أخبار
الخميس ١٠ مارس ٢٠٢٢
حذر الكرملين اليوم الخميس من أن أي شخص يهاجم أفراد القوات الروسية في أوكرانيا يجعل نفسه "هدفا"، وذلك في ضوء تشريع صادق عليه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ويسمح لجميع سكان أوكرانيا بحمل أسلحة. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: "المقاومة المسلحة ... هي التي تجعل إطلاق النار المضاد أمرا حتميا". ونقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية عنه القول: "بالتأكيد، إذا ما هاجم شخص قواتنا بأسلحة، فإنه سيصبح هدفا أيضا". ووفقا لما ذكرته وسائل إعلام أوكرانية اليوم، فقد تم السماح للمدنيين في أوكرانيا بفتح النار على القوات التي يتبين أنها معادية. وبحسب قانون دخل حيز التنفيذ يوم الاثنين الماضي، فإنه من الممكن أن يحصل الأجانب وعديمي الجنسية الذين يعيشون في البلاد بشكل قانوني، على أسلحة أيضا، وأن يستخدموها ضد الجنود الروس المشاركين في العمليات في أوكرانيا. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٩ مارس ٢٠٢٢
أصبحت روسيا أكثر دولة تخضع للعقوبات في العالم بأكثر من 5500 عقوبة دولية، متجاوزة كوريا الشمالية وإيران. وبحسب خوارزمية تتبع العقوبات العالمية Castellum.ai، تخضع روسيا حالياً لما لا يقل عن 5530 عقوبة بسبب الحرب على أوكرانيا. وكانت روسيا خاضعة بالفعل لعدد كبير من العقوبات قبل الحرب الأوكرانية أضيفت إليها 2778 عقوبة جديدة. ويعتقد المؤسس المشارك للمنصة بيتر بياتسكي الذي عمل سابقاً في وزارة الخزانة الأمريكية هذه العقوبات بمثابة "حرب نووية مالية" حقيقية. وأضاف: "في أقل من أسبوعين، تحولت روسيا من كونها عضواً فعالاً في الاقتصاد العالمي إلى دولة منبوذة". الأمر الذي جعل فلاديمير بوتين يقول خلال عطلة نهاية الأسبوع إن سيل العقوبات هذا "يعادل إعلان الحرب". المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٠٧ مارس ٢٠٢٢
قال مكتب الرئاسة الأوكرانية إنه يجب إجلاء مئات الآلاف من الأوكرانيين من مدنهم فوراً. وذكرت صحيفة أوكراينسكا برافدا الأوكرانية الإلكترونية في ساعة متأخرة من ليل الأحد أن هناك بالفعل العشرات من المدن في ثمانية أقاليم بالبلاد تشهد وضعا إنسانيا كارثيا، وفقا لتصريحات مكتب الرئاسة الأوكرانية. المصدر: وكالات
أخبار
السبت ٠٥ مارس ٢٠٢٢
ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية ستوقف القتال مؤقتا اليوم السبت للسماح بممرات آمنة من مدينتي ماريوبول وفولنوفاخا الأوكرانيتين. وقالت وكالات الأنباء الروسية نقلا عن وزارة الدفاع "بدءا من الساعة 1000 صباحا بتوقيت موسكو (0700 بتوقيت جرينتش) يعلن الجانب الروسي وقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة للسماح للمدنيين بمغادرة ماريوبول وفولنوفاخا". المصدر: وكالات
أخبار
الخميس ٠٣ مارس ٢٠٢٢
انقضى أسبوع منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن بدء ما وصفه بــ" عملية عسكرية خاصة" في أوكرانيا ، أسفرت عن خسائر في الأرواح في صفوف الروس والأوكرانيين، إلى جانب نزوح على نطاق واسع من أوكرانيا. وشهدت تلك الفترة فرض عقوبات اقتصادية موجعة على روسيا، وارتفاعا في أسعار النفط، ومشكلات متعددة بالنسبة لمختلف الدول. كما شهد ذلك الأسبوع ردود فعل متباينة غلبت عليها إدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا، دون إمكانية صدور قرار من مجلس الأمن، وتمكنت الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الأربعاء من إصدار قرار يدين هجوم روسيا بأغلبية كبيرة ويدعو إلى وقف إطلاق النار فورا. وصوتت 141 دولة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في نيويورك لصالح القرار ، بينما صوتت ضده 5 دول وامتنعت 35 دولة عن التصويت. ومن المعروف أن مثل هذا القرار غير ملزم وفقا للقانون الدولي ولكنه ذو أهمية رمزية. وفي ظل هذه الأجواء تم عقد محادثات بين وفد روسي وآخر أوكراني على الحدود بين بيلاروس وأوكرانيا، لم يسفر عن أي تقدم. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات اليوم الخميس في منطقة بريست البيلاروسية قرب الحدود مع بولندا. ومن التطورات المثيرة في تلك الفترة إصدار بوتين أمرا للجيش بوضع القوات النووية الاستراتيجية في حالة تأهب خاصة، وهو ما اعتبره وزير الدفاع البريطاني بن…
أخبار
الأربعاء ٠٢ مارس ٢٠٢٢
أعلن الجيش الروسي سيطرته على مدينة خيرسون في جنوب اوكرانيا وإنزال قوات وسية في خاركيف، ثاني مدن أوكرانيا في اليوم السابع من غزو اوكرانيا. وأوضح الناطق باسم وزارة الدفاع إيغور كوناشينكوف في تصريحات تلفزيونية إن "الوحدات الروسية في القوات المسلحة سيطرت بشكل تام على خيرسون". وقالت الدفاع الروسية في بيان لها إن البنية التحتية المدنية والمرافق الحيوية ووسائل النقل تعمل بشكل روتيني ولا تعاني المدينة، وهي عاصمة لمقاطعة خيرسون، من نقص في المواد الغذائية والسلع الأساسية. وأضافت أن هناك مفاوضات لا تزال جارية بين القيادة الروسية وإدارة المدينة والمقاطعة لمعالجة قضايا الحفاظ على تشغيل مرافق البنية التحتية الاجتماعية، وضمان القانون والنظام العام وسلامة السكان. وكان الجيش الأوكراني أعلن في بيان على تلغرام، ليل الثلاثاء-الأربعاء، أن "قوات روسية محمولة جوا أنزلت في خاركيف (...) وهاجمت مستشفى محليا". وتم الإبلاغ عن معارك في هذه المدينة التي يسكنها 1,4 مليون نسمة والواقعة قرب الحدود مع روسيا والتي استهدفت الثلاثاء بضربات عدة خلفت ما لا يقل عن عشرة قتلى وأكثر من 20 جريحا، بحسب السلطات المحلية. وقال مستشار وزير الداخلية الأوكراني أنطون غيراشتشنكو "عمليا، لم تعد هناك منطقة في خاركيف لم تسقط فيها قذيفة مدفعية بعد". وأتى ذلك في اليوم السابع للغزو الروسي لأوكرانيا الذي بدأ في 24 فبراير واشتدّت حدّته أمس ويثير رفضا…
أخبار
الأربعاء ٠٢ مارس ٢٠٢٢
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأربعاء، إن قرابة ستة آلاف روسي قتلوا في الأيام الستة الأولى من الهجوم الروسي على بلاده، مضيفا أن الكرملين لن يستطيع السيطرة على أوكرانيا بالقنابل والضربات الجوية. وأضاف في كلمة ألقاها في تسجيل مصور "إنهم لا يعلمون شيئا عن كييف، عن تاريخنا لأنهم الروس جميعا تلقوا أوامر بمحو تاريخنا ومحو بلدنا ومحونا جميعاً". المصدر: وكالات
أخبار
الثلاثاء ٠١ مارس ٢٠٢٢
إعداد- أسماء البكري منذ بداية الغزو العسكري الروسي لأوكرانيا فجر الخميس الماضي، دار الحديث بشأن قوة الردع الروسية الشاملة أو ما يعرف عسكرياً بالثالوث النووي فما هو؟.. وهل يمكن لروسيا أن تستخدمه في هذه الحرب أم لا ؟ الإجابة كانت أمس الاثنين، حيث أُبلغ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو من قِبل الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين بتنفيذ أوامره، بوضع قوات الردع في بلاده، بما في ذلك الأسلحة النووية، في حالة تأهب قصوى. على الفور تحرك شويغو، وبدأت مراكز التحكم التابعة لقوات الصواريخ الاستراتيجية والأسطول الشمالي وأسطول المحيط الهادئ وقيادة الطيران بعيد المدى، بالمناوبات القتالية بطواقم معززة. فما هو «الثالوث النووي» الروسي؟ يعد «الثالوث النووي» الروسي هو القوات الاستراتيجية من الصواريخ بعيدة المدى وعالية الدقة، تحمل رؤوساً نووية ومهماتها الردع الاستراتيجي الشامل. وتشمل القوات الاستراتيجية، قوات نووية برية وجوية وبحرية على النحو التالي: قوات نووية برية تضم منصات ثابتة – صواريخ يارس سوفييتية – صواريخ سارمات عاملة بالوقود السائل يمكنها الدوران حول الأرض عدة مرات. منصات ذاتية الحركة –صواريخ توبول-إم العاملة بالوقود الصلب والتي يفوق مداها 8 آلاف كيلومتر. قوات نووية جوية تضم طائرات استراتيجية حاملة للصواريخ النووية من نوع: صاروخ «كينجال» الفرط الصوتي والذي تزيد سرعته 10 أضعاف سرعة الصوت ومداه 3 آلاف كيلومتر. قوات نووية بحرية تضم صاروخ كاليبر المجنح…
أخبار
الإثنين ٢٨ فبراير ٢٠٢٢
قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الاثنين إن وحدات الصواريخ الاستراتيجية وأسطولها الشمالي وأسطول المحيط الهادي وضعت في مهام قتالية متقدمة بناء على أوامر الرئيس فلاديمير بوتين. ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن الوزارة أن وزير الدفاع سيرجي شويجو أبلغ بوتين أن "المناوبات في مواقع قيادة قوات الصواريخ الاستراتيجية وأسطولي الشمال والمحيط الهادي وقيادة الطيران بعيد المدى بدأت في تنفيذ مهام قتالية مع تعزيز عدد الجنود". المصدر: وكالات
أخبار
الإثنين ٢٨ فبراير ٢٠٢٢
أيد مجلس الأمن الدولي الأحد قراراً، بناء على طلب الدول الغربية، يدعو إلى عقد «جلسة طارئة» الإثنين للجمعية العامة للأمم المتحدة ليتخذ أعضاؤها الـ193 موقفاً حيال الغزو الروسي لأوكرانيا. وأيدت القرار الذي طرحته الولايات المتحدة وألبانيا، 11 دولة في حين صوتت روسيا ضده. ولا يجيز نظام الأمم المتحدة اللجوء الى حق النقض (فيتو) في حال كهذه. وجاء في نص القرار: «بالنظر الى أن غياب الاجماع بين أعضائه الدائمين» الجمعة «منعه من ممارسة مسؤوليته الأولى في حفظ السلام والأمن الدوليين»، قرر مجلس الأمن «الدعوة الى جلسة طارئة للجمعية العامة». وهذه الجلسة مقررة في الساعة العاشرة، وسيفتتحها رئيس الجمعية العامة والأمين العام للامم المتحدة على أن تستمر طوال اليوم على الاقل. ويستند هذا الاجراء إلى آلية تعود إلى العام 1950 عنوانها «الاتحاد لحفظ السلام»، ويشكل هزيمة كبرى لروسيا على الساحة الدبلوماسية الدولية، كونه لا يجيز لأي من الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن اللجوء الى الفيتو. ولجأت موسكو الجمعة إلى حق النقض لتعطيل قرار طرحته الولايات المتحدة والبانيا، يندد بالهجوم الروسي الروسي، ويطالب بالانسحاب الفوري من أوكرانيا. المصدر: الخليج
أخبار
الأحد ٢٧ فبراير ٢٠٢٢
معارك محتدمة، ومواجهات عسكرية، ونزيف من الخسائر الاقتصادية، تلك هي محصلة 4 أيام من الحرب الروسية على أوكرانيا، في ظل مقاومة أوكرانية للاجتياح الروسي للبلاد، في وقت كان البعض يعتبر فيه التدخل العسكري الروسي «مجرد نزهة»، فهل تضع الحرب أوزارها قريباً؟ معركة السيطرة على العاصمة الأوكرانية «كييف»، مازالت مستمرة في وقت دعا فيه «الكرملين» السلطات الأوكرانية إلى مفاوضات بين الجانبين في بيلاروسيا، وهو العرض الذي رفضته «كييف»، معتبرة أن «مينسك» متورطة في الغزو الروسي. القوات الروسية تتقدم وفي ساحة المعركة، أعلنت سلطات «خاركيف» دخول الجيش الروسي إلى ثاني أهم مدينة في أوكرانيا، في وقت تتواصل فيه المعارك للسيطرة على قاعدة «فاسيلكيف» الجوية، على بعد نحو 30 كيلومتراً جنوب غرب كييف. فيما أعلن الجيش الروسي الأحد، أنه يحاصر «بالكامل» مدينتيْ خيرسون وبيرديانسك الرئيسيتين في جنوب أوكرانيا. ونقلت وكالة الأنباء الروسية «تاس» عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية ايغور كوناشينكوف، قوله «خلال الساعات ال24 الأخيرة، أحكمت القوات المسلّحة الروسية حصارها على مدينتيْ خيرسون وبيرديانسك. وشنت روسيا موجة هجمات على أوكرانيا استهدفت مطارات ومنشآت وقود، فيما بدا أنها المرحلة التالية من غزو تباطأ جراء المقاومة الشرسة. الشيشان على خط المواجهة وأوكرانيا تنشئ فيلقاً دولياً من جانبه قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن أوكرانيا ستنشئ فيلقاً دولياً أجنبياً للمتطوعين من الخارج. وأضاف في بيان…
أخبار
السبت ٢٦ فبراير ٢٠٢٢
أعلنت الرئاسة الروسية (الكرملين) اليوم السبت أن أوكرانيا رفضت إجراء مفاوضات سلام مع روسيا. ونقلت وكالة الأنباء الروسية "إنترفاكس" عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله: "منذ رفض الجانب الأوكراني التفاوض من حيث المبدأ، استأنفت القوات الروسية الرئيسية تقدمها بعد ظهر اليوم وفقا للخطة التشغيلية". ولم يؤكد الجانب الأوكراني ذلك حتى الآن. وقال بيسكوف إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمر مساء أمس الجمعة بتعليق تقدم بعض القوات مؤقتا في ضوء المفاوضات المحتملة. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اقترح من قبل إجراء مفاوضات سلام حول وضع محايد لبلاده. وكان بوتين طالب أوكرانيا بالتخلي عن الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وبعد ذلك، كانت هناك إشارة إلى أن للجانبين يريدان التفاوض. وبحسب بيانات روسية، تم تقديم عرض على الفور للجانب الأوكراني، إلا أن كييف لم ترد عليه حتى الآن. وبحسب الكرملين، جرى رفض المحادثات بشأن الاقتراح الروسي. وبدأ بوتين حربه ضد أوكرانيا أول أمس الخميس، مبررا ذلك بأنه يريد نزع سلاح الجمهورية السوفيتية السابقة والإطاحة بالحكومة الأوكرانية. البيان