أخبار
الأحد ٢٩ يناير ٢٠٢٣
توقعت «فيفر»، المنصة العالمية المتخصصة في الفعاليات الترفيهية الحية، نمو قطاع الترفيه والتسلية في الإمارات بمعدل سنوي مركب يلامس 10 % (حوالي 9.73 %) بحلول عام 2027، حيث يلعب قطاع الترفيه دوراً رئيسياً في تحقيق الهدف العام بالإضافة إلى جذب 25 مليون سائح مع بداية عام 2025. وتعود توقعات النمو وفقاً لمؤسسة «ماركنتل أدفايزرز» إلى ازدياد التعاون بين شركات الخدمات الرقمية والوجهات السياحية في الأعوام الأخيرة، ومن بينها إكسبو 2020. وتسهم فيفر في دعم قطاع الترفيه، على المستوى العالمي والإقليمي، من خلال تقنياتها الحديثة؛ وترى الشركة الناشئة أن الدور الريادي للدولة في هذا القطاع سيواصل تحقيق أرباح اقتصادية مهمة في مجالاتٍ متعددة مثل السياحة والسفر. جهود التنويع وقالت منصة «فيفر»: إن «الآثار السلبية للأزمة الصحية العالمية ساهمت في زيادة التركيز على أهمية جهود التنويع الاقتصادي، مما دفع الحكومات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تعزيز دعمها لقطاع الترفيه ضمن استراتيجياتها للتحول الاقتصادي، الهادفة إلى بناء قطاعات غير نفطية ودعم القطاعات التي تتيح فرص عمل جديدة. وكان من المتوقع أن تحقق قطر حوالي 20 مليار دولار من بطولة العالم لكرة القدم فقط، بما يسهم في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 13.5 % ويتيح 1.5 مليون فرصة عمل في عام 2022». وذكرت «فيفر» أن رؤية السعودية 2030 تقدم دعماً مشابهاً في المملكة،…
أخبار
الإثنين ٢٠ فبراير ٢٠١٧
تقدمت دبي على أورلاندو في المقارنة التي أجرتها صحيفة «التايمز» البريطانية حيث حصلت دبي على درجة إجمالية بلغت 33 نقطة مقابل 30 نقطة لأورلاندو. رصدت المقارنة التي نشرتها الصحيفة بعنوان «أورلاندو ودبي: معركة الترفيه» الفوارق بين المدينتين في مجالات دفء المشاعر وتدفقها حيال المدينة كوجهة سياحية وترفيهية حيث حصلت دبي على 7 من عشر درجات مقابل 6 درجات لأورلاندو. وفي مجال الفرق بين الفنادق حصلت دبي على 8 درجات مقابل 4 درجات لمنافستها أورلاندو، التي تقدم خدمات الضيافة حسب «التايمز» كنوع من العمليات التجارية بينما تمتاز الضيافة في دبي بثقافتها العربية التي تنظر إلى الضيافة كواجب أخلاقي. وحصلت دبي على 8 درجات أيضا مقابل 4 لمنافستها في مجال المطاعم التي تعتبر عنوانا لدبي كوجهة سياسية تجعل من تناول وجبة الغداء فيها ذكرى لا يمكن نسيانها. أما في مجال المجمعات الترفيهية فقد حصلت أورلاندو على عشرة من عشرة مقابل درجتين لدبي فقط.وركزت المقارنة على البعد التاريخي لمجمعات الترفيه حيث يعود تاريخها في أورلاندو إلى عام 1971 (وولت ديزني) بينما هي في دبي تجربة قيد التطوير ولكن باستثمارات خيالية. وحصلت دبي على 8 درجات لعناصر الجذب السياحي الأخرى مقابل 6 درجات لأورلاندو وذلك لتنوع تلك العناصر في دبي من التزلج إلى التسوق ومجمعات الترفيه المائية. وخلصت المقارنة إلى منح دبي المكانة الأولى…