهجمات في الأمد المتوسط عبر أوروبا مستهدفة مناسبات رياضية ومواقع سياحية ومطاعم ووسائل النقل». ومن المتوقع ان تلقي هذه التحذيرات بظلال على مناسبات عدة ستشهدها أوروبا، فوزارة الخارجية الأميركية قالت إن هذا التحذير يبقى سارياً حتى 20 حزيران (يونيو) أي حتى ما بعد بدء كأس أمم أوروبا لكرة القدم لعام 2016. وقال رئيس الوزراء الاسترالي مالكولم ترنبول اليوم (الأربعاء) إن «أوروبا سمحت بافلات الأمن منها»، مشككاً في اتفاق «شينغين» والتنقل الحر. واعترف بأنه يعود إلى الاتحاد الأوروبي أمر تحديد القواعد الخاصة به، مؤكداً أن الإجراءات الاسترالية لحماية الحدود وضمان الأمن الداخلي «أقوى بكثير من تلك المطبقة في أوروبا التي سمحت بإفلات الأمن منها». وأضاف ترنبول إلى الإذاعة الاسترالية أن «هذا الضعف في الإجراءات الأمنية في أوروبا ليس غريباً عن المشاكل التي شهدتها أخيراً». وتابع أن منطقة «شينغين» للتنقل…
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
اعتقلت السلطات البلجيكية نجم العشرواي المتهم بأنه المنفذ الثالث لتفجيرات مطار بروكسل الذي كانت تطارده الشرطة البلجيكية منذ أمس، بحسب وسائل إعلام بلجيكية. وقالت وسائل الإعلام إن العشراوي اعتقل قرب مدينة اندرلخت البلجيكية . المصدر: جريدة البيان
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
أعلنت شرطة الحدود إخلاء مطار تولوز-بلانياك (جنوب) صباح الأربعاء لإجراء "تفتيش أمني"، بينما البلاد في حالة إنذار قصوى بعد اعتداءات بروكسل الدامية. ونشرت عدة تغريدات على تويتر فيها صور لمسافرين تجمعوا أمام المبنى الرئيسي للوصول والمغادرة كما يبدو أن ركابا خرجوا من طائرات على وشك الاقلاع. وقال مراسل لوكالة فرانس برس كان يستعد للسفر أن المبنى الرئيسي تم اخلاؤه مرتين بعد الساعة السابعة وأن الجميع كانوا لا يزالون في الخارج قبيل الساعة الثامنة. واكتفى متحدث باسم شرطة الحدود بالقول لفرانس برس "نقوم بتفتيش أمني". ووقعت ثلاثة اعتداءات تبناها تنظيم داعش الثلاثاء استهدف اثنان منها مطار بروكسل الدولي والثالث محطة للمترو مما أوقع 34 قتيلا على الأقل ومئتي جريح. المصدر: جريدة الحياة
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
من صور وزعتها الوكالات عن قتلى وجرحى تفجيرات بروكسل، واحدة لمصاب بلجيكي، كشفت أن منفذيها استخدموا عبوات محشوة بمسامير، بنية قتل أكبر عدد من الأشخاص، فحين وجدوه يئن وينزف من صدره وهو ملقى في أرض قاعة المطار، نقلوه إلى مستشفى عسكري بضاحية Neder-over-Heembeek وهي في شمال بروكسل، وفيه عالجوه بقسم الطوارئ وصوروا صدره بأشعة إكس، ووجدوا مسماراً نافذاً فيه حتى رئته، وسريعاً علموا أنه كان ضحية عبوة مسمارية الطراز. العبوات والقنابل المسمارية، المعروفة باسم fléchette فرنسياً، وأيضاً Nail bomb إنجليزياً، مضادة للأشخاص فقط، وتجمع أن فيها عشرات من أجسام شبيهة بالمسامير، طول الواحد منها 4 سنتيمترات إجمالاً، وله رأس مدبب مع 4 فراشات في الذيل، تجعله يتطاير كما القذيفة عند التفجير، فيقتل أو يجرح، لذلك هي محرمة دولياً، لأنها عشوائية التناثر في منطقة بعرض 100 وطول 300 متر، حيث ينفذ المسمار كما الرصاصة في الجسد. المسمار انتزعوه من صدر المصاب، على حد ما ذكرت صحيفة La Libre Belgique وحتى غيرها من وسائل إعلام بلجيكية، مع شرح قليل ذكرته عن الصورة التي وجدت طريقها أيضاً إلى وسائل إعلام عالمية، ذكرت بدورها أن قتلى وجرحى آخرين لا بد أن مسامير اخترقت أجسامهم، إضافة إلى مسامير أخرى لم تجد ما تخترقه وقد تكون في القاعة التي استهدفها التفجير الإرهابي بمطار بروكسل الدولي. متفجرات…
أخبار
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
كشفت هيئة الإذاعة والتلفزيون البلجيكية اليوم أن منفذا هجوم مطار بروكسل هما الأخوان إبراهيم وخالد البكراوي ومعروفان لدى الشرطة. وما زالت السلطات تطارد أحد المشتبه بهم في التفجيرات التي حصدت 34 قتيلاً وعشرات الجرحى. وذكرت السلطات البلجيكية أن الانتحاريين إبراهيم وخالد البكراوي يحملان الجنسية البلجيكية وقد عثرت الشرطة البلجيكية على جهاز كمبيوتر يتضمن محادثات بين المنفذين المحتملين للتفجيرات. لصحيفة لوموند الفرنسية فإن الانتحاريان خالد (26 عام) وإبراهيم البكراوي (30 عام) لهما سوابق متصلة بجرائم العصابات وظهر اسم أحدهم في تحقيقات مكافحة الإرهاب. وذكرت الصحيفة أن الشقيقان البكراوي من المشتبه بهم في اعتداءات باريس 2015 وكانا في قائمة المطلوبين منذ مداهمة الشقة التي أقام بها صلاح عبد السلام، المطلوب رقم 1 في هجمات باريس، إذ كشفت التحقيقات أن الأخوين البكراوي استأجرا شقة في بلجيكا ليختبئ فيها أعضاء المجموعة التي نفذت اعتداءات باريس. وأوضحت الصحيفة أن خالد البكراوي قد استأجر هذه الشقة تحت اسم مستعار، إضافة إلى مخبأ في شارلروا (جنوب بلجيكا) استخدمها أعضاء المجموعة قبل مغادرتهم إلى فرنسا. وقالت الصحيفة أن خالد البكراوي معروف لدى الشرطة وقد حكم عليه بالسجن لمدة 5 سنوات في عام 2011 لسرقة السيارات باستخدام العنف. فيما قد حكم على شقيقه ابراهيم بالسجن في بروكسل بعدما أطلق النار على ضباط الشرطة بالكلاشينكوف بعد عملية سطو في عام…
أخبار
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١٦
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لجلالة الملك فيليب ملك مملكة بلجيكا في ضحايا التفجيرات الإرهابية التي شهدتها بروكسل اليوم. وقال خادم الحرمين الشريفين في برقيته // بلغنا وبأسف شديد نبأ وقوع عدة تفجيرات إرهابية في مدينة بروكسل بمملكة بلجيكا ، وما نتج عنها من ضحايا وإصابات ، وإننا إذ نشجب ونستنكر هذه الأعمال الإجرامية ، لنشارك جلالتكم والشعب البلجيكي الصديق ألم هذا المصاب ، معربين لجلالتكم ولأسر الضحايا ولشعب مملكة بلجيكا باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية ، وباسمنا عن بالغ التعازي ، وصادق المواساة ، داعين إلى تكاتف الجهود الدولية لمحاربة هذه الآفة الخطيرة التي لا تقرها جميع الأديان السماوية والأعراف والمواثيق الدولية ، وتخليص المجتمع الدولي من شرورها // . كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية برقية عزاء ومواساة لجلالة الملك فيليب ملك مملكة بلجيكا في ضحايا التفجيرات الإرهابية التي شهدتها بروكسل اليوم. وقال سمو ولي العهد في برقيته // تلقيت ببالغ الألم نبأ وقوع عدة تفجيرات إرهابية في مدينة بروكسل بمملكة بلجيكا ، وما نتج عنها من ضحايا وإصابات ، وإنني إذ استنكر هذه الأعمال الإجرامية التي تدينها كل الأديان السماوية والأعراف والمواثيق الدولية…
أخبار
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١٦
قال متحدث باسم طيران الإمارات إنه نظرا لإغلاق مطار بروكسل فقد تم تحويل رحلة طيران الإمارات ئي كيه 183 من دبي إلى بروكسل اليوم إلى مطار دوسلدورف في ألمانيا.. موضحا أن طيران الإمارات اتخذت إجراءات بديلة لإيصال ركابها إلى وجهاتهم المقصودة. ولفت إلى أن الرحلة " ئي كيه 184 " من بروكسل إلى دبي اليوم تم إلغاؤها . وقال المتحدث باسم طيران الإمارات : " يقوم موظفونا بالاتصال بالركاب لتوفير حجوزات بديلة لهم.. وفي الوقت الذي نتابع فيه التطورات في بروكسل أولا بأول فإننا نؤكد أن سلامة ركابنا وأفراد أطقمنا تحتل دائما قمة أولوياتنا" . المصدر: جريدة البيان
أخبار
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١٦
حذرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي مواطني الدولة من السفر إلى بلجيكا وذلك في ظل الأوضاع الأمنية الراهنة التي تشهدها البلاد، ورفع الحكومة البلجيكية درجة التأهب إلى المرحلة القصوى. وأكدت الوزارة في بيانها سلامة جميع المواطنين الإماراتيين المتواجدين حاليا في العاصمة البلجيكية بروكسل. كما أكدت الوزارة على ضرورة تجنب مواطني الدولة المتواجدين في مدينة بروكسل استخدام المواصلات والنقل العام، وأخذ الحيطة والحذر عند التواجد في الأماكن العامة إلى حين هدوء الأوضاع في المدينة، وضرورة الاسئناس بالتنبيهات الصادرة من الحكومة البلجيكية وبعثة الدولة لدى بلجيكا. المصدر: جريدة البيان
أخبار
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١٦
أدان الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بشدة التفجيرات الإرهابية التي وقعت صباح اليوم في مطار بروكسل ومحطة المترو في العاصمة البلجيكية وأدت الى مقتل وجرح عدد كبير من المدنيين الأبرياء ووصفها بأنها جريمة بشعة تتنافى مع المبادئ والقيم الأخلاقية والإنسانية و القوانين الدولية. وجدد الأمين العام للمجلس تأكيد رفض دول مجلس التعاون للإرهاب ونبذه بمختلف أشكاله وصوره مؤكدا مساندتها للحكومة البلجيكية في كافة الاجراءات القانونية التي تتخذها للتصدى لهذه الأعمال الإرهابية الإجرامية. وأعرب عن خالص تعازيه ومواساته لأسر الضحايا والمصابين والحكومة البلجيكية الصديقة. المصد: جريدة الخليج
أخبار
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١٦
اتخذت العواصم الأوروبية سلسلة تدابير أمنية في مطاراتها إثر الانفجارات التي هزت بروكسيل، صباح اليوم، كما عززت إجراءات المراقبة على حدودها مع بلجيكا. عززت السلطات البلجيكية اجراءاتها الامنية حول المنشآت النووية في البلاد بعد الاعتداءت الدامية، حسب ما اوردت وكالة "بلجا" للانباء. وتابعت الوكالة "يتم التدقيق في السيارات كما انتشرت الشرطة والجيش في المكان". وفي بلجيكا محطتان نوويتان مجهزتان بسبع مفاعلات. وندد رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك بـ"الاعتداءات الارهابية"، واعلن توسك في بيان ان "هذه الاعتداءات تشكل مستوى جديدا من الدناءة من قبل الارهابيين الذين يتحركون بدافع الكراهية والعنف". من جهته، دعا رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون إلى اجتماع للجنة معالجة الأزمات. وقال كامرون على حسابه على "تويتر": "أشعر بالصدمة والقلق عقب حوادث بروكسيل. سنبذل كل ما في وسعنا للمساعدة". وأضاف أنه سيترأس اجتماعاً للجنة التعامل مع حالات الطوارئ المعروفة باسم "كوبرا". وتابع: "سأتولى رئاسة اجتماع لكوبرا في شأن الحوادث في بروكسيل في وقت لاحق هذا الصباح". ودعت فرنسا الى تعزيز مكافحة الارهاب على المستوى الاوروبي بعد "الاعتداءات الخطيرة" في بروكسيل كما اعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الثلثاء مشيرا الى نشر 1600 عنصر شرطة ودرك اضافيين في البلاد. من جهته قال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس في ختام اجتماع طارىء دعا اليه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، "نحن في حرب،…