أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات فيديو للدقائق الأولى لهجوم نيس الإرهابي في فرنسا بشاحنة والذي أودى بحياة 84 شخصا مساء أمس. وتسمع في اللقطات، التي صورها أحد الحضور الذين عاشوا لحظات الرعب بكاميرا هاتفه، أصوات صرخات بمختلف لغات العالم. https://www.youtube.com/watch?v=K-O4YAPn0ag ورغم رعبه ورغم كونه كان يجري على ما يبدو ويستنجد، حافظ مصور اللقطات على هاتفه الجوال وأبقاه في وضع التصوير. وتظهر اللقطات لحظة اندفاع شاحنة بيضاء اللون إلى الجمهور وما تبعها من ركض واحتماء وصرخات استغاثة. المصدر: الإتحاد
أخبار
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠١٦
عثرت السلطات الفرنسية على وثيقة هوية تعود لشاب يبلغ من العمر 31 عاماً يحمل جنسية مزدوجة (فرنسية-تونسية) وله سوابق إجرامية ولكن ليست إرهابية، في الشاحنة التي دهست الليلة الماضية حشداً من المواطنين في مدينة نيس، ما تسبب في مقتل ما لا يقل عن 80 شخصاً، وفقاً لمحطة (فرانس انفو) المحلية. وتم العثور على بطاقة هوية بداخل السيارة باسم هذا الشخص، الذي لم يكن مدرجاً في سجلات أجهزة المخابرات، رغم أنه كان متورطاً في جرائم عنف أصغر مثل حادثة عراك وقعت مؤخراً. وقالت المحطة، التي لم تكشف هوية مصادرها، إنه ليس هناك معلومات مؤكدة تشير إلى أن بطاقة الهوية تعود لمنفذ الجريمة. وكشفت أحدث البيانات الصادرة عن السلطات الفرنسية أن 84 شخصاً لقوا حتفهم بينما أصيب المئات في الاعتداء الذي وقع بالشاحنة خلال مشاهدة حشد من المواطنين للألعاب النارية بمناسبة اليوم الوطني للجمهورية الفرنسية. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ١٣ يوليو ٢٠١٦
دعت رئيسة حزب «الجبهة الوطنية» الفرنسية مارين لوبن إلى حظر جماعة «الإخوان» الإرهابية وكل تنظيم أو تمويل يتعلق بهذه الجماعة في فرنسا، لأنها تحمل أفكاراً تتناقض مع قيم الجمهورية الفرنسية، وطالبت في حوار مع «صحيفة «فاليير اكتيل» الأسبوعية بترحيل كل الأجانب ومزدوجي الجنسية، في حال تورطهم في علاقات بالجماعات الإرهابية. وأيدت لوبن التي تمثل اليمين القومي المتطرف تنظيم استفتاء في فرنسا مماثل لاستفتاء بريطانيا حول الخروج من الاتحاد الأوروبي، عارضة استقالتها في حال فشل الانفصال، ومعتبرة أن الرئيس فرانسوا أولاند لا يفهم مسؤولياته ولا يحمل من الرئاسة إلا الاسم، وهو وقبله الرئيس السابق نيكولا ساركوزي يشتركان في العيب نفسه بـ«أن بدلة الرئاسة أكبر منهما مئات المرات»، حسب تعبيرها. وقالت في تعليقها على الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة: «لو كنت أميركية، فإني سأصوت لأي مرشح للرئاسة إلا هيلاري كلينتون (المرشحة المحتملة للحزب الديمقراطي)؛ لأن سياستها تلغي كل ما بنته الولايات المتحدة، وقدمته للعالم في المجال الاقتصادي والسياسة الدولية، في حين أن دونالد ترامب (المرشح المحتمل للحزب الجمهوري)، رجل يجذب الأميركيين على غرار «وول ستريت»؛ لأنه رجل حر، لذلك لو خيرت، فإنني أختار ترامب». وفي ما يلي أبرز ما جاء في الحوار الذي أثار ضجة واسعة في فرنسا تحت عنوان عريض هو «ما لم تقله مارين لوبن من قبل»: استفتاء الخروج من «الاتحاد»…
أخبار
الأربعاء ١٥ يونيو ٢٠١٦
طعن مهاجم بايع تنظيم «داعش» قائداً بالشرطة الفرنسية حتى الموت أمام منزله، قبل أن يقتل رفيقته وهي شرطية أيضاً، في هجوم وصفته الحكومة الفرنسية بأنه «عمل إرهابي خسيس». واحتجز المهاجم ويدعى العروسي عبدالله (25 عاماً) ابنهما البالغ من العمر ثلاثة أعوام رهينة في هجوم ليل أمس الأول الاثنين، ولم يصب الطفل أذى، لكنه كان مصدوماً بعد أن اقتحمت قوات خاصة من الشرطة المنزل وقتلت المهاجم. وقال مدعي باريس فرانسوا مولان، إن عبد الله ولد في فرنسا وهو من أصول مغربية وسجن عام 2013 لمساعدته إسلاميين متشددين على السفر إلى باكستان، وكان تحت مراقبة أجهزة الأمن، وشمل ذلك التنصت على اتصالاته الهاتفية وقت الهجوم. وأضاف مولان في مؤتمر صحفي، أن المهاجم أبلغ مفاوضي الشرطة خلال الحصار، بأنه استجاب لدعوة زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي «بقتل الفاسقين في ديارهم هم وعائلاتهم». ومضى مولان قائلاً: «كان القاتل مسلماً متديناً، وكان صائماً شهر رمضان، وقبل ثلاثة أسابيع بايع، أبو بكر البغدادي». وعثرت الشرطة على سكين ملطخ بالدماء في موقع الهجوم، إلى جانب قائمة بأهداف أخرى محتملة تشمل مغني راب وصحفيين ورجال شرطة. ووقع الهجوم في وقت تعيش فيه فرنسا حالة تأهب قصوى؛ بسبب استضافتها لبطولة أوروبا لكرة القدم التي بدأت يوم الجمعة الماضي، وفرضت الحكومة حالة الطوارئ في فرنسا في أعقاب هجمات باريس…
أخبار
الثلاثاء ١٤ يونيو ٢٠١٦
قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند اليوم الثلاثاء إن فرنسا تواجه خطرا إرهابيا كبيرا جدا. ووصف أولوند الهجوم الذي وقع قرب باريس الليلة الماضية وقتل فيه قائد بالشرطة ورفيقته بأنه "عمل إرهابي لا يمكن إنكاره" مضيفا أن "فرنسا تواجه خطرا إرهابيا كبيرا للغاية". المصدر: الإتحاد
منوعات
الثلاثاء ٠٧ يونيو ٢٠١٦
أعلن مدير أمن باريس ميشيل كادوت، توظيف 3 آلاف شرطي جديد سيعملون في باريس، بينهم خريجون جدد من أكاديمية الشرطة، لحفظ الأمن خلال بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2016". وقال كادوت، خلال مؤتمر صحفي عقده،أمس الإثنين، في باريس: "إلى جانب 10 آلاف عنصر شرطة موجودين في منطقة باريس، سنخصص 3 آلاف عنصر إضافي لحفظ الأمن خلال البطولة، من بينهم خريجون جدد من أكاديمية الشرطة". وأضاف: "سنشدد التدابير الأمنية بمحيط ملعبي (دو فرانس)، و(بارك دي برينس) بالعاصمة باريس". وتابع، أنهم "سيتخذون التدابير الأمنية المطلوبة في أماكن إقامة شاشات عملاقة للمشجعين داخل المدن، والفنادق التي تستضيف اللاعبين والإداريين، فضلًا عن معسكرات المنتخبات، والمركز الإعلامي الدولي". وتستضيف فرنسا بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2016" التي تقام في الفترة من 10 يونيو، وحتى 10 يوليو 2016. وكانت السلطات الفرنسية قررت الجمعة الماضية، نشر المزيد من قوات الأمن لتعزيز الإجراءات الأمنية خلال فعاليات "النسخة الخامسة عشر من بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم" (يورو 2016). وقال وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، في تصريحات صحفية الجمعة: "نحتاج المزيد من عناصر قوات الأمن خلال فعاليات يورو 2016". ومن المنتظر أن يزور فرنسا خلال فترة البطولة، نحو 2.5 مليون شخص من عشاق كرة القدم. وتأتي البطولة في وقت، تشهد فيه فرنسا احتجاجات وإضرابات منذ…
أخبار
الإثنين ٠٦ يونيو ٢٠١٦
تبدو الأجواء مثقلة في فرنسا، حيث أوقعت فيضانات أربعة قتلى خلال أسبوع، فيما لاتزال البلاد تحت تهديد الإضرابات والمخاوف الأمنية قبل خمسة أيام من انطلاق مباريات كأس أوروبا لكرة القدم. وأوقعت فيضانات ناجمة عن أمطار غزيرة أربعة قتلى خلال أسبوع في ضواحي باريس، ووسط البلاد، وتسببت بخسائر تراوح بين 600 مليون وملياري يورو، بحسب شركات التأمين. وقال مسؤول فرنسي أمام نهر السين «لسنا بحاجة لهذا الأمر حالياً، مع الإضرابات المتكررة وخطة الإنذار من اعتداءات: كل السلطات متأهبة للعمل». من جهة أخرى حاول رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس إقناع عمال السكك الحديد الذين ينفذون إضراباً منذ الثلاثاء باستئناف العمل، وقال إن هذا التحرك لفترة غير محدودة «غير مفهوم على الإطلاق» في المناطق التي غمرتها الفيضانات. واقتصر العمل، أمس، على نصف عدد القطارات على الخطوط الرئيسية. وما يكثف الضغوط، إعلان طياري شركة الخطوط الجوية الفرنسية «إير فرانس» عن إضراب من 11 إلى 14 يونيو. المصدر: الخليج
أخبار
الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند تخليه عن إصلاح دستوري كان أُعلن بعد اعتداءات باريس الأخيرة، وينص خصوصاً على إمكان تجريد المدانين بالإرهاب من الجنسية، وحمل اليمين مسؤولية هذا الاخفاق. وقال هولاند إنه لاحظ أن الجمعية الوطنية التي يقودها اليسار ومجلس الشيوخ ذو الغالبية اليمينية «لم يتفقا على نص واحد»، وإن «قسماً من المعارضة معاد لأي مراجعة دستورية»، لذلك «قررت إنهاء الجدل». المصدر: جريدة الحياة
منوعات
الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦
استبعد رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الاربعاء امكانية الغاء نهائيات كأس اوروبا لكرة القدم المقررة من 10 يونيو الى 10 يوليو المقبلين في فرنسا لان ذلك سيشكل "هزيمة لنا" و"انتصارا" للارهابيين. وأوضح فالس في تصريح لراديو اوروبا واحد ردا على سؤال حول امكانية الابقاء على موعد اقامة كأس اوروبا 2016 بعد الاعمال الارهابية: "كلا، سيكون الامر هزيمة، وسنمنح نصرا للارهابيين، يجب اقامة هذه المناسبات الرياضية في ظل افضل الشروط الامنية". وأضاف فالس: "بتنظيمها قمة المناخ ال21 في نهاية العام الماضي، اظهرت فرنسا انها تستطيع استضافة اكبر التظاهرات العالمية، وسنواصل اظهار هذه القدرة". من جانبه اكد وزير الرياضة تييري بريار الاربعاء ان نهائيات كأس اوروبا 2016 لن يتم تأجيلها او الغائها". وأكد بريار في تصريح لصحيفة ليكيب المتخصصة: "نكرر ما اعلناه منذ عدة اشهر بان التهديدات الارهابية كانت ضمن اهتماماتنا من البداية" و"الغاء او تاجيل البطولة الاوروبية لكرة القدم سيمنح الحق لهؤلاء الجبناء". وأضاف بريار: "في هذه اللحظات، لا يجب اضافة الخوف على الخوف، ما يمكننا فعله هو تعزيز الامن خلال اقامة كاس اوروبا 2016". جريدة البيان
آراء
السبت ١٩ مارس ٢٠١٦
«عاصفة على الشرق الأوسط الكبير» عنوان كتاب للديبلوماسي الفرنسي السابق ميشال رامبو. يغوص الكاتب في تحليل عميق للعلاقة بين الغرب والعرب وبقية «العالم الثالث»، من وجهة نظر نادراً ما نقرأها لدى المثقفين الأوروبيين أو الأميركيين. لا يتوانى عن اتهام السياسيين وصناع الرأي العام بالتزوير. ليس لأنهم خاضعون لسلطات مستبدة، ولا لأنهم غير مطلعين على ما يدور من أحداث في العالم، أو تُحجب عنهم المعلومات، بل لأنهم يمارسون رقابة ذاتية نابعة من عمق الثقافة السائدة التي تعود جذورها إلى مئات السنين. هذه الثقافة تجلت سياسياً حروباً استعمارية متتالية استمرت قروناً. وأصبحت المفاهيم التي أفرزتها جزءاً مهماً من اللاوعي الجمعي، تنظر إلى الآخرين نظرة تعال واحتقار. يكتب رامبو: «لا شيء يبعث على الضحك أكثر من عبارات قفزت إلى القاموس السياسي خلال العشرين سنة الماضية، منها: محور الشر ومحور الخير، المجتمع الدولي، الدول المارقة، من دون أن ننسى ديموقراطياتنا الكبرى، وحماة حقوق الإنسان، هؤلاء يقصفون الآخرين لمواجهة الدول الشمولية والأقل نمواً التي تهدد السلم، وأمن الولايات المتحدة، إذن تهدد العالم كله، علينا إبادة هذه الدول، فالثوار ممثلو الشعوب الشرعيون يطالبون بقصف بلدانهم بالقنابل... لقد عادت لغة الاستعمار بأشكال خفية لتكرس التفرقة بين النخبة المسيحية الأوروبية وبقية الإنسانية، مستخرجة من الأدراج هراء التفرقة العنصرية أو أسياد العرق الآري في مواجهة الدون...». هكذا يعاد التركيز…
أخبار
السبت ١٢ مارس ٢٠١٦
استبعد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، السبت، تقديم أي "تنازل" لتركيا سواء حول حقوق الإنسان أو بشأن تأشيرات الدخول لمواطنيها إلى الاتحاد الأوروبي، لقاء ضمانات بضبط تدفق المهاجرين منها إلى أوروبا. وقال هولاند للصحافيين "يجب عدم تقديم أي تنازل على صعيد حقوق الإنسان أو معايير رفع تأشيرات الدخول"، وذلك قبل استئناف مفاوضات صعبة الأسبوع المقبل في بروكسل خلال قمة بين أنقرة ودول الاتحاد الأوروبي الـ28. المصدر: العربية نت
منوعات
الأحد ٢١ فبراير ٢٠١٦
«الفرنسيات لا يصبن بالبدانة»، هي حقيقة لا يمكن نكرانها، وهو أيضاً عنوان كتاب لميراي غوليانو، نشرته عام 2004، وتمت ترجمته إلى 40 لغة، كونه استطاع أن يكشف أسرار الحصول على جسم رشيق ومتناسق، من خلال تغيير عادات بسيطة دون حرمان، ليكون هذا الكتاب، أحد أول الكتب التي عززت وشجعت المرأة على اعتماد فكرة تغيير أسلوب الحياة والعادات اليومية، دون قسوة، ومع كثير من المتعة، حاصلاً على نجاح باهر لأنه «كتاب ليس للحمية الغذائية». لا يمكن تخيل فرنسية بدينة، وربما يكون من السهل ملاحظة الأمر عند التجول في شوارع باريس، أو أي مدينة أخرى هناك، فالفرنسية غالباً ما تكون رشيقة القوام، وهو ما كانت تتمتع به مؤلفة الكتاب أيضاً، حتى زيارتها لأميركا في المراهقة كطالبة تبادل دراسي، لتعود بعد ذلك مصابة بالسمنة، وكثير من الإحباط والتشوش، لتعاني فترة مراهقة عصيبة. الفرنسيات، يتناولن الخبز، والمعجنات، لا يشتركن في مراكز الرياضة، لا يعتمدن حميات غذائية قاسية، ويستمتعن بثلاث وجبات كل يوم، الأمر الذي اكتشفته مؤلفة الكتاب، بعد أن زارها طبيب العائلة الذي تدعوه بـ«الدكتور معجزة»، وهو الشخص الذي استطاع تقديم المفتاح الأول لغوليانو، مذكراً إياها بالمبادئ الرئيسة الكلاسيكية لفن الأكل الفرنسي، والقليل من الأسرار التي تطبقها الفرنسيات، الأمر الذي أعانها على إعادة رشاقتها السابقة، وتبني فهم جديد لفكرة الطعام والشراب، والحياة بشكل عام.…