منوعات
الخميس ٠٨ مايو ٢٠١٤
بعد صمت قرابة 20 سنة، تحدثت، أول من أمس، مونيكا لوينسكي، متدربة البيت الأبيض في عهد الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، والتي اشتهرت بسبب علاقة غير شريفة مع كلينتون، كادت تقيله. وذلك لأن قادة الحزب الجمهوري استغلوا الفضيحة، وحاكم الكونغرس كلينتون، لكن لم يحصل معارضو كلينتون على أغلبية لعزله. قالت لوينسكي، في مقابلة مع مجلة «فانتي فير» (مجلة المشاهير) إنها «تشعر بندم بالغ للعلاقة التي أقامتها مع كلينتون، وإن كلينتون استغلني» لكن، قالت إن «العلاقة كانت برضاء الطرفين». وأضافت أنها «نادمة ندما عميقا على ما حدث». وإنها تحملت الكثير من الإهانات بعد انتشار تفاصيل الفضيحة. لكنها كررت غضبها على كلينتون لأنه أنكر ما حدث، واتهمها بالكذب، وركز على إنقاذ سمعته السياسية، وأنها «صارت كبش فداء لحماية الرئيس». وقالت مونيكا: «تمكنت إدارة كلينتون، والإعلام، ومساعدو المحقق الخاص، والسياسيون من الحزبين، من إلصاق هذه السمعة بي. وثبتت هذه السمعة لأن السلطة كانت وراءها». وكتبت لوينسكي «رفضت عروضا كان يمكن أن أربح منها أكثر من عشرة ملايين دولار لأني شعرت أن هذا لا يصح». وأقرت لوينسكي بأنها فكرت في الانتحار أكثر من مرة خلال التحقيقات كما راودتها الفكرة مرة أو مرتين بعد ذلك. وظهر اسم لوينسكي مجددا في فبراير (شباط) الماضي خلال مناقشات سياسية حين نقل عن هيلاري كلينتون زوجة الرئيس الأسبق وصف…
منوعات
الأربعاء ٠٧ مايو ٢٠١٤
للمرة الأولى، أصدر الفاتيكان الثلاثاء إحصاءات شاملة بشأن كيفية معاقبة القساوسة المتهمين بالاغتصاب والتحرش بالأطفال، معلنا فصل 848 قسيسا، فيما وقع عقوبات أقل على 2572 آخرين خلال العقد الماضي. وكشف رئيس الأساقفة سيلفانو توماسي، مندوب الفاتيكان الدائم بالأمم المتحدة، عن هذه الأرقام في اليوم الثاني من جلسة استجواب عقدتها لجنة أممية معنية برصد تنفيذ معاهدة الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب. وشدد توماسي على أن المعاهدة تنطبق فقط على الانتهاكات التي ترتكب داخل دولة الفاتيكان، ومع ذلك أعلن إحصاءات عن كيفية تعامل الكرسي الرسولي مع الفضائح الجنسية عالميا، ولم يبد أي خلاف بشأن ادعاء اللجنة بأن العنف الجنسي ضد الأطفال يندرج تحت ممارسات التعذيب. ومنذ عام 2004، تمت إحالة أكثر من 3400 قضية اعتداء جنسي إلى الفاتيكان، لاسيما 401 حالة في عام 2013 فقط، بحسب توماسي. وأضاف أنه خلال عشر سنوات، فصل 848 قسيسا، أو أعيدوا إلى الحياة العادية بأمر من البابا. كما عوقب نحو 2572 بالتكفير عن الذنب مدى الحياة والصلاة، وبعضهم تعرض لعقوبات أقل، والتي تستخدم غالبا بالنسبة للقساوسة المسنين أو العجزة. المصدر: أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
الأربعاء ١٥ يناير ٢٠١٤
سليمة لبال باريس - وكالات - أقر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بأن علاقته بشريكة حياته فاليري ترير فيلر تمر بلحظات «مؤلمة»، إثر كشف معلومات عن علاقته بالممثلة جولي غاييه، واعدا بتوضيح وضع هذه العلاقة قبل منتصف فبراير المقبل. وبعد أن شرح الرئيس الفرنسي في مؤتمره الصحفي لمدة نصف ساعة الأوضاع الاقتصادية في البلاد، رد على سؤال يتعلق بحياته الخاصة، قائلا بمرارة: «يمكن لأي شخص أن يمر بمحن في حياته الخاصة. هذا هو وضعنا حاليا، وهي أوقات مؤلمة». إلا أنه رفض قول ما إذا كانت فاليري ترير فيلر مازالت رفيقة حياته. وقال «الأمور الخاصة تعالج بشكل خاص»، قبل أن يعلن أنه سيوضح وضع علاقته مع ترير فيلر قبل زيارته المرتقبة إلى الولايات المتحدة في الحادي عشر من فبراير المقبل. كشف تحقيق مجلة {كلوزر} عن العلاقة الغرامية بين فرنسوا هولاند والممثلة جولي غاييه، عن ثغرات كبيرة في أمن الرئيس، بعد أن تمكن ساكن الاليزيه من التملص من الأجهزة الرسمية المكلفة بحمايته لمواعدة الممثلة في شقة غير بعيدة عن قصر الاليزيه. وإن كان وزير الداخلية مانويل فالس قد قلل من شأن التهديدات التي قد تطول الرئيس، إلا أن صوره وهو يقف أمام دراجة نارية قرب شقة باريسية ليلا، ثم صوره وهو يرتدي خوذة غير مربوطة في الصباح، بعد موعد غرامي (غلاف المجلة)، أثارت…