أخبار
الإثنين ٠٦ مارس ٢٠١٧
قال الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته فرانسوا هولاند في مقابلة مع صحف أوروبية نشرت اليوم الاثنين إن «مهمته الأساسية» هي الحيلولة دون فوز مارين لوبان زعيمة الجبهة الوطنية اليمينية في انتخابات الرئاسة هذا العام. وأضاف عن خطر فوز لوبان في الانتخابات «مهمتي الأساسية هي ضمان ألا يستحوذ مثل هذا البرنامج على فرنسا والا تتحمل فرنسا مثل هذه المسؤولية الثقيلة». وقال إن تقدم دول في الاتحاد الأوروبي «بسرعات مختلفة» أمر محتوم وإنه لا يرى مبررًا للتشكيك في دور دونالد توسك كرئيس للمجلس الأوروبي. وتابع أن انتعاش أسواق المال بعد فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأميركية كان على ما يبدو «سابقاً لأوانه». ونشرت المقابلة في صحف لوموند ولا ستامبا وجارديان ولا فانجارديا وزد دويتشه تسايتونج وجازيتا فيبورتشا. المصدر: الاتحاد
أخبار
السبت ٠٣ ديسمبر ٢٠١٦
اعتبر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اليوم السبت، أن متحف اللوفر أبوظبي المقرر افتتاحه العام المقبل، يمثل حجر زاوية في حماية التراث الإنساني من الهمجية التي تهدد الآثار والتحف النادرة. وقال هولاند في زيارة لمقر المتحف في أبوظبي يرافقه سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي "أردنا ان تكون فكرة متحف اللوفر أبوظبي من أجل إحياء التراث، لأن الحضارة الإنسانية يجب أن تحمى وتحفظ في مواجهة الهمجية وكل الأعمال المدمرة". وأضاف :" لذا أبوظبي وباريس عازمتان على حماية التراث الإنساني عبر متحف اللوفر". واعتبر هولاند أن المتحف الذي سيفتح أبوابه العام المقبل، سيستقطب كل الفنون والتحف الفنية كما أنه سيمنح متحف اللوفر في باريس شهرة وشعبية أكثر. من جانبه، رحب الشيخ عبدالله بن زايد بالرئيس الفرنسي وأكد على عزم الإمارات التي تستضيف مؤتمرا دوليا لحماية التراث الإنساني، العمل من أجل الحفاظ على الآثار والأعمال الإبداعية المهددة في المنطقة. ورافق هولاند في زيارته الى اللوفر أبوظبي المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل الذي صمم مبنى المتحف الواقع على جزيرة السعديات قبالة أبوظبي في وسط مشروع ضخم لاستحداث "حي ثقافي" في الجزيرة مع متاحف عدة من بينها متحف غوغنهايم ومتحف زايد الوطني. وبحسب المسؤولين عن المتحف الذي قدم على أنه "رمز للتسامح"، يعد اللوفر أبوظبي أول متحف عالمي يقام…
أخبار
الثلاثاء ٢٨ يونيو ٢٠١٦
أجرى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مباحثات في قصر الاليزيه أمس الاثنين مع الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي تناولت العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين والشراكة الاستراتيجية القائمة ومواصلة تطوير التعاون في إطار رؤية السعودية 2030. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس» أن المباحثات التي استغرقت ساعة كاملة تناولت مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة من أجل أمن واستقرار المنطقة. وبعد المحادثات انتقل الأمير محمد بن سلمان إلى قصر ماتينيون حيث اجتمع إلى رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس. وقال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن الأمير محمد بن سلمان بحث مع هولاند تدخلات إيران بالمنطقة، وأضاف أن هولاند أكد دعم فرنسا لتحقيق رؤية المملكة 2030. كما تحدث الجبير لقناة «العربية» عن أهم الملفات التي تم نقاشها في الاجتماع، والتي تمحورت حول القضايا الأمنية بالدول العربية، والبحث المشترك في سبل التصدي للإرهاب. وأكد أن زيارة ولي ولي العهد تأتي في وقت مهم، حيث تواجه المنطقة العديد من التحديات، سواء الفراغ السياسي في لبنان والأزمة السورية والعراق وأزمة اليمن وليبيا وأهمية دعم مصر. وعقد الوفدان السعودي والفرنسي اجتماعاً بالقصر برئاسة الأمير محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي هولاند. وكان الرئيس الفرنسي في استقبال ولي ولي العهد السعودي لدى وصوله عند مدخل القصر، وكذلك…
أخبار
الإثنين ٢٧ يونيو ٢٠١٦
استقبل فخامة الرئيس فرانسوا هولاند، رئيس الجمهورية الفرنسية، في قصر الاليزيه اليوم ، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. ونقل سمو ولي ولي العهد لفخامته تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ، كما حمله فخامته تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين. وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين والشراكة الاستراتيجية القائمة ومواصلة تطوير التعاون في إطار رؤية المملكة العربية السعودية 2030، كما تم بحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة من أجل أمن و استقرار المنطقة. المصدر: الرياض
أخبار
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠١٦
طعن مهاجم بايع تنظيم «داعش» قائداً بالشرطة الفرنسية حتى الموت أمام منزله، قبل أن يقتل رفيقته وهي شرطية أيضاً، في هجوم وصفته الحكومة الفرنسية بأنه «عمل إرهابي خسيس». واحتجز المهاجم ويدعى العروسي عبدالله (25 عاماً) ابنهما البالغ من العمر ثلاثة أعوام رهينة في هجوم ليل أمس الأول الاثنين، ولم يصب الطفل أذى، لكنه كان مصدوماً بعد أن اقتحمت قوات خاصة من الشرطة المنزل وقتلت المهاجم. وقال مدعي باريس فرانسوا مولان، إن عبد الله ولد في فرنسا وهو من أصول مغربية وسجن عام 2013 لمساعدته إسلاميين متشددين على السفر إلى باكستان، وكان تحت مراقبة أجهزة الأمن، وشمل ذلك التنصت على اتصالاته الهاتفية وقت الهجوم. وأضاف مولان في مؤتمر صحفي، أن المهاجم أبلغ مفاوضي الشرطة خلال الحصار، بأنه استجاب لدعوة زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي «بقتل الفاسقين في ديارهم هم وعائلاتهم». ومضى مولان قائلاً: «كان القاتل مسلماً متديناً، وكان صائماً شهر رمضان، وقبل ثلاثة أسابيع بايع، أبو بكر البغدادي». وعثرت الشرطة على سكين ملطخ بالدماء في موقع الهجوم، إلى جانب قائمة بأهداف أخرى محتملة تشمل مغني راب وصحفيين ورجال شرطة. ووقع الهجوم في وقت تعيش فيه فرنسا حالة تأهب قصوى؛ بسبب استضافتها لبطولة أوروبا لكرة القدم التي بدأت يوم الجمعة الماضي، وفرضت الحكومة حالة الطوارئ في فرنسا في أعقاب هجمات باريس…