منوعات
الثلاثاء ٠٣ يناير ٢٠١٧
لم يبالغ الزوار والسياح والمقيمون بوصفها أعجوبة خارقة للخيال، ولا يجدون غرابة في سرعة إنجازها وتشييدها خلال 3 أعوام فقط، كونها أحد ابتكارات دبي الإمارة الساعية دائماً إلى التميز بأعلى مراتبه وأفضل مستوياته، إنها أبعد من الحقيقة وأقرب إلى الحلم، أيقونة معمارية تنتج البهجة بكميات هائلة، وجهة نابضة بالدهش، وتقدم تجارب استثنائية تلفت أنظار العالم وتثير انتباههم بحرارة التشويق ونكهة المغامرات في أرض الغرائب «دبي باركس آند رزيورتس»، التي جذبت عائلات من شتى بقاع الأرض وغالبيتهم قدموا خصيصاً للاحتفال برأس السنة الميلادية في دبي مدينة الرفاهية بامتياز، حيث تتفنن في إبهار الملايين بإنجازاتها ومشاريعها الريادية التي تسابق الزمن لتنافس نفسها، وتحترف صناعة الإبداع الترفيهي بأناقة وجهاته وهيبة خياراته، فهي مدينة ذكية تعرف جيداً كيف تحقق أحلامها وتتجاوز المستحيلات وتحطم الأرقام وتكسر قواعد المألوف. مدينة أسطورية واستطاعت «دبي باركس آند ريزورتس» منذ افتتاحها أن تبث السلام والإلهام والأنغام، وتمنح زوارها وروادها من شتى الجنسيات والأعراق والثقافات، أدواراً جريئة ومختلفة تثير شغفهم وتشعل حماسهم، ليكونوا أبطالاً حقيقيين في قصص درامية وغرائبية تتضمنها عروض مذهلة. ثلاثة متنزهات تغمر الحواس الخمس، وتلفت أنظار الشعوب، وتتفنن في ابتكار تجارب بديعة تصنع اللحظات السعيدة من دفء الذكريات وسحر المفاجآت، وتعيد صياغة تاريخ الأماكن بأسلوب الفانتازيا، وتنشر نفحات التراث الإنساني، وتبرع في استحضار أساطير الشعوب على…