أخبار
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
أنشأت شركة "غوغل" صندوق أزمة بقيمة مليوني دولار وجمعت مليونين آخرين بتبرعات من موظفيها، لمنحها لمؤسسات ترعى المهاجرين اللاجئين، في أعقاب قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمنع دخول مواطني 7 جنسيات بشكل مؤقت. ومنحت الشركة العملاقة الأموال لأربع مؤسسات، هي الاتحاد الأميركي للحريات المدنية، ومركز الموارد القانونية للمهاجرين، ولجنة الإنقاذ الدولية والمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حسبما نقلت تقارير صحفية أميركية عن المدير التنفيذي لـ"غوغل" ساندر بيتشاي. ونقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" تأكيد الخطوة التي أقدمت عليها "غوغل"، على لسان متحدثة باسم الشركة. وكانت "غوغل" من بين كبريات شركات التكنولوجيا، التي نددت بقرار ترامب بمنع دخول مواطني إيران وسوريا والعراق واليمن وليبيا والسودان والصومال إلى الولايات المتحدة، مع "فيسبوك" و"مايكروسوفت" و"آبل" وغيرها. وقال بيتشاي إن قرار ترامب سيؤدي إلى تضرر أكثر من 180 من موظفي "غوغل"، التي تعتمد على عدد كبير من العمال من خارج الولايات المتحدة. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
نشرت الناشطة الأميركية أسماء الهوني 39 عاما قصة تعرضها للإهانة والمضايقة في أتلاتنا الأميركية من قبل الأميركي روب كويلر الذي التقط صورة لها خلال وجودها في مقهى عام في أعقاب قرار الحظر الذي أصدره ترامب وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل". وقامت الهوني التي تحمل الجنسية الأميركية والحاصلة على شهادة العلوم السياسية من جامعة جورجيا بسؤال الرجل عن سبب التقاطه صورة لها، فرد عليها.. وهل تشعرين بالإهانة من ذلك؟ فما كان من كويلر إلا أن صعد الموقف أكثر وتهجم عليها لفظيا وسألها ما إذا كانت من حاملي البطاقات الخضراء. ونشرت الهوني الموقف الذي قامت بتصويره بالفيديو على فيس بوك واقترب عدد مشاهداته من المليون ونصف خلال يومين . وبعد انتشار الفيديو بشكل كبير على فيس بوك قام كويلر بالإفصاح عن نيته تصحيح الموقف والاعتذار من أسماء متعرفا بأنه أساء التصرف بالموقف زاعما أنه أراد التقاط صورة للمقهى وليس لأسماء. وهرع زبائن المقهى لمساندتها بعد انتهاء الموقف فيما كان واضحا للعيان بأنها تتعرض للمضايقة من قبل الرجل فيما تعاطف عدد كبير من الأشخاص على منصات التواصل الاجتماعي من خلال التعليقات على الفيديو التي أنصفتها. وقام المقهى الذي حدث فيه الجدال بين الهوني وكويلر بنشر توضيح عن الحادثة قائلا إن المقهى للجميع وليس حكرا على أحد بغض النظر عن الدين أو…
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
قال مسؤول بإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جميع الأوامر التي وقعها ترامب وتحظر دخول لاجئين ومواطني سبع دول ما تزال سارية ويتم تنفيذها وقد حقق تنفيذ هذه الأوامر «قصة نجاح هائلة». وقال المسؤول في إفادة للصحفيين شريطة عدم نشر اسمه «لم يتغير شيء». وأضاف المسؤول «جميع الأوامر التنفيذية الثلاثة الصادرة عن الرئيس ترامب تسري بصورة كاملة وتنفذ وزارة الخارجية ووزارة الداخلية ووزارة العدل وجميع الوكالات المعنية في أنحاء الحكومة الاتحادية الأوامر التنفيذية الثلاثة. ورفض المسؤول الانتقادات التي وجهت لطريقة تنفيذ خطة ترامب قائلاً «إنها حقاً قصة نجاح هائلة فيما يتعلق بالتنفيذ على كل مستوى فردي». المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
قال هاوارد شولتز الرئيس التنفيذي لشركة ستاربكس أكبر سلسلة مقاه في العالم الأحد إن شركته تعتزم توظيف 10 آلاف لاجئ خلال السنوات الخمس المقبلة في 75 دولة وذلك بعد يومين من إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأمر تنفيذي يقضي بحظر دخول اللاجئين ومواطني سبع دول يغلب على سكانها المسلمون إلى الولايات المتحدة. وأخبرت ستاربكس موظفيها في خطاب من شولتز إنه سيبذل كل ما هو ممكن لدعم العاملين الذين تأثروا بهذا الأمر التنفيذي. وقال شولتز إن جهود التشغيل التي أعلن عنها يوم الأحد ستبدأ في الولايات المتحدة بالتركيز في البداية على الأشخاص الذين عملوا مع القوات الأمريكية كمترجمين وفي الخدمات المساعدة في دول مختلفة طلب فيها الجيش مثل هذه المساعدة. وكان شولتز صريحا بشأن قضايا مختلفة ووضع ستاربكس في بؤرة التركيز الوطنية حين طلب من العملاء عدم إحضار بنادق إلى المقاهي. وقال شولتز يوم الأحد إنه في حالة إلغاء قانون الرعاية الصحية والمعروف باسم أوباماكير وفقدان الموظفين لغطاء الرعاية الصحية فسيكون بمقدورهم العودة إلى التأمين الصحي من خلال ستاربكس. كما أكد شولتز التزام الشركة فيما يتعلق بالتجارة مع المكسيك وهي أحد المواضيع الرئيسية والمحورية في حملة ترامب. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة ستستأنف إصدار التأشيرات لجميع الدول بمجرد وضع سياسات تأمين خلال التسعين يوما المقبلة في محاولة لتهدئة ردود الفعل على الأمر التنفيذي الذي أصدره بشأن المهاجرين والزائرين. ويمنع الأمر الذي وقعه يوم الجمعة الزائرين من سبع دول يغلب على سكانها المسلمون من دخول الولايات المتحدة. وأثار القرار احتجاجات واسعة في كثير من المطارات الأميركية حيث تقطعت السبل ببعض المسافرين من هذه الدول. وقال ترامب «بشكل واضح هذا ليس حظراً على المسلمين كما تقول وسائل الإعلام كذباً... الأمر لا يتعلق بالدين إنما يتعلق بالإرهاب والحفاظ على سلامة بلادنا. هناك ما يزيد على 40 دولة مختلفة في كل أنحاء العالم بها أغلبية مسلمة ولم تتأثر بهذا الأمر». وأضاف «سنصدر التأشيرات مرة أخرى لجميع الدول بمجرد أن نتأكد من أننا راجعنا ونفذنا السياسات الأكثر أمنا خلال التسعين يوما المقبلة». المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٣٠ يناير ٢٠١٧
أكد البيت الأبيض أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفقا في اتصال هاتفي على دعم إقامة مناطق آمنة في سوريا واليمن وأنشطة إيران في المنطقة. وجرى خلال الاتصال "بحث العلاقات التاريخية بين البلدين الصديقين، وتطورات الأوضاع في المنطقة والعالم، بالإضافة إلى بحث الشراكة الاستراتيجية للقرن الحادي والعشرين بين البلدين، وأهمية الارتقاء بالتعاون الاقتصادي والأمني والعسكري بينهما"، حسب ما جاء في وكالة الأنباء السعودية "واس". كما جرى "التأكيد على عمق ومتانة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وقد تطابقت وجهات نظر القائدين في الملفات التي تم بحثها خلال الاتصال، ومن ضمنها محاربة الإرهاب والتطرف وتمويلهما ووضع الآليات المناسبة لذلك، ومواجهة من يسعى لزعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى". من جهة أخرى، أعلن البيت الأبيض أن الملك سلمان وترامب اتفقا خلال الاتصال على دعم إقامة مناطق آمنة في سوريا واليمن، "فضلاً عن دعم أفكار أخرى لمساعدة كثير من اللاجئين الذين شردتهم الصراعات المستمرة"، مضيفاً أنهما توافقا على أهمية تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة تنظيم "داعش". كما اتفق الملك سلمان وترامب على مواجهة "الأنشطة الإيرانية الهادفة لزعزعة استقرار المنطقة"، وضرورة "التطبيق الصارم" للاتفاق النووي الإيراني، حسب ما أعلنه البيت الأبيض. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ٢٩ يناير ٢٠١٧
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء السبت أمرا تنفيذيا يمنح الجيش مهلة 30 يوما لوضع استراتيجية جديدة "لهزيمة" تنظيم داعش، ليفي بذلك الرئيس الجمهوري بأحد الوعود الرئيسية لحملته الانتخابية. وكانت هذه المسألة من القضايا الاساسية في الحملة الانتخابية لترامب الذي انتقد بحدة بطء التقدم في عهد سلفه باراك اوباما في مكافحة المقاتلين المتطرفين. وينص الامر التنفيذي على وجوب ان يقدم القادة العسكريون الى القائد الاعلى للقوات المسلحة في غضون ثلاثين يوما "استراتيجية شاملة وخططا لهزيمة داعش". كما يدعو الامر التنفيذي وزير الدفاع جيمس ماتيس لاعداد التوصيات اللازمة بشأن تغيير قواعد الاشتباك التي يطبقها الجيش والقيود الملزم باتباعها، وذلك بهدف التخلص من تلك التي "تتجاوز ما يتطلبه القانون الدولي في ما يتعلق باستخدام القوة ضد داعش" ومحاربته على كل الجبهات، بما في ذلك على الانترنت وقطع الدعم المالي. كذلك فان الامر التنفيذي يدعو لاعداد قائمة بالمقترحات الرامية لتجفيف منابع تمويل الجهاديين، ويطلب ايضا من الوزير "تحديد شركاء جددا للتحالف" الذي تقوده واشنطن ضد التنظيم الإرهابي في سوريا والعراق. واكد الكرملين ان ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين اتفقا في اتصال هاتفي على اقامة "تنسيق حقيقي" ضد داعش في سوريا. واضاف ان ترامب وبوتين "شددا على اعطاء الاولوية لتضافر الجهود بمواجهة التهديد الذي يمثله الارهاب الدولي، ودعوا الى قيام تنسيق فعلي روسي اميركي…
أخبار
الأحد ٢٩ يناير ٢٠١٧
كشفت وسائل إعلام أن ضابطاً سابقاً رفيع المستوى في المخابرات الروسية توفي في وقت سابق من العام الماضي، مرجحة أنه تم اغتياله بواسطة الكرملين، وأن سياجاً من السرية يكتنف مقتل الجنرال السابق المشتبه في أنه قام بتقديم المساعدة لكريستوفر ستيل، الجاسوس السابق التابع لجهاز المخابرات البريطاني في إعداده لملف يتضمن معلومات سرية مثيرة للشبهات عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو الملف الذي تم الإعلان عن تفاصيله في وقت سابق من الشهر الجاري. وذكرت صحيفة «تلغراف» البريطانية أن الجنرال أوليغ إيروفينكين وجد ميتاً في خلفية سيارته في موسكو في احتفالية صبيحة عيد الميلاد في ظروف غامضة. مضيفة أن إيروفينكين كان أحد المساعدين الرئيسيين لنائب رئيس الوزراء السابق، والرئيس الحالي لشركة روسنيفت النفطية العملاقة المملوكة للحكومة الروسية إيغور سيشين، الذي تردد اسمه كثيراً في ملف المعلومات السرية المشبوهة الذي أعده ستيل. وقد اُعتبر إيروفينكين حلقة الوصل الرئيسية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وسيشين. وقال الجاسوس البريطاني ستيل في تقرير استخباراتي مؤرخ في يوليو/ تموز الماضي أنه يمتلك مصدراً مقرباً من سيشين أفصح عن معلومات سرية تكشف عن روابط بين مؤيدي الرئيس الأمريكي الحالي ترامب وموسكو. وقد عززت وفاة إيروفينكين، الجدل الدائر حول علاقة وفاته الغامضة بالتقرير الخطر الذي أعده البريطاني ستيل، الذي تم الإعلان عن تفاصيله بداية الشهر الجاري، وهو التقرير الذي…
أخبار
السبت ٢٨ يناير ٢٠١٧
قال خبراء إن تحرك الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من أجل إقامة مناطق آمنة في سورية قد يدفعه لاتخاذ قرارات محفوفة بالمخاطر بشأن المدى الذي يمكن أن يبلغه في حماية اللاجئين، بما في ذلك إسقاط طائرات سورية أو روسية أو الالتزام بنشر آلاف الجنود الأميركيين. وكان ترامب قال يوم الأربعاء الماضي، إنه «سيقيم قطعاً مناطق آمنة في سورية» للاجئين الهاربين من العنف. ومن المتوقع وفقاً لوثيقة اطلعت عليها «رويترز» أن يأمر خلال الأيام المقبلة وزارتي الدفاع والخارجية بصياغة خطة لإقامة مناطق آمنة في سورية ودول قريبة. ولم تحدد الوثيقة ما الذي يجعل مناطق من هذا النوع «آمنة»، وما إن كانت ستحمي اللاجئين من الأخطار على الأرض فقط ــ مثل خطر المقاتلين المتشددين ــ أو إن كان ترامب يتوقع إقامة منطقة حظر طيران تشرف الولايات المتحدة وحلفاؤها على مراقبتها. وإذا فرضت منطقة حظر طيران من دون التفاوض على اتفاق من نوع ما مع روسيا، فسيتعين على ترامب أن يقرر إن كان سيمنح الجيش الأميركي سلطة إسقاط طائرات سورية أو روسية، إذا شكلت خطراً على الناس في تلك المنطقة، وهو الأمر الذي رفض سلفه باراك أوباما القيام به. وقال خبير شؤون الشرق الأوسط بمؤسسة «هيريتدج» البحثية في واشنطن جيم فيليبس: «هذا في جوهره يعني الاستعداد لخوض حرب من أجل اللاجئين»، مشيراً إلى دفاعات…
أخبار
الخميس ٢٦ يناير ٢٠١٧
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن المهاجرين غير الشرعيين الذي دخلوا الولايات المتحدة عندما كانوا أطفالا يجب ألا يخشوا الترحيل. وقال ترامب في مقابلة مع محطة إيه.بي.سي نيوز "يجب ألا يتملكهم القلق، وأضاف "إن قلبي كبير. سنعتني بالجميع." وتابع قائلا "عندما يكون لديك عظماء هنا أدوا عملا جيدا.. يجب أن يكونوا أقل قلقا بكثير." وتابع "سنضع سياسة بهذا الشأن خلال الأربعة أسابيع المقبلة المصدر: الإمارات اليوم روابط ذات صلة : ترامب يحظر دخول اللاجئين ومواطني 7 دول عربية وإسلامية
أخبار
الخميس ٢٦ يناير ٢٠١٧
اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يوم أمس الأربعاء «يوم عظيم» لتوقيع عدد كبير من الأمور التنفيذية، تشمل حظراً مؤقتاً على دخول معظم اللاجئين، ووقف إصدار تأشيرات لمواطني سوريا وست دول أخرى بالشرق الأوسط وإفريقيا، كما أعلن التزامه ببدء تنفيذ الجدار الحدودي مع المكسيك، وأكد أنه سيسعى إلى إجراء تحقيق في التزوير المزعوم في الانتخابات الرئاسية. وكتب ترامب تغريدة في وقت متأخر مساء أول أمس الثلاثاء قال فيها إن يوم أمس الأربعاء سيكون «يوماً عظيماً» فيما يتعلق بالأمن القومي. وقال المساعدون والخبراء المطلعون إن ترامب يشير إلى توقيع أمر تنفيذي بحظر دخول اللاجئين إلى الولايات المتحدة لعدة أشهر، باستثناء أبناء الأقليات الدينية الفارين من الاضطهاد وذلك لحين اتخاذ مزيد من الإجراءات المتعلقة بالفحص والتحري. كما تشمل القرارات التنفيذية وقف إصدار تأشيرات لأي مواطن من سوريا أو العراق أو إيران أو ليبيا أو الصومال أو السودان أو اليمن. وقال ترامب في تغريدة أيضاً «سنبني الجدار ضمن أشياء أخرى عديدة»، في إشارة إلى الجدار الحدودي مع المكسيك. وربما تتضمن إجراءات تأمين الحدود خطوات أخرى لخفض أعداد المهاجرين الذين يعيشون داخل الولايات المتحدة بطريقة غير مشروعة. لكن ترامب يدرس أيضاً إجراءات لتشديد أمن الحدود ويمكن أن يوجه اهتمامه لمسألة اللاجئين في وقت لاحق من الأسبوع. وقال ستيفن ليجومسكي كبير المستشارين القانونيين لخدمات الجنسية…
أخبار
الثلاثاء ٢٤ يناير ٢٠١٧
من الهجرة إلى الطاقة مروراً بالدبلوماسية والعلاقات مع الشركاء، بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أسبوعه الأول في البيت الأبيض باتخاذ مبادرات، ليترجم إلى أفعال شعارات حملته الانتخابية، في وقت بدأت أجهزة المخابرات تحقيقاً مع مستشاره للأمن القومي مايكل فلين حول اتصالات مع مسؤولين روس. واجتمع ترامب أمس الاثنين، مع قادة مجموعة من شركات الصناعة، حيث وعدهم بتقليص القواعد التنظيمية والضرائب، لكنه حذرهم من عقوبات إذا نقلوا الإنتاج إلى خارج البلاد. وتعهد ترامب الذي تولى مهام منصبه يوم الجمعة، بإعادة المصانع إلى الولايات المتحدة، خلال حملته الانتخابية، ولم يتردد في الإعلان عن أسماء الشركات التي يعتقد أن عليها نقل إنتاجها إلى داخل البلاد. وقال ترامب أمام الرؤساء التنفيذيين لفورد وداو كيميكال وديل تكنولوجيز وتسلا وآخرين، إنه يريد خفض ضرائب الشركات إلى ما بين 15 و20 في المئة من المستوى الحالي البالغ 35 في المئة، وهو تعهد يتطلب تعاوناً من الكونغرس الذي يقوده الجمهوريون. وقال إن الشركات التي تختار نقل مصانعها إلى خارج البلاد ستدفع ثمناً مقابل ذلك. وأضاف، «سنفرض ضريبة حدود كبيرة على الإنتاج عندما يأتي إلينا». جاء ذلك فيما أعلنت منظمة لمكافحة الفساد أنها ستقاضي ترامب؛ لانتهاك بنود الدستور المرتبطة بالإيرادات، التي لا يزال يتقاضاها من دول أجنبية. وأكدت المنظمة غير الحكومية أنها سترفع شكوى ضد ترامب أمام محكمة مانهاتن…