أخبار
الثلاثاء ٣٠ أغسطس ٢٠١٦
أفاد مصدر قضائي فرنسي، الاثنين 29 أغسطس/آب، بأن رؤساء بلديات 4 مدن فرنسية لا تزال تحظر ارتداء الـ"بوركيني" على شواطئها، رغم قوننته، سيمثلون أمام القضاء. ورفعت الجمعية الفرنسية المناهضة للإسلاموفوبيا دعوى قضائية ضد بلديات المدن نيس، وروكبرون- كاب- مارتان، ومينتون وفريغوس، جنوب شرق فرنسا، لتعليق قراراتها بحظر البوركيني، حسبما أعلن محامي هذه الجمعية، مي سيفين غيز . وأوضح المحامي أن الجلسة ستعقد الثلاثاء لفريغوس، والأربعاء للمدن الثلاث الأخرى. وكانت قرابة ثلاثين بلدية فرنسية قررت أخيرا حظر الدخول إلى المسابح العامة لكل شخص لا يرتدي لباسا يحترم معايير العلمانية وقواعد النظافة وسلامة السابحين. والمقصود بهذا التحديد لباس البحر النسائي، "بوركيني"، الذي يغطي كامل الجسد من الشعر إلى القدمين. وأثار هذا المنع، الذي ترافق مع تدخل عناصر من الشرطة لتحرير محاضر بحق نساء كن يرتدين البوركيني، بالإضافة إلى إجبار إمرأة على نزع الـ"البوركيني"، أثار ضجة وجدلا كبيرين في فرنسا. تجدر الإشارة إلى أن مجلس الدولة الفرنسي، أعلى سلطة قضائية إدارية فرنسية، رفض، يوم الجمعة 26 أغسطس، قرار إحدى بلديات جنوب شرق فرنسا القاضي بمنع الـ"بوركيني"، واعتبره مهددا للحريات التي تضمنها القوانين الفرنسية. وأكد المجلس أنه في غياب مثل هذه المخاطر على النظام العام فإن التأثر ومظاهر القلق الناجمة عن اعتداءات إرهابية، وخصوصا اعتداء نيس في 14 تموز/يوليو الماضي، لا تكفي لتبرير إجراء…
أخبار
الثلاثاء ٣٠ أغسطس ٢٠١٦
نظم وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، أمس الاثنين، يوماً تشاورياً بمشاركة مثقفين وفاعلين اجتماعيين وبرلمانيين، لإتمام آخر التحضيرات قبيل إطلاق مؤسسة إسلام فرنسا (فونداسيون بور ليسلام دو فرانس)، التي تريدها السلطات الفرنسية لمراقبة وتسيير تمويل الإسلام في فرنسا، ثاني ديانة في البلاد، وموضوع جدل منذ سنوات. وبدأ التحضير لإنشاء هذه المؤسسة منذ شهور، لكن السلطات الفرنسية سرعت من التحضيرات غداة اعتداءات نيس ليلة 14يوليو/تموز الذي قتل فيه 84 شخصاً، وذبح كاهن فرنسي بكنيسة في سانت إتين دو روفراي، في شمال غرب فرنسا في 26 من الشهر نفسه. وقال كازنوف إن «الهدف هو التوصل بكثير من التصميم إلى إسلام فرنسي راسخ في قيم الجمهورية، في ظل احترام العلمانية، وسط الحوار والاحترام المتبادل». ويأتي اليوم التشاوري في ظل وضع اجتماعي وسياسي وأمني حساس تمر به فرنسا مرتبط بالإسلام والمسلمين التي يعيش فيها نحو 8 ملايين منهم، آخرها قضية لباس البحر الإسلامي (البوركيني). ورشح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الوزير السابق جان بيار شوفينيمان لتولي إدارة المؤسسة. لكن تعيين شخصية غير مسلمة على رأس المؤسسة واجه انتقادات. ورد هولاند بالقول إن المؤسسة أنشئت العام 2005 لكن خلافات داخلية شلت عملها، وشدد على ضرورة أن تمارس الرقابة على تمويل بناء أماكن عبادة المسلمين في فرنسا. وقال كازنوف، «إن تولي جمهوري كبير رئاسة هذه الهيئة لدى…
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
دعا رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس إلى حظر التمويل الأجنبي لبناء المساجد في فرنسا، بعد أيام من ذبح كاهن في اعتداء على كنيسة في منطقة نورماندي، وطالب نواب برلمان كورسيكا بإغلاق المساجد التي تشكل بؤر تطرف، فيما أكدت السلطات توقيف مهاجر سوري على خلفية الاعتداء، وتسلمت من النمسا مشتبهين في الإرهاب. وقال فالس في مقابلة مع صحيفة «لوموند» إنه يؤيد حظر التمويل غير المحلي لبناء المساجد لفترة غير محددة من الوقت. وأضاف: «نحتاج إلى إعادة هيكلة أساسية، ويجب بناء علاقة جديدة مع الإسلام في فرنسا»، مشيراً إلى أنه يأمل بشكل خاص بأن يتلقى الأئمة تدريبهم في فرنسا. واعترف فالس خلال المقابلة، ب«إخفاق» في عمل القضاء بعد جريمة قتل الكاهن، ورأى أن قرار القضاء بالإفراج في مارس/آذار عن أحد منفذي الاعتداء في كنيسة سانت اتيان دو روفريه (شمال غرب) هو «إخفاق، علينا الإقرار بذلك». ودعا المعارضة إلى أن «تتصرف بكرامة واحترام»، متهماً رئيس حزب «الجمهوريين» اليميني نيكولا ساركوزي بأنه «فقد أعصابه»، بعدما اعتبر الرئيس السابق هذا الأسبوع أن اليسار «في حالة شلل»، أمام «العنف والوحشية». وفي سياق متصل، تبنى نواب جزيرة كورسيكا الفرنسية قراراً الخميس، يدعو السلطات الفرنسية إلى غلق أماكن العبادة التي تشكل بؤر تطرف في الجزيرة، عقب تحذير أطلقته حركة قومية كورسيكية سرية، وجهته إلى المتطرفين على الجزيرة. وتم…
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم (الخميس)، أنه يريد أن يشكل قريباً حرساً وطنياً في فرنسا، لمساعدة قوات النظام على مكافحة الهجمات الإرهابية في هذا البلد، حيث تضاعفت هذه الاعتداءات مؤخراً. وقال الإليزيه في بيان بعد لقاء بين هولاند وبرلمانيين متخصصين في هذه المسألة: "إن رئيس الجمهورية قرر أن ينشىء الحرس الوطني". المصدر: عكاظ
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
أعلنت النيابة العامة، اليوم الخميس، التعرف رسمياً على المنفذ الثاني للاعتداء في الكنيسة في شمال غرب فرنسا الثلاثاء. وقالت النيابة إن المهاجم هو عبد المالك نبيل بوتيجان (19 عاما). وقال مصدر قريب من التحقيق إن أجهزة الاستخبارات الفرنسية أدرجت بوتيجان على قائمة التطرف منذ 29 يونيو. وكانت السلطات أعلنت قبلاً أن المنفذ الأول للاعتداء، الذي قتل فيه كاهن ذبحاً، هو فرنسي في الـ19 يدعى عادل كرميش وكان قيد الإقامة الجبرية ويضع سواراً إلكترونياً منذ خروجه من السجن في مارس. المصدر:الإتحاد
أخبار
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
روت الراهبة الفرنسية، دانييل، تفاصيل الهجوم الذي شنه مسلحان بالسكاكين على بلدة سان اتيان دي روفري في شمال غرب فرنسا، وذهب ضحيته كاهن في الثمانينات من عمره. وقالت دانييل، التي نجت من الاعتداء الذي انتهى بمقتل المهاجمين برصاص الشرطة، «ما إن رأيتهما يدخلان، حتى قلت ونفسي، إنها النهاية لا محالة»، حسب ما نقلت صحيفة «لوبوان». وأضافت الراهبة أن المسلحين صاحا بانتمائهما لتنظيم داعش الإرهابي، ثم أجبرا القس على أن يجثو على قدميه، لكنه أبدى مقاومة ولم يذعن لما طلباه. وأشارت إلى أن عدم رضوخه لأمر المسلحين كان بداية لـ«المأساة»، وقالت «لم أحضر مقتل القس، هربت بسرعة، ولأن أحد المسلحين كان مشغولا بتقديم السكين للآخر، لم ينتبها إلى خروجي من الكنيسة». وذبح المهاجمان القس جاك هامل، البالغ من العمر 84 عاما، قبل أن يقتلا إثر هجوم شنته قوة خاصة من الشرطة الفرنسية طبقا لما أعلنه في وقت سابق متحدث باسم وزارة الداخلية. وبحسب الناجية، فإن المهاجمين تحدثا بالعربية، ولم يعيرا اهتماما لدعوات من كانوا في الكنيسة إلى عدم إيذاء القس، الذي وصفته برجل الدين الكبير. يشار إلى أن النائب العام الفرنسي، فرنسوا مولنز، قال إن أحد منفذي الاعتداء هو عادل كرميش من مواليد فرنسا، يبلغ من العمر 19 عاما، وكان معروفا لدى أجهزة الأمن. وكان كرميش يخضع للمراقبة بسوار إلكتروني حين…
أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
قال مصدر قضائي إن خمسة أشخاص تحتجزهم السلطات لاستجوابهم في الاعتداء الذي وقع بمدينة نيس الجنوبية أثناء الاحتفال بيوم الباستيل سيمثلون اليوم الخميس أمام محكمة ربما تقرر فتح تحقيق رسمي معهم. وقال المصدر إن الخمسة نقلوا من حوزة وحدة مكافحة الإرهاب الفرنسية إلى المحكمة التي ربما تقرر توجيه اتهامات لهم. وكان تنظيم «داعش» الإرهابي أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي شنه السائق التونسي محمد الحويج بوهلال (31 عاما) عندما صدم بشاحنة المحتفلين بيوم «الباستيل» في نيس، مما أسفر عن مقتل 84 شخصاً على الأقل. المصدر: الإتحاد
أخبار
الخميس ٢١ يوليو ٢٠١٦
بعد عامين من بدء غاراتها على تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، عقد في واشنطن اجتماعاً، أمس الأربعاء ويتواصل حتى اليوم الخميس للدول المشاركة في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، بعد سلسلة اعتداءات تبناها التنظيم في العالم في الفترة الأخيرة، واستضاف وزير الخارجية الأمريكية جون كيري ووزير الدفاع آشتون كارتر الاجتماع الوزاري المشترك للتحالف الدولي ضد «داعش». وقال المبعوث الرئاسي في الخارجية الأمريكية للتحالف الدولي بريت ماكغورك إن وزراء دفاع وخارجية 46 بلداً سيشاركون في الاجتماع من أجل تنسيق المرحلة المقبلة من الحملة لهزيمة «داعش»، وأضاف أن الاجتماع سيركز على الخطط العسكرية وخطط الاستقرار للعمليات في العراق، فيما قال ستيفان لو فول المتحدث باسم الحكومة الفرنسية إن فرنسا والولايات المتحدة تعدان لضربة منسقة ضد تنظيم «داعش» في مدينة الموصل العراقية. وأضاف لإذاعة فرانس انفو «جان إيف لو دريان (وزير الدفاع الفرنسي) في واشنطن. إنه يعد مع الأمريكيين لهجوم منسق على الموصل». وإن كانت سيطرة التنظيم المتطرف على الأرض بدأت بالانحسار في سوريا والعراق، فقد انتقلت عناصره أو آخرون متأثرون به، إلى تنفيذ اعتداءات رهيبة في نيس وإسطنبول وبغداد ودكا وحتى في ألمانيا أوقعت مئات القتلى والجرحى. وعلى مدى يومين، سيستقبل جون كيري واشتون كارتر 46 من نظرائهما من بينهم الوزيران الفرنسيان جان مارك ايرولت وجان ايف لودريان. وقال كيري إن…
أخبار
الأحد ١٧ يوليو ٢٠١٦
قال مصدر قضائي إن الشرطة الفرنسية ألقت القبض على رجل وامرأة، صباح اليوم الأحد، فيما يتصل بالهجوم الذي نفذ بشاحنة وأودى بحياة 84 شخصاً على الأقل في مدينة نيس يوم الاحتفال بالعيد الوطني. واعتقلت السلطات الفرنسية حتى الآن 7 أشخاص في الهجوم الذي أعلن تنظيم «داعش» المسؤولية عنه. وقاد المهاجم التونسي محمد لحويج بوهلال (31 عاما) الشاحنة ودهس حشداً في المدينة الفرنسية، مساء الخميس، وسار في مسار متعرج على طول طريق «برومناد ديزانجليه» الساحلي لمسافة كيلومترين، مع انتهاء عرض للألعاب النارية بمناسبة العيد الوطني لفرنسا. وقتلت الشرطة المهاجم بالرصاص في نهاية المطاف، فيما لم تقدم الشرطة حتى الآن دليلاً على أنه تحول للفكر المتطرف لكن وزير الداخلية برنار كازنوف قال إن بوهلال ربما تغير بشكل سريع. المصدر: الإتحاد
أخبار
السبت ١٦ يوليو ٢٠١٦
دعت وزارة الخارجية الفرنسية فجر السبت الى تجنب العنف في تركيا و"احترام النظام الديموقراطي" في هذا البلد حيث تجري محاولة انقلاب عسكري. وقالت الخارجية في بيان انها "تدعو الى تجنب العنف واحترام النظام الديموقراطي" في تركيا. واضافت الوزارة انها "تتابع ببالغ القلق الوضع في تركيا وتدعو مجددا الفرنسيين الموجودين حاليا في تركيا الى عدم الخروج". وأكدت مجموعة انقلابية في الجيش التركي مساء الجمعة انها استولت على السلطة مما ادى الى مواجهات اوقعت قتلى وجرحى في انقرة واسطنبول التي عاد اليها الرئيس رجب طيب اردوغان فجر السبت. المصدر: اليوم
أخبار
السبت ١٦ يوليو ٢٠١٦
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة إلى الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية، إثر حادث الدهس الإرهابي الذي وقع في مدينة نيس. وقال الملك المفدى: «علمنا بنبأ حادث الدهس الإرهابي الذي وقع في مدينة نيس، وما نتج عنه من ضحايا وإصابات، وإننا إذ ندين ونستنكر بأشد العبارات هذا العمل الإجرامي، لنعرب لفخامتكم ولأسر الضحايا باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا عن أحر التعازي وصادق المواساة متمنين للمصابين الشفاء العاجل، ومؤكدين لفخامتكم وقوف المملكة العربية السعودية مع الجمهورية الفرنسية الصديقة الثابت في رفض الإرهاب بكافة أشكاله وصوره، وأهمية الجهود الدولية لمواجهته والقضاء عليه». كما بعث نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة إلى الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية، إثر حادث الدهس الإرهابي الذي وقع في مدينة نيس. وقال نائب خادم الحرمين الشريفين: «بلغني بألم شديد خبر حادث الدهس الإرهابي الذي وقع في مدينة نيس، وما نتج عنه من ضحايا ومصابين، وإنني إذ أعبر لفخامتكم عن تنديدي واستنكاري الشديدين لهذا العمل الإرهابي الإجرامي، لأقدم أحر التعازي وصادق المواساة لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعبكم الصديق، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين». كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي…
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
عبر مصدر مسؤول عن إدانة المملكة وبأشد العبارات لعمل الدهس الإرهابي الشنيع الذي شهدته مدينة نيس الفرنسية ، ونجم عنه مقتل ما يزيد عن 70 شخصاً , وإصابة أكثر من مائتين ، حسب التقارير من الأطفال والنساء والرجال. وأكد المصدر على وقوف المملكة وتضامنها مع جمهورية فرنسا الصديقة , والتعاون معها في مواجهة الأعمال الإرهابية بكافة أشكالها وصورها. واختتم المصدر تصريحه ، بتقديم التعازي لأسر الضحايا ولحكومة وشعب فرنسا الصديقة , مع التعبير عن الأمنيات للمصابين بالشفاء العاجل . المصدر: اليوم