أخبار
الثلاثاء ٠١ يناير ٢٠١٩
ازدانت دوريات شرطة نيويورك الأمنية والشرطية بشعار «عام زايد»، تقديراً لأعمال المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه» الخيرية والإنسانية الجليلة التي أصبحت بصمة عالمية. وكانت شرطة نيويورك لبت دعوة يوسف العتيبة سفير الدولة في واشنطن بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني 47 وتم خلاله توزيع الشعار تخليداً لذكرى القائد المؤسس زايد الخير والعطاء. وأبدت شرطة نيويورك، إعجابها بشعار «عام زايد» ورغبتها في استخدامه على دورياتها تقديراً لمكانة وجهود الشيخ زايد في العمل الخيري والإنساني. وقال توماس قالاتي، مدير إدارة الاستخبارات بشرطة نيويورك، إننا نزين دورياتنا بشعار «عام زايد» اعتزازاً بمآثره وتقديراً للماراثون الخيري السنوي لأبحاث الكلى في نيويورك، والذي يحمل اسمه، وهو واحدة من محطات العمل الخيري العالمية المضيئة، كما تم تزيين الدوريات بشعار شرطة أبوظبي. وعبر الرائد عبدالعزيز الشريف، مساعد الملحق الشرطي لشؤون القيادة العامة لشرطة أبوظبي، في سفارة الدولة بواشنطن، عن بالغ تقديره لهذه اللفتة الكريمة من شرطة نيويورك ومشاركتها شعب الإمارات في الاحتفاء بـ«عام زايد». وأشار إلى أهمية نشر شعار «عام زايد» عالمياً والذي سيتم مشاهدته من قبل ملايين السياح في مدينة نيويورك تزامناً مع احتفالات رأس السنة الميلادية، ويشكل فرصة للترويج لدولة الإمارات. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١٧ مايو ٢٠١٨
اعتمد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، قانون الوقف الخيري في دولة الإمارات، الذي يعد أول قانون اتحادي للوقف الخيري المبتكر في العالم، وذلك لترسيخ قيم البذل والعطاء الإنساني، التي غرسها الوالد المؤسس المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتقديم الخير للجميع من دون مقابل، وتوفير بيئة محفزة للعمل الخيري، والإسهام المجتمعي، والتكافل الاجتماعي في كل مجالات الحياة. ويأتي قانون الوقف استكمالاً للأسس الراسخة التي أرساها المغفور له الشيخ زايد، رحمه الله، للعمل الإنساني، التي غدت تشكل اليوم منهج عمل مستداماً في العطاء، تسير عليه الدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، حيث طالت مبادرات سموه المعطاءة كل ساحات العمل الإنساني لتصل بخيرها إلى جميع أنحاء المعمورة في مساعدة المحتاجين ودعم ومساندة المتضررين، وإقامة المساجد والمستشفيات والعيادات الصحية، ودور العلم والمدارس والجامعات، ومشاريع البنية التحتية والإسكان، وحفر الآبار لتوفير المياه النقية، وغيرها من مشاريع الخير، والإسهام في تمويل مشروعات التنمية لتتصدر دولة الإمارات على الصعيد العالمي قائمة المساعدات الإنسانية على مدى خمس سنوات متتالية. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٠٦ مايو ٢٠١٨
بمناسبة ذكرى مرور 100 عام على ميلاد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي تصادف السادس من مايو الجاري، أطلقت حرم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، سمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين رئيسة مؤسسة دبي للمرأة، النسخة الثانية من مشروع «اليدار»، جدارية فنية، تحت شعار «عام زايد». منال بنت محمد: «الشيخ زايد مصدر إلهام للموهوبين الشباب، لإنتاج وتقديم أعمال فنية مبدعة». «(اليدار) فرصة لكل شرائح المجتمع، للاطلاع على مسيرة الوالد المؤسس». المها البستكي: إلهام استثنائي أكدت مدير المكتب الثقافي لسمو الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، المها البستكي، أهمية الجداريات الفنية في تزيين وجه المدن، والتعبير عن حضاراتها، عبر القصص التي ترويها رسومات الفنانين الشباب، وطلبة الجامعات المشاركين في المشروع. وأضافت: «يتيح المكتب الثقافي لسمو الشيخة منال بنت محمد الفرصة في كل عام لمشاركة مجموعة من طلاب الفنون، لإبراز مهاراتهم وطاقاتهم الإبداعية، وتجسيدها في عمل فني كبير»، لافتة إلى أهمية دورة العام الجاري، وما تحمله من إلهام استثنائي، كونها تقام تحت شعار «عام زايد». 4 موضوعات مستوحاة من قيم واهتمامات الشيخ زايد، ستعبر عنها الجدارية، وهي: الحكمة، الاحترام، الاستدامة، والتنمية. 140 متراً، طول الجدارية التي…
أخبار
الثلاثاء ٢٤ أبريل ٢٠١٨
في «عام زايد الخير»، وفي طول الدنيا وعرضها، تمتد أيادي دولة الإمارات العربية المتحدة بالخير والعطاء، لتساعد المحتاج وتداوي المريض وتغيث الملهوف، وتقدم مبادرات النماء والخير إلى كل محتاج ومضطر. ففي يوم أمس وحده، وبتوجيهات مباشرة من صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، أعلنت دولة الإمارات عن مساعدات ومبادرات خيرية وتنموية، في فلسطين واليمن وأفغانستان والسودان والعراق. في فلسطين، أعلن عن تقديم حزمتين من المساعدات، لدعم الشعب الفلسطيني قيمتهما 258 مليون درهم، الأولى 74 مليوناً، لبرنامج دعم الأوقاف الإسلامية. المصدر: الخليج
أخبار
الجمعة ١٩ يناير ٢٠١٨
تبث اليوم، على قنوات مؤسسة دبي للإعلام، الحلقة الثالثة من برنامج «عام زايد»، التي تستضيف معالي زكي أنور نسيبة، وزير دولة، والذي يعتبر من الشخصيات الريادية التي واكبت بدايات نهضة الإمارات الحديثة، حيث رافق المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، منذ ستينيات القرن الماضي، متدرجاً بين العديد من الوظائف والمناصب الإعلامية والبحثية الهامة. ويأتي إطلاق مؤسسة دبي للإعلام للبرنامج الجديد «عام زايد»، تماشياً مع إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماد عام 2018 «عام زايد»، وليكون مناسبة وطنية تقام للاحتفاء بالقائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه. وبالتزامن مع الذكرى المئوية الأولى لميلاد الراحل الكبير، وإبراز دوره في تأسيس وبناء ونهضة الدولة إلى جانب إنجازاته إقليمياً وعالمياً، وتجسيد مكانته الاستثنائية والفريدة محلياً وعربياً ودولياً. كما يفرد الحوار الخاص مع الوزير الإماراتي مساحة هامة للحديث عن مساعي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، في وضع اللبنات الأولى لقواعد الاتحاد من خلال التنسيق مع الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، رحمه الله، وإجراءات دعوة حكام الإمارات، كذلك حرصه على مصالح البلاد والتضحيات الشخصية التي قدمها لصالح الشعب في دولة الإمارات العربية المتحدة. مواقف لا تنسى ويتوقف زكي أنور نسيبة، عند مواقف المغفور…
أخبار
الخميس ١٨ يناير ٢٠١٨
انطلاقاً من توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وبمناسبة احتفاء دولة الإمارات ب«عام زايد».. تحتفل العاصمة أبوظبي بتدشين «صرح زايد المؤسس»، في 22 يناير/كانون الثاني الجاري، الذي أُنشئ تخليداً لذكرى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه. وسيتم تدشين الصرح الذي يأتي تزامناً مع مرور 100 عام على ميلاد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.. من خلال الكشف عن العمل الفني الذي يتوسطه. كما يأتي تخليداً لذكرى باني الوطن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وما قدمه من مبادئ سامية ورؤية ثاقبة وترسيخاً لقيمه النبيلة، وإنجازاته العظيمة على مستوى الدولة والمنطقة والعالم أجمع. ومن المقرر أن يفتح الصرح أبوابه أمام الجمهور في ربيع 2018، وسيقدّم عدداً من التجارب الشخصية مع الراحل الكبير تتيح التعرف عن كثب إلى حياة القائد الإنسان، وإرثه وقيّمه النبيلة. ويوفر الصرح للزوار فهماً أعمق عن شخصية الشيخ زايد، رحمه الله، من خلال العمل الفني المبتكر، والمساحات الخضراء، إضافة إلى صور أرشيفية نادرة، ومشاهد مصورة، ومقالات، وقصص عن حياة مؤسس الدولة، وسيختبر الزوار تجارب تفاعلية ملهمة عند زيارتهم للصرح. ويعد «صرح زايد المؤسس» الذي يقع عند تقاطع الشارعين الأول والثاني على امتداد شارع الكورنيش في العاصمة أبوظبي، ويمتد على مساحة 3,3…
أخبار
الخميس ١١ يناير ٢٠١٨
عاد وفد مكون من موظفين من مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، ودائرة المالية بحكومة دبي، من مهمة عمل إنسانية في جمهورية طاجكستان، بعد أن نفذ عدداً من المشاريع الإنسانية ضمن مبادرات عام زايد، كأول مشروع مشترك بين الجهتين منذ أن أعلن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن يكون عام 2018 في دولة الإمارات يحمل شعار «عام زايد»؛ ليكون مناسبة وطنية تقام للاحتفاء بالقائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، بمناسبة ذكرى مرور مئة سنة على ميلاده. مبادرات مشتركة وقال المستشار إبراهيم بوملحه نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية: إن زيارة وفد المؤسسة ودائرة المالية لطاجكستان تأتي تدشيناً للمشاريع المشتركة بين الجهتين ضمن مبادرات عام زايد وكأولى الجهات التي تنفذ مبادرات مشتركة ضمن خطة وضعت باكراً للتنفيذ خلال العام 2018. من جانبه، أشاد عبدالرحمن صالح آل صالح، المدير العام لدائرة المالية بالتعاون بين الدائرة ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية، معتبراً أن هذه المبادرة تشكل انطلاقة قوية نحو عام مليء بالإنجازات في ظلّ قيم الخير والإنسانية والعطاء التي غرسها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد في الإماراتيين، لا سيما مع ارتباط هذه…
أخبار
الأربعاء ١٠ يناير ٢٠١٨
في إطار «عام زايد» نظّم مركز سلطان بن زايد ندوة بعنوان «زايد الأثر والتأثير» تناول المشاركون فيها من خلال جلستين جوانب مختلفة أضاءت شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بمجالات عدة، وذلك صباح أمس بمقر المركز في أبوظبي، حيث أكد الباحثون من خلال أوراق العمل التي قدموها على عمق فكر زايد وعبقريته بمجالات عدة. بين الفلسفة والشعر في مستهل كلمته الافتتاحية أشار منصور سعيد عمهي المنصوري نائب سمو المدير العام للمركز إلى أن تخصيص العام (2018) لزايد لا يعني أن مآثرَه يُمْكن أن تذكر في عام. وقال: إنه مأثرة خليجنا العربي الذي عانى الفُرقة والتشتت، فجاد الزمان بزايد الوحدة، فاستطاع أن يجعل الاتحاد واقعاً ملموساً. وأضاف: ارتقت على يديه دولة الإمارات لمصاف الدول المتقدمة بشتى المجالات. وأوضح: كان الشيخ زايد ذا بصيرة وحكمة، وسار بالركب إلى دول الخليج، ليحقق فكرة إنشاء مجلس التعاون الخليجي، واستشهد المنصوري بالكثير مما قيل عن زايد مؤكداً أنهم مهما قالوا فلن يستطيعوا حصْر مآثره ولا استيعاب إنجازاته. ثم أقيمت الجلسة الأولى التي أدارها الشاعر عبدالله أبوبكر مدير تحرير مجلة "بيت الشعر" وقدم فيها د. نايف عبيد الباحث في المركز ورقة بعنوان "دور القيم والتصورات لدى صانع القرار: الشيخ زايد نموذجاً" أوضح فيها أن فلسفة زايد السياسية استمدت جذورها من…
أخبار
الإثنين ٠٨ يناير ٢٠١٨
دعماً من بلدية دبي على تبني وإطلاق العديد من المبادرات لعام 2018 الذي أعلنه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون عام 2018 عام زايد، أكد المهندس حسين ناصر لوتاه، مدير عام بلدية دبي، أن الدائرة وضعت كل اهتماماتها في سبيل تطبيق هذه التوجيهات السامية وإطلاق المزيد من هذه المبادرات، إيماناً منها بأن توجيهات سموه تكرّس مفهوم العمل الخيري والإنساني، وترسّخ مسيرة الدولة منذ عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه. وأضاف أن البلدية عملت في ضوء توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بهدف إشراك جميع أفراد المجتمع من الأعمار والفئات والجنسيات والديانات كافة في تحقيق رؤية المغفور له الشيخ زايد محلياً وإقليمياً وعالمياً. وقال: إن الشيخ زايد علّمنا أن فعل الخير ليس له حدود، لذلك سيبقى هذا الرجل دوماً رمزاً للعمل الإنساني على الصعيدين العربي والعالمي. المصدر: الخليج
أخبار
السبت ٠٦ يناير ٢٠١٨
احتفل مواطن في رأس الخيمة بانطلاقة «عام زايد 2018»، في الدولة على طريقته الخاصة؛ بعد أن صنع طائرة مروحية «رمزية»، تحمل شعار المناسبة الوطنية التاريخية في واجهتها وعلى جانبيها، مع علم الإمارات وصورة المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، القائد التاريخي للإمارات، ومؤسس الدولة والاتحاد. محمد أحمد نيوف الحبسي، (49) عاماً، من أبناء منطقة سيح الغب في رأس الخيمة، قال: إنه صمم «الطائرة الرمزية» بنفسه، وصنع «نموذج الطائرة»؛ وفاء وحباً للشيخ زايد، ومساهمة في «عام زايد»؛ ليشارك بها في فعاليات العام الوطني الجديد، التي تنظمها الجهات المختلفة في الدولة؛ وسعياً لترسيخ مكانة وفكر ونهج وإنجازات «زايد» في قلوب ووعي الأجيال الجديدة من أبناء الإمارات. محمد الحبسي، موظف حكومي، وله 7 أبناء، جميعهم من الذكور، قال: إننا ولدنا وتربينا على يدي الشيخ زايد، طيب الله ثراه، وفي كنفه تعلمنا وتدربنا وتأهلنا في مجالات عملنا وسواها، حين كان ولا يزال يملأ الدنيا حولنا ويشغل الناس، وهو ما دفعني من باب رد الجميل والفضل لأهله إلى البحث عن طريقة للاحتفال ب«عام زايد»، وتعزيز القيم والمبادئ والإنجازات، التي حققها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، ومن حوله أبناء الإمارات، ونحن نعيش اليوم في ظلها. الحبسي، أوضح أن هيكل «الطائرة الرمزية»، الذي يشمل السقف والأرضية، أُنشئ من…
أخبار
الخميس ٠٤ يناير ٢٠١٨
انطلاقاً من توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بتخصيص العام 2018 ليكون «عام زايد»، اعتمد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الاسم الرسمي للصرح التذكاري «صرح زايد المؤسس»، الذي يأتي تخليداً لذكرى باني الوطن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وما قدمه من مبادئ سامية ورؤية ثاقبة، وترسيخاً لقيمه النبيلة وإنجازاته العظيمة على مستوى الدولة والعالم أجمع. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على «تويتر» بالمناسبة: «زايد قامة عظيمة حفرت اسمها بأحرف من نور في قلوب الملايين، ونالت احترام العالم لحكمته وسعة إنسانيته ورجاحة رؤيته ومساعيه المخلصة، وطموحه في عالم تسوده قيم التسامح والمحبة والسلام». وأضاف سموه: «ستبقى مدرسة زايد تلهمنا وتثري مسيرة الإمارات الحافلة، وتدفعنا لبذل قصارى جهدنا لرفعة الوطن». المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠٢ يناير ٢٠١٨
بنى المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أمة، وكتب تاريخاً جديداً للمنطقة التي شهدت من خلال سياساته نهضة حقيقية باتت نموذجاً للنمو والتنمية وتوظيف الموارد لخدمة البشر، ليصبح إرثه ذاكرة وطن محفورة في وجدان العالم كرست المبادئ والقيم الأخلاقية والإنسانية، وجعل الخير والعطاء نهجاً للأجيال. وقاد المغفور له الشيخ زايد تجربة رائدة انطلقت من ربوع الصحراء ليؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، فبنى أمة يفخر أبناؤها بالانتساب إليه وحمل رايتها والدفاع عنها، وتحول إلى رمز عالمي للتسامح والخير والعطاء الإنساني. ونجح في ربط اسم الإمارات في الوعي الجمعي العالمي بكل القيم الإنسانية النبيلة، من خلال فطرته القويمة التي انطلقت من مفهوم شامل ومتكامل للإنسانية والسمو الحضاري، الذي يمزج قيم الأصالة وتقاليدها بتعاليم ديننا الحنيف ويضفي عليها من شخصيته، رحمه الله، هالة من الخصوصية والتفرد، جعلت منه شخصية تاريخية استثنائية. أبهرت شخصية الشيخ زايد وحكمته العالم فأجمع الناس على احترام ومحبة هذه الشخصية الاستثنائية التي شكلت أسمى أنواع الوفاء لقائد الإنسانية في العطاء والخير لمواقفه المشرفة وإنجازاته الكبيرة التي سجلها التاريخ بأحرف من ذهب. ويترجم إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن عام 2018 في دولة الإمارات سيحمل شعار «عام زايد»، مشاعر العزة الفخر الوطني بالإرث الإنساني الذي…