محمد إبراهيم الحمادي

أخبار محمد الحمادي أول إماراتي وعربي يترأس الجمعية النووية العالمية

محمد الحمادي أول إماراتي وعربي يترأس الجمعية النووية العالمية

الأحد ٠٧ مايو ٢٠٢٣

تم اختيار محمد إبراهيم الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، رئيساً جديداً لمجلس إدارة الجمعية النووية العالمية، وذلك خلال اجتماع مجلس الإدارة، حيث سيتسلم الحمادي مهام منصبه كرئيس مجلس إدارة الجمعية النووية العالمية في العام 2024، ليصبح بذلك أول إماراتي وأول عربي يتولى هذا المنصب، وهو الإنجاز الدولي الثاني لدولة الإمارات في قطاع الطاقة النووية بعد اختيار الحمادي رئيساً للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين في أكتوبر 2022. وتتركز مهام الجمعية النووية العالمية، ومقرها العاصمة البريطانية لندن، في دعم تطوير برامج الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم، وينتج أعضاؤها ما يصل إلى 70% من مجمل الطاقة النووية في العالم ويعين أعضاء الجمعية مديراً عاماً لها وينتخبون مجلس إدارة من 20 عضواً، حيث يؤدي المجلس واجباته المتعلقة بإدارة الجمعية وتحديد سياساتها وأهدافها الاستراتيجية. وبهذه المناسبة، قال الحمادي " بفضل الرؤية الحكيمة للقيادة الرشيدة، ساهم البرنامج النووي السلمي الإماراتي في ترسيخ مكانة الدولة في قطاع الطاقة النووية العالمي، وكذلك ترسيخ الثقة الدولية بالنهج العلمي والمدروس الذي اتبعته دولة الإمارات بإضافة الطاقة النووية لمزيج الطاقة وإطلاق مسيرتها المتميزة للانتقال لمصادر الطاقة الصديقة للبيئة". وأضاف: "من خلال دعم القيادة الرشيدة لتطوير الطاقة النووية السلمية في الدولة، أصبحت محطات براكة للطاقة النووية قصة نجاح ونموذج تحتذي به الدول التي تخطط لتطوير هذا المصدر الحيوي…

أخبار محمد إبراهيم الحمادي.. أول إماراتي وأول عربي رئيساً للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين

محمد إبراهيم الحمادي.. أول إماراتي وأول عربي رئيساً للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين

الخميس ١٣ أكتوبر ٢٠٢٢

وام/ سجل البرنامج النووي السلمي الإماراتي إنجازاً جديداً على الصعيد العالمي، تمثل في اختيار سعادة محمد إبراهيم الحمادي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، رئيساً جديدًا للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين، وذلك بعد تصويت تم خلال الاجتماع العام للمنظمة الدولية في العاصمة التشيكية براغ. وفي ظل سعي العديد من الدول للانضمام إلى المنظمة الدولية للمشغلين النوويين لدعم خططها لتطوير منشآت جديدة للطاقة النووية، ينظر المجتمع الدولي إلى دولة الإمارات العربية المتحدة كنموذج يحتذى به في تطوير برنامج سلمي للطاقة النووية يلتزم بأعلى معايير السلامة والجودة والشفافية، حيث أكد الحمادي التزامه بدعم هذه الدول بالإضافة إلى الدول الأعضاء في المنظمة لتعزيز السلامة والموثوقية لكافة محطات الطاقة النووية حول العالم. ويسلط اختيار الحمادي، كأول إماراتي وأول عربي يتولى رئاسة المنظمة الدولية للمشغلين النوويين، الضوء على التعاون الوثيق والمستمر بين دولة الإمارات وقطاع الطاقة النووية العالمي، ويبرز التزام مؤسسة الإمارات للطاقة النووية بأعلى معايير السلامة والأمن، وتطبيق أفضل ممارسات الأداء في مختلف جوانب البرنامج النووي السلمي الإماراتي. وفي منصبه الجديد، سيقود الحمادي مجلس إدارة المنظمة الدولية للمشغلين النوويين، الذي يضم ثلاثة أعضاء من المراكز الإقليمية في العديد من الدول، ويتولى تعزيز المشاركة المباشرة للأعضاء لضمان تنفيذ مهمات المنظمة بنجاح. وانضمت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية إلى المنظمة الدولية للمشغلين النوويين في أكتوبر 2010،…