منوعات
الخميس ١٧ أكتوبر ٢٠١٣
تستضيف دار «غرو وديليتريز» للمزادات في باريس مزاداً لبيع مجموعات مهمة من الصور الشرقية الإثنين المقبل، يشمل بعض اللقطات النادرة من مشرق العالم العربي ومغربه. يعود معظم الصور المعروضة للبيع إلى النصف الثاني من القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، التقطها رحالة أوروبيون في المراحل الأولى من اكتشاف التصوير الفوتوغرافي. تلفت النظر أولاً مجموعة صور من تنزانيا تعود إلى العام 1880 تظهر طبيعة الهندسة الإسلامية في مناطق شرق أفريقيا، وهي هندسة متأثرة بالأجواء العمانية إذ كانت سلطنة عُمان على علاقة وثيقة بتلك المناطق. ومن أهم المجموعات المعروضة للبيع ألبوم صور للمصور الإنكليزي فرنسيس بدفورد الذي رافق ولي عهد بريطانيا الأمير إدوارد إلى الأراضي المقدسة عام 1862، فزار كلاً من مصر وفلسطين وسورية ولبنان وتركيا واليونان. والتقط بدفورد نحو 200 صورة طبعها عام 1863 في مجلدات حصل الأمير إدوارد على إثنين منها. ويتضمن الألبوم صوراً لقلعة بعلبك ولمدينة طرابلس ووادي قاديشا وجبل لبنان والأمير عبدالقادر الجزائري في دمشق. ويقدر سعر هذه المجموعة بـ 40 ألف يورو. لكن الأهم في كل المزاد المجموعات التي التقطت في الجزيرة العربية بين عامي 1904 و1925. وأقدمها ما التقطه المصور الهندي ميرزا عام 1904، ويغطي شعائر الحج في مكة المكرمة والمدينة المنورة كما كانت مطلع القرن الماضي. وهي من المجموعات النادرة ويقدر سعرها بـ 80 ألف…
منوعات
الخميس ١٧ أكتوبر ٢٠١٣
يمكن للراغبين في شراء لوحة أصلية ليبكاسو تقدر قيمتها بنحو 675 ألف جنيه استرليني مقابل 85 جنيها فقط إذا ما أرادوا ذلك. فقد وضعت لوحة "الرجل بقبعة الأوبرا" للبيع كجائزة من أجل جمع أموال لأعمال خيرية، والمساهمة في ترميم مدينة صور اللبنانية، المدرجة على لائحة التراث العالمي في منظمة اليونسكو. وهذه المرة هي الأولى التي تتنقل فيها لوحة فنية لرسام عالمي معروف بهذه الطريقة. وقال أوليفر بيكاسو لسكاي نيوز إن جده كان سيحبذ الفكرة لو أنه على قيد الحياة، مضيفاً "كان جدي طليعياً ورائداً، وكان سيشعر بالسعادة لكونه الأول في كل شيء". وأوضح أن جده كان إنسان يحب تقديم المساعدة، وانه كان كريماً ومعطاء، يوزع الأموال حوله في كثير من الأوقات الصعبة. وطرحت 50 ألف بطاقة قيمة الواحدة منها 100 يورو أو ما يعادل 85 جنيها استرلينيا، لبيع اللوحة عن طريق اليانصيب، وسيجرى السحب على البطاقة الفائزة في باريس في الثامن عشر من ديسمبر المقبل بإشراف دار سوذبيز وحاجب محكمة. ومن المنتظر أن تسهم التذاكر المعروضة للبيع في جمع 5 ملايين يورو للمساعدة في ترميم آثار مدينة صور اللبنانية، التي تعرضت لدمار واسع خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وعملية جمع الأموال هذه مبادرة من أوليفر بيكاسو والصحفية الفرنسية بيري كوشين، التي ساهمت أسرتها ذات الأصول العراقية اللبنانية في حماية أثار مدينة…
منوعات
الأحد ١٣ أكتوبر ٢٠١٣
لن يحتاج السعوديون من عشاق اللوحات التي رسمتها أنامل فنانين عالميين إلى السفر إلى أوروبا لمشاهدة لوحاتهم، إذ سيكونون على موعد معها في مدينة الظهران في إطار البرنامج الثقافي «إثراء المعرفة» الذي ينطلق ثاني أيام عيد الأضحى وتتواصل فعالياته على مدار 45 يوماً. وتعكف «أرامكو السعودية» على وضع اللمسات الأخيرة على المهرجان في نسخته الجديدة التي تتضمن برنامجاً لتقديم فنون عالمية من خلال أسلوب تفاعلي وتعليمي بعنوان «ألوان نقية»، طور بالتعاون مع مركز «بومبيدو» الذي يضم المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر في فرنسا. ويقدم المعرض، وهو مشروع تعاوني مع مركز «الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي» التابع لـ «أرامكو السعودية»، 20 عملاً فنياً من روائع الأعمال الحديثة والمعاصرة لفنانين ومبدعين مثل، بيكاسو والإيسلندي-الدنماركي أوليفور إلياسون، وهي المرة الأولى التي يقدم فيها مركز «بومبيدو» هذا المعرض المتنقل على مستوى الشرق الأوسط. وتتطلع «أرامكو السعودية» إلى استقطاب المهرجان نحو نصف مليون زائر، وتركّز أحداثه على التراث العلمي والحضاري، وتربط ذلك بعالم الإبداع والتقنية المعاصر والاطلاع على ثقافات الشعوب في إطار سهل، وبخاصة للطلاب والتلامذة. كما ستقدم من خلال البرنامج أكثر من 500 فرصة تدريبية للمتطوعين والمتطوعات من الشباب، بهدف «إكسابهم المهارات المعرفية والإدارية والحياتية وبناء الشخصية الإيجابية في بيئة تفاعلية آمنة». ويتضمن «إثراء المعرفة 2013»، معرض «عالم من الضوء»، الذي طُوّر بالتعاون مع المؤسسة…
منوعات
السبت ١٢ أكتوبر ٢٠١٣
ولد الفنان الراحل وديع فرنسيس، المعروف باسم وديع الصافي، في 24 تموز/يوليو عام 1921 في قرية نيحا الشوف اللبنانية، وهو الابن الثاني في ترتيب العائلة المكونة من ثمانية أولاد. عاش طفولة متواضعة يغلب عليها طابع الفقر والحرمان، وفي عام 1930، نزحت عائلته إلى بيروت ودخل وديع الصافي إلى مدرسة دير المخلص الكاثوليكية، وبعدها بثلاث سنوات، اضطر للتوقّف عن الدراسة، لأن جو الموسيقى هو الذي كان يطغى على حياته من جهة، ولكي يساعد والده من جهة أخرى في إعالة العائلة. بدأت مسيرته الفنية عام 1938، حين فاز بالمرتبة الأولى لحنًا وغناءً وعزفًا، من بين أربعين متباريًا، في مباراة للإذاعة اللبنانية، أيام الانتداب الفرنسي. واختارت اللجنة الفاحصة آنذاك، اسم "وديع الصافي" إسماً فنياً له، نظرًا لـ"صفاء صوته". كما طلبت إليه الانتساب رسمياً إلى الإذاعة. بدأت مسيرته الفنية بشق طريق للأغنية اللبنانية، التي كانت ترتسم ملامحها مع بعض المحاولات الخجولة قبل الصافي، عن طريق إبراز هويتها وتركيزها على مواضيع لبنانية وحياتية ومعيشية. وذاع صيته عام 1950 وأصبح أول مطرب عربي يغني الكلمة البسيطة وباللهجة اللبنانية، بعد أن أضاف إلى أغانيه موّال الـ"عتابا" الذي أظهر قدراته الفنية. في خمسينيات القرن الماضي، قال عنه الفنان محمد عبد الوهاب، حين سمعه يغني: "من غير المعقول أن يملك أحد هكذا صوت". ولُقب بـ"صاحب الحنجرة الذهبية"، وقيل عنه…
منوعات
الإثنين ٠٧ أكتوبر ٢٠١٣
حقق المصور الفوتوجرافي السعودي جاسم الملا الميدالية الفضية في مسابقة التصوير التي تنظمها منظمة التصوير العالمية FIAP لعام 2013م. وقال الملا إن مشاركته في المسابقة تعد المشاركة الثانية على التوالي، مشيراً إلى أنه شارك بصورة حملت عنوان «دعنا نسبح مع القرش» التي تم التقاطها في مدينة كوتاكانيبالو بمحافظة صباح في ماليزيا عام 2011م، واستغرقت معالجتها بالفوتوشوب قرابة ثلاث ساعات متواصلة. و تعتبر مسابقة Novi Sad التي أقيمت في مدينة بلجراد في صربيا من فئة المسابقات التي تكرم الفائزين بميداليات وأوسمة شرفية، وهي لعامة المصورين من حول العالم، سواءً أكانوا محترفين أو هواة. المصدر: صحيفة الشرق
منوعات
الجمعة ٠٤ أكتوبر ٢٠١٣
يقدم المخرج السعودي، عامر الحمود، في خطوة جديدة منه، فكره هذه المرة من خلال تلفزيون البحرين، ويقدم برنامج «جسر المحبة» بالتعاون مع هيئة شؤون الإعلام البحرينية، في عمل تلفزيوني من أفكاره وإخراجه، حيث تم الاتفاق على هذا المشروع مع سميرة إبراهيم بن رجب، وزيرة الدولة لشؤون الإعلام، وسيبث هذا البرنامج على شاشة تلفزيون البحرين ومباشرة على الهواء من جسر الملك فهد كل يوم خميس العاشرة مساء ابتداء من 2013/10/10. وقال المخرج عامر الحمود «نتفق ولا يجرؤ أحد على أن يختلف في موضوع العلاقة الخاصة والعميقة التي تجمع بين البلدين الشقيقين، مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية، فهي علاقة تاريخية وتفاصيلها تروي ملاحم من الإخاء والتعاون والحب. ومن هذا المنطلق جاءتني الفكرة خاصة عندما أتنقل بين السعودية والبحرين برا عن طريق جسر الملك فهد، الذي يعتبر أحد أهم المنجزات الحضارية على الصعيد المعماري في المنطقة في العصر الحالي، كما أنه أهم جسر بحري في العالم يصل مملكة البحرين بالمملكة العربية السعودية. من هنا كانت فكرتي للبرنامج، ففي فترة مضت كان يعتبر بناء هذا الجسر ضربا من الجنون، أي أنه مستحيل، واليوم هو ضرب من العشق». برنامج «جسر المحبة» هو برنامج حواري منوع يستضيف نجوما من شتى مجالات الإبداع، وفي كل حلقة يكون هناك ضيفان «الأول من مملكة البحرين والثاني من المملكة العربية…
منوعات
الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠١٣
افتتح معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع صباح أمس، معرض العصر الذهبي للحضارة العربية والإسلامية الذي تنظمه جامعة باريس– السوربون أبوظبي، بحضور وزير التعليم الفرنسي السابق، ومغير خميس الخييلي نائب رئيس الجامعة ومدير عام مجلس أبو ظبي للتعليم، ونخبة من المفكرين والمسؤولين والمهتمين. ويسلط المعرض الذي يستمر حتى الرابع عشر من يناير المقبل الضوء على ملامح من تاريخ الحضارة العربية والإسلامية ودورها في رفد الحضارة الإنسانية والإنجازات التي كان لها كبير الأثر في دفع عجلة التنمية البشرية قدما إلى الأمام. بدأ الحفل الرسمي لافتتاح المعرض بالنشيد الوطني في الإمارات والنشيد الفرنسي، ثم تحدث جاك لانغ، وزير الثقافة والتعليم الفرنسي السابق ورئيس معهد العالم العربي، مبيناً أهمية هذا المعرض، كونه يشكل إضاءة على مرحلة حضارية مزدهرة، عاشتها الأمة العربية والإسلامية، قدمت خلالها العديد من المساهمات الفكرية، قائلاً «نحن في أوروبا نعي تماماً عمق الحضارة العربية والإسلامية، لأننا في مرحلة ما استفدنا من معطياتها وبنينا عليها، إذ كانت هذه الحضارة العظيمة بمثابة جسر انتقلت عبره أوروبا من حالة الركود الحضاري إلى النشاط الفكري والتقدم العلمي». وفي سياق تعليقه على تنظيم هذا المعرض، تحدث مغير خميس الخييلي قائلاً «إن هذا المعرض من شأنه تشجيع الأجيال الشابة في الإمارات على الابتكار، والمساهمة في صناعة مستقبل أفضل، والتأكيد على…
منوعات
الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠١٣
بيعت أغراض شخصية وأعمال فنية للفنان الفرنسي، بيير أوغستو رينوار، مقابل 1.3 مليون دولار أميركي في مزاد بمدينة نيويورك. وقالت مؤسسة "هيرتيج أوكشنز" للمزادات إنه تم بيع نحو 143 عملا فنيا للفنان الفرنسي، الخميس، بينها "لارج فينوس فيكتوريس"، وهو تمثال بالحجم الطبيعي لإلهة الرومان فينوس التي تمسك طرف الستارة بيد وتفاحة باليد الأخرى. وبيع هذا التمثال مقابل 545 ألف دولار أميركي. وذكرت (هيريتيج) أن الأغراض الشخصية التي تخص هذا الرمز الانطباعي بيعت هي الأخرى، مثل وشاحه الذي بيع مقابل 3750 دولار أميركي، ونظراته مقابل 6250 دولار، وحامل السيجارة مقابل 1563 دولار. وبيعت لوحة "لي بيسكاسي"، وهي واحدة من آخر اللوحات التي رسمها الفنان رينوار قبل وفاته عام 1919، مقابل 125 ألف دولار. ولم يبع التمثال النصفي للابن الأصغر كلود (كوكو)، فيما قال المتحدث باسم "هيريتج" إن كل المشترين رفضوا الكشف عن هويتهم. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الإثنين ٠٩ سبتمبر ٢٠١٣
قال متحف فان غوخ أنه تم تحديد لوحة مفقودة منذ زمن للفنان فينسنت فان غوخ، وهي أول لوحة كاملة الحجم للفنان الهولندي تكتشف منذ عام 1928. وتصور لوحة "غروب الشمس في مونماجور" أشجاراً وشجيرات وسماء مع ضربات فرشاة فان غوخ السميكة المألوفة. ويصفها غوخ في رسالة الى أخيه ثيو قائلاً أنه رسمها في الرابع من يوليو 1888. وقال خبراء المتحف أنه تم توثيق اللوحة من الرسائل والنمط والمواد المستخدمة وأنهم تتبعوا تاريخها. ووصف مدير المتحف أكسيل روجر الاكتشاف بأنه "مرة واحدة في العمر"، غير أن المتحف لم يكشف اسم مقتني اللوحة، لكنه أوضح أنه تم العثور عليها في علية منزل لجامع لوحات فنية في النرويج كان يعتقد أن اللوحة مزيفة بعد أن اشتراها في العام 1908. وتوفي فان غوخ بعد حياة مضطربة إثر إصابته بطلق ناري من مسدس أطلقه على نفسه عام 1890، بعد أن باع لوحة واحدة. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الأحد ١١ أغسطس ٢٠١٣
http://youtu.be/8bTP6C4OcP0
أخبار
الخميس ٠٨ أغسطس ٢٠١٣
«فخر، فرح، خوف، حماس»... بهذه الكلمات عبّرت عازفة الكمان الفلسطينية حنين رجوب عن مشاعرها ومشاعر زملائها في أوركسترا «أوتار فلسطين» تجاه دعوتهم للمشاركة في احتفالية الـ «برومز» في لندن، والتي ترعاها «هيئة الإذاعة البريطانية» (بي بي سي) في صيف كل عام، وتدعو اليها أشهر الفرق الموسيقية في العالم، خصوصاً الكلاسيكية منها. 17 عازفاً وعازفة من الأراضي الفلسطينية سيقفون الليلة على خشبة مسرح قاعة «رويال ألبرت هول» الشهيرة في لندن أمام أكثر من 3 آلاف شخص وملايين المشاهدين في منازلهم، ليشكل حضورهم أول مشاركة فلسطينية في هذه التظاهرة الثقافية التي يحلم كثيرون بأن يكونوا جزءاً منها. ليس هذا فحسب، بل سيعزفون مع عازف الكمان البريطاني الشهير نايجل كنيدي وفرقته «الحياة»، مقطوعة «الفصول الأربعة» لفيفالدي... وبأسلوب كنيدي ومقارباته الخلاقة. تقول رجوب «هذه فرصة لا تعوّض ويحلم بها كثير من العازفين... هذه أيضاً فرصة لنوصل صوتنا ورسالتنا بأن لدى الفلسطيني حالة موسيقية متقدمة ومتمكنة، وبأن لدينا الكثير لنقدمه». وتضيف عازفة الكمان تالا خوري «العزف في رويال ألبرت هول امتياز وشرف. والعزف مع كنيدي تميّز، وعزف فيفالدي في هذه الأجواء روعة. ستكون هناك ارتجالات بلمسة فلسطينية، وبأسلوب كنيدي». ويوضح سهيل خوري، مدير «معهد أدوارد سعيد الوطني للموسيقى» الذي يُعد المظلة الأم للأوركسترا، ان الجمهور سيستمع الى «خلطة فيفالدي بنكهة عربية»، مشيراً الى أن كنيدي…
منوعات
الجمعة ٠٢ أغسطس ٢٠١٣
هالة ياقوت - القاهرة شاركت التشكيلية السعودية رضية الأخضر في المعرض الذي نظمته كلية الفنون الجميلة جامعة حلوان مؤخرا بثلاث لوحات ،وقد سبق وحصلت الطالبة على المركز الأول في مسابقة مشروع التخرج المنفذ على سور كلية الفنون الجميلة بالزمالك. تقول رضية بداية أفضل دائماً عند التفكير في إنتاج عمل فني أن أخرج عن حدود المألوف و ابتعد عما هو متبع غالباً ، و بمعنى أكثر إيضاحاً ، الفن بالنسبة لي هو المعنى الذي أحمله داخل طيات عملي لتوصيلة إلى المشاهد له ، و بذلك فإنني أجمع ما بين هدفي الذي أرمي إليه من خلال أعمالي الفنية إضافة إلى استمتاع المشاهد لها عندما يتذوقها فنياً ، و في رأيي إن أقوى تلك الأساليب المحققة لذلك هي أساليب الرموز و ما وراءها من تعبيرات و معان ، خاصة عندما أعبر عنها بالمبالغات الشكلية أو النسبية أو من خلال حركات و أوضاع الجسد و التي تؤكد فكرتي و تعبر عما يدور بداخلي من مشاعر و أحاسيس بشكل خاص و عما يشعر به الإنسان بوجه عام ... و أهم ما أشعر به و يختلج في نفسي هوعندما أمزج ما سبق مع ألوان عيون شخصياتي و تعبيراتها كنافذة تعبر عن حقيقة الإنسان و ما يخفيه بداخله من مشاعر ، و لكن تلك النافذة بالنسبة لي…