منوعات
الثلاثاء ١٨ أبريل ٢٠١٧
أثار إعلان قاضي التحقيق بمحكمة استئناف باريس إطلاق سراح المغني المغربي سعد لمجرد، سجالاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي على مدى الأيام الماضية، وقد عبّر جمهور كبير من المتابعين عن أملهم في أن يحصل لمجرد على البراءة في الجلسة النهائية الاسبوع الجاري. وحصل لمجرد على إفراج مشروط أجبر فيه على حمل سوار إلكتروني، وذلك بعد نحو 170 يوماً، أمضاها في سجن «فلوري»، بتهمة اغتصاب الفرنسية لورا بريول. نص القرار نص قرار إطلاق السراح المشروط على إبقاء السوار الإلكتروني مقيداً في قدمه اليسرى، ليتسنى للأمن الفرنسي تتبع حركاته، مع السماح له بالحركة من التاسعة صباحاً، وحتى السادسة والنصف مساء، على أن يبقى في بيت والديه بعد أن تم تجريده من جواز سفره، ووضع اسمه ضمن قائمة الممنوعين من السفر. ولم يفوّت لمجرد هذه اللحظات الاستثنائية، واختار الظهور مباشرة أمام جمهوره بلحيته الكثيفة ومظهره النحيف، إذ تخلص من بعض الكيلوغرامات، قبل أن يتوجه، عبر صفحته الرسمية على «فيس بوك»، بالشكر إلى جميع مسانديه في هذه المحنة، قائلاً: «أشكر إخواني الفنانين، الذين عاشوا معي ومع أهلي كل لحظة مؤلمة، مهما شكرتكم لن أوفيكم جميعاً حقكم». وأضاف «سعادتي لا توصف برجوعي لوالدي ووالدتي وأهلي وأصدقائي، والجمهور الغالي الوفي الذي صمد معي منذ البداية»، وختم تغريدته الأولى منذ اعتقاله في 25 أكتوبر الماضي: «سامحوني على…