أخبار
الأربعاء ٠٩ أكتوبر ٢٠١٩
أعلنت الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم، اليوم الأربعاء، فوز الأميركي المولود في ألمانيا جون بي جودإناف والبريطاني ستانلي ويتينجهام والياباني أكيرا يوشينو بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2019 لتطويرهم بطاريات الليثيوم أيون القابلة للشحن. وذكرت لجنة نوبل أن بطاريات الليثيوم أيون الخفيفة والقوية والقابلة لإعادة الشحن تُستخدم اليوم في العديد من المنتجات، مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والسيارات الكهربائية. وأضافت اللجنة أن هذا النوع من البطاريات بإمكانه تخزين كميات كبيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وبالتالي يمكن استخدامها في جعل العالم خالياً من الوقود الأحفوري. وأشارت اللجنة إلى أن جودإناف المولود عام 1922 في ألمانيا يعتبر بذلك الفائز الأكبر سناً بجائزة نوبل على الإطلاق. وذكرت اللجنة أن الجائزة ستُقسم بالتساوي على العلماء الثلاثة، والتي يبلغ إجمالي قيمتها نحو 830 ألف يورو. المصدر: د ب أ
أخبار
الإثنين ٠١ أكتوبر ٢٠١٨
ينطلق موسم نوبل للعام 2018، اليوم الاثنين، مع جائزة الطب لكن لن يتضمن هذه السنة مكافأة الآداب بعد ارجائها للمرة الأولى منذ 1949. وتلي نوبل الطب الذي يعلن عند الساعة 09:30 بتوقيت غرينتش في ستوكهولم، جائزة الفيزياء الثلاثاء والكيمياء الأربعاء والاقتصاد في الثامن من اكتوبر. وفي أوسلو يعلن في الخامس من الشهر الحالي نوبل السلام. وإعلان فوز الفائز أو الفائزين بنوبل الطب متوقع بعد دقائق معدودة على تلاوة الحكم في قضية جان-كلود أرنو الذي يعتبر المسؤول عن إرجاء منح جائزة نوبل للآداب. وللمرة الأولى منذ العام 1949، تقرر إرجاء منح الجائزة التي ستعلن العام المقبل تزامناً مع نوبل الآداب 2019. ورجحت الاذاعة السويدية العام "أس أر" ان يمنح معهد كارولينسكا نوبل الطب الاثنين، إلى الفرنسية إيمانويل شاربانتييه والأميركية جينيفر دودنا بعد تصميمهما أداة ثورية لتعديل المجين. ويؤكد باحث آخر هو الأميركي من أصل صيني فينغ زانغ، أنه يقف وراء هذا الاكتشاف. وثمة اكتشافات أخرى مطروحة للفوز بنوبل الطب، منها زراعة القوقعة التي تحل مكان الأذن الداخلية للمساعدة على السمع وفك رموز المجين المستمر بالتطور. المصدر: الاتحاد
منوعات
الأحد ١٢ أكتوبر ٢٠١٤
أعلنت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية أن الدكتور سوجي ناكامورا، الفائز بجائزة نوبل للفيزياء لعام 2014م، هو أحد أعضاء الفريق البحثي المشترك بين المدينة وجامعة كاليفورنيا سانتا باربرا التي يعمل فيها ناكامورا، وذلك في إطار «برنامج الإضاءة المرشدة للطاقة» الذي أنشئ في حزيران (يونيو) 2013م، لنقل التقنيات العالمية إلى المملكة. وأوضح المشرف على معهد بحوث علم المواد في "مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية" الدكتور منير الدسوقي أن "برنامج الإضاءة المرشدة للطاقة" ثمرة اتفاق التعاون الذيي وقعته المدينة مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، و"جامعة كاليفورنيا سانتا باربرا"، بهدف تطوير تقنية الإضاءة المرشدة باستخدام أشباه الموصلات والليزر ونقلها إلى المملكة، وذلك ضمن خطط مدينة الملك عبدالعزيز الإستراتيجية الهادفة لنقل التقنيات وتوطينها. وأضاف أنه يعمل حالياً في البرنامج إلى جانب العالِم ناكامورا، 13 باحثاً من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية برئاسة الدكتور الدسوقي، بالإضافة إلى ستة باحثين من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية برئاسة الدكتور بون أوي، وستة من "جامعة كاليفورنيا سانتا باربرا"، برئاسة الدكتور جيم سبك. وقال الدكتور الدسوقي: «إن هذا التعاون أسفر عن ضم أربعة طلاب دكتوراه، وثلاثة طلاب ماجستير من المبتعثين والمبتعثات السعوديين للدراسة تحت إشراف فريق جامعة سانتا باربرا في معامل ناكامورا، وسوف يلقي الدكتور سوجي ناكامورا، محاضرة في افتتاح مؤتمر التقنيات المتناهية الصغر (النانو) الذي تنظمه…
منوعات
الخميس ٠٩ أكتوبر ٢٠١٤
تم أمس الاربعاء منح جائزة نوبل للكيمياء للعام 2014 الى الاميركيين اريك بيتزيغ ووليام مورنر والالماني شتيفان هيل الذين حسنوا قوة المجهر ليتمكن من رؤية تفاصيل متناهية الصغر. وكوفئ الباحثون الثلاثة "لتطويرهم المجهر الضوئي الفوسفوري بوضوحية عالية" على ما اوضحت لجنة نوبل. وقالت اللجنة في بيانها "لفترة طويلة ظل علم الاستجهار سجين محدودية مفترضة تقول انه لن يستطيع الحصول على وضوحية افضل من نصف طول تموج الضوء". وهذه المحدودية البالغة 0,2 نانومتر قد وضعها نظريا الالماني ارنست ابيه العام 1873. لكن بعد اكثر من قرن على ذلك احرز العلم تقدما كبيرا ليؤكد عكس ذلك. وشددت لجنة نوبل على ان "الفائزين بجائزة نوبل 2014 تجاوزوا بحذق هذه المحدودية بمساعدة جزيئيات فوسفورية. وعملهم الرائد ادخل الاستجهار الضوئي في البعد النانومتري". والابحاث التي كوفئت بنوبل الكيمياء هذه السنة اعطت نتائج قبل فترة قصيرة نسبيا. فقد عرض شتيفان هيل (51 عاما) الذي يدير معهدي بحث عريقين في المانيا (في مجال الكيمياء وعلم السرطان) في العام 2000 تقنيته المعروفة ب"ستيمولايتد اميشن ديبليشن" (سيد). وقالت الاكاديمية الملكية للعلوم "يستخدم فيها شعاع ليزر الاول يحفز الجزيئيات الفوسفورية حتى تلمع والثاني يلغي الاشعاعات الفسفورية ما عدا البعد النانومتري. ويتم المسح نانومتر بنانومتر للحصول على صورة" كاملة. ستوكهولم - أ ف ب