منوعات
السبت ٠٩ فبراير ٢٠١٣
أمرت محكمة مصرية السبت بحظر موقع يوتيوب بسبب نشره فيلما مسيئا للإسلام أثار موجة من الاحتجاجات في عدد كبير من البلدان الإسلامية. وطلبت الدائرة السابعة في محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار حسونة توفيق نائب رئيس مجلس الدولة، إلزام الحكومة باتخاذ الإجراءات اللازمة لحظر ووقف عمل موقع يوتيوب في مصر لمدة شهر، وذلك بعد شكوى رفعها مصري اتهم فيها يوتيوب بالوقوف وراء "تهديد السلم الاجتماعي" من خلال عرض الفيلم. وقد تعذر الاتصال بالمتحدث باسم الحكومة على الفور للإدلاء بتعليق على هذه المعلومات. يذكر بأن موقع يوتيوب محظور في باكستان منذ سبتمبر، بعد رفض الموقع الاستجابة لطلب الحكومة الباكستانية سحب الفيلم الذي اعتبر مسيئا، وقرر الموقع فقط الحد من مشاهدة الفيلم في عدد من البلدان. المصدر: القاهرة - ا ف ب
آراء
الأحد ٣٠ ديسمبر ٢٠١٢
قبل أسبوعين، كان الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، قد دعا إلى حوار يجمع بين قيادات «الجماعة» من ناحية، وقادة سائر القوى السياسية من ناحية أخرى، لعل الأطراف جميعها تصل إلى اتفاق، أو توافق على الأقل، حول الوضع السياسي المتأزم في البلاد بوجه عام. يومها، قال الدكتور محمد أبو الغار، الطبيب الشهير، ورئيس الحزب المصري الديمقراطي، والذي يمثل في الوقت نفسه، أحد قادة «جبهة الإنقاذ» التي تشكلت مؤخرا، إنهم في «الجبهة» مستعدون للاستجابة لدعوة المرشد لأنه صاحب القرار الحقيقي في البلد، وليس الدكتور مرسي، وإن الاستجابة مشروطة بتحقيق أشياء محددة على المستوى السياسي، كان من بينها - مثلا - تأجيل الاستفتاء على الدستور في مرحلته الثانية التي جرت السبت قبل الماضي. طبعا.. لم يكن من المتوقع أن يستجيب الدكتور بديع، لهذا الشرط الخاص بالاستفتاء، ولا لغيره، ولذلك، فالدعوة جرى إطلاقها في الهواء، كأنها رصاصة طائشة، مصوبة إلى غير هدف، كما أن الحوار الذي كان مزمعا، لم يتم بالتالي! غير أن الشيء اللافت للنظر، أن كثيرين لم يتوقفوا ليتساءلوا عن الصفة التي بها دعا المرشد إلى حوار من هذا النوع، وعلى هذا المستوى.. إذ الجماعة لا تتوقف طول الوقت، عن القول إنها لا تتدخل في الشأن الرئاسي، بشكل خاص، ولا في الشأن السياسي، بوجه عام، فإذا بها، في لحظة…
آراء
السبت ٢٢ ديسمبر ٢٠١٢
الآن بصعودهم إلى سلم الحكم في مصر صار «الإخوان» في نظر البعض مثل البقرة المقدسة، لا يجوز لأحد نقدها، لأنه نقد للإسلام! وهذا حكم لن نقبل به، فـ«الإخوان» حركة سياسية لها ما لبقية الأحزاب وعليها ما عليها. وحماية للجماعة بدأت تدار حملة شعواء على ناقدي ممارسات «الإخوان» في مصر، تسعى لجعل النظام فوق النقد، وتحصين الجماعة بقدسية لا تستحقها، فقط لأنها سمت نفسها إسلامية، وطبع أعضاؤها زبيبة الصلاة على جباههم. بالنسبة لنا «الإخوان» جماعة سياسية تخطئ وتصيب، وتستحق التقدير والنقد وفقا لأفعالها. وأنا أقول للمرجفين من أتباعها في المنطقة: لقد عايشنا هذا الإرهاب الإعلامي سنين، ووجه ضدنا مرات من قبل ولم ينجح، ولن يفلح، وسيأتي يوم يكتشف المغرر بهم ما اكتشفوه في حملات سابقة. خبرنا هذا الإرهاب مرات ضدنا باسم حزب الله، حيث كنا نُخوّن فقط لمجرد نقاشنا أفعاله، ونُتهم بأننا عملاء للصهاينة. هؤلاء الذين كانوا يحاربوننا ظلما بالأمس انقلبوا اليوم على حزب الله، يذمونه بلغة نحن نخجل من استخدامها. والشيء نفسه قيل لنا وضدنا بسبب إيران، التي زعموا أنها نصيرة الإسلام وعدو إسرائيل، اليوم هم أنفسهم بدلوا موقفهم إلى الضد، ويقولون ضدها بأكثر مما نعلق. وكذلك كانوا يدافعون عن نظام بشار الأسد الذين صدقوا أحاديثه عن العروبة وفلسطين ومحاربة الخارج، مغمضين أعينهم عن جرائمه التي لم تبدأ فقط في…
آراء
السبت ٠١ ديسمبر ٢٠١٢
ولتكن خيبة أمل كبيرة في نتائج الربيع العربي إلى الآن، لكنها تشكل درساً مهماً لمجتمعاتنا التي ظلت رهينة لخطاب ومواعظ وشعارات الإسلام السياسي لعقود. ها هم اليوم وقد وصلوا لسدة الحكم في مصر يناقضون أنفسهم ويمارسون ذات الممارسات السابقة التي عابوها على النظام السابق. كل المؤشرات تقول ذلك. وتلك تجربة مهمة للشعوب العربية لعلها تتعلم أن تتجاوز عواطفها التي استغلها الطامحون في السلطة منذ زمن بعيد. نشأت أجيال وماتت أجيال وهي تستمع لشعارات مؤثرة تخون الغير وتزعم أنها وحدها الحل! ولعبت جماعات الإسلام السياسي على عواطف الناس ومشاعرها الدينية مستغلة القمع الذي مورس ضدها كي تقنع الجماهير أنها مالكة مفاتيح الحل لكل مشكلات الأمة. وها قد ملكوا الفرصة وها هم يهدرونها حينما غلبت نزعة «الحكم» على حكمة «الإدارة». المرحلة تتطلب من يدير لا من يحكم. وإن لم تكن إدارة التنمية -بمفهومها الشامل- أولوية ومسؤولية أساسية فكل الشعارات مجرد كلام سياسي فارغ لا يرصف شارعا ولا يفتح مدرسة. مصر اليوم، وهي لاعب مهم في تحولات المنطقة، تمر بمرحلة حرجة ومهمة نجاحها وفشلها سيسهمان في تشكيل الرؤى والمواقف في العالم العربي في المستقبل القريب. من هنا تأتي أهمية مراقبة ونقد أخطاء المرحلة الراهنة في مصر. أما أولئك الأسرى لأيديولوجياتهم وشعاراتهم الماضية فإنما يتعاطون مع الحاضر بعقلية الماضي. وهم عملياً يحبسون عقولهم في…
آراء
الخميس ٢٩ نوفمبر ٢٠١٢
يا سبحان الله! نفس الشعارات التي حملها ورددها شباب ميدان التحرير ضد الرئيس مبارك تتكرر اليوم في نفس المكان ولكن ضد الرئيس مرسي. عبارات مثل «ارحل» و«الشعب يريد إسقاط النظام» يتردد صداها اليوم في ميدان التحرير. بل لن أستغرب لو حمل بعض المتظاهرين ذات اللوحات التي حملوها قبل أشهر في ميدان التحرير ضد مبارك. لوحات ربما لم يجف حبرها بعد منذ أيام المظاهرات الشهيرة ضد النظام السابق. وفي هذا تأكيد أن شباب مصر قد عرفوا سر قوتهم حينما اكتشفوا -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- قدرتهم على تنظيم أنفسهم وترتيب صفوفهم. لكنها مفارقة أن يتحول ميدان التحرير اليوم إلى منبر للتعبير عن صدمة قطاع واسع من شباب مصر في رغبة «الإخوان» الجامحة للهيمنة على مفاصل الدولة. أيام المظاهرات الكبرى ضد مبارك تعامل «الإخوان» فيما يبدو مع الموقف بفكرة «تمسكن حتى تتمكن». ركضوا للتفاوض مع عمر سليمان. ولو أن فصيلاً سياسياً سبقهم لمقابلة عمر سليمان لفضحوه وكالوا ضده تهم العمالة والخيانة. أمر محزن أن تأخذهم اليوم العزة بالإثم في إصرارهم على الهيمنة الكاملة على مفاصل الدولة في مصر. ليتهم قرأوا جيداً تجربة حزب العدالة والتنمية في تركيا وفق «واقعية» سياسية لا «انتهازية» مؤدلجة تسعى لتثبيت أقدامهم في السلطة نقيض كل وعودهم و تعهداتهم. إسلاميو تركيا أقنعوا غالبية قطاعات المجتمع التركي، بمن فيهم غلاة…
آراء
الثلاثاء ٢٧ نوفمبر ٢٠١٢
حين يدخل الدين من الباب إلى "الديمقراطية" تخرج "السياسة" من الشباك! هذا ما نشاهده الآن في مصر، الدولة العربية الأكبر من حيث نسبة السكان والأكثر تأثيرا ببعدها التاريخي والسياسي، فمحمد مرسي خلال خطبته التي نقلتها القنوات الإخبارية الجمعة الماضية رمى بالسياسة من الشباك وهو يؤكد ما أعلنه من قراراته الصادمة التي أقلقت ليس المصريين فقط؛ بل حتى المجتمع الدولي، فقد منح نفسه صلاحيات لم يجرؤ مبارك أن يمنحها لنفسه! وكنتُ أتأمل عباراته المرتجلة في خطبته: "أنا لن أسمح.. إنني أغض الطرف.. إياكم.. إني له بالمرصاد.." كانت هذه كافية لتنهي ما أسماه العرب بالربيع العربي في مصر، فلا يغيب هنا ما تشي به الخطبة من "أنوية تسلطية" لا تمثل الثورة وأطيافها المتعددة بل تمثل الرئيس وحده وجماعته، وكان الأجدر به أن يقول "نحن.. إننا.. معا.. إلخ" كما أنه لم يتجه إلى المعارضين في ساحة ميدان التحرير بل إلى المؤيدين، فهل هو رئيس لهؤلاء دون الآخرين! والأجدر به وهو رئيس كل المصريين أن تكون كلمته عبر التلفزيون المصري الرسمي، فلا يُحسب على فريق دون الآخر! أما المقلق في خطاب الرئيس تلك اللغة الصريحة بالتخوين لمن يختلفون معه، لا أعلم كيف تذكرت كلمات مبارك والقذافي وهو يتحدث عن البلطجية المخربين، ثم ماذا يعني حين يقول: "لا يقلقني أن تكون هناك معارضة قوية، بل…
آراء
الأحد ٢٥ نوفمبر ٢٠١٢
إذا انتقدت الرئيس المصري محمد مرسي أو جماعة الإخوان التي تقف خلف قراراته لقيل لك: هذا شأن مصري؛ ما دخلك أنت؟ أو: تكلم عن أوضاع بلادك ودع مصر لحكومتها وشعبها. أما حينما يطبل بعضهم بيننا لكل موقف أو قرار يتخذه الرئيس المصري فإن التبرير جاهز: مصر هي قلب العالم العربي ونهضتها نهضة للأمة، حلال عليهم مدح مرسي حرام علينا نقده. أليس ما يحدث في مصر، من خير أو شر، سيؤثر على المنطقة كلها؟ إذن كيف يكون التطبيل لكل قرار يتخذه مرسي في مصلحة الأمة بينما نقد مواقفه التي ترسخ ديكتاتورية الحزب الواحد وتهيج أتباعه خارج مصر هي تدخل في شأن مصري داخلي؟ هؤلاء الذين يرفضون نقد الرئيس مرسي ويهللون له ويكبرون على كل حركة يقوم بها إنما يجهلون أنهم اليوم جزء من مشروع صناعة الديكتاتور. وحينما يتحول القائد إلى ديكتاتور فإنه ينقلب أولاً على من حوله. اقرأ في سيرة “الديكتاتوريات” العربية وغير العربية وتأمل في بداياتها. قيل إن القذافي بدأ شاباً ثورياً بأهداف نبيلة ثم ما لبث أن تحول إلى ديكتاتور اختزل ليبيا كلها في نفسه وأولاده. وكذلك كانت السنوات الأولى من حكم مبارك. حينما يغيب النقد وتضعف الرقابة والمحاسبة ثم يهيمن خطاب التطبيل والتمجيد تتهيأ البيئة لإنتاج الديكتاتورية وإعادة إنتاج الديكتاتور. في مصر، تعاد اليوم صناعة الحاكم بأمره. ومثلما…
منوعات
الإثنين ٠٥ نوفمبر ٢٠١٢
تنظم مكتبة الإسكندرية الشهر المقبل المهرجان الثاني للكتب المستعملة, ويشمل تبادلا للكتب القديمة بين القراء والرواد بهدف التشجيع على القراءة في ظل ارتفاع أسعار الكتب. وقال خالد عزب مدير إدارة المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية في بيان: إن المهرجان الذي يبدأ يوم 21 ديسمبر يهدف إلى خدمة القراء والباحثين «الذين يجدون مشقة في البحث عن الكتب النادرة والدوريات القديمة». وأضاف أن المهرجان الذي يستمر حتى الخامس من يناير 2013 سيضم جناحا خاصا بالكتب التي كانت تحتل مساحات كبيرة في شارع النبي دانيال بالإسكندرية وجناحا آخر خاصا بسور الأزبكية في القاهرة «لدعم بائعي الكتب المستعملة», إذ كان شارع النبي دانيال وسور الأزبكية من الروافد المهمة لمحبي القراءة في العقود الماضية. وقال إن المهرجان «سيشهد عرض مجموعة من الكتب النفيسة والنادرة التي نفدت طبعاتها من الأسواق ولم تعد متوافرة في المكتبات, بالإضافة إلى الصحف والمجلات القديمة». ونظمت مكتبة الإسكندرية المهرجان الأول للكتب المستعملة في نهاية عام 2010. المصدر: رويترز
أخبار
السبت ٢٢ سبتمبر ٢٠١٢
عزة ابراهيم طالبة مصرية في المرحلة الثانوية، تبلغ من العمر 17 عاماً، لكنها ليست كغيرها من الطلاب، فشغفها بالعلوم لفت أنظار الجميع إليها، خاصة بعد فكرتها الجديدة الخاصة بتحويل البلاسيك إلى وقود. بدأت عزة رحلتها في ورشة صاخبة بحي الزبالين، في العاصمة المصرية القاهرة، حيث يقوم العمال بطحن البلاستيك المستخدم، وصهره في قوالب، تقطع إلى حبيبات صغيرة. وتكمن فكرة عزة في تحويل هذه الحبيبات إلى وقود، إلا أنها لم تستطع تنفيذ فكرتها بمفردها. تقول عزة: "ليس من السهل في مصر أن تحصل طالبة ثانوية، على فرصة الوصول إلى معهد للبحث علمي، فذلك متاح فقط لطلاب الدراسات العليا." لكن المعهد المصري لبحوث البترول، قرر دعم فكرة عزة، إذ يقول أحمد الصباغ، مدير المعهد المصري لبحوث البترول: "تمت الاستجابة لطلب عزة على الفور، وقررت تكوين فريق عمل بحثي، على درجة عالية من الخبرة والمعرفة، لبحث الفكرة." وقد ساعد هذا الفريق عزة في اكتشاف مادة الـ"كالسيوم بنتانيت" المحفزة، لتحويل البلاستك إلى وقود، فهي مادة رخيصة الثمن ومتوفرة، وتقلل من تكلفة التشغيل ومن الطاقة المستخدمة في عملية التحويل، إلا أن عملية التحويل لا تزال سرية. تقول عزة: "بذلك نكون قد توصلنا إلى حل لمشكلة النفايات البلاستيكية، والتي ستصبح بذلك مصدرا دائما للطاقة، حيث سيقوم الكالسيوم بنتانيت، رخيص الثمن، بتقليل درجات الحرارة المستخدمة في عملية…
منوعات
الأحد ١٦ سبتمبر ٢٠١٢
أقامت كل من الجمعية المصرية للتنمية القانونية وجمعية "أفق التنمية" دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري في مصر، ضد رئيس مجلس الوزراء ووزير الاتصالات ورئيس مرفق تنظيم الاتصالات ورئيس الجهاز القومي للاتصالات ووزير الاستثمار ورئيس هيئة الاستثمار والممثل القانوني لشركة جوجل (google) مصر والشرق الأوسط. طالبوا فيها بوقف وغلق موقع "جوجل في مصر" لمخالفته بنود الخدمة وتهديد الأمن والسلام الاجتماعيين لما قامت به من عرض فيديو مسيء للمعتقدات الدينية الإسلامية. وفقاً لـ"الوفد" المصرية. وطالبت الدعوى بإلزام "جوجل" بتقديم اعتذار لجميع المسلمين في العالم عن الإساءة التي قامت بها من خلال عرض هذا الفيديو مع إلزام جوجل بتعويض قدره 2 مليار دولار عن الأضرار النفسية والأدبية والمعنوية التي أضرت بجموع المصريين والعالم الإسلامي. وأكدت الدعوى أن ما قامت به "جوجل" من عرض الفيلم أساء لأكثر من مليار مسلم حول العالم وأثر على السلم والسلام الاجتماعيين في مصر، وقد رفضت جميع المؤسسات الإسلامية والمسيحية عرض هذا الفيلم، مضيفة أن ما قامت به مخالف لشروط تعاقدها مع جميع المواطنين لأنها قامت بالإساءة والتشهير والاعتداء على رموز دينية ومعتقدات الدين الإسلامي. ومن جانبه أكد شعرواي عبدالباقي حسين، رئيس مجلس إدارة جمعية "أفق التنمية" أنهم سيلجأون لكل الجهات الدولية القانونية المختصة المحكمة الجنائية الدولية ومجلس الأمن لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية لكل من ساهم أو شارك…
أخبار
السبت ٠٨ سبتمبر ٢٠١٢
تعهدت قطر باستثمار18 مليار دولار في مشروعات سياحية وصناعية في مصر خلال السنوات الخمس المقبلة. وتشمل المشروعات محطات لتوليد الكهرباء والغاز الطبيعي المسال ومصانع للحديد والصلب بتكلفة ثمانية مليارات دولار في منطقة شرق التفريعة في محافظة بورسعيد شمال مصر ، ومشروعا سياحيا وصف بأنه عملاق بتكلفة عشرة مليارات دولار على ساحل البحر المتوسط. وصرح رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني الخميس بأنه جرى الاتفاق على هذه المشروعات خلال محادثات مع الرئيس المصري محمد مرسي . وجاء التصريح في مؤامر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء المصري هشام قنديل. وكانت قطر قد أعلنت بعد ثلاثة أشهر من الانتفاضة الشعبية التي أطاحت بنظام الرئيس المصي حسني مبارك اهتمامها بالاستثمار قرب بورسعيد لكن الخطة لم تشهد أي تطورات منذ ذلك الحين. ويذكر أن الحكومة المصرية قد طلبت رسميا الشهر الماضي قرضا بقيمة 4.8 مليار دولار من صندوق النقد الدولي. قروض وتعهدات وقد حصلت مصر خلال الشهور القليلة الماضية على قروض وتعهدات بمساعدات تتجاوز خمسة مليارات دولار منها دعم مباشر للميزانية بقيمة ملياري دولار من قطر وقروض من السعودية والبنك الاسلامي للتنمية. وأودعت قطر 500 مليون دولار لدى البنك المركزي المصري لدعم للميزانية وقالت إنها ستدفع المبلغ المتبقي وقيمته 1.5 مليار دولار على مدى الاشهر الثلاثة القادمة. وقال حمد "اتفقنا على التواريخ…
أخبار
الثلاثاء ٠٤ سبتمبر ٢٠١٢
تعرض توفيق عكاشة مالك قناة الفراعين لموقف محرج أثناء استضافته برنامج «الحدث المصري» الذي يقدمه الإعلامي محمود الورواري، وذلك أثناء حديث «عكاشة» عن الطريقة التي يستخدمها في تقديم برامجه، والتي يطغى عليها أرائه السياسية حتى لو كان هناك ضيف في الاستديو، وعندما حاول «الورواري» تنبيه عكاشة إلى أن ما يقوم به لا يجوز إعلامياً، (more…)