داعش

أخبار «F16» الإماراتية تدك مواقع «داعش» الإرهابي

«F16» الإماراتية تدك مواقع «داعش» الإرهابي

الأربعاء ١١ فبراير ٢٠١٥

أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة في دولة الإمارات أن طائرات من سرب «F16» المقاتلة، التابعة للقوات الجوية الإماراتية، والمتمركزة في إحدى القواعد الجوية في الأردن الشقيق، قامت صباح أمس بضربات جوية، استهدفت مواقع تنظيم «داعش» الإرهابي، محققة أهدافها، وعادت سالمة إلى قواعدها. يذكر أن سرباً من الطائرات المقاتلة «أف 16» التابعة للقوات الجوية الإماراتية يتمركز في الأردن الشقيق بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأمر الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، منذ السبت الماضي، وذلك تعبيراً عن وقوف الإمارات، قيادة وحكومة وشعباً، إلى جانب الأردن الشقيق، ودعماً للمجهود العسكري للقوات المسلحة الأردنية «الجيش العربي» الباسلة، ومشاركتها الفاعلة في التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» الإرهابي المتوحش الذي أظهر للعالم بشاعته وانتهاكه لكل القيم الدينية والإنسانية بارتكابه جرائم نكراء. المصدر: أبوظبي - وام

منوعات الإمارات: طائراتنا المقاتلة استأنفت ضرباتها ضد «داعش»

الإمارات: طائراتنا المقاتلة استأنفت ضرباتها ضد «داعش»

الثلاثاء ١٠ فبراير ٢٠١٥

قالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن طائرات مقاتلة تابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة من طراز إف-16 متمركزة في الاردن هاجمت اليوم الثلاثاء أهدافا لتنظيم داعش وعادت الى قواعدها سالمة. وقالت الوكالة نقلا عن القيادة العامة للقوات المسلحة بدولة الامارات "ان طائرات من سرب F16 المقاتلة التابعة للقوات الجوية الاماراتية والمتمركزة في احدى القواعد الجوية بالأردن الشقيق قامت صباح اليوم بضربات جوية استهدفت مواقع ضد تنظيم داعش الارهابي محققة أهدافها وعادت سالمة الى قواعدها." وكانت الإمارات قد علقت ضرباتها الجوية ضمن قوات التحالف ضد تنظيم داعش لعدة أسابيع بسبب مخاوف على سلامة الطيارين بعد أن احتجز التنظيم طيارا أردنيا في سوريا. وقام التنظيم بإعدامه حرقا فيما بعد. دبي ـ رويترز

أخبار الحملة الجوية الأردنية على «داعش» تدخل يومها الثالث

الحملة الجوية الأردنية على «داعش» تدخل يومها الثالث

الأحد ٠٨ فبراير ٢٠١٥

أكد الجيش الأردني في بيان أمس، أن مقاتلات تابعة لسلاح الجو الملكي هاجمت أمس ولليوم الثالث على التوالي، مواقع ومراكز تابعة لتنظيم «داعش» الإرهابي و«أحالتها إلى دمار»، فيما قالت مصادر مطلعة، إن الغارات دكت مواقع في سوريا والعراق. من جهته، أعلن وزير الداخلية الأردني الفريق الركن حسين المجالي في تصريحات أمس، أن ما قام به نسور سلاح الجو لتدمير منشآت ومراكز تدريب جماعات «داعش» الإرهابية ومستودعات الأسلحة هي بداية عمليات مستمرة للقضاء عليهم ومسحهم نهائياً» ، مشدداً بقوله «الثأر هو عنوان الدولة الأردنية ضد هذا التنظيم المتطرف الذي سننال منه أينما كانوا». ترافق ذلك مع 11 غارة مكثفة شنها طيران التحالف على مواقع الجماعة المتشددة حول كوباني والرقة ، مسفرة عن تدمير 7 من الوحدات التكتيكية للمتشددين و5 مركبات ومنطقتين لانطلاق الهجمات. وأكد وزير الداخلية الأردني الفريق الركن حسين المجالي في مقابلة مع صحيفة «الرأي» الحكومية أن «ما قام به نسور قوات سلاح الجو منذ الخميس لتدمير منشآت ومراكز تدريب جماعات (داعش) الإرهابية ومستودعات الأسلحة هي بداية عمليات مستمرة للقضاء عليهم ومسحهم نهائياً». وأضاف أن «الثأر هو عنوان الدولة الأردنية ضد هذا التنظيم الإرهابي الذي سننال منه أينما كانوا». وأوضح المجالي أن «تاريخ الأردن يشهد أنه لا ينسى ثأره أبداً مهما طال الزمن، وأن قوة الدولة الأردنية غير خاضعة لاختبار…

أخبار الغارات الأردنية تطارد رؤوساً كبيرة في «داعش»

الغارات الأردنية تطارد رؤوساً كبيرة في «داعش»

السبت ٠٧ فبراير ٢٠١٥

واشنطن، لندن، بيروت - «الحياة»، رويترز- شنت المقاتلات الأردنية أمس مزيداً من الغارات على مواقع تنظيم «داعش»، في عملية جوية واسعة بدأت عمان تنفيذها أول من أمس انتقاماً لمقتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي أحرقه التنظيم حياً. وتشمل العملية استهداف رؤوس كبيرة في «داعش». وجاءت الغارات على وقع تظاهرة شعبية عارمة خرجت بعد صلاة الجمعة في عمّان، تتقدمها زوجة العاهل الأردني الملكة رانيا العبد الله، للمطالبة بـ «الثأر» لإعدام الطيار، ودك معاقل «داعش» في سورية والعراق. ومن المنتظر أن يحيل البيت الأبيض على الكونغرس قريباً مشروع قرار يطلب فيه تفويضاً باستخدام القوات الأميركية في الحرب على «داعش» في سورية والعراق. وفي هذا الصدد، لم يستبعد وزير الخارجية الأميركي جون كيري إرسال قوات برية. وكان مسؤول عسكري أميركي أعلن أول من أمس أن الولايات المتحدة نشرت شمال العراق طائرات وطواقم متخصصة في عمليات البحث والإنقاذ لتسريع إنقاذ طياري التحالف الدولي الذي تقوده ضد «داعش» في حال إسقاط طائراتهم. وفي إطار رد الفعل على مقتل الكساسبة، علمت «الحياة» من مصادر أردنية موثوق بها، أن الأردن سيوسع عملياته الجوية ضد التنظيم، وأن اجتماعاً جديداً جمع الملك عبد الله الثاني بكبار مسؤولي الدولة السياسيين والعسكريين والأمنيين، أكد فيه الملك إصرار الحكم على الانخراط في التحالف الدولي حتى النهاية، ولكن بصورة أكثر فاعلية من السابق، بما يضمن…

أخبار الاتحاد الأوروبي يخصص بليون يورو إضافياً لمحاربة «داعش»

الاتحاد الأوروبي يخصص بليون يورو إضافياً لمحاربة «داعش»

السبت ٠٧ فبراير ٢٠١٥

أعلن الاتحاد الأوروبي تخصيص بليون يورو إضافية على سنتين للنزاع في سورية والعراق والتصدي لتهديد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش). وقالت وزيرة خارجية الاتحاد فيديريكا موغيريني إن هذه الأموال ستتيح تمويل "استراتيجية شاملة تتضمن تدابير سياسية واجتماعية إنسانية تستهدف العراق وسورية، وكذلك لبنان والأردن وتركيا". وأضافت أن صرف هذه الأموال التي ستغطي مبادرات جارية وأخرى خطط لها الاتحاد والدول الأعضاء فيه "سيعزز تحركاتنا لإحلال السلام والأمن في منطقة دمرها الإرهاب والعنف منذ فترة طويلة جداً". وقال بيان ان الاستراتيجية الجديدة "تذهب من الالتزام السياسي وتأمين الخدمات الأساسية إلى تعزيز القدرات لتطوير برامج ضد التطرف ومكافحة تمويل الإرهاب والوقاية في مواجهة المقاتلين الأجانب ومراقبة أفضل للحدود". وسيخصص حوالى 40 في المئة من هذه المبالع للجانب الإنساني للأزمتين السورية والعراقية والتكفل بمزيد من اللاجئين القضية التي تقع في صميم التحرك الأوروبي استجابة للوضع في المنطقة. والاتحاد الأوروبي هو الجهة المانحة الأولى لضحايا الأزمة في سورية، إذ قدم أكثر من 3,2 بليون يورو. وقال البيان إن جهداً إضافياً سيكرس أيضاً "للوقاية من انتقال عدوى هذه الأزمات عبر مساعدة الدول المجاورة التي تستقبل أكثر من 3,8 مليون لاجئ في ضمان أمنها ودعم قدرات مجموعاتها المحلية على المقاومة". وسيخصص ما تبقى من الأموال لـ"مكافحة الإرهاب، خصوصاً عبر تعزيز تحركات الدول الأعضاء والاتحاد الأوروبي للحد من تدفق…

أخبار غارات أردنية على الرقة وتعزيزات إلى الحدود مع العراق

غارات أردنية على الرقة وتعزيزات إلى الحدود مع العراق

الجمعة ٠٦ فبراير ٢٠١٥

أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أمس، أن الطيران الملكي قصف معاقل تنظيم «داعش» في مدينة الرقة السورية، انتقاماً لإعدام التنظيم الطيار الأردني معاذ الكساسبة بحرقه حيّاً، فيما أعلنت مصادر موثوق فيها أن وحدات من الجيش الأردني تحرّكت في اتجاه الحدود مع العراق. وتزامن إعلان القصف مع زيارة الملك عبدالله الثاني بلدة عيّ في محافظة الكرك، وهي مسقط رأس الطيار، لتقديم واجب العزاء. ولفت العاهل الأردني نظر والد الكساسبة إلى أن الطائرات التي تحلّق في الفضاء أنهت غارات على معاقل «داعش» في الرقة. وأكد التلفزيون الرسمي النبأ، في حين شدد الرئيس باراك أوباما على أن «داعش عصابة قتل تمارس البربرية باسم الدين وتستخدمه سلاحاً». وعلمت «الحياة» في وقت متقدم مساء أمس أن السلطات الأردنية أطلقت منظر التيار السلفي عصام البرقاوي المعروف بـ«أبو محمد المقدسي»، وأن هذه الخطوة جاءت بعد شهر على مفاوضات حثيثة أجراها الأخير مع تنظيم «داعش» للافراج عن الطيار معاذ الكساسبة في مقابل إطلاق العراقية الانتحارية ساجدة الريشاوي وآخرين. وأعدمت السلطات الأردنية ساجدة بعدما أعدم التنظيم الكساسبة بحرقه حياً. وعلم أيضاً أن المقدسي كان تواصل مع «أبو محمد العدناني» ووجه رسالة إلى أبو بكر البغدادي لإتمام صفقة إطلاق الطيار، لكن محاولاته باءت بالفشل. وأوضح «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن مقاتلات التحالف العربي- الدولي شنت نحو 20 غارة قرب…

أخبار واشنطن تنشر طائرات شمال العراق لإنقاذ طياري التحالف إذا أسقطت طائراتهم

واشنطن تنشر طائرات شمال العراق لإنقاذ طياري التحالف إذا أسقطت طائراتهم

الجمعة ٠٦ فبراير ٢٠١٥

أكد مسؤول عسكري أميركي أمس أن الولايات المتحدة نشرت في شمال العراق طائرات وطواقم متخصصة في عمليات البحث والإنقاذ من أجل تسريع عمليات إنقاذ طياري التحالف الدولي الذي تقوده ضد تنظيم داعش في حال أسقطت طائراتهم. وبينما تتحفظ وزارة الدفاع الأميركية على الإعلان رسميا عن مواقع وجود قواتها في العراق مع صعوبة الموقف الأمن فيها، أفاد مسؤول في تصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية: «نحن نقوم بعملية إعادة تموضع للطائرات في شمال العراق لتصبح أقرب إلى ميدان القتال، وذلك بهدف تسهيل عمليات إنقاذ الطيارين الذين تسقط طائراتهم في مناطق يسيطر عليها المتشددون»، في محاولة لتجنب ما حدث مع الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي احتجزه التنظيم المتطرف ثم قتله. ويأتي التأكيد الأميركي بعد يوم من كشف قرار الإمارات توقيف طلعاتها الجوية مع التحالف الدولي لمكافحة «داعش» لعدم قناعتها بتوفير واشنطن تجهيزات كافية لإنقاذ الطيارين في حال سقوط طائرتهم. وأفادت صحيفة «نيويورك تايمز» أن الإمارات طلبت من وزارة الدفاع الأميركية تحسين جهود البحث والإنقاذ، ومن بينها استخدام طائرة «في - 22 أوسبري» ذات الأجنحة متغيرة الاتجاه، في شمال العراق، بالقرب من ساحة القتال، بدلا من إسناد تلك المهام إلى الكويت. وقال مسؤولون في الإدارة الأميركية إن الطيارين الإماراتيين لن يعاودوا القتال حتى نشر طائرات «في - 22 أوسبري»، والتي تُقلع وتهبط مثل المروحيات…

أخبار الأزهر يفتي بإقامة حد الحرابة على «داعش»

الأزهر يفتي بإقامة حد الحرابة على «داعش»

الخميس ٠٥ فبراير ٢٠١٥

 استنكرت عواصم عربية ودولية ومرجعيات إسلامية بشدة أمس إقدام تنظيم داعش الإرهابي على حرق الطيار الأردني الشهيد معاذ الكساسبة حياً، فيما أفتى الأزهر الشريف بإقامة حد الحرابة على عناصره، بينما تعقد الجامعة العربية اجتماعاً تشاورياً اليوم الخميس لبحث ملف الإرهاب. واستنكر شيخ الأزهر د. أحمد الطيب «العمل الإرهابي الخسيس» الذي اقدم عليه تنظيم داعش بقتل الطيار الأردني الأسير معاذ الكساسبة حرقا، داعيا الى «قتل وصلب وتقطيع ايدي وأرجل ارهابيي» التنظيم. وأفاد بيان صادر عن المشيخة ان شيخ الازهر «يستنكر العمل الإرهابي الخسيس الذي أقدم عليه تنظيم داعش الإرهابي الشيطاني من حرق وإعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة، هذا العمل الإرهابي الخسيس الذي يستوجب العقوبة التي أوردها القرآن الكريم أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف». واهاب الازهر بالمجتمع الدولي «التصدي لهذا التنظيم الإرهابي الذي يرتكب هذه الأعمال الوحشية البربرية التي لا ترضي الله ولا رسوله». واوضح ان الاسلام «حرم التمثيل بالنفس البشرية بالحرق أو بأي شكل من أشكال التعدي عليها حتى في الحرب مع العدو المعتدي». واشار الازهر الى ان هذه العقوبة يستحقها «هؤلاء البغاة المفسدون في الأرض الذين يحاربون الله ورسوله» في اشارة الى حد الحرابة الذي ينص عليه القرآن الكريم لقطاع الطرق ومن يقومون بإرهاب الناس واعمال السلب والنهب. اجتماع عربي في غضون ذلك، تنعقد اليوم…

أخبار العاهل الأردني يتوعد داعش «برد قاس»: دم الكساسبة لن يذهب هدرا

العاهل الأردني يتوعد داعش «برد قاس»: دم الكساسبة لن يذهب هدرا

الخميس ٠٥ فبراير ٢٠١٥

توعد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني تنظيم داعش «برد قاس»، وقال «إن دم الشهيد الطيار البطل معاذ الكساسبة لن يذهب هدرا»، وفق بيان للديوان الملكي الأردني. ونقل البيان عن العاهل الأردني قوله خلال اجتماعه في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية بكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، فور عودته من واشنطن أمس، إن «رد الأردن وجيشه العربي على ما تعرض له ابنه الغالي من عمل إجرامي وجبان سيكون قاسيا، لأن هذا التنظيم الإرهابي لا يحاربنا فقط، بل يحارب الإسلام الحنيف وقيمه السمحة». وشدد الملك عبد الله الثاني على «أننا نخوض هذه الحرب لحماية عقيدتنا وقيمنا ومبادئنا الإنسانية، وإن حربنا لأجلها ستكون بلا هوادة، وسنكون بالمرصاد لزمرة المجرمين ونضربهم في عقر دارهم». وعبر عن اعتزازه الكبير بالجهود المكثفة التي بذلتها الحكومة والقوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية لإنقاذ الشهيد البطل الكساسبة، والتي استمرت منذ اللحظة الأولى لسقوط طائرته وحتى إعلان نبأ استشهاده يوم أول من أمس. وأعرب العاهل الأردني، في هذا الصدد، عن ثقته العالية بمؤسسات الدولة الأردنية وأجهزتها العسكرية والأمنية والإعلامية، ومستوى التنسيق الكامل بينها، وبقدرتها على حماية الوطن ومكتسباته، والذود عنه في مختلف الظروف. كما عبر عن فخره واعتزازه «بتلاحم أبناء وبنات الأسرة الأردنية الواحدة في هذا الظرف، والوقوف صفا واحدا في وجه الأخطار والتهديدات الإرهابية، وإصرارهم على المضي قدما بمسيرة بلدهم…

أخبار صدمة عالمية بعد حرق الكساسبة حيا

صدمة عالمية بعد حرق الكساسبة حيا

الأربعاء ٠٤ فبراير ٢٠١٥

أعلن تنظيم داعش الإرهابي، في إصدار جديد تحت عنوان «شفاء الصدور»، أمس «حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة، حيا». وتضمن الشريط صورا للشاب، الذي قدم على أنه الطيار، وقد ارتدى لباسا برتقاليا، ووضع في قفص حديدي اندلعت فيه النيران. وتضمن الشريط الذي نشر على منتديات المتطرفين على شبكة الإنترنت مشاهد مروعة للرجل الذي ألبس لباسا برتقاليا وقدم على أنه الطيار، وهو محتجز في قفص كبير أسود، قبل أن يقوم رجل ملثم بلباس عسكري قدم على أنه «أمير أحد القواطع التي قصفها التحالف الصليبي»، بغمس مشعل في مادة سائلة هي وقود على الأرجح، وأضرم النار فيها. وتنتقل النار بسرعة نحو القفص حيث يشتعل الرجل في ثوان، يتخبط أولا، ثم يسقط أرضا على ركبتيه، قبل أن يهوي متفحما وسط كتلة من اللهيب. وفي لقطات لاحقة، يمكن رؤية جرافة ضخمة ترمي كمية من الحجارة والتراب على القفص، فتنطفئ النار ويتحطم القفص، ولا يشاهد أي أثر لجثة الرجل. وتم التقاط المشاهد وسط ركام انتشر بينه عدد من المسلحين الملثمين بلباس عسكري واحد. وقال صوت مسجل في بداية الشريط بعد بث صور للملك الأردني عبد الله الثاني متحدثا عن الحرب على الإرهاب، «إن إعدام الطيار جاء ردا على مشاركة الأردن في التحالف الدولي». وجاء في الشريط أن «داعش» خصصت «مكافأة مالية قدرها مائة دينار ذهبي لمن…

أخبار الأردن يُعدم ساجدة الريشاوي وزياد الكربولي

الأردن يُعدم ساجدة الريشاوي وزياد الكربولي

الأربعاء ٠٤ فبراير ٢٠١٥

أعلنت السلطات الاردنية انها اعدمت شنقا فجر اليوم (الاربعاء) كلا من الانتحارية العراقية ساجدة الريشاوي التي كان تنظيم الدولة الاسلامية طالب باطلاق سراحها، والعراقي زياد الكربولي المنتمي للقاعدة، وذلك غداة اعلان "الدولة الاسلامية" اعدام الطيار الاردني معاذ الكساسبة حرقا حتى الموت. وقالت وزارة الداخلية الاردنية في بيان انه "تم فجر اليوم الاربعاء تنفيذ حكم الاعدام شنقا بحق المجرمة ساجدة مبارك عطروز الريشاوي . كما تم تنفيذ حكم الاعدام شنقا حتى الموت بحق المجرم زياد خلف رجه الكربول". واوضح البيان ان "تنفيذ حكم الاعدام بالمجرمين تم بحضور المعنيين كافة وفقا لأحكام القانون"، مؤكدة ان "هذه الاحكام قد استوفت جميع الاجراءات المنصوص عليها في القانون". والريشاوي هي انتحارية عراقية شاركت في تفجير ثلاث فنادق في عمان عام 2005، وكان تنظيم الدولة الاسلامية طالب باطلاق سراحها مقابل افراجه عن الصحافي الياباني كينجي غوتو الذي عاد وأعدمه. الا ان الاردن الذي حكم على الريشاوي بالاعدام في 21 ايلول/سبتمبر 2006 من دون ان ينفذ هذا الحكم، كان يصر على ان اطلاق سراح الريشاوي يكون مقابل اطلاق سراح الكساسبة الذي اعدمه التنظيم حرقا كما ظهر في شريط بث الثلاثاء. اما الكربولي المتهم بالانتماء لتنظيم القاعدة فقد اعتقلته القوات الاردنية في مايو 2006 وقضت محكمة امن الدولة في الخامس من مارس 2007 باعدامه، ولكن الحكم لم ينفذ…

أخبار أوباما يطلب 8.8 مليار دولار من الميزانية الأميركية لمحاربة ” داعش “

أوباما يطلب 8.8 مليار دولار من الميزانية الأميركية لمحاربة ” داعش “

الثلاثاء ٠٣ فبراير ٢٠١٥

طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما مبلغ 8.8 مليارات دولار لمحاربة تنظيم " داعش " في سوريا والعراق ضمن مشروع الموازنة الأميركية لعام 2016 . وفي موازنة عام 2016 التي تبدأ في الأول من شهر أكتوبر القادم يأمل البيت الأبيض في رفع النفقات العسكرية إلى 585 مليار دولار بزيادة 38 مليارا مقارنة بالعام السابق. ومن أصل هذا المبلغ يطلب أوباما ـ الذي كشف أمس مشروعه للموازنة الفيدرالية بقيمة أربعة آلاف مليار دولار ـ مبلغ 3.5 مليار دولار لوزارة الدفاع الأميركية " البنتاغون " في إطار العملية العسكرية في سوريا والعراق. يذكر أن الضربات الجوية ضد مواقع تنظيم " داعش " في العراق وسوريا بدأت خلال شهري أغسطس و سبتمبر الماضيين .. حيث قالت الحكومة الأميركية أن الجيش شن نحو ألفي ضربة أسفرت عن مقتل آلاف المقاتلين المتطرفين. وإضافة إلى مبلغ الـ 3.5 مليار دولار طلبت الخارجية الأميركية نحو 5.3 مليار دولار في إطار تكليفها بناء وتطوير التحالف الدولي الذي يضم 60 بلدا للتصدي لتنظيم " داعش ". المصدر: وام