منوعات
السبت ٢٣ يونيو ٢٠١٢
يتجه العديد من الفتيات السعوديات إلى وشم أجسادهن بما يعرف بـ "التاتو"، وهو ما يحمل صورا للأرواح كما يردد. وفي جدة السعودية تحديدا، وبحسب إفادة صاحبات المشاغل النسائية والعاملات فيها، فإنه مع بداية فصل الصيف ومواسم حفلات الزفاف، تقبل الفتيات بنسبة عالية على وشم أجسامهن بالتاتو، الذي يحمل صوراً للأرواح أحياناً. وقد اختلفت أهدافهن من وضع هذه النقوش، فمنهن من تضعها بناء على المعتقدات السائدة كونها تدفع الضر، ومنهن من تضعها مقتدية بنجمات هوليوود، في حين يرفض بعض العرسان وبشدة أن تتجه العروس لهذه الموضة الدخيلة، ووجدوا أنها تخدش الحياء. وفي هذا الإطار، تشير صابرين الشامي، وهي مسؤولة في أحد صالونات التجميل بجدة إلى حقيقة الأمر، مضيفة أن عاملاتها يقمن بنقش الحناء و"التاتو" للزبونات، على حسب الطلب. وأوضحت بقولها "لدينا مختصات للقيام بهذا النقش ولم يسبق لنا قط أن قمنا بعملية الوشم المحفور على الجسم، ولكن نقوم بنقش التاتو كونه جائزا، ولا ضير من ذلك ما دامت العروس تبحث عما يجملها ليلة زواجها". وتشير إلى أنه "سبق أن قمنا بنقش سائر الجسد لكثير من العرائس في العام الماضي، وسوف نبدع في إتقان ذلك أكثر لإرضاء الزبونات هذا العام"، وذلك بحسب تقرير لصحيفة "الشرق" السعودية. وتتباين أشكال الوشوم ما بين العقارب وصور الأرواح وغيرها من الأشكال الغريبة، وذلك يتم غالبا بدون…
منوعات
الخميس ٢١ يونيو ٢٠١٢
تبرعت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي بمبلغ 100 ألف دولار للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين، لتعزيز المساعدة التي تقدمها هذه الوكالة، التابعة للأمم المتحدة، للاجئين السوريين، حسب ما جاء في بيان أصدرته المفوضية أمس الأربعاء. وقدمت الممثلة، وهي الموفدة الخاصة للمفوضية، هذا المبلغ في اليوم الذي احتفلت فيه المنظمة باليوم العالمي للاجئين، نقلاً عن تقرير لوكالة فرانس برس، اليوم الخميس، وفي رسالة بمناسبة اليوم العالمي للاجئين أشارت الممثلة إلى أنه "في عام 2011 نُزع 4.3 مليون شخص عن أرضهم، ولا يزال هناك 2.7 مليون لاجئ أفغاني، و12 مليون شخص من دون وطن". وقالت الممثلة: "للسنة الخامسة على التوالي يزيد عدد اللاجئين في العالم على 42 مليوناً". وأضافت أن "العالم - للأسف - ينتج عدداً أكبر من النازحين، ما يجد حلولاً لنزوح السكان". وطالبت جولي المجتمع الدولي "بالاهتمام أكثر مجدداً بالوقاية" من النزاعات، باعتبارها "الطريقة الوحيدة لإيجاد حلول دائمة للاجئين". المصدر: العربية
منوعات
الأربعاء ٠٦ يونيو ٢٠١٢
كنا نشرنا منذ مدة خبراً عن وزيرة السياحة الفلسطينية رولا معايعة على أنها أصغر وزيرة عربية (42 عاماً). وهنا يقتضي التنويه عن خطأنا، لأن أصغر وزيرة عربية هي وزيرة دولة حكومة الإمارات معالي ريم الهاشمي (34) عاماً. يقولون "الابن سر أبيه" ونحن نريد أن نقول شيئاً أيضاً "الابنة سر أبيها". أما الابنة فهي ريم الهاشمي وأما الأب فهو الوطن.. الإمارات كأننا بها تحاول أن تسير على خطوات وطنها وتحذو حذوه، وكأنها تحاول أن تضع محطات طريقها حين تحدثت عن الإمارات في عيدها الأربعين العام الماضي 2011 فقالت في كلمة لها "كانت الإمارات العربية المتحدة دولة صغيرة محدودة الموارد.. ولكنها ملكت أحلاما وطموحات لا تحدها حدود.. حينها كانت دبي تلك القرية الوادعة المعتمدة على صيد الأسماك تضج بالنشاط بطريقتها الخاصة حيث مثلت ملتقى للتجار ولطرق التجارة من دول بعيدة في قارة أفريقيا والهند..وقد قطعنا بحق وحقيقة شوطا بعيدا في التقدم خلال أربعة عقود منذ قيام دولتنا، فقد أصبحت دولة الإمارات في يومنا هذا دولة حديثة وعصرية ومتقدمة بكل المقاييس فيما باتت دبي مدينة عالمية بكل ما يحمله هذا الوصف من معان. وقد استند هذا التحول المذهل والفريد على مبدأين أساسيين هما السعي نحو التميز والانفتاح على كافة حضارات ودول العالم". كان ذلك في فبراير 2008، حين صدر القرار بتعيين شابة صاحبة…