منوعات
الجمعة ٢٩ مايو ٢٠٢٠
كشفت ابنة الفنانة المصرية، رجاء الجداوي، تفاصيل جديدة من داخل غرفة عزل والدتها. وقالت أميرة، وهي الابنة الوحيدة للفنانة رجاء الجداوي، إن نتيجة أول التحاليل المعملية الخاصة بوالدتها، أظهرت إيجابية عينتها لفيروس كورونا المستجد والمسبب لمرض (كوفيد-19). وأضافت أن والدتها تعاني من ارتفاع في درجات الحرارة، منذ دخولها المستشفى، وفقا لوسائل إعلام مصرية. وكشف مصدر طبي، أنه مع مرور أول يوم داخل الحجر الصحي انخفضت درجة حرارتها إلى 37 درجة، ثم عادت الحرارة مرة أخرى إلى 38، وتستمر مشكلتها الصحية حتى الآن في درجة الحرارة التي ترتفع ثم تنخفض وهو الأمر الذي يتكرر باستمرار. وأصيبت الفنانة المصرية الكبيرة رجاء الجداوي بفيروس كورونا المستجد، وتم نقلها إلى مستشفى العزل في محافظة الإسماعيلية يوم 24 مايو الجاري. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٢٥ مايو ٢٠٢٠
بدأت دول عدة بتخفيف إجراءات الإغلاق التي فرضها تفشي فيروس كورنا الجديد خلال الشهور الماضية، حيث عادت بعض المرافق للعمل تدريجيا، فيما فتحت بعضها الآخر الأجواء وسمحت بلدان لمواطنيها بالخروج إلى المتنزهات والشواطئ. ومع أن بعض الدول لم تخفف الإجراءات إلى الحد الذي يبغيه المواطنون، فإنها تظل خطوة جيدة تبعث على التفاؤل، وتمنح أملا للدول الأخرى بأنه يمكن مكافحة الفيروس القاتل، الذي أصاب أكثر من 5.6 ملايين إنسان، وتسبب بوفاة أكثر من 347 ألفا. نيوزيلندا يمكن القول إن نيوزيلندا تشكل واحدة من أفضل قصص النجاح في مجال مكافحة فيروس كورونا الجديد، إذ كانت قد وضعت خطة صارمة من 4 مستويات لمكافحة الوباء، وساعد الشعب في تحقيق هذا النجاح من خلال الالتزام بالخطة. واليوم، أعلنت نيوزيلندا أنها تعتزم تخفيف القيود المتعلقة بمكافحة وباء كوفيد-19 من خلال زيادة الحجم الأقصى للتجمعات من 10 أشخاص إلى 100 شخص. وقالت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن، للصحفيين في ويلينغتون يوم الاثنين، إن التغييرات ستدخل حيز التنفيذ بدءا من منتصف نهار يوم الجمعة المقبل. وأضافت: "ما زلنا في جائحة عالمية. تستمر الحالات بالتزايد في الخارج، ولا يزال لدينا أناس يعودون إلى البلاد. لكن في الغالب، العديد من جوانب الحياة يمكن ويجب أن تصبح طبيعية أكثر"، وفقا لفرانس برس. اليابان وإلى الشمال من نيوزيلندا، ولكن في قارة آسيا،…
أخبار
الإثنين ٢٥ مايو ٢٠٢٠
بعدما قضت أشهراً في مستشفى في مدريد تقاوم الفيروس الذي كاد يقتلها، تتعلم الإسبانية روزا ماريا فرنانديز الآن أساسيات الحياة مرة أخرى: المشي والتحدث واستخدام أدوات المائدة. ويجري قياس تطور حالة المريضة البالغة 71 عاماً بشكل تدريجي، وحتى الانتصارات التي تبدو صغيرة تعد مدعاة للاحتفال. تقول فرنانديز، التي نقلت إلى المستشفى وهي تنازع لتتنفس في السادس من مارس ولاحقاً كانت نتيجة اختبارها للكشف عن الفيروس القاتل إيجابية، «حتى الأسبوع الفائت، كنت بالكاد أتكلم ولكن الآن يمكنني ذلك». وتتابع وهي تجلس على كرسي متحرك بجوار سريرها خلف كمامة زرقاء «من المفاجئ أنني أستطيع التحدث وأنك تفهمني». وتراقب الأرقام الموجودة على الشاشة خلفها بعناية التي تظهر مستويات الأكسجين في جسدها، فيما يحوم الأطباء على مقربة للتأكد أنها لا تبذل جهداً مضاعفاً للتحدث. وهي واحدة من بين أكثر من 235 ألف حالة مؤكدة بفيروس كورونا في إسبانيا، أحد أكثر الدول تضرراً في العالم. بعد أسابيع من محاربة المرض، تعتبر نفسها محظوظة لأنها نجت من الموت، في بلد توفي فيه أكثر من 28 ألف شخص جراء الوباء. وقالت بصوت خافت «كنت أظن أنني أموت. كانت هناك لحظات كنت أجاهد بصعوبة للتنفس لدرجة أنني لم أتمكن من التواصل». وأوضحت عن الشهر الذي أمضته في العناية الفائقة حيث كان الأطباء في مستشفى غريغوريو مارانون يناضلون من…
أخبار
السبت ١٦ مايو ٢٠٢٠
لم تستغرق رحلة علاج زهرا أبوجمعة من الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، أكثر من ثلاثة أيام، إثر دخولها مستشفى العين، التابع لشركة «صحة»، على الرغم من أنها كانت تعاني ضيقاً في التنفس وسيلاناً في الفم، وفقدان حاسّتي الشم والتذوق. ودعت زهرا، التي تعتبر نفسها صاحبة أسرع رحلة علاج من «كورونا»، إلى عدم الشعور بالهلع عند ظهور نتيجة إيجابية لفحص الفيروس، حتى لا تتأثر الحالة النفسية للمصاب، لأن «القلق يقلل مناعة الجسم». وشدّدت خلال حديثها لـ«الإمارات اليوم» على ضرورة التواصل مع الجهات الصحية المختصة، في حال ظهور أي أعراض، وعدم تبسيط الأمور، كما فعلت هي في بداية مرضها، حتى لا يتفاقم الوضع إلى الأسوأ، مؤكدة أن الجهات الصحية تتعامل بجدية كاملة مع حالات الإصابة، وتحيطها بالرعاية اللازمة. وشرحت أنها لا تعرف كيف انتقلت إليها عدوى «كورونا»، فقد خرجت من المنزل للتمشية. وفي الطريق شعرت بتعب وإرهاق شديدين، صاحبهما تعرق غزير، فسارعت في العودة إلى البيت، حيث خلدت للنوم. وتابعت أنها استيقظت في اليوم التالي من دون أن يزايلها الشعور بالتعب، لكنها استبعدت إصابتها بالفيروس، لأن خروجها من المنزل نادر بسبب إغلاق مكان عملها ضمن الإجراءات الاحترازية المتخذة لمكافحة الفيروس. وقالت: «اكتفيت بتناول بعض التمرات، وخافض للحرارة وعاودت النوم. وفي اليوم الثالث كانت حالتي العامة قد تحسنت. إلا أنني لاحظت فقداني حاسّتي…
أخبار
السبت ١٦ مايو ٢٠٢٠
كشفت وزارة القوى العاملة المصرية عن اتخاذ السلطات السعودية قرارًا جديدًا لصالح الوافدين بالمملكة في ظل أزمة «كورونا». وقال المتحدث باسم وزارة القوى العاملة، هيثم سعد الدين، في بيان،، إن السلطات السعودية قررت توقيع غرامة قدرها 10 آلاف ريال على المنشآت التي تُنهي تعاقدها مع العاملين بطرق غير مشروعة. وأوضح سعد الدين أن ذلك ورد في تقرير تلقاه الوزير محمد سعفان من مكتب التمثيل العمالي بالسفارة المصرية بالعاصمة السعودية الرياض. وأضاف مُتحدث وزارة القوى العاملة المصرية، أن المستشار العمالي بالرياض، أحمد رجائي، قال في تقريره إن وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالسعودية، أحمد سليمان الراجحي، اتخذ قرارًا وزاريًا بموجبه أضيفت الفقرة رقم «63» إلى جدول المخالفات والعقوبات المقابلة لها الواردة في البند للقرار الوزاري رقم 178743. وحسب بيان القوى العاملة المصرية، فإن الفقرة نصت على تغريم المنشأة غير الملتزمة «بتطبيق تنظيمات وقرارات الوزارة الصادرة المنظمة للظروف الاستثنائية» بنحو 10 آلاف ريال سعودي. وقال البيان «إن قرار الراجحي يعتبر مُلزمًا لجميع المنشآت من أجل تنظيم سوق العمل وضبطه وحماية العلاقات التعاقدية وضمان حقوق المنشآت والعاملين فيها، سواء سعوديين أو مقيمين، وذلك في غضون فترة الإجراءات الاحترازية لتي اتخذتها المملكة للتعامل مع وباء فيروس كورونا». المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٦ مايو ٢٠٢٠
أعلنت وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية، عن تسجيل 2840 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19)، وتسجيل 10 حالات وفيات، وتسجيل 1797 حالة تعافي، ليصبح إجمالي عدد الإصابات 52 ألفا و16 حالة، وإجمالي الحالات المتعافية 23,666 حالة، وإجمالي حالات الوفاة 302 حالة. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ١٦ مايو ٢٠٢٠
ارتفع عدد الوفيات بكورونا المستجد حول العالم إلى 307 آلاف و321 شخصا على الأقل منذ ظهر الفيروس في الصين في ديسمبر، بحسب مصادر رسمية، اليوم السبت. وتم تسجيل أكثر من أربعة ملايين و549 ألفا و100 إصابة معلنة في 196 بلدا ومنطقة. وتم إعلان تعافي مليون و602 ألفا و400 من هذه الحالات على الأقل. وسجّلت الولايات المتحدة أعلى حصيلة للوفيات بلغت 87 ألفا و568 من بين مليون و443 ألفا و397 إصابة. وأعلن تعافي 250 ألفا و747 شخصا على الأقل. وتحتل بريطانيا المرتبة الثانية لجهة عدد الوفيات الذي بلغ 33 ألفا و998 من بين 236 ألفا و711 إصابة. وتليها إيطاليا بـ31 ألفا و610 وفيات من بين 223 ألفا و885 إصابة. وتحل إسبانيا في المرتبة الرابعة حيث أعلنت 27 ألفا و563 وفاة من بين 230 ألفا و698 إصابة، ومن ثم فرنسا بـ27 ألفا و529 وفاة من بين 178 ألفا و870 إصابة. والترتيب قائم على أساس الأعداد المطلقة ولا يأخذ في الحسبان أعداد المصابين بالنسبة لعدد السكان. وحتى اليوم، أعلنت الصين، ولا تشمل حصيلتها ماكاو وهونغ كونغ -- عن 4633 وفاة و82 ألفا و941 إصابة، بينما تعافى 78 ألفا و219 شخصا. وسجّلت أوروبا 164 ألفا و536 وفاة من بين مليون و860 ألفا و927 إصابة حتى الآن. وبلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا…
أخبار
الإثنين ١١ مايو ٢٠٢٠
أظهرت دراسة طبية حديثة أن فيروس كورونا المستجد يمكن أن يدخل إلى الجسم عبر العين، وليس فقط عبر الأنف والفم. وقال باحثون من جامعة جونز هوبكنز الأميركية إن خلايا العين الخارجية هدف رئيسي للفيروس بسبب احتوائها على مستقبلات تسمى ACE2 (angiotensin-converting enzyme 2). شبيهة بتلك الموجودة في الرئة، وتعتبر المدخل الذي ينفذ عبره الفيروس إلى داخل الخلية. واستند الباحثون في نتائجهم هذه إلى تحليل أعين عشرة أشخاص، توفوا لأسباب لا علاقة لها بالمرض المعروف علميا باسم كوفيد-19، فوجدوا فيها هذا النوع من المستقبلات البروتينية، التي تتيح للفيروس النفاذ، لكن بمساعدة مادة أخرى تسمى TMPRSS2 وهي ضرورية أيضا لدخول الفيروس وتكاثره بفعالية، حسب الدراسة. وهذا يعني أن القطرات المعدية التي يطلقها المصابون بالفيروس عند العطس أو السعال يمكنها الوصول إلى العين وبالتالي إحداث العدوى بشكل مباشر، وفقا لقناة الحرة. وهذا ما قد يفسر سبب تعرض مصابين بكورونا إلى التهابات في العين (التهاب الملحمة أو العين الوردية) كنتاج مباشر للإصابة بالفيروس، وليس كعرض ثانوي. والمعروف أن العين تتصل بالجهاز التنفسي عبر القناة الدمعية، وبالتالي يمكن أن ينتقل الفيروس المسمى سارس-كوف 2، إلى الرئة لاحقا. وقال قائد الفريق الطبي لينغلي تشو، من قسم طب العيون بجامعة جونز هوبكنز، إن أدمع المصابين نفسها قد تكون مصدرا للعدوى. وكتب دكتور تشو وزملاؤه "تشير هذه النتائج…
أخبار
الإثنين ١١ مايو ٢٠٢٠
اختبرت أساور لمراقبة الحرارة تنبه من خلال تطبيق ما إذا كان أحد التلاميذ مصابا بالحمى في مدارس بكين، وهي أحدث ابتكار صيني لتتبع الإصابات المحتملة بفيروس كورونا. وكانت الصين نشرت كاميرات حرارية في الأماكن العامة ويطلب في معظم الأماكن من الأشخاص إظهار تطبيق يحمل تقييمات خضراء وصفراء وحمراء تحدد خطر إصابة الشخص بناء على سجل سفره. ووزعت الأساور في خمس مناطق في بكين لتلاميذ عادوا إلى المدارس المتوسطة للمرة الأولى من أشهر. وتوفر هذه الأساور بيانات درجة الحرارة في الوقت الحقيقي يمكن أن تراقبها المدارس وأولياء الأمور عبر تطبيق خاص، وفقا لصحيفة "بكين ديلي". وقال مدرس لم يذكر اسمه لصحيفة "بكين ديلي"، "السوار مشابه للسوار الذي يتتبع اللياقة البدنية... نوصي التلاميذ بوضعه 24 ساعة في اليوم". وأوردت صحيفة "بكين نيوز" التي تديرها الدولة أنه إذا ارتفعت درجة حرارة التلميذ أكثر من 37,2 درجة، فإن السوار سينبّه المدرس لإخطار الشرطة. وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، أعيد فتح عدد من المدارس تدريجا في أنحاء الصين مع إجراءات إضافية للصحة والسلامة مع بدء البلاد بالعودة إلى الحياة الطبيعية. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١١ مايو ٢٠٢٠
وام / سجلت الإمارات ارتفاعا ملحوظا في أعداد حالات الشفاء من فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" منذ بداية شهر مايو الجاري بعدما قفزت حالات الشفاء من 2543 حالة في الأول من مايو لتصل إلى 4804 حالات في العاشر من الشهر ذاته لتبلغ نسبة زيادة حالات الشفاء نحو 90 بالمائة. وسجلت الإمارات أعلى عدد حالات شفاء يومي 9 و 10 مايو الجاري بــ458 و 509 حالات على التوالي فيما حافظ متوسط حالات الشفاء اليومي على مستواه التصاعدي، وهو ما أسهم في تسجيل نسب شفاء تزيد عن 25 بالمائة من إجمالي الحالات المصابة في الدولة. و تبرز 4 عوامل رئيسية أسهمت في تعزيز عملية الرعاية الصحية المقدمة للحالات المصابة،تمثلت في تبني العلاجات المبتكرة، وتعزيز الطاقة الاستيعابية للقطاع الصحي، وتوسيع نطاق الفحوصات، إضافة إلى توفر الكوادر الطبية ذي الكفاءة العالية، وتوافر المستلزمات الطبية والوقائية. العلاجات المبتكرة. و يعتبر تطبيق الطرق العلاجية الحديثة والمبتكرة في التعامل مع المصابين بفيروس كورونا أحد أبرز أسباب التي ساهمت في ارتفاع اعداد المتعافين من الفيروس بالإمارات في ظل توافر الأدوية المضادة للفيروسات بأنواعها المختلفة و التي يتم تجريبها على نطاق واسع ويتم متابعة فعاليتها في تسريع عملية التعافي وتقليل مضاعفات المرض . وفي السياق نفسه تعد الإمارات من أوائل دول العالم التي بدأت استخدام العلاج بالبلازما للحالات الحرجة…
أخبار
السبت ٠٩ مايو ٢٠٢٠
ربما تكون عبارة "تغير كل شيء" عنوان المرحلة التي يفرض فيها وباء عالمي تغييرات جذرية على طريقة حياتنا في الوقت الراهن، دون معرفة يقينة بما سيكون عليه شكل الحياة في المستقبل في ظل انتشار فيروس كورونا الذي لم يتوصل العالم للقاح للسيطرة عليه بعد أكثر من 4 أشهر على ظهور أول إصابة. إلا أن تجربة بعض الدول باحتواء المرض تثبت أن بعض الأمراض يمكن القضاء عليها من خلال القرارات السريعة والمجتمعات الواعية. قرارات حكيمة وسريعة أعلنت الصين اكتشاف "التهاب رئوي مجهول المصدر" بعد ظهر يوم 31 ديسمبر، وحينها التفت العالم بالكاد لما يحدث في الصين في ظل انشغاله باحتفالات رأس السنة الميلادية. من جهة أخرى وفي نفس اليوم في تايوان، أمرت الحكومة في تايبيه أي طائرات قادمة من ووهان بالبقاء على المدرج حتى يتمكن موظفو المطار من فحص صحة جميع من هم على متنها. ووردت تقارير أن الصين قاومت تنفيذ فحوصات طبية على مستوى الدولة أو إجراء قراءات لدرجات الحرارة في مقاطعة هوبي وهي بؤرة تفشي المرض، حيث تقع ووهان، على الرغم من إبلاغ أطباء المقاطعة عن ارتفاع أعداد المرضى الذين يعانون من أمراض تنفسية، ما تبين لاحقا أنه "التحدي الأكثر خطورة" منذ سارس، وفقا لما جاء في موقع "الغارديان" البريطاني. في غضون ذلك، كانت مراكز السيطرة على الأمراض في…
أخبار
السبت ٠٩ مايو ٢٠٢٠
أعلنت وزارة الصحة السعودية اليوم السبت تسجيل 1704 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد، توزعت في مختلف المدن والمناطق. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة إن من بين الحالات الجديدة المصابة بفيروس كورونا 18% سجلت فيما بين الإناث، و82% سجلت فيما بين الذكور. وأضاف: كان من بين الحالات الجديدة المصابة 6% سجلت في أطفال، و90% سجلت في البالغين، فيما 4% حالات سجلت في كبار السن ممن تجاوزت أعمارهم 65 عامًا. وأوضح أن 30% كانت نسبة انتشار فيروس كورونا في الحالات الجديدة المسجلة بين المواطنين، فيما سجل في جنسيات متعددة أخرى في 70% من الحالات. وأشار وفقاً لوكالة الأنباء السعودية واس إلى أن إجمالي الحالات المصابة بفيروس كورونا في المملكة 37136 حالة، بينها 26753 حالة نشطة تتلقى الرعاية الطبية الملائمة ونحمد الله أن معظمها حالات مستقرة، منها 140 حالة حرجة تتلقى الرعاية الصحية المكثفة والمركزة. كما تم تسجيل 1024 حالة تعاف جديدة من فيروس كورونا المستجد، ليصل مجموع حالات الشفاء في المملكة إلى 10144 حالة. المصدر: البيان