أخبار
الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤
التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، فخامة إيمانويل ماكرون، رئيس جمهورية فرنسا، على هامش انعقاد أعمال قمة قادة مجموعة العشرين في نسختها التاسعة عشرة، التي تُقام في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وجرى، خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات وجمهورية فرنسا، وسُبل تعزيز التعاون والشراكات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين. وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان وفخامة إيمانويل ماكرون أهمية مواصلة البناء على علاقات التعاون المشترك والروابط التاريخية الوطيدة التي تجمع البلدين وشعبيهما الصديقين، للارتقاء بها إلى آفاق أرحب من الشراكة الاستراتيجية. كما أكَّد الجانبان أهمية تعزيز التنسيق وتضافر الجهود بين البلدين الصديقين، لدعم المساعي الرامية إلى تحقيق أهداف النسخة الـ19 من قمة مجموعة العشرين. المصدر: الاتحاد - أبوظبي
أخبار
الإثنين ١٨ نوفمبر ٢٠٢٤
أطلق الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا رسميا الاثنين التحالف العالمي ضد الجوع والفقر "للقضاء على هذه الآفة التي تشكل عارا على الإنسانية"، وذلك خلال كلمته في افتتاح قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو. وقال الرئيس البرازيلي وهو عامل سابق نشأ في الفقر في شمال شرق البلاد إن هذا التحالف الذي يضم 81 دولة "ينشأ في قمة مجموعة العشرين، لكنه عالمي. فلتكن لدى هذه القمة الشجاعة للتحرك".وقالت منظمة أوكسفام الخيرية إن التحالف العالمي "يمكن أن يكون نقطة تحول في المعركة ضد الجوع والفقر المدقع"، لكنها حضت المبادرة على الذهاب إلى أبعد من ذلك من خلال إدخال تغييرات في الزراعة ودعم حقوق الأراضي ومواجهة "استخدام الجوع كسلاح". كما يحظى التحالف العالمي ضد الجوع والفقر بدعم منظمات دولية مثل الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي ـ وكلاهما عضو في مجموعة العشرين ـ وكذلك من مؤسسات مالية ومنظمات غير حكومية ما يرفع العدد الإجمالي للموقعين على التحالف إلى 147. وهدف المبادرة طموح وهو الحد من الجوع في العالم الذي أثر على 733 مليون شخص في العام الماضي ـ أي ما يعادل تسعة بالمئة من سكان العالم، بحسب الأمم المتحدة. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٧ سبتمبر ٢٠٢٣
شهدت قمة مجموعة العشرين الأخيرة في نيودلهي، إعلان مشروع الممر الاقتصادي العملاق «العابر للقارات» بين الهند وأوروبا عبر منطقة الشرق الأوسط، حيث تلعب دولة الإمارات دوراً محورياً في إنجاز ذلك المشروع الذي يتألف من ممرين؛ هما «الممر الشرقي»، يربط الهند مع الخليج العربي، و«الممر الشمالي» يربط الأخير بأوروبا، عبر خطوط السكك الحديدية، والنقل البحري. وينطلق المشروع بحراً من الهند إلى الإمارات، ثم براً خلال السعودية، ومنها إلى الأردن، فإسرائيل، عبر خط سكة حديد، ثم المحطة التالية بحراً، وصولاً إلى اليونان، ومنها إلى أوروبا براً. ومن المقرر أن يشمل المشروع كذلك - بحسب صحيفة «فايننشيال تايمز» البريطانية- كابلاً بحرياً جديداً، وبنية تحتية لنقل الطاقة. كما يحظى المشروع بدعم من الولايات المتحدة، التي تعد راعية «الممر الاقتصادي»، والمستثمر به، فيما لا يشملها الممر، طبقاً للمعلومات التي نشرتها وكالة «أسوشيتد برس». يُعول على «الممر الاقتصادي» في إحداث تغييرات على خارطة التجارة الدولية، مع تعزيز التنافسية، وإتاحة فرص واعدة للدول المشاركة وعديد من الدول الأخرى، حيث تنعكس الآثار المحتملة للمشروع عليها. كما يُراهن على المشروع في زيادة الرخاء بين الدول المعنية من خلال زيادة تدفق الطاقة، والاتصالات الرقمية، فضلاً عن المساعدة في معالجة نقص البنية التحتية اللازمة للنمو في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وكذلك إسهامات المشروع في «خفض التوترات في الشرق الأوسط»، طبقاً…
أخبار
الأحد ٣٠ يونيو ٢٠١٩
اختتمت قمة مجموعة العشرين أعمالها بأوساكا في اليابان، أمس، دون اتفاق حول قضايا التجارة وتغير المناخ. وصدر في ختام أعمال القمة، التي استمرت يومين، بيان مشترك لم يتضمن تعهداً بمحاربة الحمائية، للسنة الثانية على التوالي، على الرغم من أن رئيس وزراء اليابان، شينزو آبي، كان يأمل استخدام القمة لمحاربة الحمائية في مختلف أنحاء العالم. وستتولى المملكة العربية السعودية رئاسة مجموعة العشرين في ديسمبر هذا العام. وتفصيلاً، قال البيان الختامي: «ازدادت حدة التوترات التجارية والتوترات الجيوسياسية»، بحسب وكالة كيودو للأنباء اليابانية. ومن دون استخدام كلمة الحمائية، قال الزعماء في البيان: «نحن نسعى جاهدين لخلق بيئة حرة ونزيهة، وغير تمييزية وشفافة، وقابلة للتنبؤ بها ومستقرة في قطاعي الاستثمار والتجارة، ولإبقاء أسواقنا مفتوحة». وأضاف البيان أن التجارة الدولية والاستثمار «محركان مهمان للنمو والإنتاجية والابتكار، وخلق فرص العمل والتنمية». وألقى اجتماع ثنائي بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ونظيره الصيني، شي جين بينغ، بظلال على اجتماع قمة العشرين، وسط تصاعد الحرب التجارية بين البلدين، ودعوة ترامب لزعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، لعقد اجتماع في المنطقة منزوعة السلاح. وقالت وسائل إعلام صينية إن الرئيسين الصيني والأميركي اتفقا على هدنة جديدة في حربهما التجارية، خلال اجتماعهما الذي عقد على هامش قمة مجموعة العشرين أمس. وقال ترامب «عقدنا مع الرئيس شي لقاء جيداً جداً، بل يمكن أن…
أخبار
السبت ٠٨ يوليو ٢٠١٧
أكدت مجموعة العشرين، أمس، في هامبورغ، التزامها مكافحة تمويل الإرهاب والدعاية له، الأمر الذي اعتبر إحدى النقاط النادرة التي يوجد إجماع عليها بين المشاركين في القمة. ويشدد الإعلان على دعم «مجموعة العمل المالية»، وهي هيئة تم إنشاؤها عام 1989 وتصدر توصيات بشكل منتظم لأعضائها الـ37 حول سبل مكافحة الإجرام المالي وتمويل الإرهاب. كما دعا الإعلان إلى اليقظة لكشف وجود أي رابط بين الإرهاب «وأشكال أخرى من الجرائم المنظمة» من تجارة السلاح إلى سرقة الآثار إلى الاتجار بالمخدرات والبشر. من جانبها، قالت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، التي تستضيف بلادها القمة، إن مجموعة العشرين اتفقت على ضرورة العمل على تجفيف منابع تمويل الإرهاب والتنسيق وتبادل المعلومات بين الدول بشأن الجماعات الإرهابية. وأضافت أن دول المجموعة متفقة على كون الإرهاب الدولي تهديداً للجميع. وأكدت السعودية، في كلمتها أمام القمة، ضرورة محاربة ومنع جميع مصادر ووسائل وقنوات تمويل الإرهاب، وضرورة تعزيز المعايير الثنائية والمتعددة الأطراف لمكافحة غسل الأموال. وأضافت أن الإرهاب لا دين له، وهو جريمة تستهدف العالم أجمع. وخلال القمة، بدأ الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، أمس، أول لقاء بينهما على هامش قمة مجموعة العشرين في هامبورغ بألمانيا. وقال ترامب «إنه شرف أن ألتقيك»، ورد عليه بوتين بالقول: «أنا مسرور للقائك، وآمل بأن يؤدي هذا اللقاء إلى نتيجة إيجابية». وأعلن وزير…
أخبار
السبت ٠٨ يوليو ٢٠١٧
أكدت المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل، الجمعة، إن مجموعة العشرين اتفقت على ضرورة العمل على تجفيف منابع تمويل الإرهاب والتنسيق وتبادل المعلومات بين الدول بشأن الجماعات الإرهابية. وأضافت ميركل التي تستضيف بلادها قمة العشرين في مدينة هامبورغ، أن دول المجموعة متفقة على كون الإرهاب الدولي تهديدا للجميع. وأشارت الى أهمية العمل مع مشغلي شبكة الإنترنت لمكافحة انتشار الافكار المتطرفة والمواقع التي تروج لها. ويناقش قادة ومسؤولو مجموعة العشرين، أبرز التحديات المطروحة أمام العالم مثل المناخ ومكافحة الإرهاب وتعزيز العولمة وتحويل الاقتصاد العالمي إلى اقتصاد رقمي. ويأتي إبداء دول مجموعة العشرين حزما في مكافحة تمويل الإرهاب، وسط دعوات خليجية لدولة قطر إلى التراجع عن تمويل الإرهاب والكف عن تسخير الجماعات المتطرفة لتقويض الأمن ونشر الفوضى. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٠٧ يوليو ٢٠١٧
تحلق زعماء أكبر الاقتصادات في العالم في أول جلسة عمل بقمة مجموعة العشرين في هامبورج بألمانيا اليوم الجمعة. وتركزت الجلسة على موضوع مكافحة الإرهاب وتليها مناقشات بشأن الاقتصاد العالمي والمناخ. وسيلتقي ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمرة الأولى، بعد ظهر اليوم. وتتجه الأنظار إلى هذا الاجتماع بعدما ذكرت وكالات مخابرات أميركية أن موسكو تدخلت في الانتخابات الأميركية لمساعدة ترامب على الفوز. وتجمع القمة أيضا بين ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ في وقت تزيد فيه واشنطن من الضغوط على بكين لكبح جماح كوريا الشمالية بعدما اختبرت بيونجيانج صاروخا باليستيا عابرا للقارات. وتهدد أميركا الصينيين بإجراءات تجارية عقابية. وفي ظل صراعات عويصة، تواجه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل -التي تستضيف بلادها القمة- مهمة جسيمة لقيادة الزعماء باتجاه توافق بشأن التجارة والمناخ والهجرة وجميعها قضايا زادت صعوبة منذ دخل ترامب البيت الأبيض مطلع العام. المصدر: الاتحاد