أخبار
الثلاثاء ٢٩ أغسطس ٢٠١٧
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس، حالة الطوارئ في لويزيانا في إجراء يتيح تأمين مساعدات فدرالية تحسباً لوصول الإعصار هارفي إلى هذه الولاية الواقعة في الجنوب الأميركي قرب تكساس. وهذا الإعلان يتيح للحكومة الفدرالية وخصوصاً وكالة إدارة الأحوال الطارئة الفدرالية تنسيق جهود الإغاثة وكذلك توفير تمويل فدرالي لاعمال الإنقاذ. وأعلن البيت الأبيض في بيان أن هذا الإجراء سيتيح للوكالة أن تجهز المعدات والإمكانات اللازمة وفقاً لما تراه ملائماً. وفي السياق تتوقع السلطات الأميركية استقبال أكثر من 30 ألف شخص في مراكز إيواء اثر فيضانات لا سابق لها نجمت عن إعصار هارفي في تكساس. وقال مدير الوكالة الاتحادية للحالات الطارئة بروك لونغ ان الوكالة خصصت امكانيات كبيرة «لحماية الأرواح». وأضاف في مؤتمر صحافي بواشنطن «نحاول تعزيز عمليات البحث والإنقاذ في منطقة شاسعة جداً تشمل أكثر من 30 أو 50 مديرية يمكن أن تتضرر في تكساس». من جهته قال مدير مصلحة الأرصاد الجوية الوطنية لويس اوسيليني إن «الفيضانات لن تنحسر إلا بشكل بطيء جداً». ومن المتوقع هطول أمطار غزيرة مجدداً في هيوستون بعد ظهر اليوم بحسب آخر التوقعات. وحذر المسؤول من أن الأسوأ لم يمر بعد، موضحاً في الوقت نفسه أن هذه التوقعات «غير أكيدة». المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١٧ أغسطس ٢٠١٧
انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تغريدة علي موقع تويتر الأربعاء شركة أمازون دوت كوم بسبب الضرائب والوظائف واتهمها، دون دليل، بالإضرار بالمدن والولايات في شتى أنحاء البلاد والتسبب في خسارة وظائف. ونزلت أسهم الشركة 0.5 في المئة في التعاملات قبل فتح السوق إلى 978 دولارا بعد تعليقات ترامب. وتقول أمازون دوت كوم إن لديها أكثر من 50 ألف فرصة عمل في مختلف أنحاء الولايات المتحدة للمساعدة في تلبية طلبات العملاء، وفي وقت سابق من هذا الشهر أقامت عدة ملتقيات لشغل هذه الوظائف. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٩ أغسطس ٢٠١٧
هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كوريا الشمالية معلنا أنها ستواجه "النار والغضب اللذين لم يشهدهما العالم مطلقا". وقال ترامب، في تصريحات للصحفيين ،بمنتجع الجولف فى بدمينستر بولاية نيو جيرسي، إن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج اون "يهدد بشكل كبير على نحو يفوق قدرات دولة عادية ، وكما قلت أنه سوف يتم مواجهتهم( الكوريون الشماليون) بالنار والغضب، وبصراحة، القوة ، التي لم يشهدها هذا العالم من قبل". وقد تصاعدت حدة التراشق اللفظي بين البيت الأبيض وبيونجيانج بشكل كبير فى الأيام الأخيرة بسبب برنامج الأسلحة النووية فى كوريا الشمالية واختباراتها الصاروخية ، وأيضا بسبب العقوبات الجديدة، التي فرضتها الأمم المتحدة. ولم يقدم ترامب مزيدا من التفاصيل. وهدفت الجهود الاميركية في الاسابيع الأخيرة الى زيادة الضغط على كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات جديدة عبر الأمم المتحدة في محاولة لإجبار البلاد على التخلي عن برنامجها النووي. وأظهرت الولايات المتحدة قدرتها العسكرية على إسقاط صاروخ قبالة سواحلها، وأجرت تدريبات عسكرية مشتركة مع كوريا الجنوبية في الأسابيع الأخيرة. وأعلن ترامب على تويتر قبل ذلك بساعات " بعد سنوات عديدة من الفشل، تتضافر الدول للتصدي للاخطار التي تشكلها كوريا الشمالية، يجب أن نكون في منتهى القسوة والحسم ". المصدر: البيان
أخبار
السبت ٠٥ أغسطس ٢٠١٧
ترجمة: عوض خيري عن «فيدراليست» أولئك الذين يأملون في التوصل إلى حل سريع لأزمة قطر قد ينتظرون مدة أطول، فبعد أن قاطعت مجموعة من دول الشرق الأوسط هذه الإمارة الغنية بالغاز مطلع يونيو الماضي لسلوكها المشين والإشكالي، يبدو أن الأزمة وصلت إلى طريق مسدود، وعاد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، قبل أسابيع، إلى بلاده من منطقة الخليج خالي الوفاض. وفي حين أن الخلافات بين قطر وجيرانها تمتد على مدى عقود من الزمن، فإن المأزق الحالي بلغ ذروته بقطع العلاقات الدبلوماسية وقطع الروابط الجوية والبحرية والبرية بين قطر والسعودية والإمارات والبحرين ومصر، وهو ما يمثل تصعيداً يتجاوز الانتقاد الذي تعرضت له قطر قبل بضع سنوات عندما اعتبرها جيرانها أنها تسير في الاتجاه الخاطئ، وأدى ذلك إلى اتفاق الرياض عام 2013، وأعقبته ترتيبات إضافية بعد ذلك بعام. المقاطعة التي فرضتها الدول الأربع في الوقت الراهن ليست نتيجة لعدم مراعاة قطر لتلك الالتزامات فحسب، بل تجاوزها لها. هذه المرة طالبت الدول الأربع قطر بالإيفاء بـ13 مطلباً إذا أرادت أن ترفع عنها المقاطعة، ورفضت الدوحة على الفور الاستجابة لتلك المطالب. ولا شك في أن البيانات التي أصدرتها الدول العربية الأربع رداً على تعنت قطر خلال الأسابيع الماضية، كانت حازمة. وتتمثل نقاط الخلاف الرئيسة في دعم الدوحة لجماعة الإخوان المسلمين، وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومغازلة…
أخبار
السبت ٠٥ أغسطس ٢٠١٧
شن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس هجوماً عنيفاً على التحقيق الخاص بالتدخل الروسي المفترض في الانتخابات الرئاسية الأخيرة والذي اجتاز مرحلة جديدة على طريق بدء ملاحقات جنائية مع تشكيل هيئة محلفين كبرى، حسب ما ذكرت وسائل الإعلام الأميركية. وقال ترامب أمام حشد من أنصاره في فيرجينيا الغربية إن «القصة الروسية مفبركة بالكامل». وأضاف أن «السبب الذي يجعل الديموقراطيين لا يتحدثون سوى عن هذه القصة المفبركة هو أن لا رسالة لديهم ولا برنامج عمل ولا رؤية». ويحقق المدعي الخاص روبرت مولر في الاتهامات حول تدخل روسي خلال الحملة الانتخابية في 2016، والشبهات بوجود تواطؤ بين فريق ترامب وموسكو. وذكرت صحف «وول ستريت جورنال» و«واشنطن بوست» و«نيويورك تايمز»، أن مولر شكل هيئة محلفين كبرى ما يمكن أن يؤدي إلى ملاحقات جنائية. وقالت «وول ستريت جورنال»، إن هذه الهيئة شكلت في الأسابيع الأخيرة. وهيئة المحلفين هي لجنة تحقيق تضم مواطنين يجرون مداولات سرية لتحديد ما إذا كانت العناصر التي يقدمها النائب العام يمكن أن تؤدي إلى اتهام. وقال المحامي الأميركي المتخصص في شؤون الأمن القومي برادلي موس : «لا يتم تشكيل هيئة محلفين كبرى ما لم يكن التحقيق كشف عناصر كافية تؤكد انتهاك مادة جنائية واحدة على الأقل إن لم يكن أكثر». ويرى موس أن هناك «تصعيداً كبيراً في الإجراءات» القضائية ضد ترامب…
أخبار
الأربعاء ١٩ يوليو ٢٠١٧
قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين عقدا اجتماعاً ثانياً لم يكشف عنه من قبل خلال قمة مجموعة العشرين التي عقدت في وقت سابق هذا الشهر في ألمانيا.كان الزعيمان قد اجتمعا على مدى ساعتين في السابع من يوليو في لقاء قال ترامب لاحقاً إن بوتين نفى خلاله المزاعم بأنه وجه المساعي بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016.ولم يذكر المسؤول في البيت الأبيض مدة الاجتماع الثاني أو الموضوعات التي تناولها. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ١٥ يوليو ٢٠١٧
أفاد البيت الأبيض، الجمعة، أن الرئيس الأميركي بحث مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان هاتفياً أزمة قطر وهزيمة تنظيم داعش في الموصل. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أكد أن قطر عُرفت بتمويل الإرهاب، في لقاء لقناة تلفزيونية أميركية، وقال إن الإرهاب وحش، ولا بد من الاستمرار في "تجويع هذا الوحش". المصدر: البيان
أخبار
السبت ٠٨ يوليو ٢٠١٧
عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، أول لقاء مباشر بينهما، أمس الجمعة، خلال قمة لمجموعة العشرين تخللتها تظاهرات عنيفة، وانقسامات بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين بشأن التغير المناخي والتجارة، وفيما خاطب ترامب نظيره الروسي قائلاً «نتطلع إلى حدوث أمور إيجابية للغاية لروسيا والولايات المتحدة»، مضيفاً «إنه شرف لي أن أكون معك»، نقلت وكالات أنباء روسية عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوله إنه ناقش مع ترامب قضايا أوكرانيا وسوريا والإرهاب والأمن الإلكتروني. وقال بوتين عقب اجتماعه مع ترامب الذي استمر أكثر من ساعتين «أجرينا محادثات مطولة للغاية». واعتذر بوتين عن تأخره على اجتماعه التالي الذي يلتقي فيه برئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، فيما أشاد ترامب بأول لقاء له مع بوتين، وقال إنه يتطلع إلى «أشياء إيجابية» تحدث في العلاقات بين الخصمين السابقين للحرب الباردة. وقال ترامب للصحفيين بينما كان يجلس إلى جوار بوتين الذي اجتمع معه أمس الجمعة، على هامش قمة مجموعة العشرين «بوتين وأنا نناقش أشياء متعددة، وأظن أن الأمور تسير على ما يرام»، مضيفاً «أنا سعيد لتمكني من لقائك شخصياً حضرة الرئيس. أتمنى كما قلت، أن تتمخض عن لقائنا نتائج قوية». وتابع «أجرينا محادثات جيدة جداً جداً. سنجري حواراً الآن وبالتأكيد ذلك سيستمر. نتطلع إلى أن يحدث الكثير من الأشياء الإيجابية جداً لروسيا وللولايات المتحدة، ولجميع المعنيين.…
أخبار
الجمعة ٠٧ يوليو ٢٠١٧
تصافح الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين للمرة الأولى عند وصولهما، اليوم الجمعة، للمشاركة في قمة مجموعة العشرين في هامبورغ بألمانيا، بحسب ما أعلن الكرملين. وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، أمام صحافيين، أنهما «تصافحا وقالا إنهما سيلتقيان على انفراد قريباً». ومن المقرر أن يعقد لقاء بين الرئيسين عند الساعة 13,45 ت. غ، على هامش القمة. المصدر: الاتحاد
أخبار
الخميس ٠٦ يوليو ٢٠١٧
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس للتوصل إلى حل للأزمة الدبلوماسية مع قطر، مؤكدا في الوقت نفسه خلال اتصال هاتفي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على حاجة كل الدول لوقف تمويل الإرهاب. وقالت الرئاسة المصرية في بيان «إن السيسي بحث مع ترامب الموقف المصري الخليجي إزاء قطر، وأنه تم التشديد على ضرورة مواصلة جهود التصدي للإرهاب، ووقف تمويله، وتقويض الأساس الأيديولوجي للفكر للإرهابي»، وأضافت إن ترامب أكد دعم الولايات المتحدة الكامل لمصر في حربها ضد الإرهاب، وأنه تم توافق رؤى الرئيسين حول سبل التعامل مع الأزمات الإقليمية الراهنة في الشرق الأوسط. من جهته، أعرب وزير الخارجية الألماني زيجمار جابرييل عن عدم توقعه حل أزمة المقاطعة الخليجية لقطر سريعا. وقال بعد لقائه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر ووزير الخارجية صباح خالد الحمد إنه متفائل بصورة حذرة إزاء إمكانية وضع هذا النزاع في مساراته الصحيحة خلال الأسابيع المقبلة، وأضاف «من الممكن أن تكون هناك مراحل صعبة مجددا..لا أحد يعلم كيف ستتصرف الدول الأربع التي فرضت العقوبات ضد قطر..من الممكن أن يكون هناك بضعة أيام صعبة أخرى». وأضاف أن الوساطة الكويتية المدعومة من الولايات المتحدة وألمانيا والاتحاد الأوروبي، حققت الكثير من الأمور. فيما ثمنت الكويت دعم ألمانيا لجهود الوساطة التي تقوم بها للحفاظ على وحدة الخليج وحل الأزمة التي تمر بها…
أخبار
الإثنين ٠٣ يوليو ٢٠١٧
تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب هاتفياً مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، لبحث التطورات الأخيرة ومكافحة الإرهاب. وقال البيت الأبيض، اليوم الاثنين، إن ترامب جدد تأكيده على ضرورة وقف تمويل الإرهاب. وأضاف البيت الأبيض: «أكد على أهمية وقف تمويل الإرهاب والتصدي للفكر المتطرف». وشدد الرئيس أيضاً على أن الوحدة في المنطقة مهمة لتحقيق أهداف قمة الرياض بهزيمة الإرهاب وتعزيز استقرار المنطقة». وقال: «لكن الرئيس ترامب يعتقد أن الهدف الرئيسي لمبادرته هو وقف تمويل الإرهاب». وكانت الدول المقاطعة لقطر قد أعلنت، اليوم الاثنين، موافقتها على طلب الكويت تمديد المهلة المعطاة لقطر للرد على قائمة المطالب الخليجية، 48 ساعة. المصدر" الاتحاد
أخبار
السبت ٠١ يوليو ٢٠١٧
أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس اتصالاً هاتفياً مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، تناول سبل حل الأزمة بين قطر وجيرانها في الخليج و«إنهاء تمويل الإرهاب». وقال البيت الأبيض في بيان إن «ترامب تحدث اليوم (أمس) مع أردوغان حول مواضيع عديدة، منها سبل حل الخلاف القائم بين قطر وجيرانها الخليجيين والعرب، مع ضمان أن تعمل كل الدول على وقف تمويل الإرهاب ومكافحة الأيديولوجية المتطرفة». وأكد ترامب «أهمية قيام جميع حلفائنا وشركائنا بزيادة جهودهم لمكافحة الإرهاب والتطرف بجميع أشكاله»، بحسب البيان. وكان ترامب قد اتهم قطر صراحة بتمويل الإرهاب على «أعلى مستوى»، مشيداً بالقمم الثلاث التي عقدها في العاصمة السعودية الرياض أواخر مايو الماضي، معتبراً إياها «بداية لنهاية الإرهاب». يأتي ذلك فيما أعلنت وزارة الدفاع القطرية وصول دفعة تعزيزية جديدة من القوات المسلحة التركية إلى قاعدة العديد الجوية، لتلتحق بالقوات الموجودة حالياً، والتي بدأت مهامها التدريبية مطلع الأسبوع الماضي، وفقاً لـ «سبوتنيك» الروسية. وقالت الوزارة، في بيان، إن «القوات التركية تستكمل عقب وصولها التمارين المشتركة ضمن الاتفاقيات المتبادلة بين دولة قطر والجمهورية التركية الشقيقة في هذا الشأن». وفي الإطار نفسه، بحث وزير الدفاع التركي فكري إشيق، أمس مع نظيره القطري خالد العطية، العلاقات بين البلدين في مجال الدفاع، والأزمة الراهنة في منطقة الخليج، وفق مصادر رسمية. على الصعيد الدولي، دشن مواطنون…