منوعات
الخميس ١٥ مايو ٢٠١٤
كشف الدكتور رضا المحواشي استشاري أمراض صدرية، أن مرض الربو في ازدياد مستمر، مرجعاً ذلك إلى تغير النمط المعيشي وتقلب الأجواء. وأشار المحواشي خلال برنامج علمي خاص بفعاليات اليوم العالمي للربو الذي نظمه مستشفى الملك سعود للأمراض الصدرية تحت شعار (يمكنك التحكم بالربو)، إلى أن الفئة العمرية التي تعاني من الربو هم من صغار السن الذين تتراوح أعمارهم من 5 إلى 15 سنة. لافتاً إلى أن العامل الوراثي يلعب دوراً في الإصابة بالربو بنسبة 50%، خاصة إذا كان الأب والأم مصابين به. موضحاً أن نسبة الربو في المجتمع السعودي تصل إلى 7%، بمعدل مليوني نسمة من سكان المملكة. وحول تعرُّض مرضى الربو للإصابة بفيروس كورونا، أكد الدكتور المحواشي أن مرضى الربو يُعدون من ضمن الأمراض المزمنة، وهم معرَّضون أكثر من غيرهم، لذلك نحفزهم بأخذ التطعيمات الموسمية ضد الأنفلونزا، وكذلك الابتعاد عن العوامل المثيرة لنوبات الربو مثل التعرض للغبار والتدخين من خلال ارتداء الكمامات. وأوضح المحواشي أن أكثر المناطق انتشاراً لمرض الربو هي الرياض وجدة وحائل بسبب تقلبات الجو، لأن الرطوبة تساعد على تكرار نوبات الربو، وكذلك الأجواء الجافة والباردة تزداد فيها نوبات الربو. مشيراً إلى أن هناك عدة عوامل لمسببات الربو، وهي تقلبات الجو والبرودة والغبار، وهناك بعض الحالات تتأثر بمشتقات الأكل مثل الأسماك والبيض والألبان. من جهة أخرى، أوضح…
أخبار
الخميس ١٥ مايو ٢٠١٤
أعلنت وزارة الصحة أمس، حالتي وفاة مسجلة خلال الـ24 ساعة الماضية، وثلاث وفيات ضمن الحالات المسجلة سابقاً، بينما عدد الإصابات الجديدة بفايروس «كورونا» بلغ 16 حالة، ليصل عدد الإصابات منذ شوال 1433هـ إلى 511 حالة، وعدد الوفيات 157 حالة وفاة. وأوضحت الوزارة في بيان صحافي أمس، أن ملخص الحالات جاء على النحو الآتي: خمس حالات مستقرة، ثلاث حالات ليست لديها أعراض، ست حالات بالعناية المركزة، وحالتا وفاة. وبيّنت تفاصيل الحالات، إذ تمثلت الحالات بمنطقة الرياض، في امرأة تبلغ من العمر 31 عاماً ظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 11-5-2014 وحالتها مستقرة، وامرأة تبلغ من العمر 60 عاماً، أدخلت إلى مستشفى حكومي بتاريخ 9-5-2014 بسبب مشكلات صحية بالرئة والتهاب بالمرارة، وخضعت لجراحة بتاريخ 10-5-2014، وتم تحويلها للجناح بتاريخ 12-5-2014 ثم تحولت للعناية الـــمركزة إثر تعرضها لنوبة قلبية، ووافتها المنية بتاريخ 13-5-2014، وامرأة تـــبلغ من العمر 63 عاماً، أدخلت إلى مستشفى حكومي 22-4-2014 وتم تشخيصها بمشكلات في الكــــبد، ظهرت لديها الأعراض التنفسية بتاريخ 9-5-2014، ووافتها المنية بتاريخ 13-5-2014، ورجل يبــــلغ من الـــعمر 72 عاماً، يعــــاني من مرض السكري وارتفاع بضغط الدم وفشل كلوي، أدخل إلى مستشفى حكومي بتاريخ 30-4-2014 بأعراض تنفسية وأخذت له مسحة وظهرت سلبيتها، وبتاريخ 9-5-2014 تدهورت حــــالته وأخــــذت له مسحة ثانية وأثبتت إيجــــابيتها، والمريض يتلقى العلاج بالعناية الــــمركزة، وامرأة تبلغ…
منوعات
الأربعاء ١٤ مايو ٢٠١٤
قالت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، إن انتشار مرض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "ميرس" في بعض الدول لا يشكل حالة صحية عالمية طارئة. وأدى مرض "ميرس" الناجم عن فيروس "كورونا" إلى إصابة ما يزيد عن 500 شخص ووفاة 145. وتركزت معظم الحالات في السعودية ومنطقة الشرق الأوسط، وبالرغم من ذلك، فقد ظهرت حالات إصابة بالمرض في آسيا وشمال إفريقيا وأوروبا والولايات المتحدة. ويُذكر انتشار مرض متلازمة الشرق الأوسط التنافسية بتفشي بمرض متلازمة الجهاز التنفسي الحادة المعروف باسم "سارس" والذي أصاب نحو 8000 شخصا عام 2003 وتسبب في وفاة نحو 800. ويقول خبراء صحة إن ثمة أوجه تشابه بين الجينات الوراثية لمسببات متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "ميرس" ومتلازمة الجهاز التنفسي الحاد "سارس". ولا يزال العلماء غير واثقين من كيفية إصابة الناس بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية إلا أنهم يشكون في وجود علاقة بين المرض والإبل. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الأربعاء ١٤ مايو ٢٠١٤
ظهرت أعراض مشابهة لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا" على عاملين اثنين بقطاع الصحة في مستشفى بولاية فلوريدا الاميركية، اختلطا بمريض مصاب بفيروس كورونا. وقال مسؤولون في فلوريدا إنهم يراقبون الحالة الصحية لعشرين عاملا بالقطاع الصحي خالطوا المريض، بمن فيهم طبيب غادر بالفعل إلى كندا. كما يحاولون تعقب نحو 100 شخص ربما يكونون تعاملوا مع المريض في منشأتين طبيتين زارهما في أورلاندو. وحالة الإصابة بفيروس "كورونا" في فلوريدا هي الثانية التي تكتشف في الولايات المتحدة. والحالتان لشخصين يعملان بالقطاع الصحي قضيا بعض الوقت في السعودية. وسجلت السعودية وحدها أكثر من 500 حالة إصابة بالفيروس الذي يؤدي إلى السعال والحمى وأحيانا الالتهاب الرئوي القاتل، كما انتشر الفيروس في دول مجاورة، وظهرت بعض الحالات في أوروبا وآسيا. وأدى الفيروس لوفاة نحو 30 بالمئة من المصابين به. وقالت منظمة الصحة العالمية إن اجتماعها مع خبراء الصحة والأمراض المعدية سيستمر لأبعد مما كان مخطط له، وإنها ستعلن عما سينتهون إليه في مؤتمر صحفي الأربعاء. المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الأربعاء ١٤ مايو ٢٠١٤
كشف وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه، أن المعلومات المتوافرة لدى الوزارة أن العدوى بفايروس «كورونا» تتم بطريقتين أساسيتين، الأولى من طريق «الإبل»، إذ تمت متابعة بعض هذه الحالات والتأكد من أن المصدر الأساسي لنقل العدوى هو«الإبل المريضة»، في الوقت الذي سجلت وزارته خمس وفيات و أربع إصابات جديدة بـ«كورونا». وفيما لم يجب المهندس عادل فقيه، عن سؤال لـ «الحياة» من أن القسم الأكثر معاناة من فايروس «كورونا» هو قسم غسيل الكلى، إضافة إلى أن الأجهزة الخاصة بالغسيل صينية الصنع ورديئة، ما يكشف قصوراً في الخدمات المقدمة من الوزارة، وفقاً لمصادر تحدثت إلى «الحياة»، أكد أن الطريقة الثانية في انتقال العدوى، تتم داخل المستشفى لعدم توافر ضوابط مكافحة العدوى في شكل دقيق، سواء أكانت من طريق عدم الالتزام بالضوابط المطلوبة في «غسيل الكلى»، أم في ضوابط مكافحة العدوى العامة في مناطق الطوارئ. وأشار خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بعد جولته في مستشفى الملك فهد العام أمس، إلى أن موضوع اللقاح الخاص بفايروس «كورونا» سيستغرق الكثير من الوقت، إذ إن التواصل موجود، ولكن ليس هناك أي مؤشرات في الفترة الحالية عن جاهزية توفير اللقاح الخاص بفايروس «كورونا»، مشدداً على أن العمل الذي تقوم به «الوزارة» في الوقت الحالي هو تكثيف التدريب، للتأكد من تطبيق كل الضوابط التي تقلص فرص انتقال الفايروس…
منوعات
الثلاثاء ١٣ مايو ٢٠١٤
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن عقدها اجتماعا طارئا اليوم لمناقشة تطورات فيروس "كورونا"، وانتشاره في عدد من الدول، في نفس الوقت الذي تبذل السلطات الصحية السعودية أقصى جهودها لتوعية المواطنين والمقيمين تجاه مخاطر كورونا الذي بلغ عدد ضحاياه 147 شخصا حتى الآن في ظل غياب الحلول الناجعة للحد من انتشار الفيروس القاتل. وأكدت وزارة الصحة على موقعها الإلكتروني تسجيل وفاة أكثر من 147 شخصا موضحة أن العدد الإجمالي للإصابات ارتفع إلى 491 منذ ظهور هذا الفيروس في السعودية في حزيران (يونيو) 2012. وشددت الوزارة على توعية المجتمع عبر سلسلة من إجراءات الوقاية أعلنت عنها الأربعاء الماضي بعد انتهاء مهمة خبراء منظمة الصحة العالمية في المملكة مؤكدين أن لا موجب للتوصية بمنع موسم الحج رغم تضاعف أعداد المصابين والوفيات. لكن المنظمة سرعان ما أعلنت الجمعة أنها ستعقد اجتماعا طارئا غدا الثلاثاء حول فيروس كورونا، وأوضح متحدث باسم المنظمة أن "اللجنة اجتمعت أربع مرات حتى الآن آخرها كان في كانون الأول (ديسمبر) منذ بدء انتشار المرض، وقررت عندها اللقاء مجددا". وقال إن "تزايد عدد الحالات في عدة دول أثار تساؤلات". وكانت المنظمة قد أعلنت في ختام مهمة خبرائها أنها "لا توصي في هذه المرحلة بفرض قيود على السفر أو التجارة، بما في ذلك السفر إلى موسم الحج القادم" في تشرين الأول (أكتوبر).…
منوعات
الثلاثاء ١٣ مايو ٢٠١٤
نصحت وزارة الصحة بعدم مشاركة سجادة الصلاة، داعية إلى الحرص على الصلاة على سجادة نظيفة للوقاية من للالتهابات التنفسية المُعدية والفيروسات، خصوصاً كورونا، المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وقالت الوزارة في «نصائح للوقاية من أمراض الجهاز التنفسي» إنها تنصح المواطنين والمقيمين بالتقيد بالإرشادات الصحية للحد من انتشار الأنفلونزا والالتهابات التنفسية المُعدية بشكل عام». وذكرت أنها «تنصح بتجنب التقبيل والسلام بالأنف، خصوصاً عندما يعاني الشخص من العطس والسعال، ويفضل قدر الإمكان عدم الاحتكاك المباشر مع المرضى». وأوضحت أنها «تسعى مع شركائها في المنظمات الدولية، بما فيها منظمة الصحة العالمية، إلى معرفة المزيد حول طرق انتقال فيروس كورونا، وتشمل الانتقال عن طريق الحيوانات ومصادرها، والانتقال المباشر من خلال الرذاذ المتطاير أثناء الكحة والعطس، والمخالطة المباشرة للمصابين»، إلى جانب الانتقال غير المباشر «من خلال لمس الأسطح والأدوات الملوثة بالفيروس، ثم لمس الفم أوالأنف أوالعين». ودعت إلى «ارتداء الكمامات في أماكن التجمعات والازدحام أثناء الحج والعمرة، واستخدام المناديل عند السعال والعطس، أو استخدام دورات المياه، وتغطية الفم والأنف، ثم التخلص منها في سلة النفايات، وإذا لم يتوافر المنديل فيفضل السعال أوالعطس على أعلى الذراع وليس على اليدين». وأكدت الوزارة «ضرورة تجنب استهلاك المنتجات الحيوانية النيئة أو الناقصة الطهي، بما في ذلك الحليب واللحم، كما يجب تجنب الفواكه أو الخضراوات غير المغسولة، والمشروبات التي يتم…
أخبار
الثلاثاء ١٣ مايو ٢٠١٤
أعلنت وزارة الصحة أمس، تسجيلها ثماني إصابات جديدة بفايروس «كورونا»، وخمس وفيات، منها حالتان تم تسجيلهما خلال الـ24 ساعة الماضية، بينما الثلاث الأخريات لحالات مسجلة سابقاً. وبيّنت في بيان صحافي أمس، أن ملخص الوضع الصحي للحالات: حالتان مستقرتان، أربع حالات حرجة بالعناية المركزة، وحالتان وافتهما المنية، ما يرفع عدد الوفيات إلى 147 حالة وفاة، و491 حالة إصابة، كاشفة أن عدد الحالات التي تم تأكيد إصابتها سابقاً وتماثلت للشفاء بلغ ست حالات. وكشفت الوزارة عن تفاصيل الحالات، إذ تمثلت حالات الإصابة بمنطقة الرياض، في امرأة تبلغ من العمر 31 عاماً ظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 8-5-2014، وأدخلت إلى مستشفى حكومي بتاريخ 12-5-2014، وحالتها مستقرة، وامرأة تبلغ من العمر 60 عاماً أدخلت إلى مستشفى حكومي بتاريخ 5-4-2014، وظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 11-5-2014، وتتلقى العلاج بالعناية المركزة، وامرأة تبلغ من العمر 74 عاماً أدخلت إلى مستشفى حكومي بتاريخ 21-3-2014، وظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 11-5-2014، وتتلقى العلاج بالعناية المركزة، وامرأة تبلغ من العمر 80 عاماً، تعاني من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض مزمنة بالقلب والكلى، أدخلت إلى مستشفى حكومي بتاريخ 19-4-2014 لأمراض بالقلب، وظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 1-5-2014، ووافتها المنية بتاريخ 11-5-2014. أما محافظة جدة، فتمثلت الحالات في امرأة تبلغ من العمر 44 عاماً ظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 9-5-2014،…
منوعات
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
أخيراً، وصلت الحرب التي تخوضها السعودية ضد وباء «كورونا- ميرس»، إلى جبهة اللقاح. ربما أشياء قليلة بإمكانها أن توصف بأنها التماعة أمل في سياق تلك الحرب، لعل أبرزها الخبر الذي تناقلته وكالات الأنباء عن طلب وزارة الصحة السعودية تعاون 5 شركات أدوية دوليّة في انتاج لقاح لفيروس «كورونا ميرس». فبديهيات الطب تفرض القول بأن الوقاية هي السبيل الأكثر فعاليّة في مواجهة الأوبئة. ولحد الآن، تحتفظ ذاكرة الطب الحديث بانتصارٍ مدوٍ ضد وباء الجدري، إذ عانت البشرية آلاف السنوات من ذلك المرض، بل أنه وُصف في أقدم الحضارات، وورد ذكره وباءً ولعنةً، في متون النصوص الدينية الكبرى. لم تتخلّص البشرية من ذلك الوباء المقيت إلا باللقاح. هناك انتصار ثانٍ من المستطاع ذكره على وباء لعله ليس أقل إيلاماً من الجدري، هو شلل الأطفال. واستطاعت علوم الطب الحديث أن تخلّص البشرية منه. وللأسف، أدّت الحرب في سورية الى انتكاسة في مسار هذا الانتصار العلمي الضخم فعاد الوباء الذي ظُنّ أنه انقرض، أو بات على مسار الانقراض، إلى الظهور مجدّداً. ولشدة ما كان نادراً، ساد رأي علمي بأن مجرد ظهوره يعتبر وباءً. ولعل ذلك يفسّر أيضاً أن «منظمة الصحة العالمية» بادرت إلى اعتبار ظهور حالات من شلل الأطفال في سورية (ودول اخرى انتشر فيها اللاجئون السوريّون)، وباءً جدّياً. لا مبرّر للذعر في مقابل…
منوعات
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
أعلنت وزارة الصحة الأردنية الاثنين تسجيل ثالث حالة وفاة هذا العام بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، هي الخامسة منذ عام 2012. وقالت الوزارة في بيان أن "الوفاة الجديدة بفيروس كورونا حصلت أمس السبت لرجل خمسيني يعمل في احد المستشفيات الخاصة كانت الفحوصات أثبتت إصابته بفيروس كورونا وادخل على أثرها إلى مستشفى الأمير حمزة (في عمان) السبت الماضي لغرض العلاج". وأضاف البيان انه بهذا "وصل عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا إلى خمس وفيات وان إجمالي الإصابات المسجلة بفيروس الكورونا في الأردن بلغ تسع إصابات حتى الآن" وسجل الأردن حالتي وفاة عام 2012 وحالتي وفاة في فبراير ومايو الماضيين. المصدر: عمان - أ ف ب
أخبار
الإثنين ١٢ مايو ٢٠١٤
أصدر وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه عدداً من قرارات تمديد التكليف لمسؤولي الوزارة بعدد من القطاعات الصحية شملت تمديد تكليف الدكتور عدنان العبدالكريم للقيام بأعمال مدير عام الشؤون الصحية في منطقة الرياض لمدة عام وتمديد تكليف الدكتور عبدالله الطائفي للقيام بأعمال مدير عام الشؤون الصحية في منطقة المدينة المنورة لمدة عام وتمديد تكليف الدكتور صلاح الخراز للقيام بأعمال ومهام وظيفة مدير عام الشؤون الصحية في منطقة القصيم لمدة عام. كما شملت تمديد تكليف الدكتور محمد الهبدان للقيام بأعمال ومهام وظيفة مدير عام الشؤون الصحية في منطقة الحدود الشمالية لمدة عام وتمديد تكليف عبدالمحسن العمار للقيام بأعمال ومهام وظيفة مدير عام الشؤون الصحية في منطقة حائل لمدة عام، كما شملت القرارات تمديد تكليف الدكتور ياسين ملاوي للقيام بأعمال المدير التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الطبية في مكة المكرمة لمدة عام. وحث المكلفين على الارتقاء بمستوى الأداء في مرافق وزارة الصحة وطالبهم بالتعامل بشفافية تامة مع الجمهور ووسائل الإعلام بما يضمن تقديم الخدمة الطبية وبذل أقصى الجهد لخدمة المرضى وكسب رضاهم بالاهتمام بالكوادر الصحية العاملة في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية، وعدهم خط المواجهة الأول الذي يحمي المجتمع من الأمراض. والتقى وزير الصحة المكلف، المهندس عادل بن محمد فقيه، يوم أمس، وفداً من الوكالة الفيدرالية الأمريكية «مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها» التابعة…
منوعات
الأحد ١١ مايو ٢٠١٤
أعلنت جامعة «ماريلاند»، وشركة «نوفا فاكس»، أن لقاحاً تجريبياً مُقترحاً لمحاربة فايروس «كورونا»، المُسبّب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، نجح في وقف العدوى في الدراسات المعملية. وأظهر اللقاح نتائج إيجابية في التجارب على الحيوانات، ويأمل الباحثون أن يقود استمرار البحث في نهاية المطاف إلى اختباره على الإنسان. وقال الدكتور ماثيو فريمان، من كلية الطب بجامعة ماريلاند «إنه يشعر بالرضا إزاء النتائج». وأضاف «نحن نعلم أن لقاحه يُنتج أجساماً مضادة تعمل على تحييده في الحيوانات، ونحن الآن نمضي قدماً في إجراء الدراسات الحيوانية على الفئران، والدراسات على الحيوانات الرئيسة، غير الإنسان، لنرى قدرة اللقاح على العمل في تلك الحيوانات، قبل أن نصل إلى الإنسان». وأعلنت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عن أول حالة إصابة مؤكدة بالفايروس داخل حدود الولايات المتحدة، الأسبوع الماضي. وقال الدكتور فريمان إن المرض متنقل. هذا الفايروس يمكن أن يركب الطائرة، ويسافر في أنحاء العالم أينما يريد، ويجب فحسب العثور على الشخص المناسب الذي يُصاب به، ولا يعرفه، ويهبط في أيّ مكان في العالم حاملاً الفايروس معه». واكتشف الفيروس الشبيه لـ«سارس»، لأول مرة، في المملكة العربية السعودية عام 2012. ويعتقد خبراء الصحة في الشرق الأوسط أن المصدر الأول له هو مستودع حيواني، ربما يتمثل في الإبل. المصدر: واشنطن - رويترز