أخبار
الأحد ١٥ يناير ٢٠١٧
قال وزير خارجية فرنسا جان مارك إيرو اليوم الأحد إن اقتراح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب نقل السفارة الأميركية للقدس سيكون استفزازاً وله عواقب خطيرة. وقال إيرو للقناة الثالثة في التلفزيون الفرنسي «بالطبع (إنه استفزاز). أظن أنه لن يستطيع أن يفعلها». جاءت تصريحات إيرو خلال اجتماع عن السلام في الشرق الأوسط تستضيفه باريس. وتابع «ستكون له عواقب وخيمة للغاية وهذه ليست المرة الأولى التي يكون فيها الأمر على جدول أعمال رئيس أميركي لكن ما من أحد سمح لنفسه باتخاذ القرار. «لا يمكن للمرء أن يتبنى هذا الموقف الأحادي الواضح. يجب أن تهيئ الظروف للسلام». المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ١٥ يناير ٢٠١٧
أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أن الولايات المتحدة يمكن أن ترفع العقوبات المفروضة على روسيا إذا ما ساعدت واشنطن في التصدي للمتشددين، فيما أطلق أعضاء مجلس الشيوخ تحقيقاً في عمليات التجسس الروسية مؤكدين أن تقارير الاستخبارات حول تدخل موسكو في الانتخابات الرئاسية واحتمال وجود علاقات لها مع أطراف أميركيين «يثير قلقاً عميقاً». وأوضح ترامب في مقابلة مع صحيفة «وول ستريت جورنال» أمس الأول، أن العقوبات التي فرضت الشهر الماضي على مواطنين روس متهمين بالتدخل في الانتخابات الرئاسية، ستستمر «فترة على الأقل».. لكن إذا ما ساعدت روسيا أميركا في مجالات أساسية مثل محاربة المتطرفين، فيمكن عندئذ رفع عقوبات. ولا يخفي ترامب منذ بضعة أشهر رغبته في اتخاذ مواقف تتسم بمزيد من المرونة على صعيد الدبلوماسية الأميركية التي يعتبرها معادية لموسكو والتقرب من فلاديمير بوتين، مشيراً إلى أنه يستعد للقاء نظيره الروسي بعد بدء ولايته 20 يناير. وتحقيق الكونجرس بشأن التجسس الروسي الذي يدعمه الديموقراطيون والجمهوريون، قد يقضي بمثول مسؤولين في إدارتي أوباما وترامب، للإدلاء بشهاداتهم. وتقول وكالات الاستخبارات الأميركية، إن الرئيس الروسي بوتين أصدر أوامر بعمليات قرصنة وحملات نشر أخبار كاذبة للتدخل في الانتخابات الرئاسية سعياً لدعم حظوظ ترامب في الفوز والإضرار بمنافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. ويفيد تقرير لمدير الاستخبارات الوطنية كشف مطلع الشهر بأن روسيا لجأت إلى قرصنة كمبيوترات…
أخبار
الخميس ١٢ يناير ٢٠١٧
أثارت مذكرات سلمتها المخابرات البريطانية إلى نظيرتها الأميركية بشأن مساومة روسيا للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بمعلومات وصفت بـ «المحرجة»، توتراً جديداً بين موسكو وواشنطن، في وقت نفى فيه الكرملين القصة، ووصفها ترامب بـ «الكذب»، في حين أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما في أنه سيسلم الرئاسة «بكل سلاسة» لترامب. ونفى الكرملين، أمس، حيازة «معلومات محرجة» بشأن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، وندد بالادعاءات الكاذبة لمسؤولي المخابرات الأميركية التي تهدف إلى ضرب العلاقات مع واشنطن. وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمام صحفيين بأن «الكرملين ليس لديه (كومبرومات) معلومات محرجة بشأن دونالد ترامب». واستخدم بيسكوف تعبير «كومبرومات»، الذي يعود إلى الحقبة السوفييتية للإشارة إلى معلومات محرجة كان يتم جمعها عن أشخاص لاستخدامها بغرض الابتزاز. وكانت قناة «سي إن إن» قالت أمس الأول، إن وثائق سرية قدمت الأسبوع الماضي، للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، تضمنت مزاعم بشأن حصول متسللين روس على معلومات عن ترامب «تثير القلق». وذكرت أن هذه المعلومات التي تمتلكها روسيا تقع في وثيقة من 35 صحفة، وتحوي «معلومات عن الحياة الخاصة والحميمة لترامب، إلى جانب معلومات عن أموره المالية». المصدر: الاتحاد
أخبار
الثلاثاء ١٠ يناير ٢٠١٧
عيّن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب صهره جاريد كوشنر، المطور العقاري والناشر المتزوج من ابنته الوحيدة إيفانكا، في منصب كبير مستشاري البيت الأبيض، كما أعلن مكتبه في بيان. ونقل البيان عن ترامب قوله أن كوشنر (36 عاماً) الذي لن يتقاضى أي راتب طيلة فترة توليه هذا المنصب «نجح بشكل هائل في الأعمال كما في السياسة»، مؤكدا أن «جاريد كان قيمة هائلة ومستشارًا موثوقًا به طوال الحملة والمرحلة الانتقالية وانأ فخور بأنه سيتولى دورًا قيادياً في إدارتي». المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٠٩ يناير ٢٠١٧
وجهت صحيفة غلوبال تايمز الحكومية الصينية تحذيرا إلى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أمس، وذلك بعد ساعات فقط من عبور رئيسة تايوان تساي إينج وين هيوستون قائلة إن الصين ستسعى إلى "الثار" إذا تراجع ترامب عن سياسة صين واحدة. والتقت الرئيسة التايوانية مع نواب جمهوريين كبار خلال توقفها في هيوستون في طريقها إلى أميركا الوسطى حيث ستزور هندوراس ونيكاراجوا وجواتيمالا والسلفادور. وكانت بكين قد طلبت من واشنطن عدم السماح لتساي بدخول الولايات المتحدة وعدم عقد اجتماعات حكومية رسمية بموجب سياسة صين واحدة. وأثار ترامب احتجاجات من بكين الشهر الماضي بعد قبوله اتصالا هاتفيا من تساي لتهنئته وتشكيكه في موقف واشنطن القائم منذ فترة طويلة بأن تايوان جزء من صين واحدة. وقال ترامب إنه لن يلتقي مع تساي وقالت غلوبال تايمز إن الصين ليست بحاجة لأن تكون ممتنة لترامب لعدم اجتماعه بتساي ولكنه أضاف "إذا تراجع عن سياسة صين واحدة بعد توليه الرئاسة فإن الشعب الصيني سيطلب الحكومة بالثأر ليس هناك مجال للمساومة". المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ٠٧ يناير ٢٠١٧
سخر الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، أمس، من خليفته في برنامج "أبرينتس" أرنولد شوارزنيغر بسبب معدلات المشاهدة ما أثار معركة على تويتر بين أكبر نجمين في الولايات المتحدة تحولا إلى عالم السياسة. ورد نجم أفلام الحركة السابق شوارزنيغر باقتراح بأن يلتفت ترامب لعمله استعدادا لتوليه رئاسة البلاد. واقتبس عن الرئيس الراحل أبراهام لنكولن نصيحة أسداها لترامب. وانتقد ترامب انخفاض نسبة المشاهدة للبرنامج الذي أصبح شوارزنيغر مقدمه وبُثت أولى حلقاته عبر (إن.بي.سي) في وقت سابق من هذا الأسبوع مشيرا إلى أن الانخفاض بلغ نحو 43 بالمئة بين الجمهور الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 49 عاما. وقال ترامب في تغريدة "عجبا... ظهرت معدلات المشاهدة وغرق أرنولد شوارزنيغر ... ليس مبشرا بالنسبة لنجم سينما وهذا هو الموسم الأول مقارنة بالموسم 14، الآن قارنوه بأول موسم لي. ورد شوارزنيغر -وهو جمهوري تولى منصب حاكم كاليفورنيا لولايتين لكنه قال إنه لم يصوت لترامب- بحدة على الانتقادات. وقال شوارزنيغر في تغريدة "أتمنى لك حظا سعيدا وأتمنى أن تعمل من أجل (كل) الشعب الأميركي بمثل القوة التي عملت بها من أجل معدلات مشاهدتك". ثم طلب من ترامب التمعن في اقتباس من خطاب تنصيب لنكولن في عام 1861 بشأن توحيد الأميركيين وقال إنه يأمل في أن يكون ذلك ملهما لترامب. يقول الاقتباس "نحن لسنا أعداء لكن أصدقاء.…
أخبار
الجمعة ٠٦ يناير ٢٠١٧
استهدف الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب امس شركة تويوتا موتور مهددا بفرض رسوم مرتفعة على شركة صناعة السيارات اليابانية إذا قامت بتصنيع سيارات كورولا للسوق الأمريكي في مصنع في المكسيك. وقال ترامب في تدوينة على تويتر "تويوتا موتور قالت إنها ستبني مصنعا جديدا في باخا بالمكسيك لتصنيع سيارات كورولا للتصدير إلى الولايات المتحدة. على جثتي! إبنوا المصنع في الولايات المتحدة أو ادفعوا ضريبة حدود كبيرة." وأصدرت تويوتا بيانا يقول إن مصعنها الجديد في المكسيك لن يخفض الوظائف الأميركية وإنها "تتطلع للتعاون مع إدارة ترامب للعمل بما يخدم أفضل مصالح المستهلكين وصناعة السيارات." وكانت تويوتا أعلنت في أبريل 2015 عن خطتها لبناء المصنع المكسيكي المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الأربعاء ٠٤ يناير ٢٠١٧
توقع شون سبايسر الذي عينه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ناطقا باسم البيت الأبيض أن يستخدم ترامب حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" للإعلان عن قراراته السياسية الكبرى. وقال سبايسر إن وجود 45 مليون متابع للرئيس ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي أمر يخيف وسائل الإعلام الأمريكية. وأوضح الناطق باسم البيت الأبيض أن ترامب لا يحتاج إلى أن يمرر تعليقاته وتصريحاته إلى الناس عبر وسائل الإعلام، مشيرا إلى أن الرئيس ترامب يحصل على النتائج حين يغرد. وكان خبراء السياسة الخارجية قد انتقدوا ترامب حين قال الشهر الماضي عبر حسابه في (تويتر)، "إن على أمريكا أن تعزز وتوسع قدراتها النووية بشكل كبير". المصدر: صحيفة الجزيرة
أخبار
الإثنين ٠٢ يناير ٢٠١٧
اعلن المتحدث باسم الرئيس الاميركي المنتخب دونالد ترامب امس، ان الاخير ينوي القيام بـ"امور مهمة عدة" فور تسلمه سلطاته في البيت الابيض، بينها اصدار مراسيم رئاسية تنقض قرارات سبق ان اتخذتها ادارة الرئيس باراك اوباما. وقال شون سبايسر في تصريح لشبكة "اي بي سي"، ان ترامب سيوقع سلسلة من المراسيم الرئاسية "لالغاء كثير من التدابير والاجراءات التي تقررت خلال السنوات الثماني الاخيرة والتي فرملت النمو الاقتصادي وفرص العمل".واضاف سبايسر "لن يكون امرا واحدا بل امورا عدة مهمة". ويتسلم ترامب مهامه في العشرين من الشهر الحالي، ومن المقرر ان يعود الى نيويورك بعدما امضى اجازة لبضعة ايام في فلوريدا. واكد المتحدث ان الرئيس المنتخب لن يتوقف عن استخدام تويتر للتواصل مع الاميركيين بعد وصوله الى البيت الابيض. وقال في هذا الصدد "مع كل الاحترام الذي اكنه لكم، اعتقد ان وسائل الاعلام التقليدية مستاءة لكون اكثر من 45 مليون اميركي يتبعونه على مواقع التواصل الاجتماعي، ولانه قادر على اجراء حوار مباشر" مع الاميركيين. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الخميس ٢٩ ديسمبر ٢٠١٦
واشنطن (أ ف ب) - إتهم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أمس الرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما بإطلاق "تصريحات نارية" ووضع "عراقيل" تعوق انتقال السلطة، قبل أن يعود لاعتماد لهجة أكثر تصالحية. وكان الرجلان اجتمعا بعد يومين من انتخابات الثامن من نوفمبر، داخل المكتب البيضاوي في البيت الابيض لوضع حد لأشهر من حملة انتخابية قاسية، وشددا على رغبتهما في إتمام عملية انتقال السلطة بسلاسة. لكن ترامب الذي لم يلتزم العادة الأميركية القاضية بأن يبدي الرئيس المنتخب والرئيس المنتهية ولايته نوعا من الود بينهما، أقله علنا، نشر الأربعاء على تويتر مجموعة تغريدات انتقد من خلالها أوباما. وكتب قطب العقارات على تويتر "لقد بذلت اقصى ما في وسعي لتجاهل العراقيل العديدة والتصريحات النارية للرئيس أوباما. كنت اعتقد أن عملية الانتقال ستتم بسلاسة. ولكن لا!". ولم يحدد ترامب العراقيل أو التصريحات التي يتحدث عنها. لكن عندما سأله صحافيون لاحقا ما إذا كانت العملية الانتقالية تسير بشكل جيد، خفف الملياردير من حدة تصريحاته. وقال ان العملية تتم "بالكثير الكثير من السلاسة. جيد جدا، ألا تعتقدون ذلك؟". واشار ترامب لاحقا الى انه تحادث مع اوباما هاتفيا، واصفا الاتصال بينهما بأنه "محادثة جيدة جدا... لقد قدرت له اتصاله". والاثنين، صرح أوباما الذي يغادر منصبه في 20 يناير أنه "واثق" بفوزه لو أتيح له ان يترشح لولاية…
أخبار
الأربعاء ٢٨ ديسمبر ٢٠١٦
قال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في مقابلة، إنه كان سيفوز بدعم الأمريكيين لو كان بمقدوره خوض الانتخابات أمام دونالد ترامب لفترة رئاسية ثالثة، فيما رد ترامب على أوباما بتغريدة على تويتر، قال فيها «مستحيل»، مشيراً إلى عوائق تواجه الشركات، فيما يتعلق بالعمل في الخارج والحرب ضد متشددي تنظيم «داعش» وتوقيع أوباما لقانون الرعاية الصحية. وقال الرئيس، الذي يحول الدستور الأمريكي، دون سعيه للترشح لفترة رئاسية ثالثة، لمستشاره السابق، ديفيد أكسلرود، في تسجيل صوتي، إن الأمريكيين كانوا سيدعمون رؤية أوباما. وقال أوباما «أنا واثق من أنه لو كنت قد خضت الانتخابات مجدداً، وعبرت عن ذلك، فأعتقد أنني كنت سأتمكن من حشد غالبية الشعب الأمريكي للتجمع خلف خوضي الانتخابات»، مشيراً إلى رسالة الأمل والتغيير لحملته الانتخابية عام 2008. وقال أوباما إن كلينتون «أدت بشكل رائع في ظل ظروف صعبة بحق». من جانب آخر، وصل جون ماكين وليندسي جراهام عضوا مجلس الشيوخ الأمريكي الجمهوريان إلى إستونيا، أمس الثلاثاء، في زيارة يُنظر إليها على أنها محاولة لطمأنة دول البلطيق التي تشعر بقلق من احتمال عدم التزام الرئيس المنتخب دونالد ترامب، بشكل كامل بالدفاع عنها. وسيلتقي مكين وجراهام اللذان سيسافران إلى لاتفيا، اليوم الأربعاء، وليتوانيا غداً الخميس، مع رؤساء دول البلطيق وكبار المسؤولين العسكريين هناك. من جهة أخرى، ذكر بيان أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد…
أخبار
الخميس ٢٢ ديسمبر ٢٠١٦
ادعى رجل من ولاية نيويورك متهم بقتل سائق سيارة طرود وبضائع، أمام المحكمة أنه قتل دونالد ترامب. ووقعت الجريمة في مواقف السيارات خارج شركة "وول مارت" لمبيعات التجزئة. وقال الرجل ويدعى جوستين باركلي (38 عاما) من إيثاكا، إنه كان يعرف المكان الذي كان يوجد فيه الرئيس المنتخب يوم 8 ديسمبر الماضي، وقد حدد هدفه جيدا. وذكر للقاضي أنه انتظر خارج مبنى المتجر الأميركي، إلى أن خرج منه الرجل الذي كان يعتقد بأنه الملياردير ترامب، فأرداه قتيلا. وفي الواقع كان قد قتل وليام شوماخر البالغ من العمر 52 عاما، والذي يعمل سائقا لسيارة الطرود. وقال باركلي للقاضي: "لقد قتلت دونالد ترامب عمدا، عن قصد، وأنا فخور بذلك"، وذلك وفق ما ورد عن جلسة المحكمة يوم الاثنين الماضي بحسب صحيفة "صوت إيثاكا" المحلية. وكانت الشرطة قد اشتبكت مع باركلي في مواجهة استمرت لثماني ساعات قبل اعتقاله إثر اغتياله شوماخر، كما أنه قام بإطلاق النار على ضباط آخرين. ووجهت إلى باركلي تهمة القتل من الدرجة الثانية، إضافة إلى تهديد ضابط الشرطة. وفي جلسة الاستماع يوم الاثنين، أخبر باركلي القاضي جون رولي قائلا: "إنني أعرف الفرق جيدا بين أن تقتل رجلا عن طريق الخطأ على أنه ترامب، وأن تقتل ترامب نفسه". مُصّراً أنه قتل ترامب بالفعل وليس شخصا آخر. وفي تقرير لصحيفة "ديلي نيوز"…