أخبار
الخميس ٠٩ مارس ٢٠١٧
قال مسؤولون أميركيون لرويترز إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس نشر ما يصل إلى 1000 جندي أميركي في الخليج كقوة احتياطية في الحرب على تنظيم داعش في سوريا والعراق مع تسارع وتيرتها. وقال مسؤولون يؤيدون هذا الخيار الذي لم يعلن من قبل إنه يتيح للقادة الأميركيين على الأرض قدراً أكبر من المرونة للاستجابة بسرعة للفرص التي قد تسنح فجأة والتحديات التي قد تطرأ في ساحة المعركة. وسيمثل هذا الخيار خروجاً على ما جرت عليه العادة في عهد إدارة الرئيس باراك أوباما وذلك لأنه سيترك للقادة المحليين القرار النهائي في نقل بعض هؤلاء الجنود الاحتياطيين إلى سوريا أو العراق. وقال أحد المسؤولين الأميركيين شريطة الحفاظ على سرية هويته «هذا الأمر يتعلق بإتاحة خيارات». المصدر: الاتحاد
أخبار
الأربعاء ٠٨ مارس ٢٠١٧
سعى البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، إلى التخفيف من ادعاءات جديدة حيال لقاء بين دونالد ترامب والسفير الروسي لدى واشنطن خلال الحملة الانتخابية، موضحاً أنه من الممكن أن يكونا قد تصافحا. وتشير وسائل إعلام أميركية عدة إلى أن الرئيس الأميركي قد التقى سيرغي كيسلياك في 27 أبريل في فندق «ماي فلاور» في واشنطن، لكن البيت الأبيض أكد أنه لا يتذكر الذين تمكن الملياردير من إلقاء التحية عليهم، أو الذين صافحهم خلال حفل الاستقبال المقتضب. وكان ترامب متواجداً في الفندق لإلقاء كلمة حول برنامجه للسياسة الخارجية. وأشارت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز إلى أن مجلة «ذي ناشونال إنترست نظمت خطاباً حول السياسة الخارجية وحفل استقبال قبله. وحضر العديد من السفراء». وأضافت «الرئيس ترامب بقي نحو خمس دقائق في حفل الاستقبال قبل التوجه مباشرة إلى المنصة». وتابعت ساندرز «لا نذكر على من تمكن من إلقاء التحية ولم نكن مسؤولين عن الدعوات أو التدقيق في خلفية المدعويين». وبلغ التوتر حيال قضية الاتصالات مع روسيا مستوى جديداً بعد اتهام وزير العدل في فريق ترامب، جيف سيشنز، بالتستر على اتصالات أجراها مع السفير الروسي في الولايات المتحدة. المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٠٦ مارس ٢٠١٧
أفادت صحيفة نيويورك تايمز، أن جيمس كومي مدير مكتب التحقيقات الفدرالي «أف بي آي» طلب من وزارة العدل أن تنفي علناً الاتهام الذي وجهه الرئيس دونالد ترامب إلى سلفه باراك اوباما بأنه تنصت عليه. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين كبار أن كومي ارسل إلى الوزارة طلبه هذا السبت لأن «ليس هناك أي دليل يدعم هذا الاتهام ولأنه يلمح إلى أن الـ «أف بي آي» انتهكت القانون». وتشكيك كومي بصدق الرئيس عبر هذا الإجراء غير المعهود هو مؤشر على خطورة ما أقدم عليه ترامب بتوجيهه هذا الاتهام إلى سلفه. ولم يتّضح في الحال لماذا لم يصدر كومي بنفسه بياناً يدحض فيه علنا الاتهام الذي وجهه ترامب وفضّل بدلاً من ذلك أن يطلب من الوزارة التي تشرف على الأف بي آي ويرأسها جيف سيشنز، أحد أقرب المقربين للرئيس، أن تتولى هذه المهمة. وفجر ترامب السبت قنبلة سياسية بعدما كتب في سلسلة تغريدات صباحية «أمر فظيع! علمت للتو بأن الرئيس أوباما تنصت على خطوطي الهاتفية في برج ترامب قبيل فوزي». وشبه الأمر بفضيحة التجسس السياسي «ووترغيت» التي دفعت بالرئيس آنذاك ريتشارد نيكسون إلى الاستقالة في 1974، متهماً أوباما بأنه «شخص سيء (أو مريض)». ويبدو أن تلك التغريدات جاءت استناداً إلى تأكيدات من دون أدلة نشرها موقع «بريتبارت» اليميني المتطرف، والذي كان يرأسه المستشار…
أخبار
الأحد ٠٥ مارس ٢٠١٧
أفاد موقع بوليتيكو الإخباري الأميركي أمس السبت بأن الرئيس دونالد ترامب سيوقع غداً الاثنين أمراً تنفيذياً جديداً بشأن الهجرة بعدما علق القضاء الفدرالي أمراً تنفيذياً كان أصدره بهذا الإطار وأثار جدلاً واسعاً وفوضى عارمة في المطارات. ونقل بوليتيكو عن مسؤولين كبار في إدارة ترامب أن الرئيس سيوقع الأمر التنفيذي في مقر وزارة الأمن الداخلي، مشيرًا إلى انه لم يتسن في الحال معرفة التعديلات التي سيدخلها ترامب على مرسومه الجديد. وتعرض المرسوم الأول الذي اصدره ترامب في 27 يناير وأمر بموجبه بإغلاق الحدود أمام اللاجئين السوريين إلى أجل غير مسمى، واللاجئين من العالم اجمع لأربعة اشهر، ومواطني سبع دولة مسلمة لثلاثة أشهر إلى نكستين قضائيتين. ففي الثالث من فبراير علق قاض فدرالي في سياتل تنفيذه وفي التاسع منه أبقت محكمة استئناف في سان فرانسيسكو على هذا التعليق. وأدى هذا المرسوم إلى فوضى عارمة في المطارات وأثار انتقادات واسعة في الولايات المتحدة والعالم. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٤ مارس ٢٠١٧
ندد الرئيس الأمريكي، الخميس، ب«حملة اضطهاد»، معلقاً على الدعوات الصادرة من أجل استقالة وزير العدل في إدارته، على خلفية قضية الاتصالات التي أجراها جيف سيشنز، وعدد من المقربين الآخرين من دونالد ترامب، مع مسؤولين روس. وأقر جيف سيشنز الذي كان من أوائل المؤيدين للرئيس الجمهوري في مجلس الشيوخ، وقد ألهم سياسته المعادية للهجرة، بأنه التقى السفير الروسي في الولايات المتحدة سيرغي كيسلياك مرتين العام الماضي، ما يتعارض مع تصريحات أدلى بها مؤخراً تحت القسم أمام الكونغرس، ونفى فيها أي اتصال مع مسؤولين روس. وأعلن سيشنز خلال مؤتمر صحفي أنه يرفع يده عن أي تحقيق يجري، أو سيجري مستقبلاً بشأن الحملة الانتخابية، مشيراً إلى أن دوره كسيناتور يحتم عليه التقاء دبلوماسيين، وأنه تحدث في «مسائل عادية» مع السفير الروسي. وكتب ترامب في بيان، مساء الخميس، في ختام يوم شهد بلبلة كبيرة داخل الكونغرس، وفي وسائل الإعلام جراء هذه القضية «جيف سيشنز رجل نزيه»، بعدما أكد في وقت سابق ثقته «التامة» به. لكنه أقر بأنه كان يجدر بوزيره أن يرد «بشكل أكثر دقة» على أسئلة اللجنة البرلمانية. وخلص الرئيس في بيانه إلى القول إن «القضية الجوهرية تكمن في كل التسريبات غير القانونية لمعلومات سرية ومعلومات أخرى. إنها حملة اضطهاد حقيقية». وفي الأثناء، أعلن ترامب خلال زيارة إلى حاملة الطائرات الجديدة جيرالد فورد…
أخبار
الخميس ٠٢ مارس ٢٠١٧
يضغط مسؤولون كبار بالإدارة الأميركية على الرئيس دونالد ترامب لحذف العراق من قائمة سبع دول تقطنها أغلبية مسلمة شملها حظر سفر أصدره وقال مصدران إنهما واثقان من أن أمرا تنفيذيا جديدا سيصدر قريبا لن يشمل العراق. وقال ثلاثة مسؤولين أميركيين إن وزير الدفاع جيمس ماتيس ومستشار الأمن القومي اتش.آر. مكماستر ووزير الخارجية ريكس تيلرسون ومسؤول الأمن الداخلي جون كيلي طلبوا من ترامب حذف العراق من القائمة بسبب العمليات العسكرية والمدنية الأميركية الحالية فيه وأضافوا أن المسؤولين اقترحوا الأمر على ترامب بشكل منفصل. وقال أحد المسؤولين إن وزارة الخارجية واثقة من أن العراق لن يذكر في أمر تنفيذي جديد بحظر السفر إلى الولايات المتحدة كما قال مساعد في الكونجرس إن العراق سيحذف عقب محادثات بين مستشاري البيت الأبيض. ومن المتوقع أن يصدر ترامب أمرا تنفيذيا جديدا خلال أيام بعدما أوقفت محاكم اتحادية الأمر التنفيذي الذي أصدره يوم 27 يناير بمنع سفر مواطني إيران والعراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن إلى الولايات المتحدة بصفة مؤقتة. وقال ترامب إن قيود السفر ضرورية لحماية الولايات المتحدة من هجمات المتشددين. والأميركيون منقسمون بشدة حول الإجراء الذي أيده البعض لكنه تسبب في خروج احتجاجات على مستوى البلاد وأدانته شركات أميركية شهيرة وحلفاء للولايات المتحدة. وردا على سؤال عما إذا كان العراق سيبقى على قائمة الدول في…
أخبار
الأربعاء ٠١ مارس ٢٠١٧
اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمام الكونغرس نظاماً جديداً للهجرة مبنياً «على أساس الجدارة»، وأعطى كمثال على ذلك دولاً تطبقه مثل كندا وأستراليا، مهاجماً المهاجرين غير الشرعيين بشدة. وقال ترامب إنه يريد «أن يتخلى عن النظام الحالي للمهاجرين (...)، وأن يتبنى مكانه نظاماً مبنياً على أساس الجدارة» التي ستسمح بحسب رأيه «بتوفير الكثير من المال». وأوضح ترامب في أول خطاب له حول السياسة العامة أمام الكونغرس بمجلسيه أن «أولئك الذين يريدون الدخول إلى (أي) بلد، يجب أن يكونوا قادرين على إعالة أنفسهم مالياً. ومع ذلك، نحن في أميركا لا نفرض هذه القاعدة، الأمر الذي يستنزف الموارد العامة التي يعتمد عليها الأفقر بين مواطنينا». وتوعد ترامب بمحاربة الهجرة غير الشرعية التي ربطها بالجريمة في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أنه أمر بإنشاء مكتب خاص لضحايا جرائم الهجرة. وكرم ترامب أميركيين وجهت إليهم الدعوة لحضور خطابه، هم أقارب أشخاص قتلوا بأيدي «مهاجرين غير شرعيين» كانت لديهم سوابق جنائية. وقال ترامب في خطاب وصف بالمتزن إن هناك شعوراً «جديداً بالفخر الوطني يسود بلادنا». وتعهد ترامب بمساعدة اللاجئين الفارين من الصراعات بأن يعودوا إلى أوطانهم في نهاية المطاف. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٢٥ فبراير ٢٠١٧
قال ممثلون لمنظمات إعلامية إن البيت الأبيض استبعد عدداً من المنظمات الإعلامية الأميركية الرئيسية من حضور إفادة صحفية عقدها المتحدث باسم البيت الأبيض. ولم يسمح البيت الأبيض لـ«سي.إن.إن» و«نيويورك تايمز» و«بوليتيكو» و«لوس أنجلوس تايمز» و«بازفيد» بحضور الإفادة في مكتب المتحدث شون سبايسر. وعقدت الإفادة من دون كاميرات بدلاً من الإفادة الصحفية اليومية المعتادة التي ينقلها التلفزيون في غرفة الإفادات الصحفية بالبيت الأبيض. ولم يذكر سبايسر سبباً لاستبعاد هذه المنظمات الإعلامية بشكل خاص وهو قرار أثار احتجاجات قوية. وحضرت رويترز الإفادة إلى جانب نحو 10 منظمات إخبارية أخرى ومن بينها بلومبرج و(سي.بي.إس). وقال سبايسر إن فريقه قرر عقد الإفادة من دون كاميرات في مكتبه بدلاً من إفادة كاملة في غرفة الإفادات الصحفية الأوسع بالبيت الأبيض. وقال «مهمتنا التأكد من أننا نستجيب للإعلاميين. نرغب في التأكيد أننا نجيب على الأسئلة الخاصة بكم ولكننا لسنا في حاجة لعمل كل شيء أمام الكاميرا كل يوم». وانسحب مراسلون من أسوشيتد برس وتايم مجازين من الإفادة بعد سماع أن آخرين منعوا من الحضور. والإفادات من دون كاميرات أمر غير معتاد. وعادة ما يدعو البيت الأبيض وسائل إعلام مختارة من أجل الإفادات وعادة بشأن موضوعات معينة. لكن الإفادات في البيت الأبيض عادة ما تكون مفتوحة لكل وسائل الإعلام ويكون هناك حرية في توجيه أي أسئلة. وقالت ستيفاني…
أخبار
الخميس ٢٣ فبراير ٢٠١٧
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الأول الثلاثاء تعليمات جديدة تهدد 11 مليون مهاجر مقيمين بصورة غير شرعية في الولايات المتحدة، وفيما أظهرت الإرشادات الرسمية أنها تعتزم الإبقاء على وضع المهاجرين الذين دخلوا البلاد بصورة غير مشروعة وهم أطفال، أثار المرسوم الجديد مخاوف واسعة من سياسة طرد جماعي يستهدف الرئيس الأمريكي تنفيذها. وأجازت وزارة الأمن الداخلي الثلاثاء لعناصر الهجرة والجمارك توقيف غالبية الأشخاص ذوي الأوضاع غير القانونية الذين يعثرون عليهم في سياق ممارسة مهامهم، مع استثناء ضمني واحد يتعلق بالمهاجرين غير الشرعيين الذين أتوا أطفالاً إلى الأراضي الأمريكية. وزاد خبر صدور المذكرتين من مخاوف المهاجرين المقيمين بصورة غير شرعية، وقد أثارت توقيفات جرت مؤخرا في الشوارع القلق بين الذين كانوا يعتبرون أنفسهم حتى الآن بمأمن من عمليات طرد. وقال رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلازيو«هذا التغيير التام في السياسة هو دليل واضح على أن إدارة ترامب تسعى لتشتيت عائلات ونشر الخوف بين مجموعات المهاجرين». وتابع«اختار الرئيس سياسات التقسيم بدل أمن بلادنا» محذرا بأن عناصر شرطة نيويورك«لن يتحولوا إلى عناصر هجرة». ونددت المعارضة الديمقراطية في الكونغرس وجمعيات الدفاع عن المهاجرين في أوضاع غير قانونية بسياسة «الطرد الجماعي»، فيما رفضت الإدارة هذه العبارة. وقال عمر جدوت من الرابطة الأمريكية للحريات المدنية إن «المحاكم والجمهور لن يدعوا هذا الحلم المعادي لأمريكا يصبح…
أخبار
الإثنين ٢٠ فبراير ٢٠١٧
حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء الأحد تفسير ما كان يقصده بتصريح حول حدث لم يقع في السويد خلال كلمة ألقاها قبل يوم واحد مما ترك الدولة الاسكندنافية في حيرة. وغرد ترامب على صفحته على موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي إن «تصريحاتي حيال ما يحدث في السويد تأتي في إشارة إلى قصة تم بثها على شبكة (فوكس نيوز) بشأن المهاجرين والسويد». ولم يتضح بالضبط ما هي القصة التي كان يشير إليها ترامب، لكن برنامج «تاكر كارلسون تونايت» الذي تم بثه على شبكة فوكس نيوز مساء الجمعة تضمن مقابلة مع مخرج الأفلام الوثائقية الأميركي آمي هوروفيتز تناولت مشاكل متعلقة بالهجرة في السويد. ورفض عدد من المسؤولين السويديين ما جاء في الفيلم الوثائقي، الذي يزعم أن السويد عانت من تفجر جرائم العنف بعد أن استقبلت مئات الآلاف من اللاجئين على مدى السنوات القليلة الماضية. وقال ماجنوس رانستورب، أحد الباحثين المتخصصين في الإرهاب بجامعة الدفاع السويدية في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) بعد الاطلاع على المقطع «كان خبرًا زائفاً». وقال ترامب في كلمة له أمام أنصاره أول أمس السبت في فلوريدا: «أنظروا إلى ما حدث الليلة الماضية في السويد. السويد. من سيصدق ذلك؟ السويد!» بدون الإدلاء بمزيد من التفاصيل المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ١٩ فبراير ٢٠١٧
قال جون كيلي وزير الأمن الداخلي الأميركي إن صيغة جديدة لحظر السفر ستصدرها إدارة الرئيس دونالد ترامب لن تمنع حاملي البطاقات الخضراء التي تمنحهم حق الإقامة من الدخول ولا المسافرين الذين استقلوا طائرات بالفعل. وكانت محاولة ترامب المبدئية لكبح الهجرة من سبع دول أغلب سكانها من المسلمين لأسباب أمنية وفرض حظر على اللاجئين قد توقفت بسبب أحكام قضائية بعد أن تسببت في فوضى في المطارات. وقال كيلي في مؤتمر ميونيخ للأمن "الرئيس يبحث إصدار نسخة أكثر إحكاما واتساقا من (الأمر) الأول وسوف تتاح لي الفرصة للعمل (على) خطة تنفيذ بالأخص للتأكد من عدم وجود عالقين قادمين من الخارج إلى مطاراتنا." ولدى سؤاله عما إذا كان سيسمح لحاملي بطاقات الإقامة الخضراء بالدخول قال كيلي "هذا افتراض جيد وفيما يتعلق بالتأشيرات... إذا كان الأمر جاريا من دولة بعيدة عن الولايات المتحدة فسيسمح لهم بالدخول عند وصولهم." ووعد كيلي بوجود "فترة تمهيدية قصيرة للتأكد من أن المسافرين في الدول الأخرى (المشمولين بالحظر) لن يستقلوا الطائرات لكن إن استقلوها وأصبحوا في طريقهم سيسمح لهم بدخول البلاد." وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مذكرة داخلية في وزارة الخارجية أن مسودة الأمر التنفيذي البديل تظهر أن الإدارة الأمريكية تهدف لوضع قيود على المواطنين من ذات الدول السبع التي شملها الأمر التنفيذي الأول. ونقلت الصحيفة عن…
أخبار
الأربعاء ١٥ فبراير ٢٠١٧
في ضربة قويّة لإدارة الرئيس دونالد ترامب، استقال مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل فلين من منصبه على وقع اتصالات أجراها مع روسيا قبل تولي الإدارة الجديدة مهامها، فيما رفض الكرملين التعليق على الاستقالة واعتبرها شأناً داخلياً أميركياً. وقدّم مايكل فلين استقالته بعد أربعة أيام من كشف الصحافة عن تضليله إدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن اتصالات أجراها مع روسيا قبل تولي الإدارة الجديدة مهامها، وعين الجنرال المتقاعد كيث كلوغ قائماً بأعماله إلى حين تعيين بديل له، فيما أكّد البيت الأبيض أن اسم الجنرال المتقاعد ديفيد بتريوس المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية مطروح لتولي المنصب. وقال فلين في رسالة الاستقالة مساء أول من أمس، إنه قام خلال الفترة الانتقالية التي سبقت تنصيب الرئيس ترامب رسمياً، وعن غير قصد بإطلاع نائب الرئيس مايك بنس وأشخاص آخرين على معلومات مجتزأة تتعلق باتصالاته الهاتفية مع السفير الروسي سيرغي كيسلياك. مضيفاً: «للأسف وبسبب تسارع الأحداث، أطلعت نائب الرئيس المنتخب مايك بنس وغيره بمعلومات غير متكاملة تتعلق بمكالماتي الهاتفية مع السفير الروسي، ولقد قدمت اعتذاري للرئيس ونائب الرئيس، وقبلا اعتذاري». وذكرت تقارير أن بنس مستاء من تضليله بهذا الشكل، وقال البيت الأبيض إن فلين «ضلل نائب الرئيس». وكشفت معلومات نشرتها صحيفتا واشنطن ونيويورك تايمز، عن أن فلين أجرى محادثات مع السفير الروسي في ديسمبر الماضي، ونصحه بعدم…