منوعات
الخميس ٠٢ نوفمبر ٢٠١٧
قال الشاعر علي الخوار، إن وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، قدمت نخبة من أروع القصائد لتحويلها إلى أغانٍ تحتفي بالعَلَم، حملت خيالات شعرية متجددة، وثرية، مضيفاً: «آتت المسابقة العامة التي أطلقتها (الثقافة) ثمارها، ووفرت لنا خيارات فنية هائلة لإنجاز أغانٍ وطنية ذات جودة فنية عالية». • جهود (الثقافة) أفرزت تجديداً في الأغنية الوطنية، عبر إنتاج أعمال جديدة سنوياً. • الأعمال الغنائية بمثابة اصطفاف فني مع جموع الشعب الإماراتي خلف راية الوطن. وتابع: «جهود (الثقافة) مشكورة أفرزت تجديداً في الأغنية الوطنية، عبر إصرارها على إنتاج أعمال جديدة سنوياً، احتفاء بيوم العَلَم واليوم الوطني». مؤكداً أن هذا النهج كان سبباً مباشراً في إثراء المكتبة الوطنية، وتحفيز جيل جديد من الشعراء والملحنين، وأيضاً المطربين الذين تغنوا بأسمى معاني الولاء والانتماء للوطن. الخوار الذي شكَّل قاسماً مشتركاً في جميع الأعمال الفنية الغنائية التي أعدتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، للاحتفاء بيوم العلم، سواء بإبداعه قصيدة مغناة، تشدو بها الفنانة بلقيس بصحبة كورال الإمارات، أو بإشرافه الفني على ثلاثة أعمال أخرى، أكد لـ«الإمارات اليوم» الانتهاء من كل المعالجات الفنية للأغاني التي تم تسجيلها بالفعل، إضافة إلى تصوير بعضها في أماكن مختلفة، منها مركز الجليلة لثقافة الطفل، لتكون جاهزة للبث عبر مختلف القنوات التلفزيونية والإذاعية، بالتزامن مع احتفالات الدولة بيوم العلم. ومع اقتراب الاستعدادات لاحتفالات اليوم الوطني، أشار…